تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

المصوتون
11. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    1 9.09%
  • لا

    8 72.73%
  • في الإجابة تفصيل

    2 18.18%
  • الله أعلم

    0 0%
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 41 إلى 46 من 46

الموضوع: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

  1. #41

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    وفقك الله أخي الكريم زكريا و بارك الله فيك و رأيك يهمني.

  2. #42

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    حكم عمل المرأة مذيعة في الإذاعة والتليفزيون


    الحمد لله
    أولاً :
    جاء الشرع بتدابير عديدة تحمي المجتمع من الفتن ومن انحلال الأخلاق ، ولا شك أن خروج المرأة من بيتها ومخالطتها للرجال وتكسرها في الكلام مع كونها في أكمل ما يكون من الزينة ، كل ذلك من أعظم أسباب الفتن ، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ) رواه البخاري (5096) . وقال صلى الله عليه وسلم : (فَاتَّقُوا الدُّنْيَا ، وَاتَّقُوا النِّسَاءَ ، فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِي النِّسَاءِ) رواه مسلم (2742) .
    وإذا نظرنا إلى الواقع ازداد يقيننا بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، فالدول والمجتمعات ـ الإسلامية وغير الإسلامية ـ التي خرجت نساؤها وتبذلت واختلطت بالرجال لم تَجْنِ من وراء ذلك إلا الشر ، والانحلال الخلقي ، وكثرة اللقطاء .
    وقد أشارت إحصائية حديثة إلى أنه للمرة الأولى في التاريخ تتجاوز نسبة المواليد غير الشرعيين في بريطانيا نسبة المواليد الذين ولدوا داخل مؤسسة الزواج ، وفي هذا عبرة لمن يعتبر .
    وفي أمريكا توضح الإحصائيات إلى أنه من 70-90% من الموظفات العاملات ارتكبت معهن فاحشة الزنا . "مجلة الدعوة" عدد (1783) .
    وقد حَذَّر بعض العقلاء من ذلك ، ولكن ... لا حياة لمن تنادي .
    فقد قالت الكاتبة الإنجليزية الشهيرة (اللادي كوك) في جريدة (الأيكو) :
    "على قدر الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا، ولا يخفى ما في هذا من البلاء العظيم على المرأة، فيا أيها الآباء لا يغرنكم بعض دريهمات تكسبها بناتكم باشتغالهن في المعامل ونحوها، ومصيرهن إلى ما ذكرنا ، فعلموهن الابتعاد عن الرجال، إذ دلنا الإحصاء على أن البلاء الناتج من الزنا يعظم ويتفاقم حيث يكثر الاختلاط بين الرجال والنساء، ألم تروا أن أكثر أولاد الزنا أمهاتهن من المشتغلات في المعامل ومن الخادمات في البيوت ومن أكثر السيدات المعرضات للأنظار.
    ولولا الأطباء الذين يعطون الأدوية للإسقاط لرأينا أضعاف ما نرى الآن" انتهى .
    "الإسلام روح المدنية" لمصطفى الغلايينى (ص212) .
    ثانياً :
    جاء الإسلام وقد أمر المرأة بما هو أكمل في المحافظة على صيانتها وعفتها ، وصيانة المجتمع مما قد يضره ، ومن ذلك : أنه نهاها عن الجهر بالقول أمام الرجال الأجانب عنها ، إلا إذا وجدت حاجة ملحة لذلك .
    ففي صلاة الجماعة إذا أخطأ الإمام ، ينبهه الرجال بالتسبيح ، والنساء بالتصفيق ، حتى لا تجهر بصوتها في مجمع الرجال ، مع أنهم في عبادة عظيمة هي أعظم عبادات الإسلام .
    والمرأة المحرمة بحج أو عمرة لا تجهر بالتلبية إلا بقدر ما تسمع رفيقاتها فقط .
    ولا شك أن عمل المذيعة منافٍ لذلك أعظم المنافاة ، إذ يسمعها آلاف أو مئات الآلاف من الرجال الأجانب عنها ، من غير ضرورة ولا حاجة ماسة لذلك .
    فقد رأينا وسمعنا المرأة مذيعة لنشرة الأخبار ، ومقدمة برامج رياضية واقتصادية ، ودينية ، فما هو الداعي أو الضرورة لذلك ؟ أليس هناك من الرجال من يقوم بذلك على وجه أكمل وأحسن ؟
    ثالثاً :
    أما إذا نظرنا إلى عمل المرأة مذيعة في التليفزيون فهو يتضمن مجموعة من المخالفات الشرعية :
    1- اختلاطها بالرجال الأجانب عنها ، كالمصور ، والمخرج ، والمنتج ... وغيرهم من العاملين معها ، بل قد تقع كثيراً في الخلوة المحرمة مع أحد هؤلاء .
    2- ضرورة كشفها للوجه ، مع تزينها وتجملها بأبهى ما تستطيع من الزينة ، والله تعالى قد قال عن العجائز من النساء : (وَالْقَوَاعِدُ مِنْ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ) النور/60 . فكيف يجوز للمرأة الشابة أن تظهر بكامل زينتها أمام مئات الآلاف من الرجال الأجانب عنها ؟
    3- تكسر كثير منهن في الكلام ، وكلهن يكن جميلات الأصوات ـ فهذا من أساسيات اختيارها مذيعة ـ وجمال صوت المرأة يوقع في الفتنة ، فكيف إذا انضم إليه تكسرها وميوعتها في الكلام ، والله تعالى يقول : (فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) الأحزاب/32 .
    قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :
    "المرأة لا يجوز لها مخاطبة الرجال الذين ليسوا محارم لها إلا عند الحاجة ، وبصوت ليس فيه إثارة ، ولا تبسط في الكلام معهم زيادة عن الحاجة" انتهى .
    "فتاوى المرأة المسلمة" (1/432) .
    وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
    هل يجوز للمرأة أن تعمل مذيعة يسمع صوتها الأجانب ؟
    فأجاب :
    "إن المرأة في الإذاعة تختلط بالرجال بلا شك ، وربما تبقى مع الرجل وحده في غرفة الإرسال ، وهذا لا شك أنه منكر ، وأنه محرم ، وقد ثبت عن النبي الصلاة والسلام أنه قال : (لا يخلون رجل بامرأة) ولا يحل هذا أبداً ، ثم إن المعروف أن المرأة التي تذيع تحرص على أن تجمل صوتها ، وتجعله جذاباً فاتناً ، وهذا أيضاً من البلاء الذي يجب تجنبه لما فيه من الفتنة . وفي الرجال .. الشباب والكهول ما يغني عن ذلك ، فصوت الرجل أقوى من المرأة وأبين وأظهر" انتهى .
    "فتاوى المرأة المسلمة" (1/433، 434) .
    والله أعلم .

