ما حكم مقولة لاترم احدا بالشرك ومراد قائلها الفعل شرك اما الفاعل فلا يحكم بكفره حتي تقام عليه الحجة
السؤال لو فرضها جدلا العذر بالجهل في هذه الامور
هل تحتمل هذه المقولة مراد هذا القائل؟ وهل تدل علي ا قائلها يعتقد ا ن الفعل ليس بشرك حتي لو صرح القائل بعكس ذلك وقد قيلت هذه المقولة في مسألة دعاء غير الله