✍قال الرافعي:
*ومن كان فاسقا أساء الظن بكل الفتيات!!.*
{وحي القلم ١٨٣/١}
✍قال الرافعي:
*ومن كان فاسقا أساء الظن بكل الفتيات!!.*
{وحي القلم ١٨٣/١}
قال شيخ الإسلام (جامع المسائل 4/35) :
" وهذا باب دخل فيه الشيطان على خلق كثير فأضلهم، حتى يجعل أحدهم قول الحق تنقصا له (أي لمتبوعه) ...
فالغالية المنتسبون إلى هذه الأمة تجد أحدهم يغلو في قدوته، حتى يكره أن يوصف بما هو فيه ...
بل لا يرضون أن يقال فيه الحق أو يضاف إليه خطأ جائز عليه وواقع منه " . انتهى باختصار
_قال العز بن عبد السّلام رحمه الله:
٭٭لا یجوز إیراد الإشکالات القویّة بمحضر من العامّة لأنّها تُسبِّب في إضلالهم وتشکیکهم،
وکذلك لا یتفوَّه بالعلوم الدّقیقة عند من یقصر فهمه عنها فیُٶذِّي ذلك إلی ضلالته،
وما کلُّ سِر یُذاع ولا کلُّ خبرِِ یُشاع٠٭٭
(القواعد الکبری ٤٠٢/٢)
٭٭کان سفیان الثَّوري إذا قرأ في صلاته لم تفهم قراءته من شِدّة بُکائه٭٭
(فتح الباري لابن رجب٢٤٦/٥)
_قال شیخ الإسلام ابن تیمیة رحمه الله:
والله٭سبحانه٭جع ل ممَّا یُحاسب به النَّاس علی الذُّنوب سلب الهدی والعلم النَّافع٠
(مجموع الفتاوی ١٥٢/١٤)
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
" ... وإذا قدر أن في الحنبلية - أو غيرهم من طوائف أهل السنة - من قال أقوالا باطلة،
لم يبطل مذهب أهل السنة والجماعة ببطلان ذلك، بل يرد علي من قال ذلك الباطل، وتنصر السنة بالدلائل"
ابن تيمية منهاج السنة النبوية (2 / 606، 607 )
_قال الإمام ابن القیّم رحمه الله:
٭٭فخیر القلوب ما کان واعیًا للخیر ضابطًا له٭٭
(مفتاح دار السعادة ٤٠٩/١)
_ قال الإمام ابن بطّال:
٭٭المدارةُ من أخلاق المٶمنین وهي خَفضُ الجناح للنَّاس ولین الکلمة وترك الإغلاظ لهم في القول٠٭٭
(فتح الباري ٥٢٨/١٠)
• - قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-:
• - (ينبغي للإنسان أن *يعرض عن معايب* الناس وأن *لا يحرص علىٰ الاطلاع عليها!!*).
【 تفسير سورة الحجرات (٥٠/١) 】
*قال ابن حزم - رحمه الله تعالى - :*
لا تدَعوا الأمر بالمعروف وإن قصرتم في بعضه ، ولا تدَعوا النهي عن المنكر وإن كنتم تواقعون بعضه .
رسائل ابن حزم : (180/3)*
في:" الوصية المباركة،لابن قدامة-رحمه الله-،(٧٧):
"واعلم أنّ من هو في البحر على اللًوح لـيس بأحوج إلى الله وإلى لطفه ممن هو في بيته بـين أهله وماله؛
فإذا حـققـت هذا في قلبك فاعتمد على الله اعتمادالـغريـق الذي لايعلم لـه سبب نجاة غير الله ".
والناس في آخر الليل يكون في قلوبهم من التوجّه والتقرّب والرِّقة ما لايوجد في غير ذلك الوقت، وهذا مناسب لنزوله ﷻ إلى سماء الدنيا وقوله: «هل من داعٍ؟ هل من سائل؟ هل من تائب؟»
مجموع الفتاوى | لابن تيمية ١٣٠/٥
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
" قال قيس بن عباد - وهو من كبار التابعين - : "كانوا يستحبون خفض الصوت : عند الذكر ، وعند القتال ، وعند الجنائز" .
وكان رفع الصوت في المواطن الثلاثة من عادة أهل الكتاب والأعاجم ، ثم ابتُلي بها كثير من هذه الأمة " .
[ اقتضاء الصراط المستقيم (٣٥٨/١) ] .
_قال عبد الله بن المبارك رحمه الله:
٭٭٭کاد الأدب أن یکون ثُلُثي الدِّین٭٭٭
(صفة الصّفوة ٣٣٠/٢)
_قال ابن القیّم رحمه الله:
٭٭٭وإنّما الهدیَّة النّافعة کلمة یُهدیها الرّجل إلی أخیه المسلم٭٭٭
(الرّسالة التّبوکیّةص٤٧)
_قال الفُضیل بن عیاض رحمه الله:
٭٭٭من طلب أخًا بلا عیب بقي بلا أخ٭٭٭
(شعب الإیمان ٨٠٢٧)
قال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن آل الشيخ رحمه الله:
«و اهلُ العِلم يبحثونَ مع المتكلّم و يحكمون فيما دلَّ عليه كلامُه من النَّص والعمومِ الظَّاهر، ولا بحثَ فيما انطوت عليه الضمائر، وأخفتهُ السرائر، بل ذاك أمرُهُ إلى اللّه كما يعرفه ذوو العِلم والبصائر»
【إتمام المنة والنعمة في اختلاف الأمة (ص: ٢٩)】
_قال شیخ الإسلام ابن تیمیة رحمه الله:
ومن عمل في الأرض بغیر ٭٭کتاب الله وسنَّة رسولهﷺ٭٭فقد سعی في الأرض فسادا٠
(مجموع الفتاوی ٤٧٠/٢٧)
_من نظم الحمیدي رحمه الله:
▪لقاء النّاس لیس یفیدنا شیئًا٭٭سوی الهذیان من قیلِِ وقال
▪فأقلِل من لقاء النّاس إلاَّ٭٭ لأخذ العلم أو إصلاح حال
(سیر أعلام النّبلاء١٦١/١٤)
قال - سعيد بن جبير - رحمه الله
لو كان المرء لا يامر بالمعروف و لا ينهى عن المنكر حتى لا يكون فيه شىء ما امر احد بمعروف و لا نهى عن منكر
لطائف المعارف للامام ابن رجب - رحمه الله - ص / 58