تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: حديث (الْحَجّ وَالْعُمْرَة فَرِيضَتَانِ). الذي استدل به من قال بوجوب العمرة.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي حديث (الْحَجّ وَالْعُمْرَة فَرِيضَتَانِ). الذي استدل به من قال بوجوب العمرة.

    عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رضي الله عنه, قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ فَرِيضَتَانِ، لَا يَضُرُّكُ بِأَيِّهِمَا بَدَأْتَ».
    قلت [محمد بن طه]: حديث منكر.
    أخرجه الغِطريفي في «جزئه» (20)، والدارقطني في «سننه» (2718)، والحاكم في «المستدرك» (1730)، من طريق محمد بن كثير الكوفي، عن إسماعيل بن مسلم، عن ابن سيرين، عن زيد بن ثابت، به.
    قال الذهبي في «تنقيح التحقيق» (2/ 14): «إسناده ساقط».
    وقال ابن الملقن في «البدر المنير» (6/ 60): «هذا الحديث رواه الدارقطني في «سننه»، من رواية زيد بن ثابت ﭬ، قال: قال رسول الله ﷺ: «إِنَّ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ فَرِيضَتَانِ لَا يَضُرُّكُ بِأَيِّهِمَا بَدَأْتَ»؛ وهو من رواية محمد بن سعيد العطار، عن محمد بن كثير الكوفي، عن إسماعيل بن مسلم، عن محمد ابن سيرين، عن زيد، به، وهذا إسناد ضعيف، محمد بن كثير لم يرضه أحمد بن حنبل، وقال: «خرقنا حديثه»، وقال البخاري: «منكر الحديث»، وإسماعيل هذا هو المخزومي المكي، وقد ضعَّفوه»اهـ.
    وقال الحافظ ابن حجر في «التلخيص الحبير» (2/ 430): «في إسناده إسماعيل بن مسلم المكي؛ وهو ضعيف، ثم هو عن ابن سيرين، عن زيد؛ وهو منقطع، ورواه البيهقي موقوفًا على زيد، من طريق ابن سيرين أيضًا، وإسناده أصح»اهـ.
    قلت: محمد بن كثير القرشي الكوفي.
    قال البخاري في «التاريخ الكبير» (1/ 217): «منكر الحديث».
    وقال العقيلي في «الضعفاء» (5/ 375): «محمد بن كثير الكوفي القرشي، في حديثه وهَمٌ، حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: سألت أبي عن محمد بن كثير، الذي يحدِّث عن ليث بن أبي سليم، والحارث بن حصيرة، وعمرو بن قيس، فقال: خرقنا حديثه، ولم يرضه»اهـ.
    * وإسماعيل بن مسلم؛ هو : المكي، أبو إسحاق البصري.
    جاء في ترجمته في «تهذيب الكمال» (3/ 200- 204): «قال عمرو بن علي: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدِّثان عن إسماعيل المكي.
    وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن علي ابن المديني: سمعت يحيى، يعني القطان، وسئل عن إسماعيل بن مسلم المكي، قيل له: كيف كان في أول أمره؟ قال: لم يزل مخلِّطًا، قال: يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة ضروب.
    وقال محمد بن جعفر، عن إسحاق بن أبي إسرائيل: سمعت سفيان يقول، وذكر إسماعيل بن مسلم، فقال: كان يخطئ في الحديث، جعل يحدِّث فيخطئ، أسأله عن الحديث، من حديث عمرو بن دينار، فلا يدري إن كان عَلمه أيضًا لَمَّا سمع منه الحديث، كما رأيته، فما كان يدري شيئًا.
    وقال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: إسماعيل بن مسلم المكي منكر الحديث.
    وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت أبي يقول: إسماعيل بن مسلم المكي ما روى عن الحسن في القراءات، فأما إذا جاء إلى مثل عمرو بن دينار، وأسند عنه بأحاديث مناكير، ليس أراه بشيء - فكأنه ضعفه - ويسند عن الحسن عن سمرة بأحاديث مناكير.
    وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: إسماعيل بن مسلم المكي ليس بشيء.
    وقال محمد بن أحمد بن البراء، وأبو العباس القرشي، عن علي بن المديني: إسماعيل بن مسلم المكي لا يُكتب حديثه.
    وقال عمرو بن علي: إسماعيل المكي يحدِّث عنه أهل الكوفة: الأعمش وإسماعيل بن أبي خالد، وجماعة، وكان ضعيفًا في الحديث، يَهِم فيه، وكان صدوقًا يكثر الغلط؛ يحدِّث عنه من لا ينظر في الرجال.
    وقال إبراهيم بن يعقوب السعدي: إسماعيل بن مسلم واهي الحديث جدًّا.
    وقال النسائي: إسماعيل بن مسلم يروي عن الزهري، متروك الحديث»اهـ.
    وقد رُوِيَ عن زيد بن ثابت موقوفًا عليه، بسند صحيح.
    أخرجه عبد الرزاق في «المصنف» (9522)، قال: أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ، قَالَ: سُئِلَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ رَجُلٍ اعْتَمَرَ قَبْلَ الْحَجِّ، فَقَالَ: «صَلَاتَانِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِمَا بَدَأْتَ».
    قلت: وهذا سند صحيح.
    * هشام بن حسان.
    ذكر في «الجرح والتعديل» (9/ 54، 55)، «عن عليِّ بن المديني، قال: سمعت يحيى بن سعيد القطان، يقول: هشام بن حسان في ابن سيرين أحب إليَّ من عاصم الاحول، وخالد الحذاء في ابن سيرين.
    وعن علي بن المديني، قال: هشام أثبت من خالد الحذاء في ابن سيرين، وهشام ثبت.
    وعن سعيد بن أبي عروبة قال: ما رأيت، أو ما كان أحد أحفظ عن محمد ابن سيرين من هشام.
    وعن حجاج الأنماطي، قال: كان حماد بن سلمة لا يخار على هشام في حديث ابن سيرين أحدًا»اهـ.
    وقال ابن حجر في «التقريب»: «هشام بن حسان، الأزدي القُردُوسي، بالقاف، وضم الدال، أبو عبد الله، البصري، ثقة، من أثبت الناس في ابن سيرين، وفي روايته عن الحسن، وعطاء مقال؛ لأنه قيل: كان يرسل عنهما»اهـ.
    * وكثير بن أفلح؛ هو: المدني، مولى أبي أيوب الأنصاري.
    قال في «تهذيب الكمال» (24/ 105): «قال النسائي: ثقة».
    وقال ابن حجر في «التقريب»: «ثقة».
    وقد رجح الوقف عدد من الأئمة.
    قال الحاكم: «والصحيح عن زيد بن ثابت قوله».
    وقال البيهقي في «السنن الكبير» (9/ 280): «وقد رواه إسماعيل بن مسلم، عن ابن سيرين مرفوعًا, والصحيح موقوف»اهـ.
    وقال عبد الحق الإشبيلي في «الأحكام الوسطى» (2/ 316): «الصحيح أن هذا إنما هو من قول زيد بن ثابت، ولا يصح في هذا الباب إلا حديث أبي رزين»اهـ.
    قلت: فهو صحيح عن زيد بن ثابت رضي الله عنه موقوفًا عليه؛ ولكن لفظه لا يدل على أنَّ زيدًا يقول بالوجوب، كما نُسِب إليه في كثير من كتب الفقه.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  2. #2

