السؤال عن قوله تعالى
(مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ .... الآية ) .
لم أفهم التعليل هنا ، إذا علم العبد أن المصيبة كانت في كتاب قبل حدوثها، فكيف يكون ذلك سببا في عدم أساه على وقوعها ؟