قال ابن القيم
*"وكم ترى من رجل متورّعٍ عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات ولا يُبالي ما يقول"*`
[الجواب الكافي صـ203]
قال ابن القيم
*"وكم ترى من رجل متورّعٍ عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات ولا يُبالي ما يقول"*`
[الجواب الكافي صـ203]
الحافظ ابن رجب رحمه الله :
مِنْ أعظم ما يُتقرّب به العبدُ إلى الله
تعالى من النّوافل: كثرة تلاوة القرآن
وسماعهُ بتفكُّر وتدبُّرٍ وتفهُّمٍ.
قال خباب بن الأرت لرجل: تقرّب إلى
الله ما استطعتَ واعلم أنك لن تتقرب
إليه بشيءٍ هو أحبُّ إليه من كلامه.
جامع العلوم والحكم (١٠٨٠/٣)
قال الإمام الجويني رحمه الله تعالى
الانقطاعُ عن النوافل عظيمُ الوقْع عند ذوي الدين ، وركعتان خفيفتان خير من الدنيا وما فيها .
【 نهاية المطلب(١/ ١٦٧) 】
قال الإمام بن باز رحمه_*
*_الله تعالى :_*
( السعوديةافضل دولة سلفية
من الف سـنة ، لا يوجـد دولة
بعـد القـرون المفضلة ، نشرت
التوحـيد ، والعقـيدة السـلفية
افضـــل مـن السعــــودية !! .
السعــــودية بـلاد الحــــرمين
ومــأرز التوحــــيد ، ومنطـلق
الدعوة السلفية العداء للدولة
السعوديه عداء للدين ) .
*مجمـــوع فتـاوى ومقـــالات*
*متنوعة - ٣٨٠/١ .*
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
الشكر ظهور أثر نعمة الله على لسان عبده؛
ثناءً واعترافاً،وعلى قلبه شهودا ومحبة ،وعلى
جوارحه انقياداً وطاعة.
مدارج السالكين (2/ 244)
قال ابن القيم رحمه الله :
فمن كان مشغولا بالله وبذكره ومحبته في حال حياته وجد ذلك أحوج ماهو إليه عند خروج روحه إلى الله.-طريق الهجرتين ٦٠٧
قال ابن القيم رحمه الله :
الكسَالى أكثر النَّاس همًّا وغمًّا وحزنًا، ليس لهم فرح ولا سرور، بخلاف أرباب النَّشَاط والجد في العمل-روضة المحبين - ١٦٨
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(الشرائع أغذية القلوب، فمتى اغتذت القلوب بالبدع، لم يبق فيها فضلٌ للسُّنن، فتكون بمنزلة من اغتذى بالطعام الخبيث)
الاقتضاء (١/ ١٠٤)
الخطابي:
في قوله صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسما" دليل على أن أشهر الأسماء وأعلاها في الذكر "الله" ولذلك أضيفت سائر الأسماء إليه.
شأن الدعاء للخطابي ص ٢٥
فائدة:
كتاب شرح الإلمام بأحاديث الأحكام ، لابن دقيق العيد. أثنى عليه العلماء:
فقال قطب الدين الحلبي: "لم يتكلم على الحديث منذ عهد الصحابة إلى زماننا مثل ابن دقيق العيد، ومن أراد معرفة ذلك فعليه بالنظر في القطعة التي شرح فيها (الإلمام) فإن من جملة ما فيها: أنه أورد حديث البراء بن عازب ؛ (أمرنا رسول الله صَلَّى الله عليه وسلّم بسبع ونهانا عن سبع) واشتمل على أربع مائة فائدة".
وقال الحافظ ابن حجر : وصنّف (الإلمام في أحاديث الأحكام ) وشرع في شرحه؛ فخرّج منه أحاديث يسيرة في مجلدين، أتى فيهما بالعجائب الدالة على سعة دائرته في العلوم، خصوصاً في الاستنباط".
