وهذا البيتان أيضا:
أُجِلُّك حَتَّى صِرْتُ أَغْسِلَ نَاظِرِي مِنَ النَّوْمِ خَوْفًا أَنْ يَرَاكَ خَيَالِيَا وَلَوْ قَدرت عَيْنِي لضن بِسِرِّكُم إذن حجبت سر الهوى عن فؤاديا
غَدَوت بلحية عرضت وطالت كما علقت مخلاة الحِمَارِ فَهَا أَنَا إِنْ ذَكَرْتُك ظَلَّ قَلْبِي يَرُدُّ البَابُ فِي وَجْهِ اذكارِي