قيل عن الرافعي رحمه الله :
( إن أسلوبه سليم من الشوائب الأعجمية التي تقع لنا في كتاباتنا نحن العرب المتأخرين ، فكأني وأنا أقرأ له ؛ أقرأ من قلم الـمُـبَرِّد )أحمد لطفي السيد
( إنه ليتفق لهذا الكاتب من أساليب البيان ما لا يتفق مثله لكاتب من كتاب العربية في صدر أيامها )
عباس محمود العقاد
( وكذلك تظلم الأستاذ الرافعي إن قلت إن خطه من العلم باللغة العربية وآدابها وبدقائقها وأسرارها قليل ؛ وإنما الحق أن الذين يعلمون هذه اللغة كما يعلمها الرافعي قليلون جدًّا وأحسبهم يحصون أيضًا )
طه حسين
( كان رأيي فيه دائمًا أنه أعلم أهل العربية وأوسع أدبائها اطلاعًا على علوم الدين ... وأحسبني حين أقول : إن له بين آثاره ما لا يرقى إليه قلم قديم أو حديث )
إبراهيم عبد القادر المازني
يتبع بإذن الله ..