قال حاتم الأصم رحمه الله :
لي أربعة نسوة وتسعة أولاد. ماطمع شيطان أن يوسوس إلي في أرزاقهم
(السير)تهذيبه ٩٦٠/٢
قال حاتم الأصم رحمه الله :
لي أربعة نسوة وتسعة أولاد. ماطمع شيطان أن يوسوس إلي في أرزاقهم
(السير)تهذيبه ٩٦٠/٢
قال طاوس بن كيسان رحمه الله : *إن هذه الأخلاق منائح يمنحها اللهُ عز وجل مَن يشاء من عباده ؛ فمن أراد اللهُ بعبدٍ خيرًا منحه منها خُلُقًا صالحًا* .
[ مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا (1/26) ]
وقال ابن رجب رحمه الله :
" النصيحة لأئمة المسلمين: معاونتُهم على الحق ، وطاعتُهم فيه ، وتذكيرهم به ، وتنبيههم في رفق ولطف ، ومجانبة الوثوب عليهم ، والدعاء لهم بالتوفيق، وحث الأغيار على ذلك " .
انتهى من "جامع العلوم والحكم" (1/ 233) .
- قال شيخ الإسلام رحمهُ الله :
"وإذا وقعت الفتنة لم يسلم من التلوث بها إلا من عصمه الله".
منهاج السنة ( ص ١٩٥) ].
قَالَ الإمَامُ ابنُ القَيِّم - رَحِمهُ الله - ؛
« الشُّكرُ يَكُون :
- بالقَلبِ : خُضُوعاً واستِكَانةً،
- وباللِّسَان : ثناءً واعتِرافاً،
- وَبالجَّوارِحِ : طَاعةً وانقياداً »
| مَدارِجُ السَّالِكين - ٢/٢٤٦
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
جواهر المرء في ثلاث :
▫١- كتمان الفقر ،
حتى يظن الناس من عفتك أنك غني ،
▫٢- و كتمان الغضب ،
حتى يظن الناس أنك راض ،
▫٣- و كتمان الشدة ،
حتى يظن الناس أنك متنعم ) .
مناقب الشافعي للبيهقي : ٢/١٨٨ ]
قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : كان أبي يقول :
يا بني، وكيف تعجبك نفسك؟ وأنت لا تشاء أن ترى من عباد الله من هو خير منك، إلا رأيته!
يا بني، لا تر أنك خير من أحد يقول : لا إله إلا الله حتى تدخل الجنة ويدخل النار، فإذا دخلت الجنة ودخل النار، تبين لك أنك خير منه.
(التذكرة البلقينية في الفوائد والمسائل المنثورة ص١٨٩)
قـال شيخ الاسلام ابـن تيمية رحمه الله:
"لابد للسَّالِك من تقصير وغفلة، فيستغفر الله ويتوب إليه، فإن العبد لو اجتهد مهما اجتهد لا يستطيع أن يقوم لله بالحق الذي أوجبه عليه فما يسعه إلا الاستغفار والتوبة عقيب كل طاعة".
مجمــوع الفتاوى【 ٨٥٠/١٠ 】
جزاك الله خيرا مولانا الفاضل
الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 228)
وذكر أبو عمر في «التّمهيد» أنّ عمر لما خطبها شرطت عليه ألّا يضربها ولا يمنعها من الحقّ ولا من الصّلاة في المسجد النبويّ، ثم شرطت ذلك على الزّبير *فتحيّل عليها أن كمن لها لما خرجت إلى صلاة العشاء، فلما مرّت به ضرب على عجيزتها،* فلما رجعت قالت:
*إنا للَّه! فسد النّاس!* فلم تخرج بعد.
قال العلامة تقي الدين الهلالي-رحمه الله:
والمسلمون في هذا الزمان هم أكبر مانع لغيرهم من الدخول في الإسلام، لعدم تمسكهم بالإسلام، وانحرافهم عن جادتهم ، وبعدهم عن أخلاقه.
سبيل الرشاد (٢٣٦/١)
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
يا من لا يقلع عن ارتكاب الحرام لا في شهر حلال ولا في شهر حرام يا من هو في الطاعات إلىٰ وراء وفي المعاصي إلىٰ قدام يا من هو في كل يوم من عمره شرًا مما كان في قبله من الأيام متىٰ تستفيق من هذا المنام متى تتوب من هذا الإجرام
يا من أنذره الشيب بالموت وهو مقيم علىٰ الآثام أما كفاك واعظ الشيب مع واعظ القرآن والإسلام الموت خير لك من الحياة علىٰ هذه الحال والسلام .
【 لطائف المعارف (٢٥٩/١) 】
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - :
《 ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان ، شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القرآن ، ليحصل التأهب لتلقي رمضان وترتاض النفوس بذلك على طاعة الرحمٰن 》.
|[ لطائف المعارف (١٣٥/١) ]|
قال الإمام_ابن_القيّ م -رحمه الله تعالى- :
" وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات ولا يبالي ما يقول "
الجواب_الكافي ( ٢٠٣ )
قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله - :
• - من أراد أن ينال محبة الله عز وجل فليلهج بذكره فإنه الدرس والمذاكرة كما أنه باب العلم، فالذكر باب المحبة وشارعها الأعظم وصراطها الأقوم.
الوابل الصيب (٤٢/١) 】
قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - إن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شيء، فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذة الحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفىٰ به، ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة، قال مالك بن دينار: وما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل، فليس شيء من الأعمال أخف مؤنة منه ولا أعظم لذة ولا أكثر فرحة وابتهاجا للقلب.
【 الوابل الصيب (٨١/١) 】
قال حذيفة رضي الله عنه : *إياكم والفتن ، لا يَشخَص إليها أحدٌ ، فوالله ما شخَص فيها أحد إلا نسفته كما ينسِف السيلُ الدِّمَنَ ، إنها مُشبهةٌ مُقبلةٌ .. حتى يقولَ الجاهل : هذه تُشبه وتَبين مُدبرة* .
*فإذا رأيتموها ، فاجثموا في بيوتكم ، وكسِّروا سيوفكم ، وقطعوا أوتاركم* .
[ الحلية (٩٤٢) ]
قال ابن الجوزي - رحمه الله -:
مَنْ تبصَّر..
تصبَّر.
المدهش (١٧٥)
قال ابن قدامة رحمه الله:
"إذا عرفت معنى سوء الخاتمة
فاحذر أسبابها وأعد مايصلح لها
وإياك والتسويف بالاستعداد
فإن العمر قصير"
مختصرمنهاج القاصدين ص٣٩٣