مع بداية معرض الكتاب
هذه قائمة جميلة انتقاها بعض المثقفين وطلاب العلم، تشمل 340 كتاباً في مختلف الفنون مع أفضل طبعاتها
في علوم الشريعة، وفي الشعر والأدب، وفي الإدارة والتربية وتطوير الذات وغيرها
https://t.co/5xcEz06Tpb
طبع "جوامع الأخبار" للسعدي مجردا من شرحه ليكون كالمتن الذي يشرح في الدورات العلمية، يباع في جناح الدار الناشرة في #معرض_الرياض_الد لي_للكتاب
رحم الله مؤلفه،ونفع به كما نفع بأصله
http://cutt.us/Nnw4
__________________
كتاب: (السبل المرضية لطلب العلوم الشرعية)، فيه منهجية طلب العلمhttp://saaid.net/book/open.php?cat=5&book=14477
وذكر طريق التدرج فيه، مع الكتب المناسبة لكل مرحلة، وأفضل طبعة لها
يمكن تحميله من هذا الرابط
__________________
دليلك إلى أكثر من 350 كتاب مع الطبعات الحديثة
https://t.co/vxnBxWiXvE
تشجير أهم الكتب الفقهية المطبوعة على المذاهب الأربعة
https://t.co/uh5nkK2kEE
كتاب: مدارج تفقه الحنبلي
للشيخ: أحمد القعيمي .. طبعه مركز تكوين
مفيد جدا لمن رغب في دراسة الفقه الحنبلي
وصلتنا أسئلة كثيرة عن كتاب: "أحكام فقهية" وعن مكان بيعه
* الكتاب يشتمل على أكثر من 220 مسألة فقهية متنوعة مما يحتاجه المسلم في عباداته ومعاملاته، موثقة من أقوال أهل العلم، جمعها: "نايف بن محمد اليحيى"
* يقع في 240 صفحة ملونة
* يباع الكتاب في جناح "مجلة البيان" A12 في معرض الكتاب، وبعد أسبوع سيكون في المكتبات
ويمكن شراؤه عن طريق النت من موقع "بوكس كوم" والتوصيل بخمسة ريالات فقط
https://www.b8ks.com/ar/168596
هناك خصم للكميات التي تكون للتوزيع الخيري، للطلب على هذا الرقم
0096655 517 8616
من المهم لطالب العلم قراءة المداخل إلى المذاهب الفقهية، ليطلع على أطوارها، ويتعرف على أعلامها ومؤلفاتهم، وما المعتمد في الفتوى عندهم، وما هي اصطلاحاتهم.
وهذه كتب مفيدة في كل مذهب:
المذهب الحنفي أحمد النقيب
اصطلاح المذهب عند المالكية، د. محمد إبراهيم علي
المدخل إلى مذهب الإمام الشافعي، د. أكرم القواسمي
المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل، د. بكر أبو زيد
مصطلحات المذاهب الفقهية وأسرار الفقه، مريم الظفيري
إصدارات مركز تدبر متميزة ومتنوعة تحلق بك في العيش مع كلام الله
تباع في جناح دار الحضارة o4
photo_2017-03-13_20-45-17.jpg
ضابط النوم الذي يبطل الوضوء* قال ابن تيمية:
النوم اليسير من المتمكن بمقعدته، لا ينقض الوضوء عند جماهير العلماء، من الأئمة الأربعة وغيرهم، فإن النوم عندهم ليس بحدث في نفسه، لكنه مظنة الحدث، كما دل عليه الحديث الذي في السنن: (العين وكاء السه فإذا نامت العينان استطلق الوكاء) (مجموع الفتاوى 228/21)
* قال الأبي الأزهري:
النوم الثقيل ينقض الوضوء مطلقاً، طال أو قصر، وحقيقة النوم الثقيل: أنه الذي يخالط القلب، ولا يشعر صاحبه بما فعل، سواء فعله أو فعل غيره.