    افتراضي

    جزاك الله خيرا
    كيف لا يفيد الأثر الموقوف أن زيد بن ثابت رضي الله عنه يرى الوجوب ؟
    هل ورد عنه ما يفيد غير ذلك ؟

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    بارك الله فيكم؛ كثير من الفقهاء نقلوا عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أنه يقول بوجوب العمرة؛ مع أن اللفظ المنقول عنه رضي الله عنه؛ هو أنه سُئِلَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ رَجُلٍ اعْتَمَرَ قَبْلَ الْحَجِّ، فَقَالَ: «صَلَاتَانِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِمَا بَدَأْتَ».
    وهذا اللفظ في الحقيقة - إن كانوا قد استندوا عليه - فإنه لا يدل على أنه يقول بالوجوب.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  4. #4

    افتراضي

    أليس لفظ " الحج والعمرة فريضتان " هو من الموقوف الصحيح عنه رضى الله عنه ؟
    فهل يدفع ظاهر هذا الوجوب ب " لا يضرك بأيهما بدأت " ؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الغنى السيد مشاهدة المشاركة
    أليس لفظ " الحج والعمرة فريضتان " هو من الموقوف الصحيح عنه رضى الله عنه ؟
    فهل يدفع ظاهر هذا الوجوب ب " لا يضرك بأيهما بدأت " ؟
    بارك الله فيك حبيبي الشيخ محمد.
    أنا لم أقف على هذا اللفظ موقوفًا بسند صحيح؛ فإن كنتَ قد وقفتَ عليه بسند صحيح فأفدني به بارك الله فيك.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  6. #6

    افتراضي

    ظننت أن اللفظ بتمامه صح موقوفا ولكن راجعت التحقيق الذي تفضلتم به فأدركت أن الجزء الذي صح موقوفا هو «صَلَاتَانِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِمَا بَدَأْتَ» فقط

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    نعم، هذا ما تبيَّن لي بعد التخريج أنَّ هذا اللفظ هو الثابت؛ دون لفظ: (الحج والعمرة فريضتان). والله أعلم.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: حديث (الْحَجّ وَالْعُمْرَة فَرِيضَتَانِ). الذي استدل به من قال بوجوب العمرة.

    3520 - (الحج والعمرة فريضتان، لا يضرك بأيهما بدأت) .
    قال الألباني في السلسلة الضعيفة :
    ضعيف

    رواه الدارقطني (ص282) ، والحاكم (1/ 471) ، وابن الغطريف في "جزء من حديثه" (53/ 1 مجموع13) ، والواحدي في "الوسيط" (1/ 70/ 1) عن محمد بن كثير الكوفي قال: حدثنا إسماعيل بن مسلم، عن ابن سيرين، عن زيد بن ثابت مرفوعاً. وقال الحاكم:
    "والصحيح عن زيد بن ثابت قوله". ووافقه الذهبي.
    ثم ساقه الحاكم - وكذا الدارقطني - من طريق هشام بن حسان، عن محمد ابن سيرين به موقوفاً نحوه.
    قلت: وإسناد الموقوف صحيح، والمرفوع ضعيف؛ لأن محمد بن كثير الكوفي ضعيف؛ كما في "التقريب"، وقال فيه البخاري: "منكر الحديث".
    وإسماعيل بن مسلم؛ الظاهر أنه المكي الضعيف، فإن كان العبد ي؛ فهو ثقة.
    وأخرجه الحاكم في "علوم الحديث" (ص127) ، وعنه الديلمي (2/ 97) من طريق عبد الله بن صالح قال: أخبرنا ابن لهيعة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر مرفوعاً به، دون قوله: "لا يضرك..".
    قلت: وهذا سند ضعيف؛ لسوء حفظ ابن لهيعة وعبد الله بن صالح.
    ويعارضه حديث عن الحجاج بن أرطأة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر: أن رجلاً سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن العمرة أواجبة هي؟ فقال:
    "لا، وأن تعتمر خير لك".
    والحجاج بن أرطأة مدلس، وقد عنعنه.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: حديث (الْحَجّ وَالْعُمْرَة فَرِيضَتَانِ). الذي استدل به من قال بوجوب العمرة.

    وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف . عن جابر رضي الله عنه مرفوعاً : ( الحج والعمرة فريضتان ) . حفظ

