جاء في كتاب (الفتاوى ج13/ص386): سُئل شيخ الإسلام ابن تيميةأي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة: الزمخشري، أم القرطبي، أم البغوي؟ أم غير هؤلاء ؟.فقال: وأما التفاسير الثلاثة المسئول عنها فأسلمها من البدعة والأحاديث الضعيفة البغوي، لكنَّه مختصرٌ من «تفسير الثعلبي»، وحذف منه الأحاديث الموضوعة والبدع التي فيه، وحذف أشياء غير ذلك. انتهي
قوله: لكنَّه مختصرٌ من «تفسير الثعلبي» ماذا تفيد هنا؟