قيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه:
ما بالُ العُقلاء فقراء؟
فقال: *إنّ عقلَ الرجلِ محسوبٌ عليه مِن الرزق.*
إحياء علوم الدين (٣/ ٣٧٣).
قيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه:
ما بالُ العُقلاء فقراء؟
فقال: *إنّ عقلَ الرجلِ محسوبٌ عليه مِن الرزق.*
إحياء علوم الدين (٣/ ٣٧٣).
قال شيخ الإسلام ٱبن تيمية -رحمه الله- : « إنَّ السَّلف كانوا يختلفون في المسائل الفرعيَّة ، مع بقاء الأُلْفَة و العصمة و صلاح ذات البين » ٱه*.
الفتاوى الكبرى , (6/ 92) .
قال العلامة المعلمي -رحمه الله-:
لكن الله سبحانه إذا أراد أن يرفع بعض عباده إلى مرتبة هيأ له ما يستحق به المرتبة.
الأنوار الكاشفة (ص:120)
قال إبن القيم رحمه الله
من صدَقَ تَوكُّلهُ عَلى اللهِ ( فِي حُصولِ شَيءٍ ) = نَـالَهُ ».
[
قال الإمام ابن الجوزي:
فرب شخص أطلق بصره: فحرم اعتبار بصيرته.
أو لسانه: فحرم صفاء قلبه.
أو آثر شبهة في مطعمةٍ: فأظلم سره وحرم قيام الليل وحلاوة المناجاة إلى غير ذلك.
وهذا أمر يعرفه أهل محاسبة النفوس.
وعلى ضده يجد من يتقي الله تعالى من حسن الجزاء على التقوى عاجلًا.
صيد الخاطر (٦٥).
جزاكم الله خير
واياكم وفقكم الله
قال الغزالي:
والحسد يكثر بين أصحاب الحرف والمهن المتماثلة، وأرباب المقاصد المشتركة؛ ولذلك ترى العالم يحسد العالم دون العابد، والعابد يحسد العابد دون العالم، والتاجر يحسد التاجر.
لأن التزاحم بينهما على مقصود واحد أخص.
إحياء علوم الدين.
"شيء مشاهد الإنسان إذا عمل في أول النهار وجد في عمله بركة.
لكن للأسف أكثرنا اليوم ينامون، فيفوت عليهم أول النهار الذي فيه البركة.
وقد قال العامة: أمير النهار أوله "
#ابن_عثيمين
"شرح رياض الصالحين"٤/ ٥٨٣
قلت العبد الفقير لعفو ربه
بارك الله لامتي في بكورها
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
( ما علمنا أحدا من الصحابة والتابعين مع فضل عقلهم وعلمهم وإيمانهم ردوا حديثا صحيحا وتأولوه على خلاف مقتضاه، لمخالفة ظاهر القرآن في فهمهم أو لمخالفة المعقول أو القياس، إلا كان الصواب مع الحديث ومن اتبعه، فكيف بمن بعدهم؟! وهذا من معجزات الرسول وآيات حفظ دينه وشرعه وسننه .
وهذا خاصة الصديق مع سائر الصحابة، فإنه لم يعرف له فتوى ولا كلام يخالف شيئا من الأحاديث، بل كمل فيه التصديق حيا وميتا . ولغيره من التأويل والاجتهاد ماهو مثاب فيه على حسنه، و مغفور له فيه خطؤه. )
" جواب الاعتراضات المصرية على الفُتيا الحموية "
( ص : 76)
فما دُفعت شدائد الدّنيا بمثل التّوحيد ،
ولذلك كان دعاءِ الكَربِ بالتّوحيد ،
ودعوةُ ذي النّونِ التي ما دعا بها مكروبٌ إلا فرّج اللّه كربه بالتّوحيد ! ،
فلا يُلقي في الكُرَبِ العِظام إلا الشّرك ،
ولا ينجي منها إلا التّوحيد ! ؛
فهو مفزعُ الخَليقةِ ،
وملجؤها ،
وحِصنُها ،
وغياثُها ،
وبالله التوفيق " .
الفوائد للإمام ابن القيّم رحمه الله ( ص 53 )
قال عبد_الله_بن_عمر - رحمه الله - :
" التَّقوَى ، أن لا تَرَى نَفسَكَ خَيرا مِن أحَدٍ ".
