-
مَا عَزَّانِي أَحَدٌ عَنْ زَيْدٍ بِأَحْسَنَ مِمَّا عَزَّيْتَنِي " .
أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا السُّكَّرِيُّ ، أَخْبَرَنَا جَعْفَرٌ الْوَاسِطِيُّ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُتَوَكِّلِ ، أَخْبَرَنَا الْمَدَائِنِيُّ ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ فَائِدٍ ، وَغَسَّانُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِمُتَمِّمِ بْنِ نُوَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : انْشُدْنِي مَرْثِيَّتَكَ أَخَاكَ مَالِكًا " ، فَأَنْشَدَهُ : لَعَمْرِي وَمَا عُمْرِي بِتَأْبِينِ مَالِكٍ وَلا جَزَعًا وَإِنْ كُنْتُ مُوجَعًا وَيَرْوِي : وَلا جَزَعًا مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَا ، حَتَّى أَتَى عَلَى آخِرِهَا ، فَقَالَ عُمَرُ : " لَوْ كُنْتُ أُحْسِنُ أَقُولُ كَمَا قُلْتُ لَبَكَيْتُ زَيْدًا " ، فَقَالَ مُتَمِّمٌ : وَلا سَوَاءٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، لَوْ صُرِعَ أَخِي مَصْرَعَ أَخِيكَ مَا بَكَيْتُهُ ، فَقَالَ : " مَا عَزَّانِي أَحَدٌ عَنْ زَيْدٍ بِأَحْسَنَ مِمَّا عَزَّيْتَنِي " .
ما صحة هذا الأثر؟
-
أبو بكر الخطيب في الموضح فى ذكر أبي اليقظان سحيم بن حفص (هو نفسه عبدالله بن فائد) وله عدة أسماء أخر وهو أخبارى جماع كالمدائني لكن المدائنى وثقوه بخلاف هذا فلم يوثقه غير ابن النديم وليس بعمدة وغسان لم أعرف ايش يكون وكذا جعفر إلا أن يكون عبدالله بن جعفر فالسند واه
وله شاهد فى طبقات ابن سعد لكن فيه الواقدى
-
|
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى