تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 25 من 42 الأولىالأولى ... 151617181920212223242526272829303132333435 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 481 إلى 500 من 833

الموضوع: *السليقة اللغوية*

  1. #481
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    شكر الله لك

  2. #482
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    دور الأهمية المعنوية في المحافظة على المشاعر الإنسانية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه القصة التي تتحدث عن خروج عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- في المدينه ليلا فرأى نارا موقدة في الخباء فقال : يا اهل الضوء ،عدولا عن الأصل ،وكره ان يقول : يا اهل النار بحسب الأصل ، وذلك من أجل الهدف المعنوي وهو أمن اللبس ،وللمحافظة على مشاعر الناس ،وهذا من ادب الاسلام في احترام الناس.
    كما كان الخليفة العباسي هارون الرشيد قد رأى في بيته ذات مرة حزمة من الخيزران ، فسأل وزيره الفضل بن الربيع : ما هذه؟فأجابه الوزير : عروق الرماح يا أمير المؤمنين بحسب الأهمية المعنوية،عدولا عن الأصل ،ولم يقل له : إنها الخيزران ،بحسب الأصل ،من أجل الهدف المعنوي وهو أمن اللبس ، ومن أجل الهدف المعنوي وهو المحافظة على مشاعر الخليفة ،لأن أم هارون الرشيد اسمها " الخيزران " فالوزير تحلى بالأدب في الإجابة ،والإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  3. #483
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    شكرا جزيلا لك

  4. #484
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الرتبة البلاغية بين القرون الزمنية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله صلى الله عليه وسلم:* خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ"* فهذا الحديث النبوي الشريف مبني على ذكر الخيرية والفضل والشرف في القرون وأصحابها ،ثم تأتي المباني وهي القرون ومن يعيش فيها مرتبة بعد المبني عليه بحسب الأهمية المعنوية ، وأولى المباني بالتقديم نحو المبني عليه بالأهمية والفضل والشرف هو قرنه صلى الله عليه وسلم وقرن صحابته من السلف الصالح ،حيث العبادة والعلم والأخلاق الحسنة ،ثم يأتي المبني الثاني وهو قرن التابعين الذين يقل فضلهم عمن سبقهم ،ثم يأتي المبني الثالث وهو مبنى تابعي التابعين ،وهذا المبنى هو الأقل خيرية وفضلا من بين القرون ،وقد تأخر هذا المبني بسبب ضعف منزلة المعنى بينه وبين المبني عليه ، إلى أن نصل إلى عصرنا الحالي وهو أسوأ القرون على الإطلاق ، حيث الأخلاق السيئة وشهادة الزور والحلف الكاذب ،والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ، والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  5. #485
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الرتبة البلاغية بين السمع والعقل
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى عن الكافرين:"* وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ"*حيث قدم سبحانه وتعالى السمع على العقل بالأهمية والزمن والطبع من الخاص إلى العام ،لأن الدعوة تكون بالتبليغ والتبليغ يحتاج إلى السمع أولا ثم إلى التعقل ثانيا ،ووجه تقديم السمع على العقل أن العقل بمنزلة الكليّ والسمع بمنزلة الجُزئي ورعياً للترتيب الطبيعي لأن سمع دعوة النذير هو أول ما يتلقاه المنذَرون ، ثم يُعمِلون عقولهم في التدبر فيها ،فجاء تقديم السماع على التعقل ، مراعاة للترتيب الطبيعى ، لأن السماع يكون أولا ، ثم يعقبه التعقل والتدبر لما يسمع ،لكن الكافرين لم يسمعوا دعوة الرسل ولم يتدبروها بعقولهم فكانت جهنم مصيرا لهم ،والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ، والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  6. #486

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزام محمد ذيب الشريدة مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا لك
    جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك
    .

  7. #487
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الأهمية المعنوية في آية قرآنية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى عن الكافر:"*يَتَوَا َىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ"*حيث قال تعالى*يتوارى*للت عبير عن الغياب عن الأنظار حياء وخجلا ،بينما يقول تعالى:"* فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ"*للتع بير عن غياب النجوم عن الأنظار ذلا وانكسارا من ضوء الشمس ، أما الغياب عن قدر وقيمة وعظمة فيسميه العرب الأفول ،قال تعالى:"*فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين *فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون "* أما الغياب عن عجز فيسميه العرب اختفاء ،قال تعالى:"*قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ"*حيث يقول تعالى* وألقوه في قَعْرِ الجبّ *حيث يَغيبُ خبره لأنه لا يستطيع الخروج،فلكل نوع من الغياب مفردة خاصة به.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  8. #488

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزام محمد ذيب الشريدة مشاهدة المشاركة
    الأهمية المعنوية في آية قرآنية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى عن الكافر:"*يَتَوَا َىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ"*حيث قال تعالى يتوارى للتعبير عن الغياب عن الأنظار حياء وخجلا ،بينما يقول تعالى:" فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ"*للتع بير عن غياب النجوم عن الأنظار ذلا وانكسارا من ضوء الشمس ، أما الغياب عن قدر وقيمة وعظمة فيسميه العرب الأفول ،قال تعالى:" فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون " أما الغياب عن عجز فيسميه العرب اختفاء ،قال تعالى:"*قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ"*حيث يقول تعالى* وألقوه في قَعْرِ الجبّ حيث يَغيبُ خبره لأنه لا يستطيع الخروج،فلكل نوع من الغياب مفردة خاصة به.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
    جزاك الله خيرا
    .

