تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 28 من 80 الأولىالأولى ... 18192021222324252627282930313233343536373878 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 541 إلى 560 من 1591

الموضوع: ثمرات التوحيد

  1. #541

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    جَامِعُ وَصْفِ الإِحْسَان

    195- هَذَا وِالإحْسَانُ في سِرٍّ وَفي عَلَنٍ

    أَصْلٌ وَمَعْنَاهُ عَنْ خَيْرِ الْوَرَى يَرِدُ


    196- أَنْ تَعْبُـدَ اللهَ بِاسْتِحْضَـارِ رُؤْيَتِـهِ

    إِيَّاكَ ثُمَّ كَمَـنْ إِيَّاهُ قَـدْ شَهِـدُوا

    الحمد لله رب العالمين

  2. #542

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ
    نواقضِ الإِسلام، أَعَاذَنَا اللهُ مِنْهَا



    197- ولَيْسَ يَخْرج مِنْ الإِسْلاَمِ دَاخِلُهُ

    إِلاَّ بِإِنْكَارِ مَا فيْهِ بِهِ يَرِدُ


    198- أَمَّا الْمَعَاصِي الَّتي مِنْ دُوْنِ ذَاكَ فَلاَ

    تَكْفِيْرَ إِلاَّ لِمَنْ لِلْحِلِّ يَعْتَقِدُ



    199- وَالْكُفْرُ إِنْ كَانَ عَنْ جَهْلِ الْكفُوْرِ فَتَكْـ ـذِيْبٌ كَكُفْرِ قُرَيْشٍ حِيْنَمَا مَرَدُوا



    200- أَوْ كَانَ عَنْ عِلْمِهِ فَهْوَ الْجُحُوْدُ كَكُفَّـ ـارِ الْيهودِ الأُلَى بِالْمُصْطَفَى جَحَدُوا


    201- أوْ بِالإِبَاءِ مَعَ الإِقْرَارِ فَهْوَ عِنَا دٌ كَالرَّجِيْمِ إِذِ الأمْلاكُ قَدْ سَجَدُوا


    202- أَوْ أَبْطَنَ الْكُفْرَ بِالإِسْلاَمِ مُسْتَتِرَاً

    فَهْوَ النِّفَاقُ فَهَذي أَرْبَعٌ تَرِدُ


    203- مُقَابِلاَتٌ لِقَوْلِ الْقَلْبِ مَعْ عَمَلٍ

    مِنْهُ وَقَوْلِ لِسَانٍ مَعْهُ يَنْعَقِدُ



    204- كَذَا لِسَائِرِ أَعْمَالِ الْجَوَارِحِ فَاعْــ ـلَمْ أَرْبَعٌ قَابَلَتْهَا فَاسْتَوَى الْعَـدَدُ


    الحمد لله رب العالمين

  3. #543

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ شِرْكٍ دُوْنَ شِرْك.
    وَكُفْرٍ دُوْنَ كُفْر.

    وَظُلْمٍ دُوْنَ ظُلْم.
    وَفُسُوْقٍ دُوْنَ فُسُوْق.
    وَنِفَاقٍ دُوْنَ نِفَاق.



    205- وَالشِّرْكُ قَدْ جَاءَ مِنْهُ أَصْغَرٌ وَهُوَ الْرِّ
    يَاءُ مِمَّنْ سِوَى الرَّحْمنِ مَا عَبَدُوا


    206- كَمَنْ يُصَلِّى لِرَبِّي ثَمَّ زِيَّنَها

    لِمَا يَرَى أَنْ إِليْهِ نَاظِرٌ أَحَدُ


    207- كَذَلِكَ الْحَلْفُ بِالْمَخْلُوْقِ مِنْ وَثَنٍ

    كَذَا الأَمَانَةُ وَالآبَاءُ وَالْوَلَدُ


    208- وَبِالشَّهَادَة ِ فَالسَّاهِي يكفّرُ كَي

    يُقِرَّ في الْقَلْبِ مَعْنَاهَا وَيَرْتَصِدُ


    209- وَنَحْوَ لَوْلاَ فُلاَنٌ كَانَ كَيْتَ وَمَا

    شَاءَ الإِلهُ وَشِئْتَ الْكُلُّ مُنْتَقَدُ


    210- وَهَكَذَا كُلُّ لَفْظٍ فيْهِ تَسْوِيَةٌ

    بِاللهِ جَلَّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَعْتَقِدُ


    211- وَلاَنْتِفَاءِ التَّسَاوي جَازَ ثُمَّ مَكَا
    نَ الواوِ نَصَّاً وَأَهْلُ الْعِلْمِ مَا انْتَقَدُوا


