الموضوع: سلسلة القواعد الاصولية لكتاب الرسالة للشافعي رحمه الله تحقيق شاكر .

1. ليس لأحد دون رسول الله أن يقول إلا بالاستدلال ، ولا يقول بما استحسن ، فإن القول بما استحسن شيء يحدثه لا على مثال سبق. (فقرة 70)

2. من قَبِلَ عن رسول الله فعن الله قَبِل ، لما افترض الله من طاعته. (فقرة 102)

3. ليس لأحد أبدا أن يقول في شيء: حلَّ ولا حَرُم إلا من جهة العلم ، وجهة العلم الخبر في الكتاب أو السنة أو الإجماع أو القياس. (فقرة 120)

4. القياس ما طُلب بالدلائل على موافقة الخبر المتقدم من الكتاب أو السنة.

5. إذا وجدنا الشيء يشبه الشيء منه والشيء من غيره ، ولا نجد شيئا أقرب به شبها من أحدهما: فنلحقه بأولى الأشياء شبها به. (فقرة 125)

منقول ...

16. أقل البيان عند العرب كافٍ من أكثره (فقرة 206)

17. نزل من القرآن عاما دلت السنة خاصة على أنه يُراد به الخاص (هذا عنوان صفحة 146)

*بيان فرض الله في كتابه اتباع سنة نبيه*

18. وضع الله رسوله من دينه وفرضه وكتابه الموضع الذي أبان جل ثناؤه أنه جعله علما لدينه بما افترض من طاعته ، وحرَّم من معصيته ، وأبان من فضيلته ، بما قرن من الإيمان برسوله مع الإيمان به. (فقره 236)

19. الحكمة: سنة رسول الله (فقرة 252)

20. لا يجوز أن يُقال لقول: فرض ، إلا لكتاب الله ثم سنة رسوله. (فقرة 255)

(الرقم المكتوب بعد كل قاعدة هو رقم الفقرة حسب ترقيم الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله - للكتاب)

*الحلقة السادسة:*

26. شهد الله لرسوله باستمساكه بما أمره به ، والهدى في نفسه ، وهداية من اتبعه. (فقرة 286)

27. ما سن رسول الله فيما ليس لله فيه حكم ؛ فبحكم الله سنه. (فقرة 292)

28. كل ما سن رسول الله فقد ألزمنا الله اتباعه ، ولم يجعل لنا من اتباع سنن رسول الله مخرجًا (فقرة 294)

29. سنن رسول الله مع كتاب الله وجهان أحدهما: نص كتاب فاتبعه رسول الله كما أنزل.
والآخر: جملة ، بين رسول الله فيه عن الله معنى ما أراد بالجملة ، وأوضح كيف فرضها (فقرة 298)

30. لم أعلم من أهل العلم مخالفا في أن سنن النبي من ثلاثة وجوه:
أحدها: ما أنزل الله فيه نص كتاب فبين رسول الله مثل ما نص الكتاب
والآخر: مما أنزل الله فيه جملة كتاب ، فبين عن الله معنى ما أراد.
والثالث: ما سن رسول الله فيما ليس فيه نص كتاب (فقرة 301)

منقول

*الحلقة السابعة:*

*ابتداء الناسخ والمنسوخ*

31. نسخ الله فرائض رحمة لخلقه بالتخفيف عنهم وبالتوسعة عليهم. (فقرة 313)

32. السنة لا ناسخة للكتاب ، وإنما هي تبع للكتاب. (فقرة 314)

33. لا ينسخ كتاب الله إلا كتابه (فقرة 317)

34. نسخ القرآن وتأخير إنزاله لا يكون إلا بقرآن مثله. (فقرة 322)

35. سنة رسول الله لا ينسخها إلا سنة لرسول الله. (فقرة 324)

*الحلقة الثامنة:*

36. .... أن الله جعل لرسوله أن يقول من تلقاء نفسه بتوفيقه فيما لم يُنزل به كتابا ، والله أعلم. *(فقرة 319)*

37. من وجب عليه اتباع سنة الرسول لم يكن له خلافها ، ولم يقم مقام أن يَنسخ شيء منها. *(فقرة 326)*

38. وليس يُنسخ فرضٌ أبدا إلا أُثبت مكانه فرضٌ. *(فقرة 328)*

39. لو نُسخت السنة بالقرآن ، كانت للنبي فيه سنة تبين أن سنته الأولى منسوخة بسنته الآخرة ؛ حتى تقوم الحجة على الناس ، بأن الشيء يُنسخ بمثله. *(فقرة 330)*

40. يفارق المغلوب على عقله بأمر الله الذي لا حيلة له فيه: السكران لأنه أخل نفسه في السكر ، فيكون على السكران القضاء دون المغلوب على عقله بالعارض الذي لم يجتلبه على نفسه ، فيكون عاصيا باجتلابه. *(فقرة 358)*

الحلقة التاسعة:*

41. كل ما نسخ الله ، كان حقا في وقته ، وتَركُه حقا إذا نسخه الله ، فيكون من أدرك فرضه مطيعا به وبتركه ، ومن لم يُدرك فرضه مطيعا باتباع الفرض الناسخ له. (فقرة 361)

42. الحدود مؤقته بإتلاف نفس. (فقرة 385)

43. .... نقل عامة عن عامة ، وكان أقوى في بعض الأمر من نقل واحد عن واحد ، وكذلك وجدنا أهل العلم عليه مجمعين (فقرة 399)

44. ... أن اتباع أمره طاعة الله ، وأن سنته تبع لكتاب الله فيما أنزل ، وأنها لا تخالف كتاب الله أبدا (فقرة 419)

*باب الفرائض الذي أنزل الله نصا*

لا يوجد

*الفرائض المنصوصة التى سن رسول الله معها*

لا يوجد

*الفرض المنصوص الذي دلت السنة على أنه إنما أراد الخاص*

45. أحكام الله ثم أحكام رسوله لا تختلف ، وأنها تجرى على مثال واحد. (فقرة 480)

46. كل قول أحد وفعله أبدا: تبعا لكتاب الله ثم سنة رسوله.

47. لا يُقال بخاص في كتاب الله ولا سنةٍ إلا بدلالة فيهما أو في أحدهما أو في واحد منهما. ولا يُقال بخاص حتى تكون الآية تحتمل أن يكون أُريد بها ذلك الخاص. (فقرة 558).

*باب العلل في الحديث*

48. كل ما سن رسول الله مع كتاب الله من سنةٍ فهي موافقة كتاب الله في النص بمثله ، وفي الجملة بالتبيين عن الله ، والتبيين يكون أكثر تفسيرا من الجملة. ؛(فقرة 570)

49. وما سَن مما ليس فيه نص كتاب الله فبفرض الله طاعته عامة في أمره تبعناه. (فقرة 571)

50. رسول الله عربي اللسان والدار ، فقد يقول القول عاما يريد به العام ، وعاما يريد به الخاص. (فقرة 575)

16. أقل البيان عند العرب كافٍ من أكثره (فقرة 206)

17. نزل من القرآن عاما دلت السنة خاصة على أنه يُراد به الخاص (هذا عنوان صفحة 146)

*بيان فرض الله في كتابه اتباع سنة نبيه*

18. وضع الله رسوله من دينه وفرضه وكتابه الموضع الذي أبان جل ثناؤه أنه جعله علما لدينه بما افترض من طاعته ، وحرَّم من معصيته ، وأبان من فضيلته ، بما قرن من الإيمان برسوله مع الإيمان به. (فقره 236)

19. الحكمة: سنة رسول الله (فقرة 252)

20. لا يجوز أن يُقال لقول: فرض ، إلا لكتاب الله ثم سنة رسوله. (فقرة 255)