" القاضي أيسر مأثما ، وأقرب إلى السلام من الفقيه "
" القاضي أيسر مأثما ، وأقرب إلى السلام من الفقيه "
" القاضي أيسر مأثما ، وأقرب إلى السلام من الفقيه "
قال الإمام أبو عثمان بن الحداد رحمه الله تعالى :
القاضي أيسر مأثما وأقرب إلى السلام من الفقيه ، لأن الفقيه من شأنه إصدار ما يريد عليه من ساعته بما حضره من القول ، والقاضي شأنه الأناءة والتثبيت ، ومن تأنى وتثبت تهيأ له من الصواب ما لا يتهيأ لصاحب البديهة.
المرجع / جامع بيان العلم وفضله (2/321) .
وقد قيل :
مَنْ تَأَنَّى فقد أَصَابَ أَوْ كادَ ، وَمَنْ تعجل فقد أَخْطَأَ أَوْ كَادَ .