    212- وَالْكُفْرُ و‎الْظُّلْمُ فَاعْلَمْ وَالْفُسُوْقُ كَذَا الـ
    ـنِّفَاقُ كُلٌّ عَلَى نَوْعَيْنِ قَدْ يَرِدُ


    213- فَالْكُفْرُ بِاللهِ مَعْلُوْمٌ وَسُمِّيَ بِالْـ
    ـكُفْرِ الْقِتَالُ لِذِي الإِسْلاَمِ يَعْتَمِدُ


    214- وَالْظُّلْمُ للِشِّركِ وَصْفٌ ثُمَّ أُطْلِقَ في

    تَظَالُمِ الْخَلْقِ مِنْهُ الْغِشُّ وَالْحَسَدُ


    215- وَالْفِسْقُ في وَصْفِ إِبْليْسَ اللَّعِيْنِ أَتَى

    وَقَاذِفٍ مَا عَنِ الإِسْلاَمِ يَبْتَعِدُ


    216- كَذَا النِّفَاقُ أَتَى في الْكُفْر‎ِ أَقْبَحُهُ

    وَجَاءَ في وَصْفِ ذي خُلْفٍ لِمَا يَعِدُ


    217- أَوْ خَاصَمُوْا فُجَرُوا أَوْ عَاهَدُوا غَدَروا

    وَالْخَائنيْنَ وَمَنْ إِنْ حَـدَّثُوا فَنَـدُوا

    الحمد لله رب العالمين

  4. #544

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ مَعْنى النُّصوصِ
    التي فيها نفي الإيمانِ عَنْ مُرْتَكِبِ بَعْضِ المعَاصِي


    218- وَحَيْثُ مَا نُفِيَ الإيْمَانُ في أثَرٍ

    عَمَّنْ عَصَى وَمِنَ التَّوحِيْدِ قَدْ عَقَدُوا


    219- فَالْمُسْتَحِلّ ُ أَوِ الْمَقْصُوْدُ فَارَقَهُ

    إِيْمَانُهُ حَالةَ الْعِصْيَانِ يَصْطَعِدُ


    220- أَوِ الْمُرَادُ بِهِ نَفْيَ الْكَمَالِ وَعَنْ

    تَفْسِيْرِهَا بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ قَدْ قَصَدُوا


    221- تَكُوْنُ أَرْهَبَ أَمَّا أَنْ نُكَفِّرَهُ

    فَقَدْ رَدَدْنَا عَلَى الْقُرْآنِ إِذْ نَجِدُ


    222- أَنْ أَثْبَتَ اللهُ لِلْجَاني الأَخُـوَّةَ والْـ
    إِيْمَانَ مَا قَالَ فِيْهِ كَـافِرٌ وَعَدُو

    الحمد لله رب العالمين

  5. #545

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ التَّوْبَةِ وَشُرُوْطُهَا

    223- وَتُقْبَلُ التَّوْبَةُ اعْلَمْ قَبْلَ حَشْرَجَةٍ الـ ـصُّدُوْرِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ نَالَهُ أَحَدُ



    224- شُرُوْطُهَا يَا أَخِي ا‎لإِقلاعُ مَعْ نَدَمٍ

    وَلاَ يَعُوْدُ لَهُ بَلْ عَنْهُ يَبْتَعِدُ


    225- وَإِنْ يَكُنْ فِيْهِ حَـقُّ الآدَمِي فَتَحَـلَّـ ـلْ حَيْثُ أَمْكَنَ وَلْيَعْرِضْ لَهُ القَوَدُ



    الحمد لله رب العالمين

  6. #546

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ حُكْمِ السِّحْرِ وَالكِهَانَةِ
    وَالتنجيمِ والتطيْرِ
    وَالاسْتسقَاءِ بالأَنواءِ والعين.