[أما] الخفيف الذي يشعر صاحبه بأدنى سبب لا ينقض مطلقاً، قصيراً كان أو طويلاً، لما في مسلم: (كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينامون ثم يصلون ولا يتوضؤون)، لكن يستحب الوضوء من النوم الخفيف الطويل. (الثمر الداني شرح الرسالة 28/1، ورجحه ابن عثيمين في فتاويه 195/11)
* وإذا شك فقال ابن تيمية:
والأظهر في هذا الباب أنه إذا شك المتوضئ: هل نومه مما ينقض أو ليس مما ينقض، فإنه لا يحكم بنقض الوضوء؛ لأن الطهارة ثابتة بيقين فلا تزول بالشك. (مجموع الفتاوى 230/21)
* فائدة لطيفة:
عن أبي عبيد قال: كنت أفتي أن من نام جالساً لا وضوء عليه، حتى خرج إلى جنبي يوم الجمعة رجل، فنام فخرجت منه ريح، فقلت له:
قم فتوضأ، فقال: لم أنم!
فقلت: بلى، وقد خرجت منك ريح تنقض الوضوء، فجعل يحلف أنه ما كان ذلك منه، وقال لي: بل منك خرجت.
فتركت ما كنت أعتقد في نوم الجالس، وراعيت غلبة النوم ومخالطته للقلب. (الاستذكار 150/1)
ما يشرع عند الريح والغبارقال ابن رجب:
في صحيح مسلم: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا عصفت الريح قال: (اللهم، أني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به).
وخرج مسلم أيضاً عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم عرف ذلك في وجهه، فأقبل
وأدبر، فإذا مطر سر به، وذهب عنه ذلك.
قالت عائشة: فسألته، فقال: (إني خشيت أن يكون عذاباً سلط على أمتي).
وخرج الإمام أحمد وأبو داود وابن حبان في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم ما تكرهون فقولوا: اللهم، إنا نسألك من خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به، ونعوذ بك من شر هذه الريح، وشر ما فيها وشر ما أمرت به)، وقال: حسن صحيح.
وروي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: لا تسبوا الريح؛ فإنها بشر ونذر ولواقح، ولكن استعيذوا بالله من شر ما أرسلت به.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لا تسبوا الريح؛ فإنها تجيء بالرحمة، وتجيء بالعذاب، وقولوا: اللهم، اجعلها رحمة، ولا تجعلها عذابا. خرجهما ابن أبي الدنيا. (فتح الباري 239/9)
من أسباب التوفيق للتوبة والمغفرة
وقوعك في الزلة والمعصية يجب أن يكون باب ندم وتوبة لا طريق تعذير وتبرير لذنبك.
فبالأولى تنال فضل التوبة والمغفرة، وييسر الله لك الخلاص منها، وبالثانية تحصد وبال العناد والمكابرة.
والله يعلم السر وأخفى، وما تخفيه النفس من تسويغ وتدليس
*ومن جميل ما قاله الشيخ علي الطنطاوي:
أما حلق اللحية فلا والله ما أجمع على نفسي بين الفعل السيء والقول السيء، ولا أكتم الحق لأني مخالفه، ولا أكذب على الله ولا على الناس.
وأنا مقر على نفسي أَني مخطىء في هذا، ولقد حاولت مراراً أن أدع هذا الخطأ، ولكن غلبتني شهوة النفس وقوة العادة، وأنا أسأل الله أن يعينني على نفسي حتى أطلقها، فاسألوا الله ذلك لي فإن دعاء المؤمن للمؤمن بظهر الغيب لا يُرد إن شاء الله. (مع الناس ص 177)
ثم وفقه الله بعد ذلك فأرخاها وأعفاها.
المشجرات الفقهية من إدارة الإفتاء الكويتية:
المذهب الحنفي:
https://t.co/wgftgWrzmX
المذهب المالكي:
https://t.co/FPqpPl74Tg
المذهب الشافعي:
https://t.co/h0nVcUvr3w
المذهب الحنبلي:
https://t.co/Cs7Mcjs8Fe
السلف وعصر يوم الجمعة:
قال أحد السلف : " من استقامت له جمعته، استقام له سائر أسبوعه ".
كان المفضل بن فضالة إذا صلى عصر يوم الجمعة، خلا في ناحية المسجد وحده، فلا يزال يدعو حتى تغرب الشمس. (أخبار القضاة).
* كان طاووس بن كيسان إذا صلى العصر يوم الجمعة، استقبل القبلة، ولم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس.
(تاريخ واسط).
* ذكر ابن عساكر :
" أصاب العمى الصلت بن بسطام، فجلس إخوانه يدعون له عصر الجمعة، وقبل الغروب عطس عطسة، فرجع بصره ".
(تاريخ دمشق).
* قال ابن القيم :
" وهذه الساعة هي آخر ساعة بعد العصر، يُعَظِّمُها جميع أهل الملل ".
