( 1 ) قَالَ يَزِيدُ بْنُ عُمَرَ النَّخَعِيُّ:
الحِلْمُ عِنْدَ ذَوْي الأَلبَابِ مَوْعِظَةٌ ... وبَعْضُهُ لِسَفِيهِ الرَّأْيِ تَدْرِيبُ
( 2 ) وقَالَ الحَارِثُ بْنُ حِلَّزَةَ :
وفِي الصَّبرِ عنْدَ الضِّيقِ لِلمَرءِ مَخْرَجُ ... وفِي طُولِ تَحْكِيمِ الأُمُورِ تَجَارِبُ
( 3 ) وقَالَ رِفَاعَةُ بْنُ جَنْدَلَةَ الحَنَفِيُّ:
فَقُلْتُ لَهَا إِنَّ المَطاَلِبَ تُرْتَجى ... لِنُجْحٍ وكَمْ مِن مُنْجِحٍ غَيرُ طَالِبِ
( 4 ) وقَالَ نَصِيْحٌ الأُسْدِيُّ :
ألَم تَرَ أَنَّ اليَوْمَ أَسْرَعُ ذَاهِبٍ ... وأَنَّ غدًا لِلنَّاظِرِينَ قَرِيْبُ
( 5 ) وقَالَ النَّمِرُ بْنُ تَوْلَبٍ:
وإِذَا تُصِبْكَ خَصَاصَةٌ فَارْجُ الغِنَى ... وَإِلَى الَّذِي يُعْطِي الرَغَائِبَ فَارْغَبُ