قال ابن معين في «تاريخ الدوري» (3/ 274): «يونس بن بكير ثقة».
وقال في «رواية ابن محرز» (ص120): «ليس به بأس».
وقال أبو حاتم في «الجرح والتعديل» (9/ 236): «محله الصدق».
وقال العجلي في «الثقات» (1/ 253): «بكر بن يونس بن بكير، لا بأس به، وبعض الناس يضعفونهما؛ يعني هو وأبوه، وهم الأكثرون»اهـ.
وقال أيضًا (2/ 377): «يونس بن بكير الشيباني، وكان على مظالم جعفر بن برمك، ضعيف الحديث»اهـ.
وقال أبو داود في «سؤالات الآجري» (1/ 179): «يونس بن بكير ليس هو عندي حجة؛ ياخذ كلام ابن إسحاق فيوصله بالاحاديث»اهـ.
وقال ابن المديني كما في «ميزان الاعتدال» (5/ 199): «قد كتبت عنه, ولست أحدِّث عنه».
وفي «تهذيب الكمال» (32/ 497): «قال النسائي: ليس بالقوي. وقال في موضع آخر: ضعيف».
وفي «تهذيب التهذيب» (11/ 436): «وقال الساجي: كان ابن المديني لا يحدِّث عنه، وهو عندهم من أهل الصدق. وقال أحمد بن حنبل: ما كان أزهد الناس فيه وأنفرهم عنه، وقد كتبت عنه. قال الساجي: وحدثني أحمد بن محمد - يعني ابن محرز - قال قلت: ليحيى الحماني: ألا تروي عن يونس بن بكير؟ قال: لم يكن ظاهرًا. قال: وقلت لابن أبي شيبة: ألا تروي عنه؟ قال: كان فيه لين. قال الساجي: وكان صدوقًا إلا أنه كان يتبع السلطان، وكان مرجئًا»اهـ.
وقال الذهبي في «ميزان الاعتدال» (5/ 200): «حسن الحديث».
وقال ابن حجر في «التقريب»: «صدوق يخطئ».
وقال في «هدي الساري» (ص459): «مختلف فيه».