قال ابن سعدي -رحمه الله-:
فلا أفضل من نعمة الدين التي هي مادة الفوز والسعادة الأبدية.
تفسيره ص ١٠٢٤


*《وهوالرزق الحقيقي 》*

وقال -رحمه الله-:
فالرزق الدنيوي يحصل للمؤمن والكافر، *وأما رزق القلوب من العلم والإيمان ومحبة الله وخشيته ورجائه ونحو ذلك فلا يعطيها إلا من يحب.*
المصدر السابق ص ٩٥


*《وقد يُصرف العبد عن رزق الدنيا حمايةً له》*

قال -رحمه الله-:
*حتى إنه تعالى إذا علم أن الدنيا والمال والرياسة ونحوها مما يتنافس فيه أهل الدنيا تقطع عبده عن طاعته أو تحمله على الغفلة عنه أو عن معصيته، صرفها عنه، وقدر عليه رزقه.*
تفسيره ص ٨٩٦