    http://www.islamqa.com/ar/ref/111839

  3. #43

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    يقول أحمد أبو مسلم: "اؤيد عمل المرأة إذا كان لا يتعارض مع اولوياتها الزوجية بمعنى أن تكون مرتبة بحيث لا يحدث خلل فى مهامها كزوجة وأم ، ومن ناحية أخرى عمل المراة ينمى مداركها ويساعدها فى تنشئة الأطفال نظراً لاحتكاكها بالمجتمع واكتسابها العديد من الخبرات التى تساعدها فى قيادة الدفة فى حال تغيب رب الأسرة ، إن المراة العاملة أفضل من ربة المنزل من حيث طريقة التفكير،ويمنع كثرة الخلافات التى التى تنشا من فراغ الزوجة."

    فلو نظرنا من ناحية واقعية فالآن : عمل البيت أصبح أسهل بكثير مما سبق، و بالتالي ففي عصرنا الزوجات الغير عاملات عندهم فراغ كبير حتى أنّ كثيرا منهنّ قد عوضن هذا الفراغ بمشاهدات المسلسلات في التلفزيون أو الغيبة.

    و النفس إن لم تشغلها بالعمل الصالح شغلتك بالأمر السيّء و عمل المرأة خارج بيتها بما يتناسب مع ديننا الحنيف و مع طبيعتها كإمرأة و زوجة يعتبر من بين الطرق التي يُقضى فيها على الفراغ.