  9. #489
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الأهمية المعنوية في الأدعية الإسلامية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قولنا في هذا الدعاء:"*اللهم إنا ندعوك بصالح أعمالنا أن ترفع عنا البلاء والوباء يا أرحم الراحمين*حيث نضمِّن الفعل *ندعوك*معنى الفعل *نتوسل إليك*أو نسألك أو نطلب منك بصالح أعمالنا،ولهذا نجيء بحر الجر *الباء* بسبب الاحتياج المعنوي بين أجزاء التركيب.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  10. #490
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    شكرا جزيلا لك

  11. #491
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    من متشابهات القرآن الكريم
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى لمريم عليها السلام:"*وَهُزِّ إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا"*حيث قال تعالى *هزي*وهي من *هزَّ*وذلك بحسب الأهمية المعنوية للتعبير عن الدفع والتحريك الخفيف برفق ،والذي أفاد هذا المعنى هو وجود حرف الهاء الهوائي والضعيف والرخو ،وهذا الطلب يتناسب مع وضعها الصحي حيث كانت مرهقة وعلى وشك الولادة ولا تقدر على التحريك والدفع القوي ،بينما يقول تعالى:"*أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا"* فجاء ب*تؤزهم*وهي من *أزَّ* أي: تحركهم تحريكا قويا ، وتهزهم هزا شديداً ، وتحرضهم على ارتكاب المعاصى والموبقات حتى يقعوا فيها ،وقد جاءت قوة المعنى بسبب وجود حرف الهمزة الانفجاري القوي .
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  12. #492
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الأهمية المعنوية في آية قرآنية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى على لسان جبريل عليه السلام عندما طلب منه الرسول صلى الله عليه وسلم أن يكثر من زيارته :"* وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا"* حيث قال تعالى*نتنزل لإفادة معنى التدرج والتمهل في تنزل القرآن الكريم ،كما قدم الدنيا على الآخر ة بالزمن والأهمية والطبع ،وفي الآية الكريمة إيجاز حذف لعدم الأهمية المعنوية لأن الكلام مفهوم بدون المحذوف،وذلك في قوله تعالى*وما بين ذلك* والتقدير:وما بين ذلك الوقت وذلك الوقت ،كما قال تعالى:"وما كان ربك نسيا"* فجاء بصيغة المبالغة *نسيا*للتعبير عن الإحاطة الكاملة والعلم الكامل بكل ما جرى في الماضي ويجري في الحاضر وسيجري في المستقبل ،كما جاء بصيغة المبالغة بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو نفي نسبة النسيان إلى الله تعالى ،فالله تعالى لا ينسى أبدا ،وفي هذا تطمين لنفس الرسول صلى الله عليه وسلم .
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  13. #493
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الصيغة
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب.
    يقول العرب:إن بك زيد مأخوذ.
    ويقولون. :إن بك زيدا مأخوذ.
    التركيب الأول يتكون من *إن* ومن ضمير الشأن اسمها ،والتقدير:إنه أوإن الشأن بك زيد مأخوذ ،وزيد مبتدأ ومأخوذ خبر المبتدأ ،وبك شبه الجملة متعلقة بالخبر،والجملة الاسمية خبر *إن* وهذه الجملة مؤكدة ب*إن*،وهذا رأي البصريين ،أما الكوفيون فيهملون *إن* لضعفها بسبب الفصل بينها وبين اسمها ،حيث ضعفت العلاقة المعنوية والاحتياج المعنوي بينهما ،فيعود ما بعدها جملة اسمية غير مؤكدة مكونة من مبتدأ وهو*زيد* ومن الخبر*مأخوذ ،وشبه الجملة *بك*متعلقة بالخبر .أما التركيب الثاني فيتكون من *إن* ومن اسمها *زيدا* ومن خبرها *مأخوذ*وشبه الجملة* بك* متعلقة بالخبر ،وهذه الجملة مؤكدة ، وتم تقديم شبه الجملة بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو التخصيص.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  14. #494
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    جزاك ربي خيرا

  15. #495
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الصيغة
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث المعنى والإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب.
    يقول العرب:جاء القائد عمر
    ويقولون. :جاء أبو حفص عمر
    *عمر* في التركيب الأول بدل ،وهو المقصود بحكم المجيء،وليس أي قائد ،ويمكن إحلاله مكان المبدل منه ،أما *عمر* في التركيب الثاني فهو عطف بيان ،وليس هو المقصود بحكم المجيء بل المتبوع ، وليس هو على نية إحلاله محل المتبوع .
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  16. #496

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزام محمد ذيب الشريدة مشاهدة المشاركة
    جزاك ربي خيرا
    وجزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك.
    .

