الإنسان الذي به مس وهو يشعر ولكنه مسلوب الإرادة، وجاء وقت الصلاة والعارض حاضر ولم ينصرف عنه، وقد قرب وقت الصلاة أن ينتهي، كيف ومتى يصليها؟
هل يصليها في نفسه -أثناء حضور العارض حيث يتخبط به- لأجل وقت الصلاة؟
أم يصليها بعد انصراف العارض وقد انتهى وقت الصلاة؟
ارجو ذكر الدليل مع أقوال العلماء في ذلك