49- شرح ألفية ابن مالك | ج49 | مسوغات الابتداء بالنكرة
- الشاهد في قول امرئ القيس:
فأقبلت زحفا على الركبتين .. فثوب لبست وثوب أجر
،
- التخريج الثاني لقولهم: (شر أهر ذا ناب) وقولهم: (شيء جاء بك)،
- الشاهد في قوله:
سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا .. محياك أخفى ضوؤه كل شارق
،
- وقوله:
تركت شاتي تود الذئب راعيها .. وأنها لا تراني آخر الأبد
الذئب يطرقها في الدهر واحدة .. وكل يوم تراني مدية بيدي
،
- وقول امرئ القيس:
أيا هند لا تنكحي بوهة .. عليه عقيقته أحسبا
مرسعة بين أرساغه .. به عسم يبتغي أرنبا
،
- وقوله:
لولا اصطبار لأودى كل ذي مقة .. لما استقلت مطاياهن للظعن
،
- وقول الفرزدق:
كم عمة لك يا جرير وخالة .. فتخاء قد حلبت علي عشاري
،
- وقولهم: (تمرة خير من جرادة) و(رجل خير من امرأة)، و(بقرة تكلمت وشجرة سجدت)
ولا يجوز الابتدا بالنكره .. ما لم تفد كعند زيد نمره
وهل فتى فيكم فما خل لنا .. ورجل من الكرام عندنا
ورغبة في الخير خير وعمل .. بر يزين وليقس ما لم يقل
وقناة (بصائر للناس_قناة اللغة العربية) على التليجرام
https://t.me/basaerolennas_logha
وقناة مدارسة ألفية ابن مالك على التليجرام
https://t.me/joinchat/av1wj5csvAcwN2Zk