قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لكل دين خلق و خلق الإسلام الحياء
و قال : إنما جئت لأتمم مكارم الأخلاق
و قال : الإيمان و الحياء قرنى جميعا فئذا رفع أحدهما رفع الآخر
النتيحة
توحيد الخَلق و الخُلق قرن بتوحيد العبادة و الربوبية
فالمؤمن يستحي من أن يحب الله و لا يواليه
و يستحي من أن يرجوه و لا يخافه و يخشاه
و أن يدعوه و لا يطيعه