(زاد المعاد ١ / ٣٨٤).
كان سعيد بن جبير إذا صلى العصر، لم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس - يعني أنه كان ينشغل بالدعاء -.
(زاد المعاد ١ / ٣٨٢).
(هذه الفائدة منقولة)
هذه روابط مهمة ومفيدة لمن رغب في دراسة الفقه
� منهجية دراسة الفقه الحنبلي د. محمد باجابر
وأسفل الفيديو روابط للكتب التي يتدرج الطالب في قراءتها وسماعها
� هل الأفضل التفقه على مذهب معين؟
http://islamqa.info/ar/228194
� مقال جميل
(خاطرات على سبيل التفقه)
https://saaid.net/Doat/mishari/18.htm
أفضل الأعمال بعد الفرائض
** قال ابن تيمية في كلام نفيس:
أفضل الأعمال بعد الفرائض؛ يختلف باختلاف الناس فيما يقدرون عليه وما يناسب أوقاتهم فلا يمكن فيه جواب جامع مفصل لكل أحد.
لكن مما هو كالإجماع بين العلماء بالله وأمره: أن ملازمة ذكر الله دائماً هو أفضل ما شغل العبد به نفسه في الجملة.
وعلى ذلك دل حديث أبي هريرة الذي رواه مسلم: {سبق المفردون، قالوا يا رسول الله: ومن المفردون؟ قال: الذاكرون الله كثيراً والذاكرات}
وفيما رواه أبو داود عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: {ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: ذكر الله}
والدلائل القرآنية والإيمانية بصراً وخبراً ونظراً على ذلك كثيرة.
وأقل ذلك أن يلازم العبد الأذكار المأثورة عن معلم الخير وإمام المتقين صلى الله عليه وسلم، كالأذكار المؤقتة في أول النهار وآخره، وعند أخذ المضجع وعند الاستيقاظ من المنام، وأدبار الصلوات.
والأذكار المقيدة، مثل ما يقال عند الأكل والشرب، واللباس والجماع، ودخول المنزل والمسجد، والخلاء والخروج من ذلك.
ثم يعلم أن كل ما تكلم به اللسان وتصوره القلب، مما يقرب إلى الله، من تعلم علم وتعليمه، وأمر بمعروف ونهي عن منكر، فهو من ذكر الله.
ولهذا من اشتغل بطلب العلم النافع بعد أداء الفرائض أو جلس مجلسا يتفقه أو يفقه فيه الفقه الذي سماه الله ورسوله فقها فهذا أيضا من أفضل ذكر الله. (مجموع الفتاوى 660/10)
سلسلة #حوار_حول_التأصي _العلميمن إنتاج مركز التبيان
د. عبدالله الغفيلي
د. سلطان الناصر
أ.د عمر المقبل
3⃣ الحلقة الثالثة : الذكاء في القراءة
قناة د.عمر المقبل http://cutt.us/Nnw4
شهر رجب من الأشهر الحرم التي عظم الله حرمتها وشرفها، وعظم المعصية فيها، لكن بعض الناس يتناقلون فضائل له بخصوصه لم تثبت.شهر رجب وما ثبت فيه وما لم يثبت
قال ابن حجر: لم يرد في فضل شهر رجب ولا في صيامه، ولا في صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة، وقد سبقني إلى الجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي الحافظ. (تبيين العجب ص6)
قال ابن النحاس عن صلاة الرغائب: وهي بدعة، الحديث الوارد فيها موضوع باتفاق المحدثين. (تنبيه الغافلين ص496)
قال ابن رجب: وقد روي أنه كان في شهر رجب حوادث عظيمة، ولم يصح شيء من ذلك، فروي أن النبي ولد في أول ليلة منه، وأنه بعث في السابع والعشرين منه، وقيل في الخامس والعشرين، ولا يصح شيء من ذلك.
وروي بإسناد لا يصح، عن القاسم بن محمد، أن الإسراء بالنبي صلى الله عليه وسلم كان في سابع وعشرين من رجب، وأنكر ذلك إبراهيم الحربي وغيره. (لطائف المعارف ص233)
وكونه لم يرد في فضل صيام رجب بخصوصه شيء لا يعني أنه لا صيام تطوع فيه أو قيام مما وردت النصوص عامة فيه وفي غيره، كالإثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر،وإنما الذي يكره تخصيصه بعبادة معينة