    تقول : سمراء القويز : "
    - تنمية المرأة يؤدي لا محالة إلى تنمية المجتمع.
    - تنمية المرأة اقتصاديا يؤدي إلى تنمية المجتمع اقتصاديا.
    - مشاركة المرأة في سوق العمل يؤدي إلى رفع اقتصاد الأسرة الصغيرة من خلال خفض مستوى الفقرفي الاسرة و رفع دخل الأسرة.
    - يؤدي إلى التنمية الاقتصادية في الأسرة الكبيرة من خلال تخفيض التحويلات النقدية للعمالة الوافدة و زيادة الانفاق."

    "ومن ناحية أخري أكدت بعض الدراسات الاجتماعية أن أبناء المرأة العاملة أفضل لأنها تكون واعية أكثر وعلى قدر المسئولية واثقة من نفسها وتحاول جاهدة أن تعوض أسرتها عن الوقت الذي تقضيه في العمل وبحكمة أكثر بينما الأم المتفرغة تنحصر حياتها داخل دور واحد هو رعاية أسرتها وهي تعتمد على الزوج تماماً في الدخل والأنفاق علي أسرتها وقد تشعر بالاحباط والانعزال عن العالم الذي يعيش فيه الزوج والأبناء كما أن خبرتها في التعامل مع الناس وفي مواجهة المشاكل والأزمات لا تقارن مع المرأة العاملة." من : http://helwa.maktoob.com/حقوق_المراة...427-.htm?PNo=0

  4. #44

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    س2/ ما حكم تدريس المرأة المسلمة لتلاميذ ذكور في المرحلة التأسيسية ؟
    ج2/ إذا كان الذكور غير بالغين , أي لم يتجاوزوا سن العاشرة – لأنها مظنة البلوغ الشرعي عند بعضهم – وعادة ما يكون ذلك في الصفوف الأولى من دراستهم , فإن الأصل هو جواز تدريسهم من قبل المعلمات لعدم وجود المانع الشرعي من ذلك , لكننا نقول : إن اشتغال النساء بتعليم البنات , واشتغال الرجال بتعليم الفتيان أسلم وأجدى على الفريقين , علمياً وشرعياً , فإن من المعلوم أن الصغار يتقلدون صفات أنثوية من معلماتهم , كما أن النساء غير قادرات بطبعهن على السيطرة على الفتيان , وتلقينهم المعلومات كما يفعل الرجال , مما يترك آثاراً سلبية من الناحيتين العلمية والأخلاقية .
    ونرى منعه سداً لذريعة التوسع في هذا الباب , فإن العادة أن الضوابط التي توضع لا تنفذ كما أنه قد يكون في الصغار من مرج طبعه , وقد يكون في المعلمات من تسول لها نفسها استدراج الصغار , خصوصاً إذا كانوا حسان الوجوه , وهي غير متزوجة أو مطلقة , فإذا تذكرنا أن وسائل الإعلام اليوم قد طبعت الثقافة الجنسية , التي كانت إلى عهد قريب محجوبة عن الصغار .. إذا تذكرنا ذلك , فإن تدريس المرأة الصغار تكتنفه جملة مخاطر , أما الإذن فهو فتح باب فيه من المفاسد ما فيه , والسلامة لا يعدلها شيء .


    س3/ هل يجوز للمرأة أن تعمل مدرسة في مدارس البنين المتوسطة ؟
    ج3/ لا يجوز للمرأة أن تعمل مدرسة للبنين في هذه المرحلة لأن الطلاب في هذه المرحلة عادة يكونون مراهقين وطبيعة التدريس تستلزم المخالطة ولا يجوز مخالطة المرأة للرجال . لقوله تعالى : { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ } "الأحزاب : 53" فهذه الآية تدل على أنه لا يجوز مخالطة الرجال للنساء ولا التكلم معهم إلا من وراء حجاب . وخاصة أن هذه الوظيفة متوفر من يشغلها من الرجال وللمرأة وظائف تتناسب مع طبيعتها .

    س4/ هل يجوز فتح صالون نساء للتجميل ؟

    ج4/ من المعلوم أن المرأة تحب أن تتجمل لزوجها , وهذا مطلب شرعي لدوام الألفة بينهما والمحبة . وهذا التجميل قد لا يتأتى لبعض النساء إلا بوجود امرأة تقوم بهذا العمل . إن لم تكن الزوجة ممن يحسن القيام به , وعلى هذا ففتح صالونات لتجميل النساء لا حرج فيه إن اقتصر العمل فيه على تجميل من تتجمل لزوجها , ولا تبرز زينتها للأجانب , ولا تفتن بذلك , وخلا من عمل محرم , كنمص الحواجب ووصل الشعر والاطلاع على العورات , وأما إن كانت هذه الصالونات ترتادها البرة والفاجرة والمتحجبة والمتبرجة أو اشتملت على محرم فلا يجوز فتحها ولا العمل فيها , لما في ذلك من التعاون على معصية الله وقد قال جل وعلا : { وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ } " المائدة: 2" فإن كنت تعلمين من نفسك عدم التهاون في هذا الأمر والتساهل في تسهيل معصية الله لمن تعصي الله تعالى بتبرجها . فلا حرج فيه إن شاء الله . وإن كنت لا تستطيعين التحكم بمن تأتي إلى هذا المحل فإن عليك أن تبتعدي عن هذا المجال وتبحثي عن مجال آخر مباح .

    س9/ هل يجوز للمرأة الخروج للعمل بضوابط شرعية والعمل سيكون في مكان مختلط ولكن مكان عملي سيكون في غرفة مع النساء مع العلم أنني ملتزمة بالحجاب الشرعي وأغطي وجهي ولله الحمد ؟

    ج9/ يجوز للمرأة أن تخرج للعمل , إذا كان ثم حاجة لها , أو كان المجتمع بحاجة إلى عملها ولو لم تكن هي بحاجة إلى العمل , كعملها طبيبة أو مدرسة . ويشترط لذلك أن تخرج إلى عملها بلباسها الشرعي غير متطيبة , وتتجنب العمل في الأماكن المختلطة قدر طاقتها , وكذا الحديث مع الرجال فيما لم تدع الحاجة إليه . ومنه يعلم أنه لا حرج في عملك هذا ما دمت في مكان مخصص للنساء مع التزامك بالحجاب الشرعي , ولا يضر كونك تدخلين إلى هذه الغرفة وتصلين إليها من أماكن مختلطة حولك , مع الحذر أن يدخل عليكن أحد من الرجال من غير تنبيه مسبق , حتى تستطعن التستر حال دخوله .

    س14/ هل عمل الطبيبة ومبيتها في المستشفى للمناوبة حرام ؟

    ج14/ لا بأس أن تعمل المرأة طبيبة أو تبيت في المستشفى إذا دعت الضرورة إلى ذلك ، بل إن ذلك مطلوب شرعاً لتتولى المرأة الطبيبة علاج النساء ورعايتهن في المستشفى . ويجب على المرأة ، إذا عملت طبيبة ألا تخاط الرجال ، ولا تكون في مكان تخلو فيه برجل غير زوج لها أو محرم . ويجب عليها في حالة الخروج من بيتها أن تلتزم بالحجاب الشرعي ، وألا تخرج متطيبة .

    http://www.saaid.net/female/f9.htm

    س9/ هل يجوز للمرأة الخروج للعمل بضوابط شرعية والعمل سيكون في مكان مختلط ولكن مكان عملي سيكون في غرفة مع النساء مع العلم أنني ملتزمة بالحجاب الشرعي وأغطي وجهي ولله الحمد ؟

    ج9/ يجوز للمرأة أن تخرج للعمل , إذا كان ثم حاجة لها , أو كان المجتمع بحاجة إلى عملها ولو لم تكن هي بحاجة إلى العمل , كعملها طبيبة أو مدرسة . ويشترط لذلك أن تخرج إلى عملها بلباسها الشرعي غير متطيبة , وتتجنب العمل في الأماكن المختلطة قدر طاقتها , وكذا الحديث مع الرجال فيما لم تدع الحاجة إليه . ومنه يعلم أنه لا حرج في عملك هذا ما دمت في مكان مخصص للنساء مع التزامك بالحجاب الشرعي , ولا يضر كونك تدخلين إلى هذه الغرفة وتصلين إليها من أماكن مختلطة حولك , مع الحذر أن يدخل عليكن أحد من الرجال من غير تنبيه مسبق , حتى تستطعن التستر حال دخوله .

    http://www.saaid.net/female/f9.htm

  5. #45
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    83

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    لا لا افضل ذلك

  6. #46

    افتراضي رد: هل تُفضّل أن تكون زوجتك عاملة ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعصار الامارات مشاهدة المشاركة
    لا لا افضل ذلك
    بارك الله فيك

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •