وقد جاء عن علي -رضي الله عنه- أنه قال: "إن للفتن لقُحَماء"،
ما صحة هذا الاثر؟
وقد جاء عن علي -رضي الله عنه- أنه قال: "إن للفتن لقُحَماء"،
ما صحة هذا الاثر؟
للرفع.
للتذكير.
لم أعثرعليه بعد بحث طويل أخي وسأحاول مرة أخرى
لم أهتد إليه
جزاكم الله خيرا جميعا.
لابد تذكر مصدر نقلك
في كتاب الشافعي الأم: إن للخصومة قحما وإن الشيطان يحضرها
وهو كلام سليم ودقيق جداً, ويصل الأمر ببعضهم للحلف بالله العلي العظيم كذباً.
وقد جاء عن علي -رضي الله عنه- أنه قال: "إن للفتن لقُحَماء"، أي رجال أناس يقتحمون فيها يعني كأنهم خُلقوا لهذا يسرعون في هذه الأمور، فيشتهر أناس -ما كانوا يعرفون- في وقت الفتنة، ويذهبون ويجيئون ويكون لهم من النشاط ما لا يعرف لهم قبل ذلك، (ثم تنكشف، وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه)، يعني: هذه التي ستهلكني، أو هذه الفتنة الحقيقية، هذه الفتنة العظيمة، هذه الفتنة الكبيرة وهكذا، فأعطانا النبي -صلى الله عليه وسلم- الوصية الجامعة في مثل ذلك
http://www.khaledalsabt.com/cnt/dros/2283