*قال شيخ الإسلام إبن تيميةرحمه الله*
*إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم*
قبل الدعاء ، وفي وسطه وآخره ، من أقوى الأسباب التي يرجىٰ بها إجابة سائر الدعاء .
اقتضاء الصراط المستقيم (٢٤٩/٢)
*قال شيخ الإسلام إبن تيميةرحمه الله*
*إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم*
قبل الدعاء ، وفي وسطه وآخره ، من أقوى الأسباب التي يرجىٰ بها إجابة سائر الدعاء .
اقتضاء الصراط المستقيم (٢٤٩/٢)
قال ابن دقيق في الإحكام (1/ 308): (قيل بأنه لم يقله أحد قبله)
وقال الخطابي في معالم السنن(1/ 277): (ولا أعلم للشافعي في هذا قدوة)
قول الشافعي رحمه الله
لا صلاة لمن لم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم .
قال ابن القصار المالكي:
(وهذا تحكم في صرف المعاني عن حقائقها لنصرة المذاهب، وإنما ينبغي أن تبنى المذاهب على ما توجبه الأدلة، واطراد المعاني فيها، وأن لا يفرق بين حقائقها مع الإمكان).
عيون الأدلة في مسائل الخلاف بين فقهاء الأمصار (2/553)
"وربك الأكرم"
قال الكلبي: الحليم عن جهل العباد لا يعجل عليهم بالعقوبة
تفسير البغوي
قال ابن القيم رحمه الله:
*"كان شيخ الإسلام ابن تيمية يسعى في حوائج الناس سعيا شديدا لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه اللّٰه"*
روضة المحبين (1/168)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"فَأَطْيَبُ مَا فِي الدُّنْيَا (معرفة الله)
وَأَطْيَبُ مَا فِي الْآخِرَةِ《الن َظَرُ إلَيْهِ سُبْحَانَه》". الفتاوى: (163/14).
قال الغزالي رحمه الله : ( إن الشرع عقل من خارج ، والعقل شرع من داخل ، والداعي الى محض التقليد مع عزل العقل بالكلية جاهل ، والمكتفي بمجرد العقل عن انوار القران والسنة مغرور )
معارج القدس ص ٤٦
قال العلامة الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله:
والسلف يخافون على الإنسان إذا كان ضعيف الإيمان من النفاق أو سلب الإيمان كله
الدرر السنية١/١٨٧
*يقول أبو معبد عبدالله بن عكيم الجهني -رضي الله عنه- : (إني لأرى ذكر مساوئ الرجل عونا على دمه). التأريخ الكبير للبخاري 1/32*
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
فإن نسيان القرآن من الذنوب.
مجموع الفتاوى ٤٢٣/١٣
مَن دُفِعَ له مثلُ هذا العِلْمِ -يعني العلم الشرعي-، ولم يشمِّر إليه، فقد رضي بالدون، وحصلَ على صفقةِ المغبونِ، ومَن شمَّرَ اليه، ورامَ أن لا يُعارضَه مُعارضٌ، ولا يتصدَّى له مُمَانعٌ، فقد منَّى نفسَه المحالَ، وإن صبرَ على لأْوائِها وشدتِها فهو واللهِ الفوزُ المبينُ، والحظُّ الجزيلُ. [ ابن القيم ، طريق الهجرتين ص505]
أخرج الإمَام أحمد بسَنده عن وَهب بن منبِّه قال:
"من يتعبَّد يزددْ قوَّة، ومن يكسِل يزدد فتورًا".
قال الإمام ابن كثير:
" وهٰذا أمر مجرَّب؛ أنَّ العبادة تنشط البدَن وتليّنه، وأنَّ النَّوم يكسّل البدن فيقسّيه" .
البداية والنِّهاية || ط التّراث ٩/ ٣٢٢.
قال العلامةُابنُ القيِّم -رحِمه اللّٰه- :
"ولولا *جهلُ الأكثرين بحلاوة هذه اللَّذة -لذَّة العلم- وعِظم قدرها ، لتجالدوا عليها بالسُّيوف ، ولكن حُفَّت بحجابٍ من المكاره ، وحُجبوا عنها بحجابٍ من الجهل ، ليختصَّ الله لها ما يشاء والله ذو الفضل العظيم ."*
[مفتَاح دَار السَّعادة ١/ ١٠٩]
قال أبناءالعلامة شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله:
المسلم قد يكون مؤمنا في بعض الأحوال ولا يكون مؤمنا في بعضها والمؤمن مسلم في جميع الأحوال
الدرر السنية١/٢٠٦
قال علي بن خشرم رحمه الله :
*رأيت وكيع بن الجراح ، ولم يكن بيده كتاب ،*
*وكان يحفظ مالا نحفظ ، فعجبت من ذلك فسألته*
*وقلت : يا وكيع لا تحمل كتاباً ولا تكتب سواداً في بياض ، وتحفظ أكثر مما نحفظ ؟!*
*فقال وكيع وقد أسّر في أُذني : ياعلي !*
*إن دللتك على دواء النسيان أتعمل به ؟*
*قلت إي والله.*
*قال ترك المعاصي فوالله ما رأيت أنفع للحفظ من ترك المعاصي .،؛؛*
*ﺳﻴﺮ ﺃﻋﻼ*ﻡ ﺍﻟﻨﺒﻼﺀ (6/384)*
(من العلم ما لا يباحث فيه كل أحد!)
" يجب أَنّ يَكُون الْكَلَام فِيه مع أَهْل الْعِلْم وَفُهَمَاءِ طَلَبَةِ الدِّينِ مِمَّنْ يَفْهَمُ مَقَاصِدَهُ، وَيُحَقِّقُونَ فَوَائِدَهُ، وَيُجَنِّبُ ذَلِكَ مَنْ عَسَاهُ لَا يَفْقَهُ أَوْ يُخْشَى بِهِ فِتْنَتُهُ ". انتهى
( الشفا للقاضي عياض رحمه الله 2/248)
قال الشافعي رحمه الله :
من زعم من أهل العدالة أنه يَرى الجن أبطلتُ شهادته ؛ لأن الله عز وجل يقول ( إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ ) إلا أن يكون نبيّاً .
أحكام القرآن للقرطبي ١٩٥/٢
قال ابن المبرد:
«وأما ما ذَكر من نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الاغتياب.
فهذا ليس هو من الاغتياب، وإنما *هذا من الدين،* الكلام في المبتدع، وإظهار بدعته، والكذاب وبيان كذبه من الدين المتعين».
جمع الجيوش والدساكر ص١١٣.
عن الحسن في قوله (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً)
قال: الحسنة في الدنيا: العلم والعبادة.
(تفسير ابن أبي حاتم ۲/۲۸۷)
( *فالاستخلاف سنة اتفق عليها الملأ من الصحابة، وهو اتفاق الأمة لم يخالف فيه إلا الخوارج والمارقة الذين شقوا عصا وخلعوا ربقة الطاعة*)
الخطابي : " معالم السنن شرح سنن أبي داود "
( 2 / 305)