    الشيخ : قال : " وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف عن جابر رضي الله عنه " ، كذا ؟ ها ؟
    الطالب : ...
    الشيخ : طيب مرفوعاً : ( الحج والعمرة فريضتان ) ، لكن أنا عندي نسخة من وجه آخر ضعيف وعن جابر رضي الله عنه بالواو !
    الطالب : لا ما فيها واو .
    الشيخ : وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف ، يعني الحديث الأول ، والحديث الثاني : وعن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الحج والعمرة فريضتان ) نعم ؟
    الطالب : هو مرفوعًا !
    الشيخ : أقول : عندي اثنين من وجه آخر والراجح وقفه ، أي : على جابر لأنه هو الذي سأله الأعرابي فأجابه ، وفي إسناده الحجاج بن أرطاة وهو ضعيف .
    ثم قال في الثاني : " لأن في إسناده أبا عصمة وهو ضعيف ، وقال ابن حزم :إنه كذب " ، إي بس أنتم وش التي عندكم النسخة ؟
    الطالب : بدون واو .
    الشيخ : بدون واو ، الشارح ما نبّه عليه ؟
    الطالب : إلا .
    الشيخ : وش يقول ؟
    الطالب : الواو ...
    الشيخ : ها ؟
    الطالب : ذكر مثال من قوله ولكن بدون واو .
    الشيخ : وش يقول الشارح ؟
    الطالب : " وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف عن جابر - رضي الله عنه - مرفوعا : ( الحج والعمرة فريضتان ) ، وعن جابر - رضي الله عنه - مرفوعا : ( الحج والعمرة فريضتان ) ، ولو ثبت لكان ناهضا على إيجاب العمرة " .
    الشيخ : وش يقول عيد !
    الطالب : " وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف عن جابر - رضي الله عنه - مرفوعا : ( الحج والعمرة فريضتان ) ، وعن جابر - رضي الله عنه - مرفوعا : ( الحج والعمرة فريضتان ) : ولو ثبت لكان ناهضًا على إيجاب العمرة إلا أن المصنف لم يذكر هنا من أخرجه " ، ثم قال عند قوله : من أخرجه في الحاشية !
    الشيخ : إي .
    الطالب : قال : " في المتن مرفوع إن هذا الحديث هو من رواية ابن عدي من وجه آخر ضعيف ، وقد سيقت مساقا واحدا وإليها أشار الحاكم في التلخيص فتنبه " ، ثم قال : نرجع للشرح ؟
    الشيخ : إي.
    الطالب : " ولا ما قيل فيه " .
    الشيخ : ولولا !
    الطالب : لا ، يقول : " لم يذكر هنا من أخرجه ولا ما قيل فيه " !
    الشيخ : نعم .
    الطالب : " والذي في التلخيص أنه أخرجه ابن عدي والبيهقي من حديث ابن لهيعة عن عطاء عن جابر ، وابن لهيعة ضعيف ، وقال ابن عدي: هو غير محفوظ عن عطاء ، وأخرجه أيضًا الدارقطني من رواية زيد بن ثابت بزيادة : ( لا يضرك بأيهما بدأت ) " ، ثم تكلم عن هذه الرواية يا شيخنا .
    الشيخ : نعم .
    الطالب : " يقول : أما الذي في التلخيص فأخرجه الدارقطني والحديث لزيد بن ثابت بزيادة : ( لا يضرك بأيهما بدأت ) : في إسناده إسماعيل بن مسلم المكي وهو ضعيف ، ثم هو عن ابن سيرين ، عن زيد وهو منقطع ، ورواه البيهقي موقوفا على زيد من طريق ابن سيرين وإسناده أصح " .
    الشيخ : إيه خلاص ما نقرأه ؟!
    الطالب : يقول : " وفي إحدى طريقيه ضعف وانقطاع في الأخرى ، ورواه البيهقي من طريق ابن سيرين موقوفا وإسناده أصح ، وصححه الحاكم ، ولما اختلفت الأدلة في إيجاب العمرة وعدمها اختلف العلماء في ذلك سلفا وخلفا " .
    الشيخ : نعم ، طيب أحسنت .
    الطالب : نتحقق منها يا شيخ ؟
    الشيخ : هاه ؟
    الطالب : قلنا نتحقق منها ؟
    الشيخ : الذي عندي أنا : " وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف عن جابر " ، ولكن مكتوب بالقلم الرصاص : وعن جابر نبّه الشارح عليه .
    الطالب : ...
    الشيخ : هاه ؟
    لا ما أظنه ، لا هذه ما في مشكلة ، يشاف عاد يشاف هذا هل إنه قوله : عن جابر متعلق بما قبله أو إنه مستقل .
    الطالب : الفوائد يا شيخ !
    الشيخ : الفوائد نعم .

    https://www.alathar.net/home/esound/...evi&coid=33067

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •