السلام عليكم
ورد هذا التعبير ‘‘جَرَيتَ في الصناعة على عِرق‘‘، في كتاب البيان والتبيين، الجزء الأول، ص 138 ، سطر 11 ، من الطبعة السابعة تحقيق عبد السلام محمد هارون. وهو في اطار حديث الجاحظ عن رسالة ‘‘بشر بن المعتبر‘‘ عن الاستعداد الفطري لمن يمتهن صناعة الأدب . حقيقة الأمر لم أفهم العبارة؛ وبحثتُ في ‘‘لسان العرب‘‘ وغيره من المعجمات فلم أقع على المصطلح ‘‘جرى على عرق‘‘ أو حتى على مصطلح ‘‘جرى على‘‘ بالتعبير الجاحظي له وليس الاستعمال المعاصر. كذلك لم أجده في كتاب ‘‘‘من معجم الجاحظ‘ للاستاذ المرحوم ابراهيم السامرائي.
شاكراً لكم المساعدة في التوضيح