طبع قبل ثلاثين عاما كتاب الهداية بتخريج أحاديث البداية (بداية المجتهد) للشيخ أحمد بن الصديق الغماري على طريقة الحفاظ الأوائل وقام المحققون للكتاب بعزو الأحاديث إلى الأجزاء والصفحات، ثم خرج علينا صبحي الحلاق بتحقيق الكتاب بعزو الأحاديث إلى مصادرها. وتخريجه لا يرقى إلى عمل الشيخ الغماري.
السؤال: إذا لم تكن إضافات إلى العمل فما الداعي له؟!