[تفسِيرُ البَّغَوِي(١/٦٠)]
قال ابن_رجب - رحمه الله - :
" ابن آدم لو عرفت قدر نفسك ما أهنتها بالمعاصي ، أنت المختار من المخلوقات ولك أعدت الجنة "
[لطائف المعارف(١٨٣)]
قال الإمام #ابن_القيم رحمه الله :
- "من أدامَ الحمد تتابعت عليه الخيراتُ ؛
- ومن أدامَ الإستغفار فُتحت له المغاليق".
الداء والدواء / ص ١٨٨.
• - قال العلامة ابن عثيمين - رحمه الله تعالى :
• - إن الله عز وجل يريد منك أن تكون دائمًا مسرورًا بعيدًا عن الحزن .
【 فتح ذي الجلال والإكرام (٥٣٣/٣) 】
▪قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله- :
" أبشر بالخير حيث أصابك الأذى في الدعوة إلى ﷲ لأن الإنسان إذا دعا إلى ﷲ وأوذي في ﷲ وصبر :
• كان له نصيب من الأجر لأجل الدعوة
• وكان متأسيا بالأنبياء ".
______________________________ __________
الباب المفتوح (٣٠)
رحم الله الشوكاني إذ يقول في إرشاد الفحول :
(...ثم لا يخفى على ذي لب صحيح وفهم صالح أن في عمومات الكتاب والسنة ومطلقاتهما وخصوص نصوصهما ما يفي بكل حادثة تحدث ويقوم ببيان كل نازلة تنزل عرف ذلك من عرفه وجهله من جهله )
وقال الإمام داود بن علي الأصفهاني :
"عمومات الكتاب والسنة أغنتنا عن كل قياس"
منقول
قـال الـعلامة الـشوكاني رحمه الله تعالى :
« فإنه ما زال سلـف هذه الأمة وخَلَفَهـا يَجرحون من يستحق الجرح من رواة الشريعة، ومنَ الشهود على دمـاء العباد وأموالـهم وأعراضهم ويُعدّلـون من يستحقّ التعديل،
ولولا هذا، لتلاعب بالسنة المطهرة الكذابون، واختلط المعروف بالمنكر ، ولم يتبيّن مـا هو صحيح مما هو باطل ، ومـا هو ثابت مما هو موضوع، ومما هو قويٌ مما هو ضعيف للقطع بأنه ما زال الكذابون يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وسلم ».
[ الفتح الرباني (٥٥٨٣/١١) ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
" ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻹﺟﻤﺎﻉ ﺑﻴﻦ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺃﻣﺮﻩ : ﺃﻥ ﻣﻼﺯﻣﺔ ﺫﻛﺮ اﻟﻠﻪ ﺩاﺋﻤﺎً ﻫﻮ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﺎ ﺷﻐﻞ اﻟﻌﺒﺪ ﺑﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ اﻟﺠﻤﻠﺔ ". الفتاوى 370/10
ممن درر الشيخ عبد الرحمن المعلمي رحمه الله)
يقول رحمه الله : " ترك المندوب يُخشى منه العذاب، لا من حيث تركُه بخصوصه، بل من حيث إنَّ تركه موجب لقلّة الحسنات، وقلَّةُ الحسنات يُخشى أن يلزم منها زيادة السيئات، وزيادة السيئات موجبة للعذاب، والعياذ بالله.
ونفس المؤمن لا تكون إلا خائفة أبدًا، فهي دائما تعتقد أن سيئاتها أكثر من حسناتها، فلا تكِلُّ ولا تملُّ من السعي في تكثير عدد الحسنات ". انتهى باختصار
(مجموع المعلمي ٢٤/٢٧٢)
قال إبراهيم بن أدهم :
" فمن لم يواسِ الناس بماله وطعامه وشرابه ، فليواسهم ببسط الوجه، والخلق الحسن " .
حلية الأولياء (7/389)
دواء_الحقـــد....! !!
.
قال النبي ﷺ: (ألَا أُخبِركم بِما يُذهِبُ وَحَرَ الصدر؟ صوم ثلاثة أيام من كل شهر)
.
وَحَرَ الصدر: الحقد والغيظ والعداوة
.
صححه #الألباني انظر حديث رقم : 2608 في صحيح الجامع .
#