395 - قال الزرنوجي: (مَنْ وجدَ لذةَ العلم والعمل به؛ قلَّما يرغبُ فيما عند الناس). [تعليم المتعلم طريق التعلم: (ص ٦٧)].
395 - قال الزرنوجي: (مَنْ وجدَ لذةَ العلم والعمل به؛ قلَّما يرغبُ فيما عند الناس). [تعليم المتعلم طريق التعلم: (ص ٦٧)].
395 - قال الزهري: (هوان بالعلم؛ أن يحمله العالم إلى بيت المتعلم). [تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم: (صـ 49)].
396 - عن حماد بن سلمة: (مَنْ طلب الحديث لغير الله تعالى؛ مُكِرَ به). [تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم: (صـ 45)].
397 - قال ابن جماعة: (واعلم أن جميع ما ذُكِرَ من فضيلة العلم والعلماء إنما هو في حق العلماء العاملين، الأبرار المتقين الذين قصدوا به وجه الله الكريم، والزلفى لديه في جنات النعيم، لا من طلبه بسوء نية، أو خبث طوية، أو لأغراض دنيوية من جاه، أو مال، أو مكاثرة في الأتباع والطلاب). [تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم: (صـ 45)].
398 - قال ابن تيمية: (فلابد للعبد أن يثبت لله ما يجب إثباته له من صفات الكمال، وينفي عنه ما يجب نفيه عنه مما يضاد هذه الحال ولابد له في أحكامه من أن يثبت خلقه وأمره؛ فيؤمن بخلقه المتضمن كمال قدرته، وعموم مشيئته، ويثبت أمره المتضمن بيان ما يحبه ويرضاه، من القول والعمل، ويؤمن بشرعه وقدره أيمانًا خاليًا من الزلل). [التدمرية: (صـ 4)].
399 - قال ابن تيمية: (لابد من إثبات بلا تمثيل، وتنزيه بلا تعطيل). [التدمرية: (صـ 30)].
400 _ قال ابن تيمية: (إنَّ الإنسان إذا اتَّبع العدل؛ نُصر على خصمه، وإذا خرج عنه؛ طمع فيه خصمه). [درء تعارض العقل والنقل: (409/8)].
401 _ قال ابن تيمية: (ﻭﺇﺫﺍ ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﺫﺍ ﺁﺫﻭﻩ، ﻭﻻ ﻳﺮﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺎﻟﻠﻮﻡ ﻭﺍﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ، ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺼﻴﺒﺘﻪ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ). [(جامع المسائل: ( ١٩٦/١)].
402 - قال ابن تيمية واصفًا حال كل مبتدع يقوده هواه في باب من أبواب العلم: (وهؤلاء جميعهم يفرون من شيء فيقعون في نظيره وفي شر منه، مع ما يلزمهم من التحريف والتعطيل، ولو أمعنوا النظر لسووا بين المتماثلات وفرقوا بين المختلفات كما تقتضيه المعقولات ...). [التدمرية: (صـ 19)].
403 - قال ابن تيمية: (إن العبد بين أمرين: أمر يفعله الله به: فهي نعم الله التي تنزل عليه فتحتاج إلى شكر، وأمر يفعله هو: إما خير وإما شرّ، فالخير يفتقر إلى معونة الله له فيحتاج إلى الاستعانة، والشر يفتقر إلى الاستغفار ليمحو أثره). [مجموع الفتاوى: (18/ 285)].
404 - قال ابن تيمية: (فهذا المفرِّق بين بعض الصفات وبعض، يقال له فيما نفاه كما يقوله هو فيما أثبته). [التدمرية: (صـ 33)].
405 - قال ابن حجر عند حديث: (6434): (يذهب الصالحون الأول فالأول): (وفيه الندب إلى الاقتداء بأهل الخير، والتحذير من مخالفتهم؛ خشية أن يصير من خالفهم ممن لا يعبأ الله به). [فتح الباري: (11/ 252)].
406 - قال ابن جماعة: (أقل درجات العالم أن يستقذر التعلق بالدنيا؛ لأنه أعلم الناس بخستها وفتنتها، وسرعة زوالها، وكثرة تعبها ونصبها، فهو أحق بعدم الالتفات إليها والاشتغال بهمومها). [تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم: (صـ ٥٠)].
407 - قال ابن جماعة: (ومن الناس من ينكر التصنيف والتأليف في هذا الزمان على من ظهرت أهليته، وعرفت معرفته، ولا وجه لهذا الإنكار إلا التنافس بين أهل الأعصار). [تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم: (صـ ٦٠)].
العلم قال الله قال الرسول ...
جزاكم الله خيرا
408 - لكل سنٍ همومٌ للفتى وعنا ... لَا ينقضي الهمّ حَتَّى ينقضي الْأَجَل
409 - قال السبكي: (وَقد رُوِيَ أَن ابْن معِين قَالَ فِيهِ -أي الشافعي- لَيْسَ بِثِقَة، قَالَ الذَّهَبِيّ فقد آذَى ابْن معِين نَفسه بذلك، وَلم يلفت أحد إِلَى كَلَامه فِي الشَّافِعِي، وَلَا إِلَى كَلَامه فِي جمَاعَة من الْأَثْبَات، كَمَا لم يلتفتوا إِلَى توثيقه بعض النَّاس). [طبقات الشافعية: (9/ 113 - 114)].
410 - القوامة يا عباد الله: تدبير وتمرير لا تدمير وتكسير، يسكت في غير عجز، ويتغاضى في غير ضعف، ويؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة، ويمنح من ذهنه، وبسط وجهه، وحسن خلقه ما لا يستطيعه محدود الأفق، أو ضيق الصدر، أو شحيح البذل، أو لئيم الطبع. [لكاتبه].
411 - قال ابن تيمية: (والنَّاس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان؛ أبغض بعضهم بعضًا). [مجموع الفتاوى: (١٢٨/١٥)].