قال ابن القطان الفاسي في بيان الوهم و الايهام 4/627 عندما تكلم عن الربيع بن سليم :
فأما قول أبي حاتم فيه شيخ فليس بتعريف بشيء من حاله إلا أنه مقل ليس من أهل العلم وإنما وقعت له رواية أخذت عنه . أ.هـ.
و قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 2/37
وإذا قيل (شيخ) فهو بالمنزلة الثالثه يكتب حديثه وينظر فيه إلا أنه دون الثانية .
سؤالي : هل كلام ابن أبي حاتم في تفسير لفظة (شيخ) يفسر ما أراده أبوه من هذه اللفظة أم أن القول قول ابن القطان ؟