#صدر_حديثا مُصوّرة أنفس النسخ الخطية لكتاب #رياض_الصالحين للإمام #النووي ضمن مطبوعات المكتبة الخاصة لشيخنا العلامة #نظام_يعقوبي وهي بخط داود ابن العطار قابلها وصححها على نسخة أخيه العلاء علي المقروءة على مصنفها
صدر حديثاً عن مكتبة شيخنا العلامة نظام يعقوبي الخاصة بـدار المتقتبس
1- صحيح البخاري نسخة الصغاني فرع الوسطاني
2- صحيح البخاري رواية أبي ذر الهروي نسخة الغزولي
3- صحيح البخاري بعناية وتصحيح السهارنفوري
4- القراءة خلف الإمام للبخاري رواية أبي البركات بن ملاعب
وكذلك صدر حديثاً:
5- سنن أبي داود رواية أبي علي اللؤلؤي نسخة الخيضري
6- جامع أدعية النبي ﷺ لأبي نعيم الأصبهاني
7- الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض فرع من نسخة ابن جبير
عن مكتبة الشيخ نظام يعقوبي الخاصة في المنامة - مملكة البحرين بالتعاون مع دارالمقتبس كتاب صحيح البخاري الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله وسننه وأيامه للإمام أبي عبد الله محمدِ بن إسماعيلَ بن إبراهيم َالجُعفي البُخاري (194- 256ﻫ)
لأصل المنقول من نسخة الفَرَبري (231 - 320ﻫ)، تلميذِ البخاريِّ والراوي عنه. نسخة الحافظ الصَّغَاني (577 - 650ﻫ) المسمَّاة بـ ((النسخة البغدادية)). فَرعُ العلامةِ الوَسْطانيِّ (795 - 858ﻫ) وقد طبعت في (4) أربع مجلدات.ونشرت هذه النسخة مصورة عن الأصلي الخطي المحفوظ لها.
ولقد امتازت هذه النسخة الخطية النفيسة بميزات عدة جعل لها أحقية النشر المصور المميز.
- فمن ذلك أنها تعتبر من أصحِّ نسخ الجامع الصحيح والتي عوَّل عليها الحفَّاظ والشُّرَّاح وجعلوها مستنَداً لهم.
- اعتماد الإمام الصَّغاني على نسخةٍ نُسخت في زمن الإمام البخاري، وعليها خطُّ تلميذه.
الحافظ أبي عبد الله الفَربري (ت320ﻫ) راوي ((الصحيح)) عنه.
- مقابلة الإمام الصَّغاني لهذه النسخة على نسخٍ عديدة، بعضها لكبار الحفاظ من رواة الصحيح، كإبراهيم بن أحمد المُسْتَمْلي (ت376ﻫ)، وأبي عبد الله بن حمُّويه السَّرخسي (ت381ﻫ)، وأبي الهيثم محمد بن مكي الكُشْمِيهَني (ت389ﻫ) والإشارة إلى الفروق باستعمال الرموز الدالة على ذلك.
- انفراد هذه النسخة بزياداتٍ ليست في النُّسَخ الأخرى المتداولة من صحيح البخاري.
- تعليق الإمام الصغاني على هوامش نسخته ببعض التعليقات اللغوية النفيسة ومنها ما تناول التخريج
- الإشارة إلى ثلاثيات البخاري.- ضبط النص ضبطاً شبه تام
- فلهذه الميزات وغيرِها اعتمد العلماء والنُّسَّاخ على نسخة الإمام الصَّغاني في استنساخ ((صحيح البخاري))، فنشأتْ عدَّةُ فروع عن النسخة الصَّغانية، ومن أبرزها الفرع الذي نسخه العلامة بدر الدين الوَسْطاني (ت858ﻫ)، والذي تميَّز بميِّزاتٍ ليست في غيره من فروع ((الصَّغانية)).
لعلَّ من أبرزها:
- قيام العلَّامة بدر الدين الواسطي بكتابة حاشية على ((صحيح البخاري)) في هوامشِ هذه النسخة، اعتمد فيها على كتب شروح الحديث وغريبه، وكتب اللغة، وغيرها.
- كثرة القراءة والسَّماع لهذه النسخة، حيثُ آلتْ إلى مُلك الشيخ علي بن حسن المارديني، ويتبيَّن لنا من قيود السماع السماع المثبتة على اللوحات الأخيرة من المجلدين الثاني والرابع أنه قرأ منها ((الصحيح)) وسمعه خمس عشرةَ مرَّة، وذلك ابتداءً من عام (899ﻫ).
- إثبات بعض الفروق بين نًسَخِ ((صحيح البخاري)) التي تمَّ الوقوف عليها مما لم يثبته الإمام الصَّغاني.- هذا بالإضافة إلى جمال الخطِّ ووضوحه.
من لطائف فرع الوسطاني عن الصغاني المطبوع حديثاًان مالك النسخة وهو المارديني ختم البخاري بهذه النسخة ١٤ مرة في المسجد الأقصى المبارك في كل عام من رمضان في العشر الأواخر ولعل ذلك من بركة هذه النسخة والقبول العام لها. نبه عليه الأخ سليمان جبرين المقدسي وهو موجود في المقدمة
ينشر هذا الكتاب النسخة الخطية لكتاب المقنع للامام موفق الدين ابن قدامة ونسخه الشيخ محمد بن أحمد بن إسماعيل وهو أحد علماء بلدة أشيقر البارزين
وهذه المخطوط منقول من نسخة الامام عبد الرحمن بن محمد بن قدامة (ابن ابي عمر) وهي نسخة كاملة
صورة من المخطوط