  17. #497
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    من متشابهات القرآن الكريم
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى عن المتقين:"*إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ* آَخِذِينَ مَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ *كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَار ِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ "*
    فقدم وقت الاستغفار على فعل الاستغفار بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو التنويه بفضل وقت الاستغفار وهو وقت السحر ،وأخر الفعل لأن الجملة معطوفة على جملة تأخر فيها الفعل ،ومن أجل تناسب الفواصل القرآنية ،كما جاء بصيغة الفعل يستغفرون بحسب الأهمية المعنوية كذلك للدلالة على التجدد والحدوث ،وهي صيغة أقل قوة من صيغة الاسم ،وجاء بها هنا لأنه يتحدث عن فعل ماض،ومن أجل تساوي الفواصل القرآنية كذلك ،بينما يقول تعالى عن المتقين كذلك :"*الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِ رِينَ بِالأَسْحَارِ "* فقدم الاستغفار على الوقت بحسب الأهمية المعنوية للتنويه بفضل الاستغفار بغض النظر عن الوقت ،وبسبب منزلة المعنى بين هذه الصفة والصفات التي قبلها ،وبسبب سبق الحديث عن المغفرة ،كما تأخر الوقت وهو الأسحار من أجل تساوي الفواصل القرآنية كما جاء هنا بصيغة الاسم *المستغفرين*للدل الة على الثبات والديمومة ،وهي أقوى من الفعل ،وجاء بهذه الصيغة لأنها حالية ،والمؤمن يديم الاستغفار ويكثر منه طمعا في الثواب وبعدا عن العقاب .
    وخص وقت الأسحار بالذكر بحسب الأهمية المعنوية أيضا لأن النفس تكون فيه أصفى، والقلب فيه أجمع، ولأنه وقت يستلذ فيه الكثيرون النوم فإذا أعرض المؤمن عن تلك اللذة وأقبل على ذكر الله كانت الطاعة أكمل وأقرب إلى القبول. روى مسلم في صحيحه عن أبى هريرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «ينزل ربنا- عز وجل- إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول: أنا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له، من ذا الذي يسألنى فأعطيه، من ذا الذي يستغفرنى فأغفر له، فلا يزال كذلك حتى يطلع الفجر»
    وقد قيل : إن يعقوب ، عليه السلام ، لما قال لبنيه : * سوف أستغفر لكم ربي * أنه أخرهم إلى وقت السحر.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  18. #498
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    متعك الله بالصحة والعافية

  19. #499
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    الأهمية المعنوية في آية قرآنية
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى :"* أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُ م بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ"*حيث عدل سبحانه وتعالى في قوله*مَّكَّنَّا ُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ* من الغيبة إلى الخطاب مع أنه يتحدث عن الكفار المحكي عنهم،فكان الأصل أن يقول *نمكن لهم* لكنه عدل عن ذلك بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو أمن اللبس،قال صاحب المنار: وكان الظاهر أن يقال: مكناهم في الأرض- أى القرون- ما لم نمكنهم، أى الكفار المحكي عنهم المستفهم عن حالهم، فعدل عن ذلك بالالتفات من الغيبة إلى الخطاب، لما في إيراد الفعلين بضميري الغيبة من إيهام اتحاد مرجعهما، وكون المثبت عين المنفي، فقيل ما لم نمكن لكم "من أجل أمن اللبس ،وهناك من يرى أن العرب تقول عن الغائب المحكي عنه:قلت لمحمد ما أكرمه ،وقلت لمحمد ما أكرمك ،وجيء هنا بالصيغة الثانية وهي صيغة الخطاب بحسب الأهمية المعنوية من أجل أمن اللبس،وذلك لأن صيغة الغائب تثير اللبس ،بتوهم توحد مرجع الضمائر.
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

  20. #500
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,338

    افتراضي رد: *السليقة اللغوية*

    دور الاحتياج المعنوي في بيان المعنى اللغوي
    تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،وتقوم منزلة المعنى بين أجزاء التركيب بدور هام في تمييز المعاني اللغوية ،كما هو الحال في تمييز معنى كلمة *الكتاب* فهي في قوله تعالى:"* الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين "بمعنى القرآن الكريم،أو النص المكتوب بدليل منزلة المعنى بينها وبين اسم الإشارة*ذلك* و*هدى للمتقين* وهي بهذا المعنى في قوله تعالى:"*أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون "*بدليل منزلة المعنى بينها وبين التلاوة ،أما في قوله تعالى:"*ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون "*فهي بمعنى الكتابة،بدليل منزلة المعنى بينها وبين قوله تعالى*أميون*و*لا يعلمون* ،وهي بمعنى مكاتبة العبد على مال يحصل به على الحرية في قوله تعالى:"*والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا"*بدليل منزلة المعنى بينها وبين قوله تعالى*فكاتبوهم * وبهذا نميز معنى الكلمة عن طريق الاحتياج المعنوي بين أجزاء التركيب اللغوي .
    وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •