تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 40 من 62

الموضوع: 1000 فائدة حديثية وفقهية منتقاة من السلسلة الضعيفة للألباني رحمه الله ...

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 654 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 365 – 366 )
    " وأريد أن اكشف عن تدجيل أحد المعلقين على كتاب ابن الجوزي " دفع شبه التشبيه " وهو الذي لقبه أحدهم بحق ب " السخاف " فإنه تجاهل الطرق المتواترة في " الصحيحين " وغيرهما المتفقة على أن الله عز وجل هو الذي ينزل وهو الذي يقول : " من يدعوني .. ومن يستغفرني .. من يسألني " فعطل هذه الدلالة الصريحة بقوله ( ص 192 ) أن المراد بالحديث أن الله ينزل ملكاً تقليدا منه لابن حجر في " الفتح " ( 3/ 20 ) وقوى بذلك رواية النسائي المنكرة " ... والظاهر أنه لا يفرق بين لفظي " التغير " و " الاختلاط " وأن حكم من تغير من الثقات حكم من اختلط منهم عنده وهذا هو اللائق بجهله وتعلقه بهذا العلم والواقع أن التغير ليس بجرحا مسقطاً لحديث من وصف به بخلاف من وصف بالاختلاط والأول يقبل حديث من وصف به إلا عند الترجيح واما من وصف بالاختلاط فحديثه ضعيف إلا إذا عرف أنه حدث به قبل الاختلاط "

    ( 655 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 366 )
    · " التغير ليس جرحاً مسقطاً لحديث من وصف به بخلاف من وصف بالاختلاط وحديث المتغير يقبل من وصف به وأما الاختلاط فحديثه ضعيف إلا إذا عرف أنه حدث به قبل الاختلاط "

    ( 656 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 367 / ح 3898 )
    حديث عائشة : " أنها ذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم أطفال المشركين فقال : " إن شئت أسمعتك تضاغيهم في النار يعني : أطفال المشركين "
    أخرجه أحمد ( 6/ 208 )
    " موضوع " آفته بهية – بالتصغير – لا تعرف "
    يحيى بن المتوكل متفق على تضعيفه
    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في " منهاج السنة " ( 2/ 233- 234 ) بعد أن ذكر الحديث بنحوه :
    " وهذا الحديث كذب موضوع عند أهل الحديث ومن دون أحمد من أئمة الحديث يعرف هذا فضلا عن مثل أحمد "

    ( 657 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 374 / ح 3903 )
    حديث [ قل : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ....]
    أخرجه ابن الجوزي في " مسلسلاته " وعنه الجزري في " النشر في القراءات العشر " وهو إسناد ضعيف "
    وجملة القول : ان الحديث ضعيف لأن مدار الطريق على مجهولين والطريق الآخر فيه متهم وهو أبي الفضل الخزاعي فلا يصلح شاهداً
    وقد ترجمه الجزري في " غاية النهاية في طبقات القراء " وقال ( 1/ 213 )
    " إمام عارف ثقة في القراءة "
    ولم يعبأ بهذا كله العلامة الجزري فوثق الخزاعي وليس له ذلك "

    ( 658 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 388 )
    حديث ما أخرجه ابو يعلى في " مسنده " ( 4/ 312 ) : من طريق مخرمة عن أبيه عن ابن عباس قال : تذكرت صلاة الليل فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " نصفه ثلثه ...." الحديث .
    " وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات رجال مسلم وقد احتج برواية مخرمة عن أبيه في غير موضع من " صحيحه " وقد قال الحافظ فيه :
    " صدوق وروايته عن أبيه وجادة من كتابه قاله أحمد وابن معين وغيرهما وقال ابن المديني : سمع من أبيه قليلا ً "
    قال الألباني :
    والمثبت مقدم على النافي فإن لم يثبت سماعه منه فروايته من كتاب أبيه من أقوى الوجادات كما لا يخفى ومثل هذه الوجادة حجة كما هو مقرر في محله من علم المصطلح .

    ( 660 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 389 )
    " بكير ابن عبد الله بن الأشج والد ( مخرمة ) لم يذكروا له رواية عن احد من الصحابة بل إن ابن حبان ذكره في " ثقات اتباع التابعين " ( 6/ 10) ومات سنة ( 122 ه )

    ( 661 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 395 )
    " محمد بن الحسن الأسدي "
    · يلقب ب " التّل "
    · وهو صدوق فيه ليّن كما قال الحافظ
    · وهو من رجال البخاري
    · وقول المناوي : " قال الذهبي قال ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج به "
    فهو من أوهام المناوي لأن الذهبي ذكر قول ابن حبان في ترجمة " محمد بن الحسن الأزدي المهبلي " فهو متقدم على الأسدي
    وقد خلط فيما بينهما "

    ( 661 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 399 )
    قول المناوي :
    " وفيه الحسن بن عمرو القيسي قال الذهبي : مجهول "
    قال الألباني
    وكأنه يعني الحسن بن عمرو الذي روى عن النّضر بن شميل وهو محتمل ولكن لم يذكر أنه قيسي . والله أعلم .

    ( 662 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 408 )
    " يونس بن عبيد " اثنان خلط المناوي بينهما
    الأول :" يونس بن عبيد البصري روى عن البراء بن عازب
    والآخر : يونس بن عبيد الكوفي يروي عن التابعين وهو مكثر عن الحسن البصري الذي قال المناوي فيه : " مجهول "

    ( 663 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 411 )
    حديث " العلم ثلاثة : كتاب ناطق وسنة ماضية ولا أدري "
    " موقوف " موقوفا عن ابن عمر .
    قال الذهبي في " تذكرة الحفاظ " ( 3/ 28 )
    " هذا لم يصح مسنداً ولا هو مما عد في مناكير أبي حذافة السهمي فما أدري كيف هذا ؟ ! وكأنه موقوف "

    ( 664 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 415 )
    صاحب كتاب " العالم والمتعالم "
    " قال السيوطي في " ذيل الموضوعات " ( ص 39 )
    " أبو مقاتل السمرقندي كذبه ابن مهدي وقال السليماني : هو في عداد من يضع الحديث "

    ( 665 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 422-423 )
    " محمد بن ثابت بن قيس بن شماس "
    · تناقض فيه ابن حبان فأورده في " الصحابة " ( 3/ 364 )
    · وأورده في " التابعين " ( 5/ 355 )
    · قال ابن منده : " لا تصح له صحبة "

    ( 666 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 425 )
    " إنه لا يخفى على المبتدئين في علم الحديث أنه يشترط في الشواهد ان لا يشتد ضعفها "

    ( 667 )

    " قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 421 – 426 )
    حديث " غبار المدينة شفاء من الجذام "
    " منكر " أخرجه أبو نعيم في " الطب النبوي " ( ق 51/ 2 )
    · أما عن قول المناوي في " فيض القدير " :
    " هذا الحديث مما لا يمكن تعليله ولا يعرف وجهه من جهة العقل ولا الطب فإن وقفت فيه متشرع قلنا : الله ورسوله أعلم وهذا لا ينتفع به من أنكره أو شك فيه أو فعله مجرباً "
    قال الألباني :
    " مثل هذا إنما يقال فيما صح من أحاديث الطب النبوي كحديث الذباب ونحوه أما وهذا لم يصح إسناده فلا يقال مثل هذا الكلام بل إني أكاد أقول : إنه حديث موضوع لأن المصابين بالجذام قد كانوا في المدينة ولذلك جاءت أحاديث في التوقي من عدواهم كقوله صلى الهل عليه وسلم للمجذوم الذي أتى ليبايعه :
    " ارجع فقد بايعناك "
    رواه مسلم وهو في " الصحيحة " ( 1968 )
    وقوله صلى الله عليه وسلم :
    " فرّ من المجذوم كما تفر من الأسد "
    رواه البخاري وغيره برقم ( 783 )
    وحديث
    " لا تديموا النظر إلى المجذومين "
    وهو حديث صحيح في الصحيحة ( 1064 )

    وإن مما لاشك فيه أن هؤلاء
    قد كان أصابهم من غبار المدينة ومع ذلك أصيبوا ولم يصحوا ولا أمروا بالاستشفاء بغبار المدينة صلى الله وسلم على ساكنها "

    ( 668 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 427 )
    حديث " غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم "كغسل الجنابة *"
    ضعيف . أخرجه ابن حبان ( 563 ) من طريق أبي يعلى
    وإسناد جيد لولا أن عبد العزيز بن محمد الدراوردي كان يحدث من كتب غيره فيخطئ كما في " التقريب " والظاهر أنه قد أخطأ في متن هذا الحديث فزاد فيه " كغسل الجنابة "
    · وقد رواه مالك في " الموطأ " عن صفوان بن سليم به دون الزيادة ومن طريق مالك أخرجه الشيخان وغيرهما كأحمد والبيهقي .

    ( 669 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 439 )
    " محمد بن سعيد الشامي المصلوب "
    قال الحافظ في " التقريب " :
    " كذبوه وقال أحمد بن صالح : وضع أربعة آلاف حديث وقال أحمد : قتله المنصور على الزندقة وصلبه "

    ( 670 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 443 / ح 3974)
    حديث " صلوا على موتاكم بالليل والنهار "
    " ضعيف " أخرجه ابن ماجه والآفة : عنعنة أبي الزبير وكذا الوليد بن مسلم وضعف ابن لهيعة .
    ومخالفته لحديث جابر الصحيح الذي رواه مسلم
    " لا تدفنوا موتاكم بالليل إلا أن تضطروا "

    ( 671 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 444 )
    " سفيان بن حسين ثقة في غير الزهري باتفاق الحفاظ كما في " التقريب " للحافظ ابن حجر رحمه الله "

    ( 672 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 445 )
    " ومن تساهل الشيخ أحمد شاكر رحمه الله " تصحيحه للحديث الضعيف " برقم 3975 ) في الضعيفة " وهو قائم على توثيقه علي بن زيد ابن جدعان والجصاص وكل ذلك رد لجرح الجارحين لا سيما للثاني منهما دون عمدة !
    قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في " التفسير " ( 2/ 451 )
    " وهذا حديث غريب وعلي بن زيد بن جدعان عنده مناكير "
    وابن أبي زياد الجصاص مترووك شديد الضعف
    قال ابن المديني :
    " ليس بشيء "
    وقال النسائي وابن عدي والدارقطني : " متروك "

    ( 673 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 449 )
    حديث " نهى عن المزايدة "
    " ضعيف " أخرجه البزار من طريق ابن لهيعة
    وابن لهيعة معروف بسوء الحفظ بعد احتراق كتبه
    والمخالفة :
    " ومن أبواب البخاري في " صحيحه " ( باب بيع المزايدة وقال عطاء : أدركت الناس لا يرون بأسا ً ببيع المغانم فيمن يزيد "
    قال الحافظ في " شرحه " ( 4/ 354 )
    " وكأن المصنف أشار إلى تضعيف ما أخرجه البزار .. فذكر الحديث فإن في إسناده ابن لهيعة وهو ضعيف "

    ( 674 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 457 )
    " وقد ثبت عن جماعة من السلف أخذ ما زاد على القبضة من اللحية كما بينت ذلك بروايات عديدة في غير موضع "

    ( 675 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 457 )
    " شقيق ابن إبراهيم البلخي الزاهد "
    تناقض فيه الحافظ الذهبي رحمه الله
    قال في " الميزان "
    " ... من كبار الزهاد ..."
    ثم ذكره في " الضعفاء والمتروكين "
    " لا يحتج به "

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 701 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 98 )
    حديث " كل الثوم نيئاً ..." الحديث
    " ضعيف " أخرجه ابو نعيم في " الحلية " وآفته : مسلم بن كيسان الأعور وحبة العرني "
    والمستنكر في الحديث :
    " إنما قوله " نيئاً " فإنه يخالف ما أخرجه ابو داود وعنه البيهقي
    حديث " نهي عن أكل الثوم إلا مطبوخاً "
    وحديث :
    " نهى عن هاتين الشجرتين ... إن كنتم لا بد آكليها فأميتوها طبخاً " يعني : البصل والثوم "
    وإسناده جيد " أخرجه أبو داود والبيهقي "


    ( 702 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 101 )
    " رواية عبد الله بن وهب عن ابن لهيعة صحيح كما ذكروا في ترجمته

    ( 703 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 101 / ح 4099 )
    حديث " كلوا السفرجل على الريق ..." الحديث
    " ضعيف " رواه ابو نعيم في " الطب " آفته أبان ابن أبي عياش البصري وهو متروك .

    ( 704 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 106 )
    " فاطمة بنت الحسين لم تدرك فاطمة الكبرى رضي الله عنهما "

    ( 705 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 106 )
    " شيبة بن نعامة "
    · متفق على تضعيفه
    · تناقض فيه ابن حبان فأورده في " الثقات " وفي " الضعفاء " !!!

    ( 706 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 107 )
    " تصحف حديث " الطرق تطهر بعضها بعضا " على بعض المؤلفين
    · فوقع في " الجامع الصغير "
    · ووقع في " الفتح الكبير "
    بلفظ " يظهر " بالظاء المعجمة
    · وأنطلى ذلك على الشارح المناوي فقال في " شرحه على الجامع "
    " أي : بعضها يدل على بعض " !
    وهذا خطأ واضح .

    ( 707 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 110 )
    " سماك بن حرب وغن كان ثقة ومن رجال مسلم إلا أن روايته عن عكرمة خاصة مضطربة وقد تغير بآخره فكان ربما يلقن كما قال الحافظ في " التقريب "

    ( 708 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 110-111 )
    " القعقاع بن عبد الله بن أبي حدرد "
    له ترجمة في " التعجيل " يتلخص منها أنه اختلف في صحبته وقد أثبتها له البخاري نفاها غيره
    قال ابن أبي حاتم ( 3/ 2/ 136 )
    " ولا يصح له صحبة وأدخله بعض الناس في " كتاب الضعفاء " فسمعت أبي يقول : يحول من هذا الكتاب "

    ( 709 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 114 )
    " ألف بعض من لا علم له بالحديث ولا بصيرة بل هو حقود حسود في رسالته " الألباني – شذوذه وأخطاؤه " كشف فيها عن بالغ جهله عظيم حقده وحسده وقلة خشيته من الله وكثرة اتهامه الأبرياء والافتراء عليّ وطعنه البالغ في أهل الحديث وأئمتهم علماه الله بما يستحق "

    ( 710 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 119 )
    حديث " لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام إلا أن يكون ممن لا يؤمن بوائقه "
    " باطل بزيادة آخره أخرجه ابن عدي في " الكامل " وآفته محمد بن الحجاج قال البخاري : سكتوا عنه وقال النسائي : متروك الحديث "
    " والحديث صحيح دون الزيادة ورد في " الصحيحين " وغيرهما عن جمع من الصحابة وهو مخرج في " الارواء " ( 2029 )

    ( 711 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 121 )
    يوسف بن أسباط
    " ضعيف لا يحتج به لأنه كان دفن كتبه فيحدث من حفظه فيغلط "
    ( 712 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 122-123/ ح 4124 )
    حديث " الذنب لا ينسى والبر لا يبلى والدّيان لا يموت فكن كما شئت فكما تدّين تدان "
    " ضعيف "
    قال الشيخ زكريا الأنصاري في " فتح الجليل ببيان خفي أنوار التنزيل "
    ( ق 10/ 2)
    " هو مثل مشهور وحديث مرفوع اخرجه البيهقي في " الاسماء والصفات " بسند ضعيف وله شاهد مرسل ومعناه كما تجازي تجازى "

    ( 713 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 128 )
    " صدقة بن عيسى هو غير صدقة أبي توبة عند ابن أبي حاتم وكذلك غاير بينهما البخاري في " التاريخ " ( 2/ 2/ 293 ) ولم يذكرا فيهما جرحاً ولا تعديلاً
    وقال الألباني :
    " فمن المحتمل ان يكون عيسى هذا هو صدقة بن عيسى الذي انقلب اسمه على بعض الرواة ويكون هو نفسه صدقة أبو توبة فإذا ثبت هذا فهو ضعيف متروك وإلا فهو " مجهول "
    ( 714 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 141 )
    حديث " إذا اجتمع القوم في سفر فليجمعوا نفقاتهم عند أحدهم فإنه أطيب لنفوسهم واحسن لأخلاقهم "
    " ضعيف " رواه الحكيم الترمذي في " نوادر الأصول " عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا ً
    هكذا اورد السيوطي في " الجامع الكبير " وفي " الزوائد على الجامع الصغير " فالله أعلم بحال إسناده إلى عمرو ولكن نص السيوطي في مقدمة " الجامع الكبير " : ان كل ما عزي للعقيلي في " الضعفاء " وابن عدي في " الكامل " والخطيب في " تاريخه " ولابن عساكر ايضا أو الحاكم في " التاريخ " والحكيم الترمذي في " النوادر " والديلمي في " مسند الفردوس " فهو " ضعيف "

    ( 715 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 142-143 )
    حديث " اسقطت عائشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم سقطاً فسماه عبد الله فكناها أم عبد الله "
    " باطل "
    قال ابن القيم في " تحفة المودود "
    " حديث لا يصح لمخالفته لهذا الحديث الصحيح "
    وقال الحافظ في " الإصابة "
    " لم يثبت "
    قال الألباني :
    ولأنه مخالف لما صح عن عائشة من طريق أخرى أنها قالت : يا رسول الله ! كل صواحبي لها كنية غيري قال : " فاكتني بابنك عبد الله ابن الزبير " فكانت تدعى بأم عبد الله حتى ماتت [ ولم تلد قط ]
    رواه أحمد وغيره وهو في " الصحيحة " ( 132 ) .

    ( 716 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 143 )
    " وفي عاصم بن ضمرة وفطر بن خليفة كلام لا ينزل به حديثهما عن مرتبة الحسن "

    ( 717 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 144 )
    " وكتاب السقاف الإمعة " أخرج كتاب أسماه – معارضة لكتابي صفة الصلاة " : " صحيح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تنظر إليها " وهو في الحقيقة حري باسم : " صفة صلاة الشافعية ..." لأن تقليده فيه لهم جلي جدا عند العارفين بمذهبهم "

    ( 718 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 147-148 )
    " يحيى بن سلمة "
    قال الحافظ : " متروك وكان شيعياً "
    وتناقض فيه ابن حبان كما بينته في " تيسير الانتفاع "

    ( 719 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 154 )
    " .. " وموثقون " غير " ثقات " عند من يفهم الهيثمي واصطلاحه وهو يعني أن بعض رواته توثيقه ليّن وهو يقول هذا في الغالب فيما تفرد بتوثيقه ابن حبان ولا يكون روى عنه إلا راو واحد "

    ( 720 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 153-154 )
    : عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج "
    " هو مجهول " كما حققته في " أحكام الجنائز " ( ص 192 )
    وقد جهل هذه الحقيقة بعض أهل الأهواء فقال الشيخ عبد الله الغماري في رسالته : " إتقان الصنعة " ( ص 110 ) معقبا على قول الهيثمي " موثقون " ومعتمدا عليه "
    ( 721 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 155)
    " وقال عباس الدوري : سألت يحيى بن معين عن القراءة عند القبر ؟ فقال : حدثنا مبشر بن إسماعيل الحلبي عن عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج ..." الحديث
    قال الألباني :
    " ضعيف جداً "
    " سمعت أحمد سئل عن القراءة عند القبر ؟ فقال : لا "
    وهو مذهب جمهور السلف كأبي حنيفة ومالك وقال :
    " ما علمت أحداً يفعل ذلك "
    وذكر في رسالته " إتقان الصنعة " وصول القراءة إلى الميت ولا يخفى فساده ثم أتبعه بحديث الترجمة ساكتا عنه متجاهلا تضعيف الهيثمي لراوية البابلتي


    ( 722 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 157 )
    " عمر بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق لم أجد له ذكرا في شي ْ من كتب الرجال التي عندي ولا ذكره ابن حجر في الرواة عن أبيه من " التهذيب " ( 6/ 11 ) وإنما ذكر ابنيه عبد الرحمن ومحمداً الأمر الذي يدل على انه غير معروف مع أنه يحتمل ان " عمر " محرف " محمد " لقرب الشبه بينهما "

    ( 723 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 157 )
    ومن عرف سيرته صلى الله عليه وسلم واستمراره في قصر الصلاة في كل أسفاره حتى في حجة الوداع كما قال وهب بن حارثة رضي الله عنه : " صلى بنا النبي صلى الله عليه آمن ما كان بمنى ركعتين "
    رواه البخاري ( 1083 ) وغيره
    ولا أدل على ذلك من حديث يعلى بن أمية قال :
    قلت لعمر بن الخطاب { ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا } فقد أمن الناس ؟ فقال : عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ فقال :
    " صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته "
    رواه مسلم وغيره

    ( 724 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 158 )
    وقد صح عنها أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي في السفر ركعتين في غير ما حديث كما صح عنها قولها : " فرضت الصلاة ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأقرت صلاة السفر وزيد صلاة الحضر "
    وقد أنكر هذه الحقائق كلها ذاك السقاف المقلد الغماري فيما أسماه ب " صحيح صلاة النبي صلى الله عليه وسلم .." وكان الأحرى به أن يسميه ب " صحيح صلاة الشافعي " بل اان الشافعية " لكثرة اعتماده عليهم ..... وكما ضعف شيخه الغماري حديث " الصحيحين " عن عائشة "

    ( 725 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 160 )
    " من المعروف أن شعبة روى عن أبي إسحاق السبيعي قبل اختلاطه "

    ( 726 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 164-165 )
    حديث " يأجوج امة ومأجوج أمة كل أمة أربع مئة ألف لا يموت الرجل ... الحديث "
    " موضوع " اخرجه ابن عدي في " الكامل " من طريق يحيى بن سعيد العطار قال : نا محمد بن إسحاق عن الأعمش ... "
    قال الحافظ في " الفتح " ( 13/ 106)
    " وهو ضعيف جداً "
    قال ابن الجوزي وقال :
    " ومحمد بن إسحاق هو العكاشي قال ابن معين كذاب وقال الدراقطني : يضع الحديث "
    وقال الحافظ في " الفتح " ( 13/ 106)
    " ومحمد بن إسحاق قال ابن عدي : ليس هو صاحب المغازي بل هو العكاشي قال " والحديث موضوع .."


    ( 728 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 165 )
    " ما أورده بعض أهل العلم أن ابن أبي حاتم التزم في " تفسيره " ان لا يورد إلا ما كان صحيحا او يقاربه ولا يورد في " تفسيره " ما كان موضوعاً وهذا ليس على إطلاقه فقد جاء فيه بعض الموضوعات كما نبهت على ذلك في غير ما موضع " وأقول هذا تذكيرا وتنبيها "

    ( 729 )
    قلت : محمد بن إسحاق اثنان
    محمد بن إسحاق صاحب المغازي وهو ثقة في المغازي وحديثه من قبيل الحسن "
    ومحمد بن اسحاق العكاشي متروك كذاب
    الضعيفة ( ح 4143 )

    ( 730 )
    قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 167 )
    " " شيخ البخاري عمرو بن محمد بن جعفر نكرة لا يعرف ليس له ذكر في شيء من كتب التراجم فمن الظاهر انه غير معروف بالراوية وإ لا لذكره البخاري في " تاريخه " ثم ابن أبي حاتم في كتابه .

    ( 731 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 167-168 )
    " وكتاب " الثقات " لابن حبان الذي جمع فيه من الرواة ما فات من قبله فهو بحق مصدر فريد في معرفة بعض الرواة المجهولين أو المستورين !

    ( 732 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 168 )
    " واما قصة تولد النور من عرقه صلى الله عليه وسلم التي لا أصل لها في شيء من أحاديث خصائصه وشمائله صلى الله عليه وسلم حتى ولا في كتاب السيوطي " الخصائص الكبرى " الذي جمع فيه من الروايات ما صح وما لم يصح حتى الموضوعات " !
    ( 733 )
    قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 169 )
    قال النووي في " المجموع " على حديث منكر ( 8/ 386 ) :
    " ... وهو مرسل "
    قال الألباني
    " وهذا في اصطلاح المتأخرين يوهم خلاف الواقع لأن المرسل هو – عندهم – قول التابعي : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس الأمر كذلك هنا كما ترى فالصواب – او الأولى – أن يقال : وهو منقطع "

    ( 734 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 174 )
    " عبد السلام بن عجلان
    قال ابن أبي حاتم ( 3/ 1/ 46 ) عن أبيه :
    " يكتب حديثه "
    واما ابن حبان فذكره في " الثقات " ( 7/ 127 ) ولكنه قال فيه :
    " يخطئ ويخالف "
    قال الألباني
    فلا أدري من كان هذا وصفه أهو بالثقات أولى ام بالضعفاء ؟!

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 735 )

    قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 180 )
    " يحيى بن أبي كثير أكثر حديثه عن التابعين "

    ( 736 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 188 )
    " عمران بن ظبيان "
    قال البخاري رحمه الله :
    " فيه نظر "

    ( 737 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 188 )
    " عمران بن ظبيان "
    تناقض فيه ابن حبان فأرده في " الثقات " وفي " الضعفاء "
    ذكره العقيلي وابن عدي في " الضعفاء " .

    ( 738 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 187 / ح 4167 )
    حديث " كان إذا أراد سفراً قال : اللهم بك أصول وبك أجول وبك أسير " " ضعيف " أخرجه أحمد والبزار وابن جرير وصححه ورجاله ثقات غير عمران بن ضبيان " وذكره العقيلي وابن عدي في " الضعفاء "
    · الحديث قد صح من حدي أنس رضي الله عنه نحوه لكن في الغزو " وبك أقاتل " مكان " وبك أسير " وهو لفظ البزار .

    ( 739 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 189 )
    " سويد بن إبراهيم صدوق سيء الحفظ له أغلاط وقد أفحش ابن حبان فيه القول كما في " التقريب "

    ( 740 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 196 )
    " قاعدة ابن حبان في توثيق المجهولين ولو مجهول العين "


    ( 741 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 196 )
    " عبد الرحمن بن إسحاق اثنان :
    · عبد الرحمن بن إسحاق المدني وهو حسن الحديث
    · عبد الرحمن بن إسحاق الواسطي فهو ضعيف الحديث

    ( 742 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 197 / ح 4180 )
    حديث " كان إذا توضأ مسح بطرف ثوبه "
    " ضعيف " اخرجه الترمذي وقال : " حديث غريب وإسناده ضعيف ورشدين بن سعد وعبد الرحمن بن زياد بن أنعم الافريقي يضعفان في الحديث "
    قلت : المشهور من إطلاق الترمذي الغرابة الضعف على الغالب


    ( 743 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 199 )
    حديث " كان لا يعرف فصل السورة حتى تنزل عليه { بسم الله الرحمن الرحيم }
    قال الذهبي :
    " قلت : اما هذا فثابت "
    وهو مخرج في " صحيح أبي داود " ( 754 )

    ( 744 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 200 )
    وهم المناوي في الراوي " يزيد بن مرة وقال : " الثقفي "
    وأورده ابن أبي حاتم ( 4/ 2/ 287) وقال : " الجعفي "

    ( 745 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 203 )
    " إبراهيم بن يزيد النخعي لم يثبت سماعه من عائشة رضي الله عنها كما في " التهذيب "


    ( 746 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 203 )
    " قال ابن حبان رحمه الله :
    " إذا اجتمع في إسناد خبر عبيد الله بن زحر وعلي بن يزيد والقاسم فهو مما عملته أيديهم "

    ( 747 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 207 )
    " وهنا تعلم خطأ العلامة صديق حسن خان في كتابه " الموعظة الحسنة " فإنه جزم بنسبة ما تظمنه الحديث من شرعية تسليم الخطيب على الحاضرين لديه ثم إذا صعد المنبر سلم أيضا وإنما صح عنه صلى الله عليه وسلم عند جلوسه على المنبر وذلك بمجموع طرقه وعمل الخلفاء به من بعده كما بينته في " الصحيحة " ( 2076 )
    ( 748 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 212 )
    ما رواه الطبراني في " الكبير ( 3/ 150/ 1 )
    عن ابن عباس مرفوعاً
    " كان إذا دعا جعل باطن كفّه إلى وجهه "
    وإسناده ضعيف لا بأس به في الشواهد
    بل قد ثبت الأمر بذلك والنهي عن السؤال بظهور الأكف كما في الصحيحة ( 595)
    وأما حديث " كان إذا سأل جعل باطن كفيه إليه وإذا استعاذ جعل ظاهرهما إليه "
    " ضعيف بتمامه أخرجه أحمد ( 4/ 56) من طريق ابن لهيعة وهو ضعيف لسوء حفظه "
    وحديث ثابت بلفظ :
    " ان النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء "
    أخرجه مسلم ( 3/ 24 )
    فهذا في الاستسقاء وليس في الاستعاذة
    قال النووي في " شرحه "
    " قال جماعة من أصحابنا وغيرهم : السنة في كل دعاء لرفع بلاء كالقحط ونحوه ان يرفع يديه ويجعل ظهر كفيه إلى السماء وإذا دعا لسؤال شيء وتحصيله جعل باطن كفيه إلى السماء احتجوا بهذا الحديث "

    ( 749 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 215 )
    " يشترط في تقوية المرسل بمثله : أن يكون شيوخ مرسل كل منهما غير شيوخ الآخر "

    ( 750 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 219 )
    " والمحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا شرب يتنفس ثلاثاً كما أخرجه الشيخان وغيرهما وهو مخرج في " الصحيحة " ( 387 ) .
    واما حديث " كان إذا شرب تنفس مرتين "
    " ضعيف " أخرجه الترمذي وابن ماجه والطبراني في " الكبير " وابن عدي في " الكامل " والضياء في " المختارة " وآفته رشدين بن كريب هو ضعيف "

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 751 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 228 )
    " الحسين بن قيس الرحبي "
    · الملقب ب " حنش " هو متروك كما في " التقريب "

    ( 752 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 229 )
    قال أبو جعفر الطحاوي في " مشكل الآثار " ( 1/ 397) :
    " قال أبو عبيد : القراء التي سمعتها في الريح والرياح ان ما كان منها من الرحمة فإنه جمع وما كان منها من العذاب فإنه على واحدة قال والأصل الذي اعتبرنا به هذه القراءة حديث النبي صلى الله عليه وسلم " انه كان إذا هاجت الريح قال : اللهم اجعلها رياحاً ولا تجعلها ريحاً " فكان ما حكاه أبو عبيد من هذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما لا أصل له .."

    ( 753 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 236 )
    " أُبي بن عباس ضعيف كما في " التقريب " مع انه من رجال البخاري وقد اتفقوا على تضعيفه منهم البخاري نفسه وفقد قال : " وليس بالقوي " ! فالعجب منه كيف أخرج له هذا الحديث " ؟!

    وما رواه ابن عدي ( 30/ 1) عن أُبي بن عباس بن سهل عن أبيه عن جده سهل " كان له فرس يقال لها : اللحيف "
    هكذا مختصرا أخرجه البخاري في " الجهاد " من صحيحه ( 6/ 44 فتح ) وهو الحديث الوحيد الذي أخرجه لأُبي هذا كما يؤخذ من " التهذيب "

    ( 754 )

    قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 249 / ح 4248)
    حديث " كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل سبع تمرات "
    " ضعيف جدا اخرجه البزار في " مسنده " ( ص 73)
    يخالف هذا الحديث الواهي في " العدد " حديث أنس قال :
    " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات " أخرجه البخاري ( 953 ) وابن خزيمة وابن سعد وابن أبي شيبة وغيرهم وزاد البخاري في رواية معلقة : " ويأكلهن وتراً "
    وقد وصله أحمد ( 3/ 126 ) بسند حسن وصححه ابن خزيمة .

