قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
"من تكلم في الدين بلا علم كان كاذباً، وإن كان لا يتعمد الكذب"
مجموع الفتاوى | ٤٤٩/١٠
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
"من تكلم في الدين بلا علم كان كاذباً، وإن كان لا يتعمد الكذب"
مجموع الفتاوى | ٤٤٩/١٠
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
"البيان بيان القلب واللسان، كما أن العمى والبكم يكون بالقلب واللسان"
نقض المنطق | صـ ٣٢٣
قال السعدي رحمه الله :
الإلحاح في الدعاء كُلَّ وقت مع قوة الرجاء ،
سبب لحصول مطالب الدنيا والآخرة .
الرياض النضرة : 179
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
*« فالحذر الحذر أيّها الرجل من أن تَكره شيئًا ممّا جاء به الرسولُ ﷺ ،*
*أو تَرُدَّهُ لأجل هواك ، أو انتصاراً لمذهبك ، أو لشيخك ، أو لأجل اشتغالك بالشهوات ، أو بالدنيا » .*
«مجموع الفتاوى (228/16 )
قال الحافظ ابن حجر:
"إني لأتعجب ممن يجلس خاليًا عن الاشتغال"
أي: الاشتغال بالعلم والقراءة والكتابة
● قال الشيخُ ابن عثيمين - رحمه الله - :
.
*أما والشعبُ كما نعلم الآن؛ أكثرهُم مفرِّطٌ في الواجبات، وكثيرٌ مُنتهِك للحُرمات، ثم يريدون أن يُولِّيَ الله عليهِم خُلفاءَ راشدين، فهذا بَعيد.*
شرحُ رِياض الصَّالحين - (٣/٢٣٣)
قال ابن الجزري رحمه الله : *يا هذا ! إن أردت أن تعرف قدرك عند الملك ؛ فانظر بم تشتغل* !
[ الزهر الفاتح (٢٤) ]
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله :
" أهل السنة والجماعة يقولون في كل فعل وقول لم يثبت عن الصحابة : هو بدعة ؛ لأنه لو كان خيرا لسبقونا إليه ، لأنهم لم يتركوا خصلة من خصال الخير إلا وقد بادروا إليها " انتهى
"تفسير ابن كثير" (7 / 278-279)
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله:
{{ *الدنيا زائلة والجنة والنار ما ينبغي للعاقل أن ينساهما* }}
مجموع مؤلفات الشيخ (٢٥/٦).
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
*"كن من خمسة على حذر ، من لئيم إذا أكرمته ، وكريم إذا أهنته ، وعاقل إذا أحرجته ، وأحمق إذا مازحته ، وفاجر إذا مازجته " .*
[الآداب الشرعية (٢١٢) .
واعلم أن الزمان أشرف من أن يضيع
منه لحظة فإن في*الصحيح عن رسول
الله ﷺ*أنه قال:*من
قال: (سبحان الله العظيم وبحمده؛
غرست له بها نخلة في الجنة).
فكم يضيع الآدمي من ساعات يفوته
فيها الثواب الجزيل.
صيد الخاطر (ص٤٩٣)
قال الفضيل وسئل عن التواضع ماهو؟
فقال:*
أن تخضع للحق وتنقاد له، ولو*سمعته من*صبي قبلته،
ولو*سمعته من*أجهل الناس قبلته منه.
الحلية (١١٦٣٩).
قال حبر الأمة الصحابي عبدالله بن عباس رضي الله عنهما :
صاحب المعروف لا يقع ، فإن وقع وجد متّكأً
- عيون الأخبار (٣٣٩/١ ) -
( *لا تدعي ما لا تحسن و لا تعرف*)
قال الإمام عامر بن شراحيل الشعبي رحمه الله :
خرج علينا علي بن أبي طالب وهو يقول : *ما أبردها على الكبد* ، فقيل له : وما ذلك ؟ قال : *أن تقول للشيء لا تعلمه : الله أعلم*❗ .
( جامع بيان العلم لابن عبد البر رحمه الله جـ ٢ صـ ٤٩ ) .
*قال الإمام محمد الأمين الـشنقيطي -رحمه الله- عن يوم الجمعة:*
*فعلينَا أن نُعْطي هذا اليوم حقّهُ منَ الذكر والدعاء ، مما يليقُ منَ العبادات اشفاقًا أو تزوداً لهذا اليوم لا أن نجعله موضع النُّزهة واللّعب والتفريط*
*أضواء البيان (١٦٤/٨)*
قال الحافظ ابن عبد البر في كتابه التمهيد (367:8) عند شرحه لحديث الوَبَاء الذي وقَع بالشَّام، ورجَع عنه عمَر بن الخطاب ولم يدخُلْها:
"فيه دَليلٌ على أن المسْألة إذا كان سَبيلها الاجْتهادَ، ووقع فيها الاخْتلافُ، لم يَجزْ لأحَد الْقائِلين فِيها عَيبُ مُخالفِه، ولا الطّعنُ عَليه؛ لأنَّهم اخْتلَفوا (يقْصِد الصَّحابة) وهم القُدوة، فلم يعِب أحدٌ منهم على صاحِبه اجْتهادَه، ولا وجَد علَيه في نفْسه.
إلى الله الشَّكْوى وهُو المسْتعان على أمَّة نحْن بين أظْهُرها، تَستحلُّ الأَعْراضَ والدِّماءَ، إذا خُولِفَت فيما تجيءُ به من الخَطإ".
قال ابن الجزري رحمه الله : *يا هذا ! إن أردت أن تعرف قدرك عند الملك ؛ فانظر بم تشتغل* !
[ الزهر الفاتح (٢٤) ]
قال الإمام الشافعي رحمه الله : *إذا وجدتم سُنة لرسول الله ﷺ ؛ فاتبعوها ؛ ولا تلتفتوا إلى أحد* .
[ ذم الكلام للهروي (٣٩٣) ]
قـال ابن الجوزي رحمه الله :
" أما بلغك أنَّ الجلود إذا استُشْهِدتْ نطقتْ ، أما علمتَ أنَّ النَّار للعصاة خُلِقَتْ ؟؟ " .
التبصرة ٦٧/١
قال أبو إسحَاق القِيرَوانِي رحمــه الله تعالـۍ :
▪️ قال بعض الحكماء :
إيَّاك والعَجَلَة؛ فإنَّ العرب كانت تكنِّيها أمَّ الندامة :
لأنَّ صاحبها يقول قبل أن يعلم، ويجيب قبل أن يفهم، ويعزم قبل أن يفكِّر، ويقطع قبل أن يقدِّر، ويحمد قبل أن يجرِّب، ويذمُّ قبل أن يخبر.
ولن يصحب هذه الصِّفة أحدٌ إلَّا صحب النَّدامة، واعتزل السَّلامة .
* زهر الآداب وثمر الألباب|٩٤٢/ ٤]