    226- وَالسِّحْرُ حَقٌّ وُقُوْعَاً بَاطِلٌ عَمَلاً

    فَمِنْهُ حِرْزٌ وَمِنْهُ النفْثُ وَالْعُقَدُ


    227- وَحُكْمُهُ الْكُفْرُ في نَصِّ الكِتَابِ أَتى

    وَحَدُّ فَاعِلِهِ بِالسَّيْفِ يُحْتَصَدُ


    228- ثُمَّ الكِهَانَةُ كُفْرٌ والتَّطَيُّرُ وَالتَّـ
    ـنْجِيْمُ وَالنَّوْءُ مِمَّنْ فيْهِ يَعْتَقِدُ


    229- وَالْعَيْنُ حَقٌّ وَبِالْمَقْدُور ِ ثَوْرَتُهـَا


    وَلْيَغْتَسِلْ عَائِنٌ مِنْهَـا لِمَـنْ يَجِـدُ

    الحمد لله رب العالمين

  7. #547

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَاب‎ُ
    حُكْمِ الرُّقَى وَالتَّعَالِيْق



    230- ثُمَّ الرُّقَى إِنْ تَكُنْ بِالْوَحْيِّ دُوْنَ تَصَـ ـرُّفٍ وَلاَ صَرْفِ قَلْبٍ لَيْسَ يُنْتَقَدُ


    231- وَلِلْصَّحَابَة ِ خُلْفٌ في تَعّلُّقِ آ يَاتِ الْكِتَابِ وَوِرْدٍ لِلْنَّبيِ يَرِدُ


    232- وَالْمَنْعُ أوْلَى فَأمَّا مَـا عَـدَاهُ فَـلاَ

    خلاَفَ في مِنْعهِ إِذْ فِيهِ مُسْتَنَـدُ


    الحمد لله رب العالمين

  8. #548

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ الخِلاَفةِ وَمَحَبّةِ الصَّحَابَةِ
    وَأَهْلِ البيْتِ، رَضي الله عَنْهم



    233- ثُمَّ الْخَلِيْفَةُ مِنْ بَعْدِ النَّبِيِّ هُوَ الـ
    ـصِّدِّيْقُ أَسْعَدُ مَنْ بِالمُصْطَفَى سُعِدُوا


    234- وَبَعْدَهُ عُمَرُ الْفَارُوْقُ ذَاكَ أَبَوْ
    حَفْصٍ لَهُ الضِّدُّ وَالأَعْوَانُ قَدْ شَهِدُوا


    235-كَذَاكَ عُثْمَانُ ذو النُّوْرَيْنِ ثَالِثُهُمْ

    بِظُلْمِهِ بَاءَ أَهْلُ البَغْيِّ إِذْ قَصَدُوا


    236- كَذَا عَليٌّ أَبو السِّبْطَيْنِ رَابِعُهُمْ

    بِالْحَقِّ مُعْتَضِدٌ لِلْكُفْرِ مُضْطَهِدُ


    237- فَهؤلاءِ بِلاَ شَكٍّ خِلافَتُهُمْ

    بِمُقْتَضَى النَّصِّ وَالإِجْمَاعُ مُنْعَقِدُ


    238- وَأَهْلُ بَيْتِ النِّبِيْ وَالصَّحْبُ قَاطِبَةً

    عَنْهُمْ نَذُبُّ وَحُبَّ الْقَوْمِ نَعْتَقِدُ


    239- وَالْحَقُّ في فِتْنَةٍ بَيْنَ الصِّحَابِ جَرَتْ

    هُوَ السُّكُوْتُ وَأَنَّ الْكُلَّ مُجْتَهِدُ


    240- وَالنَّصْرُ أَنَّ أَبَا السِّبْطَيْنِ كَانَ هُوَ الْـ
    ـمُحِقُّ مَنْ رَدَّ هَـذَا قَوْلُـهُ فَنـَدُ


    241- تَبَّـاً لِـرَافِضَةٍ سُـحْقَـاً لِنَاصِـبَـةٍ

    قُبْحَاً لِمَارِقَـةٍ ضَلُّـوا وَمَا رَشَـدُوا


    الحمد لله رب العالمين

  9. #549

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ
    وَجوبِ طاعةِ أولي الأمر



    242- ثُمَّ الأَئمَّةُ في المَعْرُوْفِ طَاعَتُهُمْ

    مَفْرُوْضَةٌ وَفِ بِالْعَهْدِ الَّذِي عَقَدُوا


    243- وَلاَ يَجُوْزُ خُرُوْجٌ بِالسِّلاَحِ عَليْـ ـهِمْ مَا أَقَامُوا عَلَى السَّمْحَاءِ وَاقتَصَدُوا


    244- أَمَّا إِذَا أظْهَرُوا الْكُفْرَ الْبَـوَاحَ فَقَـا تِلُوا أَئمَّةَ كُفْرٍ حَيْثُمَا وُجِـدُوا



    الحمد لله رب العالمين

  10. #550

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَاب وُجُوْبِ النَّصِيحةِ في الدِّيْنِ
    والأمْرِ بالمعرُوفِ وَالنَّهْيِّ عَنِ المنْكَر



    245- ثُمَّ النَّصِيْحَةُ قُلْ فَرْضٌ بِكُلِّ مَعَا
    نِيْهَا هَيَ الدِّيْنُ فَـاعْلَمْ إِذْ هِيَ العُمُدُ


    246- للهِ وَالرُّسْلِ وَالْقُرْآنِ ثُمَّ وُلاَ
    ةِ الأَمْرِ ثُمَّ عُمُوْمِ الْمُسْلِمِيْنَ هُـدُوا


    247- وَالأَمْرُ بِالْعُرْفِ (1) مَعْ عِلْمٍ بِهِ وَلِعَفْـ
    ـوٍ خُذْ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجُهَّالِ يَتَّئِدُوا


    248-كَذَلِكَ النَّهْيُّ عَنْ نُكْرٍ وَمَوْرِدِهِ

    قَوْلٌ فَسُخْطَاً إِذَا لَـمْ تَسْتَطِعْهُ يَـدُ

    ([1])في الأصل: بالعروف، وهو خطأ.
    الحمد لله رب العالمين

  11. #551

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    بَابُ
    الشَّرْعِ وَأُصُولِ الفقه



    249- وَالشَّرْعُ مَا أَذِنَ اللهُ الْعَظِيْمُ بِهِ

    مِنَ الْكِتَابِ وَآثَارِ النَّبيْ تَرِدُ


    250- مِمَّا رَوَى الْعَدْلُ مَحْفُوْظَاً وَمُتَّصِلاً


    عَنْ مِثْلِهِ صَحَّ مَرْفوعَاً بِهِ السَّنَدُ


    251- وَالْقَوْلُ وَالْفِعْلُ وَالتَّقْرِيْرُ حَيْثُ أَتَى

    عَنِ الرَّسُولِ فلتَّشْرِيْعِ يُعْتَمَدُ


    252- إِلاَّ إِذَاجَاءَ بُرْهَانٌ يُخَصِّصُهُ

    بِالْمُصْطَفَى أَوْ بِشَخْصٍ فِيْهِ يَنْفَرِدُ

    الحمد لله رب العالمين

  12. #552

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    253- وَالأَصْلُ في الأَمْرِ فَاعْلَمْ لِلْوُجُوْبٍ فَلاَ

    يُصَارُ للِنَّدْبِ إِذْ لاَ صَارِفٌ يَرِدُ


    254- وَالنَّهْيُ لِلْحَظْرِ إِذْ لاَ نَصَّ يَصْرِفُهُ

    إِلَى الكَرَاهَةِ هَذا الحَقُّ يُعْتَقَدُ


    255- وَمُسْتَوِي الطَّرَفَيْنِ أُدْعُ الْمُبَاحَ فَلا

    يُلامُ في فِعْلِهِ أَوْ تَرْكِهِ أَحَدُ


    256- وَمَا بِهِ يَنْتَفِي حُكْمٌ فَمَانِعُهُ

    وَعَكْسُهُ سَبَبٌ يَدْرِيْهِ مُجْتَهِدُ

    الحمد لله رب العالمين

  13. #553

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    257- وَالشَّرْطُ مَا رَتَّبَ الإِجْزَا وَصِحَّتُهُ

