جزاك ربي خيرا
جزاك ربي خيرا
الأهمية المعنوية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ"*
حيث قال تعالى*استوقد*و*ح له*فحمل على لفظ الذي وهو الإفراد وذلك بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو تقليل الربح الناتج عن الاستيقاد والاستضاءة ،ثم حمل على معنى الذي وهو الجمع ،أو أراد منه معنى الجمع ، فقال *بنورهم*و*تركهم*و *لا يبصرون*من أجل الهدف المعنوي وهو تكثير الخسائر الناتجة عن ذهاب النور،وقد ضرب الله تعالى هذا المثل للمنافقين بما أظهروه من الإقرار بالله وبمحمد صلى الله عليه وسلم وبما جاء به، قولا وهُم به مكذبون اعتقادًا ،فلم ينتفعوا من الإسلام والقرآن الكريم.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الأهمية المعنوية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"* حيث حذف مفعول يؤثرون لأنه مفهوم من السياق ،وإيجاز الحذف هذا من بلاغة القرآن الكريم ،وتقدير المحذوف هو المحتاجون أو الناس أو غيرهم ،والمتكلم يحذف من كلامه ما لا حاجة إليه لعدم الأهمية ،كما يقول علم اللغة الحديث:المتكلم يبذل أقل جهد في سبيل الوصول إلى أعلى معنى ، كما ذكَّر الفعل كان مع الخصاصة لأنها مؤنث مجازي ،أو بسبب الفصل بينهما ،وكلها أمور تعود إلى منزلة المعنى بين أجزاء التركيب.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
شكرا جزيلا لك
تمايز مستوى نظم التراكيب في إطار الصيغةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث مستوى النظم في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيب.
يقول العرب:أي امرأة جاءت؟
ويقولون. :أية امرأة جاءت؟
التركيب الأول أفصح وأجود من التركيب الثاني لأن *أي*اسم مشترك يقع على المذكر والمؤنث ،وفضلوا التذكير على التأنيث لأن التذكير هو الأصل ، والتأنيث فرع عنه،كما أن الأصل أخف من الفرع ،قال تعالى:"*فبأي آلاء ربكما تكذبان"*وقال تعالى:"*في أي صورة ما شاء ركبك"*وقال تعالى:"*وما تدري نفس بأي أرض تموت "*وسيبويه يشبهها بكل التي تأتي على حالة واحدة للمذكر والمؤنث ،فيقولون:كل الرجال جاءوا ،وكل النساء جئن ،ولم يقولوا كلتهن،والتذكير أولى وأفصح .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
جزاك الله خيرا
الرتبة البلاغية بين الطلبات البشريةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في قوله صلى الله عليه وسلم :"* مَن قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آتِ محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدتَه، حلت له شفاعتي يوم القيامة"* فهذا الحديث النبوي الشريف مبني على ذكر الطلبات البشرية للرسول صلى الله عليه وسلم ،ثم تأتي المباني وهي الأشياء المطلوبة مرتبة بعد المبني عليه بحسب الأهمية المعنوية والفضل والشرف ،وأولى المباني بالتقديم نحو المبني عليه هو طلب الوسيلة ،وهي أعلى منزلة في الجنة ،ثم يأتي المبني الثاني وهو المقام المحمود أو الشفاعة للناس ،والذي تأخر بسبب ضعف منزلة المعنى بينه وبين المبني عليه ،والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ،والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
بارك الله فيك
الأهمية المعنوية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى :"*وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا"*حيث نكَّر المقام ولم يأت به معرفة لأن المعرفة تدل على معين ،فجاء به نكرة للدلالة على التعظيم وللدلالة على غير محدد ،تذهب معه النفس مذاهب شتى ولا تصل إلى كنهه وحقيقته، ونكره لأنه أفخم وأجزل كأنه قيل : مقاما وأى مقام . أى مقاما محمودا بكل لسان تكل عن أوصافه ألسنة الحامدين ،كما تم التنكير بالضابط اللفظي من أجل تساوي الفواصل القرآنية.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
تمايز معنى التراكيب في إطار الصيغةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيب.
يقول العرب: رأيت أسيافا في المتحف.
ويقولون. : رأيت الأسياف في المتحف.
الأسياف في التركيب الثاني أكثر منها في التركيب الأول ،لأن جمع المؤنث السالم وجموع القلة إذا تعرفت أو أضيفت دلت على الكثرة ،قال تعالى عن المؤمنين في الجنة:"* وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ"*وقال حسان بن ثابت -رضي الله عنه -:
لَنا الجَفَناتُ الغُرُّ يَلمَعنَ بِالضُحى/ /وَأَسيافُنا يَقطُرنَ مِن نَجـدَةٍ دَما
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
تمايز معنى التراكيب في إطار الصيغةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيب.
