1 - قال عبد الرزاق: (ما انشرح صدري قط أن أفضل عليًا على أبي بكر وعمر، فرحمهما الله، ورحم عثمان وعليًا، من لم يحبهم، فما هو بمؤمن، أوثق عملي حبي إياهم). [سير أعلام النبلاء: (9/ 573 - 574)].
1 - قال عبد الرزاق: (ما انشرح صدري قط أن أفضل عليًا على أبي بكر وعمر، فرحمهما الله، ورحم عثمان وعليًا، من لم يحبهم، فما هو بمؤمن، أوثق عملي حبي إياهم). [سير أعلام النبلاء: (9/ 573 - 574)].
2 - قال بشر بن الحارث: (أوثق عملي في نفسي؛ حب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم). [حلية الأولياء: (8/ 338)].
3 - عن عثمان بن عطاء، عن أبيه قال: (إن أوثق عملي في نفسي؛ نشري العلم). [حلية الأولياء: (5/ 199)].
4 - قال أَبُو حَيَّان التَّيْمِيّ: (أوثق عَمَلي فِي نَفسِي حبي مجمعًا التَّيْمِيّ). [الثقات لابن حبان: (7/ 498)].
5 - قال يونس: سمعت أبي رحمه الله -وهو عبد الله بن محمد بن مغيث بن عبد الله الأنصاري- يقول: (أوثق عملي في نفسي ملامة صدري، إني آوي إلى فراشي ولا يأوي إلى صدري غائلة لمسلم. نفعه الله بذلك). [الصلة في تاريخ أئمة الأندلس لابن بشكوال: (صـ 237)].
6 - قال فضيل بن عياض: (أوثق عملي في نفسي حبي لأبي بكر وعمر). [مخطوط من أمالي أبي سعد عبد الرحمن بن حمدان النصرويي: (51)].
7 - عن صَفْوَانِ بْنِ يَعْلَى بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: (غَزَوْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةَ تَبُوكَ - قَالَ: وَكَانَ يَعْلَى يَقُولُ: تِلْكَ الْغَزْوَةُ أَوْثَقُ عَمَلِي عِنْدِي). [مسلم: (1674)].
8 - قَالَ الْفُضَيْلُ: (أَوْثَقُ عَمَلِي فِي نَفْسِي حُبُّ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَأَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ، وَحُبِّي أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ جَمِيعًا، وَكَانَ يَتَرَحَّمُ عَلَى مُعَاوِيَةَ وَيَقُولُ: (كَانَ مِنَ الْعُلَمَاءِ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ). [السنة للخلال: (671)].
9 - عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ -رَضِيَ الله عَنْه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ مِنْ بَابِ الْمَسْجِدِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ)، فَدَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ رَضِيَ الله عَنْه، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: (إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كَذَا وَكَذَا فَأَيُّ عَمَلٍ لَكَ أَوْثَقُ تَرْجُو بِهِ؟)، قَالَ: (إِنَّ عَمَلِي لَضَعِيفٌ وَإِنَّ أَوْثَقَ عَمَلِي أَرْجُو بِهِ سَلَامَةُ صَدْرِي، وَتَرْكِي مَا لَا يَعْنِينِي).هَذَا حَدِيثٌ ضَعِيفٌ وَمُنْقَطِعٌ أَيْضًا. [المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية، لابن حجر: (4083)].
10 - عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ أَبَا ذَرٍّ أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: (الصَّلَاةُ عِمَادُ الْإِسْلَامِ، وَالْجِهَادُ سَنَامُ الْعَمَلِ، وَالصَّدَقَةُ شَيْءٌ عَجِيبٌ)، فَقَالَ: يَا أَبَا ذَرٍّ، لَقَدْ تَرَكْتَ شَيْئًا هُوَ أَوْثَقُ عَمَلِي فِي نَفْسِي لَا أَرَاكَ ذَكَرْتَهُ فَقَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: الصِّيَامُ، فَقَالَ: (قُرْبَةٌ، وَلَيْسَ هُنَاكَ)، وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} [آل عمران: 92] [تفسير الطبري: (5/ 576)].
موضوع شيق وممتع
واصل ووصلك الله بفضله شيخنا الفاضل
وفقكم الله