    عَلَيْهِ أَوْ نَفْيُ حُكْمٍ حِيْنَ يُفْتَقَدُ


    258- وَنَافِذٌ وَبِهِ اعْتُدَّ الصَّحيْحُ كَمَا

    نَقيْضُهُ بَاطِلٌ لَيْسَتْ لَهُ عُمُدُ


    259- ثُمَّ الْوَسِيْلَةُ تُعْطَى حُكْمَ غَايَتِهَا

    فَرْضَاً وَنَدْبَاً وَحَظْرَاً عَنْهُ يُبْتَعَدُ


    260- وَالرُّخْصَةُ الإِذْنُ في أَصْلٍ لِمَعْذِرَةٍ

    وَضِدُّهَا عَزْمَةٌ بِالأَصْلِ تَنْعَقِدُ

    الحمد لله رب العالمين

  14. #554

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    261- وَالأَصْلُ أَنَّ نُصُوْصَ الشَّرْعِ مُحْكَمَةٌ

    إِلاَّ إِذَا جَا بِنَقْلِ الأَصْلِ مُسْتَنَدُ


    262- وَأَيُّ نَصٍّ أَتَى مِثْلٌ يُعَارِضُهُ

    وَأَمْكَنَ الْجَمْعُ فَهْوَ الْحَقُّ يُعْتَمَدُ


    263- وَحَيْثُ لاَ وَدَرَيْتَ الآخِرَ اقْض بِهِ

    نَسْخَاً لِحُكْمِ الّذي مِنْ قَبْلِهِ يَرِدُ


    264- أوْ لاَ فَرَجِّحْ مَتَى تَبْدَو قَرَائِنُ تَرْ جِيْحٍ عَلَيْهَا احْتَوَى مَتْنٌ أَوِ السَّنَدُ

    الحمد لله رب العالمين

  15. #555

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````

    265- وَالْمُطْلَقَ احْمِلْ عَلَى فَحْوَى مُقَيِّدِهِ

    وَخُصَّ مَا عُمَّ بِالتَّخْصِيْصِ إِذْ تَجِدُ


    266- وَالْحَظْرَ قَدِّمْ عَلَى دَاعِي إِبَاحَتِهِ

    كَذَا عَلَى النَّفْيِّ فَالإِثْبَاتُ مُعْتَضِدُ


    267- كَذَا الصَّرِيْحُ عَلَى الْمَفْهُوْمِ فَاقْضِ بِهِ

    وَهَكَذَا فَاعْتَبِرْ إِنْ أَنْتَ مُنْتَقِدُ


    268- وَأَيُّ فَرْعٍ أَتَتْ في الأَصْلِ عِلَّتُهُ

    أَوْ كَانَ أَوْلَى بِهَا فَالْحُكْمُ يَطَّرِدُ
    الحمد لله رب العالمين

  16. #556

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````



    269- وَلاَ تُقَدِّمْ أَقَاوِيْلَ الرِّجَالِ عَلى

    نَصِّ الشَّرِيْعَةِ كَالْغَالِيْنَ إِذْ جَحَدُوا


    270- وَلاَ تُقَلِّدْ وَكُنْ في الْحَقِّ مُتَّبِعَاً

    إِنَّ اتِّبَاعَكَ فَلْتَعْلَمْ هُوَ الرَّشَدُ


    271- إِذِ الأئمَّةُ بِالتَّقْلِيْدِ مَا أَذِنُوا

    لَكِنْ رِدِ الْمَوْرِدَ الْعَذْبَ الّذي وَرَدُوا


    272- وَلْتَسْتَعِنْ بِفُهُوْمِ الْقَوْمِ إِنَّ لَهُمْ

    بَصَائرًا كَمْ بِهَا يَنْحَلُّ مُنْعَقِدُ

    الحمد لله رب العالمين

  17. #557

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````



    273- وَأَعْلَمُ الأُمَّةِ الصَّحْبُ الأُلى حَضَرُوا

    مَوَاقِعَ الشَّرْعِ وَالتّنْزِيْلَ قَدْ شَهِدُوا


    274- أَدْرَى الأَنَامِ بِتَفْسِيْرِ الْكِتَابِ وَأَفْـ ـعَالِ الرَّسُوْلِ وأَقْوَالٍ لَهُ تَرِدُ


