قال ابن تيمية رحمه الله:
وقد يبتلى بعض المنتسبين إلى العلم وغيرهم بنوع من الحسد لمن هداه الله بعلم نافع أو عمل صالح، وهو خلق مذموم مطلقا، وهو في هذا الموضع من أخلاق المغضوب عليهم
(اقتضاء الصراط المستقيم 1/83)
قال ابن تيمية رحمه الله:
وقد يبتلى بعض المنتسبين إلى العلم وغيرهم بنوع من الحسد لمن هداه الله بعلم نافع أو عمل صالح، وهو خلق مذموم مطلقا، وهو في هذا الموضع من أخلاق المغضوب عليهم
(اقتضاء الصراط المستقيم 1/83)
قال ابن تيمية (الفتاوى ١٦/٥٢٨): "فالحذر الحذر أيها الرجل من أن تكره شيئاً مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم تردّه لأجل هواك"
قال ابن تيمية (الفتاوى ٢٢/٤٧٤): "والمنصوص المشهور عن الإمام أحمد أنه لا يدعو في الصلاة إلا بالأدعية المشروعة المأثورة"
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ :
لا يستغني عنهما أحد قط وأن لهما تأثيرًا خاصًا في دفع السحر والعين وسائر الشرور وأن حاجة العبد إلى الاستعاذة بهاتين السورتين أعظم من حاجته إلى النفس والطعام والشراب واللباس .
بدائع الفوائد(١٩٩/٢)
« ..قد جرت عادة الله التي لا تبدَّل ، وسنته التي لا تحوَّل : أن يُلبس المخلص من المهابة والنور والمحبة في قلوب الخلق ، وإقبال قلوبهم إليه ، ما هو بحسب إخلاصه ونيته ومعاملته لربه»
[«إعلام الموقعين» (٦ / ١٠٦) ]
*▪قال سفيان بن عيينة - رحمه الله تعالى - :*
*" الغيبة أشد من الدَّين ، الدَّين يقضى ، والغيبة لا تقضى " .*
*|[ الحلية (7/275) ]| .*
*▪قال العلامة ُابنُ عبد البر - رحمه الله تعالى :*
*" ومن خاف على أمةِ محمدٍ ما لم يخفه عليها نبيُها - صلى الله عليه وسلم- فقد جاء من التعسف بما لا يَخْفَى..! " .*
*[ التمهيد 297/24 ] .*
قال ابن القيم - رحمه الله-:
"رفع الأصوات فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم سبب لحبوط الأعمال،فما الظن برفع الآراء ونتائج الأفكار على سنته وماجاء به".
مدارج السالكين ٢ /٣١٤
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى:
"كان عمرو بن قيس رحمه الله إذا دخل شعبان:
أغلق تجارته
وتفرغ لقراءة القرآن
وكان يقول:
طوبى لمن أصلح نفسه قبل رمضان".
[لطائف المعارف:١٣٨]
قال أبو حاتم البُستي رحمه الله : *ولو كان للعقل أبوان ؛لكان أحدُهما الصبر ؛ والآخر التثبُّت* .
[ روضة العقلاء (٤٥) ]
قال محمود شاكر رحمه الله:
*وليعلم كل من لا يعلم أن السفهاء في الدنيا كثير، فإذا كان يغضب لكل سفاهة من سفيه، فإن شقاءه سيطول بغضبه، فدع السفهاء وليقولوا ما شاءوا، وكن أنت ضنينًا بكرامتك، فإنها أعزّ وأغلى من أن تُبذل على الألسنة.*
جمهرة المقالات ١ / ٥٩٧]
▪ قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمه الله:
*‹ لا يَطمئـنُّ العبـد إلـى نفسه ولا يشتغـل بمَـلامِ النـاس وذمهـم بـل يسـأل الله أن يعينـه علـى طاعتـه › .*
[ الفتاوى (٢٢٧/١٤) ]
• - قال الشيخ تقي الدين الهلالي
رحمه الله تعالىٰ :
من عرف معنىٰ :
" لا إله إلا الله محمد رسول الله " ،
وعمل بمقتضاها ،
حفظه الله من #شياطين الجن و الإنس .
【 الدعوة إلىٰ الله (٣٥/١) 】
قال الامام الشنقيطي عليه رحمة الله :
*والرجال الذين أخذوا كنوز كسرى وقيصر، ودانت لهم مشارق الأرض ومغاربها: ليس فيهم حالق ( للحيته )*
اضواء البيان للامام الشنقيطي (٤\٩٢)
قال ابن تيمية:
(.. وقد ذكرت في غير هذا الموضع : أن مصير الأمر إلى الملوك ونوابهم من*الولاة والقضاة والأمراء ؛ ليس لنقص فيهم فقط ؛ بل لنقص في الراعي والرعية*جميعاً ؛ فإنه ( كما تكونون : يول عليكم ) وقد قال الله تعالى ﴿وَكَذلِكَ نُوَلّي بَعضَ الظّالِمينَ بَعضًا بِما كانوا يَكسِبونَ﴾[الأنعام:١٢٩] )
الفتاوى (35 / 19)
قال وهب بن مُنبه رحمه الله : *مَن غلب حلمُه هواه ؛ فذاك العالم الغلاب* .
[ الحلية (2/49) ]
قال ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين (1/ 515) :
«الخوف علامة صحة الإيمان، وترحله من القلب علامة ترحل الإيمان منه».
قال العلامةُ ابْنُ وضاح القرطبي-رحمه الله-:
عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَان -رضي الله عنهما- : أَنَّهُ أَخَذَ حَصَاةً بَيْضَاءَ فَوَضَعَهَا فِي كَفِّهِ , ثُمَّ قَالَ : *"إِنَّ هَذَا الدِّينَ قَدِ اسْتَضَاءَ إِضَاءَةَ هَذِهِ , ثُمَّ أَخَذَ كَفًّا مِنْ تُرَابٍ فَجَعَلَ يَذَرُوهُ عَلَى الْحَصَاةِ حَتَّى وَارَاهَا , ثُمَّ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , " لَيَجِيئَنَّ أَقْوَامٌ يَدْفِنُونَ الدِّينَ كَمَا دُفِنَتْ هَذِهِ الْحَصَاةُ , وَلَتَسْلُكُنَّ طَرِيقَ الَّذِينَ كَانُوا قَبْلَكُمْ حَذْوَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ , وَحَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ " .*
[البدع والنهي عنها ١٦٢]
▪رُوِيَ عن بعض السلف أنهم كانوا إذا دخل شعبان أخرجوا زكاة أموالهم تقوية للضعيف والمسكين على صيام رمضان.
المصدر :
( فتح الباري لابن حجر 13/ 311 )
قال ابن القيم رحمه الله :
فلو كان الدعاء عند القبور والصلاة عندها والتبرك بها فضيلة..
لنصب المهاجرون والأنصار - الصحابة - هذا القبر - يعني قبر النبي - ودعوا عنده.
اغاثة اللهفان 1/319