يقول العرب :هلاَّ اجتهدتَ في دراستك.
ويقولون. :هلاّ تجتهدُ في دراستك.
التركيب الأول يفيد اللوم والتوبيخ على عدم الاجتهاد ،بسبب دخول *هلا*على الماضي ،أما التركيب الثاني فيفيد العرض والحث والتحضيض ،فأنت تحث المخاطب على الاجتهاد بسبب دخول* هلا* على المضارع.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
شكر الله لك وأحسن إليك
تمايز مستوى نظم التراكيب في إطار الصيغةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى ومستوى النظم في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيب.
يقول العرب:يا عظيما يرجى لكل عظيم.
ويقولون. :يا عظيم يرجى لكل عظيم.
النصب أرجح من الرفع والعرب تفضل النصب على الرفع لأن المنادى نكرة مقصودة موصوفة اتصل بها شيء من تمام معناها،والنعت من تمام المنعوت فصارت كالمنادى الشبيه بالمضاف ، ومن رفع عاملها كأنها نكرة مقصودة لم تتأثر بالصفة ،قال الشاعر العربي:
أدارا بحزوى هجت للعين عبرة / فماء الهوى يرفض أو يترقرق.
وقالت جليلة بنت مرة حين قتل زوجها كليب بن ربيعة:
يا قتيلا قوضت صرعته ... سقف بيتي جميعا من عل
وصفت القتيل النكرة فصار كالمعرفة وهذا أشهر وأبلغ في المعنى ،فمن قُتل إنسان مشهور مهم ،أدى مقتله إلى تقويض دعائم البيت ،وليس نكرة أو أي إنسان .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
شكرا جزيلا لك
تمايز مستوى الإعراب في آية من الكتابتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُ مْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُ مْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا"* حيث يجوز في الواو من قوله *والشياطين* أن تكون للعطف ،أي:نحشرهم ونحشر الشياطين ،ويجوز أن تكون للمعية ،أي:نحشرهم مع الشياطين ،وهذا أوقع وأبلغ في المعنى ،حيث يحشر الإنسان مع الشيطان الذي أغواه ،فالمعنى هنا زائد عن مجرد الحشر ،ففيه الحشر والعذاب.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
دور منزلة المعنى في منع التصغيرتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، وتقوم منزلة المعنى وأهميته بدور هام في منع التصغير ،كما هو الحال في منع تصغير أسماء الله وصفاته ،لأن هذه الأسماء تتمتع بمنزلة عليا في الدلالة على التعظيم ،فلا يجوز خفض منزلتها بالتصغير ،ومثل ذلك أسماء الأنبياء والملائكة عليهم السلام فلا يجوز تحقيرهم بالتصغير لأنهم عظماء ،وكذلك أيام الأسبوع والشهور والساعات لأنها تدل على وقت محدد ،ومثل ذلك كلمة * كل * لأنها تدل على الكثرة وتصغيرها يؤدي إلى التناقض بتقليل دلالتها ،وكذلك كلمة *بعض*لا يجوز تصغيرها لأنها في الأصل تدل على القلة ،وكذلك المصغر لا يصغر مثل كميت وشعيب .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
دمت في رعاية الله
دور منزلة المعنى في الأذانتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في قول المؤذن:****حي على الصلاة *حي على الفلاح *** فجاء بحرف الجر على بحسب الأهمية المعنوية لأن*حيَّ*اسم فعل أمر بمعنى أقبل،يتعدى بعلى لإفادة معنى الاستعلاء ،فالصلاة مستعلية ،والمصلي يستعلي بها ويرتفع قدره ،كما يفيد حرف الجر *على * معنى المواجهة ،فالصلاة عبارة عن لقاء بين العبد وبين الله تعالى ،حيث يستعلي العبد للقاء ربه ذي المكانة العالية ،قال تعالى:"*فَأَقْبَ َ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ"* حيث أقبل أصحاب الجنة المحترقة على بعضهم وكل واحد يواجه الآخر ويستعلي عليه ليحمله مسؤولية ما حدث ،بينما يقول تعالى عن قوم إبراهيم عليه السلام عندما جاءوا إليه بعد أن كسر أصنامهم :"*فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ"*فجاء ب *إلى* لأنه لا مكان لاستعلاء الكافر على المؤمن.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.