معرفة السير وأيام الإسلام وتواريخ أعمال الأنبياء والعلماء والوقوف على وفاتهم
" من علم خاصة أهل العلم، وإنه لا ينبغي لمن وسم نفسه بالعلم جهل ذالك، وإنه مما يلزمه من العلم العناية به.
الاستذكار 287/8
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - : "كثير من المرضى يشفون بلا تداوٍ
بدعوة مستجابة
أو رقية نافعة
أو قوة للقلب وحسن التوكل "
الفتاوى ٢١ /٥٦٣
إن الله سبحانه لن يقبل عملاً يراه صاحبه من نفسه حتى يراه عين توفيق الله له ، وفضله عليه ، ومتاع عليه ، وأنه من الله لا من نفسه، وما به نعمة فمن الله وحده ، وهذا أساس جميع الأعمال الصالحة الظاهرة والباطنة، وهو الذي يرفعها، ويجعلها في ديوان أصحاب اليمين .
ابن القيم رحمه الله
كتاب الروح (٦٣٤)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يلتذ ولا يُسر ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه، وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن ولم يسكن؛ إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه، ومن حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه"
[مجموع الفتاوى، (01/ 391)]
قال أبو عثمان:
(ليس في الأرض كلام هو أمتع ولا آنق، ولا ألذ في الأسماع، ولا أشد اتصالا بالعقول السليمة، ولا أفتق للسان، ولا أجود تقويما للبيان = من طول استماع حديث الأعراب العقلاء الفصحاء، والعلماء البلغاء)
[البيان ١/ ١٤٥]
قال الحافظ ابن حجر-رحمه الله-:
.
"السّعيد من تمسّك بما كان عليه السلف،
واجتَنَبَ ما أحدثه الخَلَف".
.
الفتح ٢٥٣/١٣.
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
اعلم أنّ الرّفق بالضّعفاء واليتامى والصّغار يجعل فـي القلب رحمةً وليناً وعطفاً، وإنابةً إلى الله تعالى لا يُدركها إلاّ مـن جرّب ذلك.
شرح رياض الصالحين : ٣/٨٩.
قال ابن فارس - رحمه الله - :
إن للعلم مَحلّين :
أحدهما : القلوبُ الوَاعيَة الحافظَة! .
والآخر : الكُتب المُدَوَّنة .
فَمَن أوتِي سمعًا واعيًا وقلبًا حافطًا ؛ فذلك الذي عَلَت درجته وسمَقَت منزلَتَه ، فإنهُما معُونَة حفظه! .
مأخذ العلم : ( صـ٢٨ )
مُنتقى الوجادات:
« قال بعض السَّلف: "مَن طلب العلم لوجه الله لم يزل مُعاناً، ومَن طلبه لغير الله لم يزل مُهاناً"
هذا إذا كان هو الدَّاخل بنفسه لطلب العلم، فإن كان وليُّه هو الذي يرشده لذلك فيتعيَّن على الوليِّ أن يعلِّمه النّيّة فيه، وليحذر أن يرشده لطلب العلم بسبب أن يرأس به، أو يأخذ معلوماً عليه إلى غير ذلك ممَّا تقدَّم ذكرُه، فإنَّ هذا سُمٌّ قاتل يُخرج العلم عن أن يكون لله تعالى، بل يقرأ، ويجتهد لله تعالى خالصاً كما تقدَّم ذكره، فإنْ جاء شيءٌ من غيب الله تعالى قَبِلَه على سبيل أنَّه فُتُوحٌ من الله تعالى ساقه الله إليه؛ لا لأجل إجارة، أو مقابلة على ما هو بصدده؛ إذ إنّ أعمال الآخرة لا يُؤخذ عليها عوض»
ابن الحـاجّ | المدخل (١٢٣/٢)
قال التابعي الجليل مطرّف بن عبدالله -رحمه الله-:
*لأنْ أُعافى فأشكر خيرٌ من أن أُبتلى فأصبِر.*
فتح الباري (١٤ / ٤٢٣).