    275- إِجْمَاعُهُمْ حُجَّةٌ قَطْعَاً وَخُلْفُهُمُو

    لَمْ يَعْدُهُ الْحَقُّ فَلْيَعْلَمْهُ مُجْتَهِدُ


    276- أُرْدُدْ أَقـاوِيْلَهُمْ نَحْوَ النُّصُوْصِ فَمَا

    يُوَافِقُ النَّصَّ فَهْوَ الْحَقُّ مُعْتَضَدُ
    الحمد لله رب العالمين

  18. #558

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    277- مَالَمْ تَجِدْ فِيْهِ نَصَّاً قَدِّمِ الْخُلَفَا

    إِذْ هُمْ بِنَصِّ رَسُوْلِ اللهِ قَدْ رَشَدُوا


    278- فَالتَّابِعُوْن َ بِإِحْسَانٍ فَتَابِعُهُمْ

    مِنَ الأَئمَّةِ لِلْحَقَّ الِمُبِيْنِ هُدُوا


    279- كَالسَّبْعَةِ الأَنْجُمِ الزُّهْرِ الذيْنَ يَرَى

    إِجْمَاعَهُمْ مَالِكٌ كَالنَّصِّ يُعْتَمَدُ


    280- وَابنِ الْمُبَارَكِ وَالْبَصْرِيْ هُوَ الْحَسَنُ الْـ ـمَرْضِيُّ حَقّاً وَحَمَّادَاً هُمُوا حَمَدُوا

    الحمد لله رب العالمين

  19. #559

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````



    281- كَذَاكَ سُفْيَانُ مَعْ سُفْيَانَ ثُّمَّ فَتَى الْـ أَوْزَاعِ فَاعْلَمْ وَمِنْ أَقْرَانِهِمْ عَدَدُ


    282- ثُمَّ الأَئمَّةُ نُعْمَانٌ وَمَالِكُهُمْ

    وَالشَّافعيْ أَحْمَدُ في دِيْنِنَا عُمُدُ


    283 - وَغَيْرُهُمْ مِنْ أُولي التَّقْوَى الذينَ لَهُمْ

    بَصَائِرٌ بِضِيَاءِ الْوَحْيِّ تَتَّقِدُ


    284- أُولئِكَ الْقَوْمُ يَحْيَى الْقَلْبُ إِنْ ذُكِرُوا

    وَيُذْكرُ اللهُ إِنْ ذِكْرَاهُمُو تَرِدُ


    285- أَئمَّةُ النَّقْلِ وَالتَّفْسِيْرِ لَيْسَ لَهُمْ

    سِوَى الْكِتَابِ وَنَصِّ الْمُصْطَفَى سَنَدُ

    الحمد لله رب العالمين

  20. #560

    افتراضي

    `````````````````````````````` ````````````````
    الجـوهـرة الفـريـدة في
    تحقيـق العقيـدة

    http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html

    http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
    `````````````````````````````` ````````````````


    286 - أَحْبَارُ مِلَّتِهِ أَنْصَارُ سُنَّتِهِ

    لاَ يَعْدُلُوْنَ بِهَا مَا قَالَهُ أَحَدُ


    287- أَعْلاَمَهَا نَشَرُوا أَحْكَامَهَا نَصَرُوا

    أَعْدَاءَهَا كَسَرُوا نُقَّالَهَا نَقَدُوا


    288- هُمُو الرُّجُوْمُ لِسُّرَّاقِ الْحَدِيْثِ كَمـَا

    لِكُلِّ مُسْتَرِقٍ شُهْبُ السَّما رَصَدُ


    289- بِدُوْرُ تِمٍّ سِوَى أَنّ الْبُدُوْرَ لَهَا

    غَيْبُوْبَةٌ أَبَدَاً وَالنَّقْصُ مُطَّرِدُ

    الحمد لله رب العالمين

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •