ولا ينبغي أن يُغتر بعباده جريج، ولا بتقوى ذي الخويصرة.
[ابن الجوزي، صيد الخاطر، صفحة ٧٩]
لا ينبغي أن يغتر بعبادة بشر إلا بعد عرض عمله على الكتاب والسنة بموافقة واتباع
ولا ينبغي أن يُغتر بعباده جريج، ولا بتقوى ذي الخويصرة.
[ابن الجوزي، صيد الخاطر، صفحة ٧٩]
لا ينبغي أن يغتر بعبادة بشر إلا بعد عرض عمله على الكتاب والسنة بموافقة واتباع
يقول الذهبي:
قد كان أبو جعفر المنصور يعظم عمرو بن عبيد، ويثني عليه، ويقول: "كلكم يمشي رويداً، وكلكم يطلب صيداً، غير عمرو بن عبيد"يقصد أهل العلم
وعلق على ذلك، فقال: "اغتر بزهده، وإخلاصه، وأغفل بدعته" السير٦/٠٥
قلت :
ليس العلم بكثرة الكتب والسماعات والإجازات العلم الخشية والعمل به " .