قال الشيخ علي القاري: يعني: كما أن الحُلَلَ والحُلِيَّ يزيد الحسناء حسناً، وهو أمر مشاهد؛ فدلَّ على أن رواية العكس - ويعني: زينوا أصواتكم بالقرآن - محمولة على القلب، لا العكس فتدبر. ولا منع من الجمع. اهـ
ظهر لي أن هناك شيئا من التعارض، فإذا كان لا مانع من الجمع فلماذا تُحمل الرواية على القلب، أم هل يقصد ـ رحمه الله ـ رغم حملها على القلب فيمكن الجمع، وكونه على القلب لا مانع من الجمع.
أريد مناقشة كلام القاري فقط لا غيره
وبارك الله فيكم