الموضوع: مواضيع عقدية !!!

• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :

• -‏ ‏بعض الناس إذا دفن الميت أتى بجريدة خضراء، أو شجرة وغرزها في القبر لعلها تخفف عنه ما لم تيبس.

• -‏ ‏وهذا الفعل إساءة ظن بالميت، فإن كونه يعذب أو لا يعذب هذا من أمور الغيب التي لا يعلمها أحد إلا الله.

• - ثم مع كونها إساءة للميت هي ‎بدعة في دين الله.


������【 شرح العقيدة السفارينية (٤٤٨) 】
‏༄༅‏༄༅‏༄༅❁ ✿❁ ‏༄༅‏༄༅‏༄

������قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :

" فإن الإنسان قد يعرف أن الحق مع غيره ومع هذا يجحد ذلك لحسده إياه أو لطلب علوه عليه أو لهوى النفس ويحمله ذلك الهوى على أن يعتدي عليه ويرد ما يقول بكل طريق وهو في قلبه يعلم أن الحق معه."

������مجموع الفتاوى ١٩١/٧������

������ إذا ذهب الدين! فبأيّ شيء تفرح ؟

✒ قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله تعالى :

كل تعليم لا يقوم على الدين فهو ساقط منهار ، وكل سعي لا يصلح الأخلاق فهو سفَهٌ وخسار .

إذا ذهب الدين؛ فبأي شيء تفرح ؟ وإذا خسرت الأخلاق الفاضلة؛ فبأيّ سلعة تربح ؟ وإذا اضمحلّت الآداب؛ فمتى تفلح وتنجح ؟!

﴿ وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }

������ "الفواكه الشهية" ( ٢٠٩/١

كـان ابـنُ عـون - رحمه الله يـقول عنـد المـوت :

السُّنـَّــةَ، السُّنَّـــةَ،
وإيّــاكم والـبدع حـتى مـات.

������شـرحُ السُّنـة ١٢٦-١٢٩

‏قال العلّامة عبد السلام بن برجس رحمه الله:

السُنة اليوم غريبة ، معاول الهدم تخدشها من كل جانب فهي اليوم في أشد الحاجة إلى أبنائها المخلصين .

������[ مجموعه ص 82/2 ]������

*������لا تحقرنَّ من المعروف والإحسان والصدقة شيئًا������*

������قال الإمام #ابن_بطال -رحمه الله-:

" فينبغي للمؤمن:
- ألا يزهد في قليل من الخير أن يأتيه
- ولا يستقل قليلا من الشر أن يجتنبه..
- فإن المؤمن لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها
- ولا يعلم السيئة التي يسخط الله عليه بها" .

������شرح البخاري | ( 10 / 198 ).

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

"وليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج".

مجموع الفتاوى (٢٧٥/٣٢)

شَيْخُ الإِسْلَامِ اِبْنُ تَيْمِيَّة:
-
✓*#قال_الإمام_اب� �_تيمية -رحمه الله- :
‏
"الفأل الشرعي - وهو الذي كان يعجب النبي صلى الله عليه وسلم - هو = أن يخرج متوكلاً على الله، فيسمع الكلمة الطيبة.

[ وكان (يعني النبي صلى الله عليه وسلم ) يعجبه الفأل ويكره الطيرة ]

لأن الفأل تقوية لما فعله بإذن الله والتوكل عليه، والطيرة معارضة لذلك، فكره للإنسان أن يتطير، وإنما تضر الطيرة من تطير لأنه ضر نفسه، فأما المتوكل على الله فلا".

������{الانتصار لأهل الأثر ص ١٢٠ }

-
✓*#قال_الإمام_اب� �_تيمية -رحمه الله-:
‏
" وأصل الدين؛ أن يكون الحب لله، والبغض لله، والموالاة لله، والمعاداة لله، والعبادة لله، والاستعانة بالله" .
.
������منهاج السنة [٢٥٥/٥]

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

ليس لأحد أن يحمل كلام الله و رسوله على وفق مذهبه، إن لم يتبين من كلام الله و رسوله ما يدل على مراد الله و رسوله؛ و إلا فأقوال العلماء تابعة لقول الله تعالى و رسوله ﷺ،
ليس قول الله و رسوله تابعًا لقولهم.

������ مجموع الفتاوى ٧ / ٣٥.

‏السعدي؛
عقيدة شيخ الإسلام "الواسطية" تفوق سائر العقائد بمواضيعها الهامة و اختصارها ووضوحها وجمعها لأصول الدين التي أجمع سلف الأمة وأئمتها عليها.
الأجوبة النافعة صفحة 264

*قال الشيخ محمد شليمان الأشقر ((أفعال الرسول)) (1/ 230): ((قد بينّ ابن تيمية مراده في موضع آخر، حيث بيّن أن ما فعله ابن عمر لم يزد على أنه كان يختار إحدى الصورتين الممكنتين في الفعل الواحد، وهي الموافقة لما فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - دون الأخرى، بأن تحضره الصلاة مثلاً في بقعة معينة قد صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - في ناحية منها فيختار الصلاة في تلك الناحية ويترك سائر نواحيها. والمستنكر عند ابن تيمية، ويدعى الاتفاق على إنكاره، أن تعظّم بقعة لم يقصد النبي - صلى الله عليه وسلم - تعظيمها، ويظهر ذلك بأن ينشئ المسلم لها سفراً طويلاً أو قصيراً*.
*فهذا تقييد جيد في المسألة وتحرير صحيح لمحل النزاع*))اهـ.

قال الذهبي: "وقال السلفي: كان أبو الحسين متعصباً في مذهبه، وكان كثيراً ما يتكلم في الأشاعرة ويسمعهم، لا تأخذه في الله لومه لائم"، ا هـ (السير١٩/ ٢٠٦).

✍️لامنزلة بين الجنة والنار

قال تعالى : ‏{لِمَن شاءَ مِنكُم أن يَتَقَدّمَ أوْ يَتأخّر}
[المُدثر: ٣٧]
قال الإمام ابن القيّم -رحمه الله-:
ولم يذكر واقفًا، إذ لا منزل بين الجنة والنار، ولا طريق لسالك إلى غير الدارين البتة، فمن لم يتقدم إلى هذه بالأعمال الصالحة،
فهو مُتأخر إلى تلك بالأعمال السيئة.

مدارج السّالكين (٢٧٩/١)✍️

*( القدر قدرة الله )*

قال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه " شفاء العليل" :-

( ..قال الإمام أحمد ( القدر قدرة الله) *واستحسن ابن عقيل هذا الكلام جدا وقال هذا يدل على دقة علم أحمد وتبحره في معرفة أصول الدين وهو كما قال أبو الوفاء: فإن إنكار القدر إنكار لقدرة الرب على خلق أعمال العباد وكتابها وتقديرها* )) .

شفاء العليل ص28

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

" زلت أقدام كثير من السالكين، لأنهم عبدوا الله على مرادهم منه، ففنوا بمرادهم عن مراد الحق عز وجل، ولو عبدوا الله على مراده منهم لم ينلهم شيء من ذلك ".

(الفتاوى 1/ 90)