أفكار في إصلاح المنظومة التربوية

- التربية والتعليم خطان متوازيان،لا يفصل بينهما،ولا يتخلف أحدهما عن الآخر.
- المتعلم هو مركز العملية التربوية،وكل من حوله يعمل لإعداده وتكوينه.
-
المراقبة المستمرة للمتعلم وتقويم أنشطته وسلوكه من أولويات الأطر التربوية والإدارية.
- أهداف التعليم ينبغي أن تحقق حاجات الأمة الأساسية حاضرا ومستقبلا.
-
الهوية الدينية واللغة العربية تاتي في صدارة أهداف التعليم في كل إصلاح.
- التركيز على التكوين بأنواعه لكل الأطر العاملة في حقل التعليم،سواء كانوا تربويين أو إداريين.
- التركيز على التقويم الجيد لمختلف أنشطة ومهام الأطر التربوية والإدارية؛لتشجي ع المجدين وردع المتهاونين.
-إصدار تشريعات صارمة لمعالجة مختلف الاختلالات التي تسيء للعملية التربوية،ومنها:
ظاهرة الساعات الإضافية،والغش في الامتحانات،ومظا هر الانحراف داخل المؤسسات التعليمية وفي محيطها.

- الحرص على تحسين شروط التعلم في البادية؛لعلاج ظاهرة الهدر المدرسي.
- دعم الإعلام بمختلف أشكاله للعملية التربوية لكونه مؤثرا مهما في بلورة شخصية المتعلم وتوجيهه إلى الإنتاج والإبداع .
- الإصلاح التربوي عملية مستمرة،والمنهاج الدراسي مهما كان مستواه من الجودة والإتقان لن ينجح إلا برجال مخلصين، يحبون مهنتهم وأمتهم،يعملون على ترسيخ قيم الخير والفضيلة في نفوس الناشئة.
-اعتماد الإصلاح على الأطر المؤهلة الغيورة على تحسين مستوى التعليم،بعد تحديد الثغرات،وإنجاز الدراسات اللازمة لعلاجها قبل تنزيله للتجريب ثم التقويم ثم التطبيق.