    ( 755 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 256/ ح 4258)
    حديث " كان يأكل الرطب ويلقي النوى على القنع والقنع : الطبق "
    " ضعيف جداً " آفته العباس بن الفضل الأزرق
    قال الذهبي عنه في " الضعفاء " وغيره :
    " قال البخاري : ذهب حديثه "
    قال الحافظ :
    " ضعيف وقد كذبه ابن معين "
    العجيب
    قول الحاكم : قد صحح حديثه وقال
    " صحيح على شرط الشيخين " !
    ووافقه الذهبي رحمهم الله .
    وذلك من أوهامهم الفاحشة
    لن الأزرق مع كونه
    · لم يخرج له الشيخان
    · ولم يخرج له في الكتب الستة
    · وهو واه جداً
    · وذكره الذهبي في " الضعفاء "

    ( 756 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 262 -263 )
    حديث " كان يحب هذه السورة { سبح اسم ربك الأعلى }
    " ضعم ييف جداً أخرجه أحمد ( 1/ 96 ) والطبري في " التهذيب " آفته : ثوير بن أبي فاختة فإنه متروك
    ومن عجائب الطبري التي عرفناها حديثا في كتابه المذكور أنه يصحح إسناد هذا الحديث ثم يعله بقوله :
    " ثوير بن أبي فاختة عندهم ممن لا يحتج بحديثه "!

    ( 757 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 274 )
    " وأما على قول البخاري فلأنه لا يلزم من ثبوت الرؤية ثبوت السماع منها لا سيما على مذهب البخاري الذي لا يثبت السماع بمجرد المعاصرة بل لا بد عنده من ثبوت التلاقي ولا يثبت هذا بمجرد الرؤية كما لا يخفى "

    ( 758 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 274-275 )
    · محمد بن عثمان بن سيار اثنان :
    · أحدهما : محمد بن عثمان بن سيار البصري ثم الواسطي لم يوثقه أحد بل قال الدراقطني : " مجهول " .
    · وفي طبقته : " محمد بن عثمان الواسطي وثقه ابن حبان وقد شاركه في الرواية عن بعض شيوخه وفي كونه واسطياً وقد يروي عنه بعض من روى عن هذا فيحتمل ان يكون واحدا كما بينته في " الصحيحة " ( 2953 )

    ( 759 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 275-276 )
    حديث " كان يعجبه أن يدعو ثلاثاً ويستغفر ثلاثاً "
    " ضعيف " أخرجه ابوداود وابن حبان وابو يعلى في " مسنده " من طريق : إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون عن ابن مسعود به مرفوعاً
    ورجاله ثقات غير ابا اسحاق وكان قد اختلط ثم هو إلى ذلك مدلس وقد عنعنه
    وقد تجاهل المعلق على " مسند أبي يعلى " عنعنة ابي اسحاق واختلاطه وصححا إسناده بل ادعى إن اسرائيل قديم السماع من جده وهذا لم ار أحدا صرح به من الحفاظ بل هو خلاف ما نقله الحافظ العراقي في " شرح " المقدمة " عن أحمد " إسرائيل عن أبي اسحاق فيه لين سمع منه بآخرة " وأظن ان استلزم ذلك من إخراج الشيخين لحديثه عن جده وذلك غير لازم كما لا يخفى على أهل العلم لاحتمال أن اختلاطه لم يصلهما أو وصلهما ولكن كان عندهما خفيفاً كمثل الذهبي فإنه قال : " شاخ ونسي ولم يختلط "
    · وقد خالفه سفيان وزهير فروياه عن أبي إسحاق دون قوله : " ويستغفر ثلاثاً "

    ( 760 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 276 )
    " سفيان الثوري سمع من أبي اسحاق السبيعي قديما بالاتفاق "

    ( 761 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 278 )
    حديث " كان يقبل وهو محرم "
    " إسناد ضعيف ورجاله ثقات لكن تكلم الأئمة في حفظ أبي حنيفة وضعفوه
    والمحفوظ من حديث عائشة مرفوعاً بلفظ :
    " ......وهو صائم "
    وهو في " الصحيحة " ( 219 )

    ( 762 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 278 -279 )
    " وأبا اسحاق وهو عمرو بن عبد الله السبيعي – كان اختلط وإسرائيل وهو حفيده فإنه إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق – سمع من جده بعد الاختلاط ولذلك قال أحمد :
    " إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين سمع منه بأخرة "

    ( 763 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 279 – 280 )
    " قال الطحاي في " مشكل الآثار "
    " .... عياض الأشعري وعياض هذا رجل من التابعين فعاد الحديث صار منقطعا ..."
    وكذلك عند ابو حاتم الرازي كما في العلل ( 1/ 209 )
    " .... وعياض الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل ليست له صحبة "
    غير ان الحافظ ابن حجر رحمه الله جزم في " التقريب " بأن عياض الأشعري هذا صحابي ولم يذكر له مستند يعتد به اللهم إلا قوله :
    " جاء عنه حديث يقتضي التصريح بصحبته ذكره البغوي في " معجمه " وفي إسناده لين "

    ( 764 )

    قال الألباني في " ( ج9 / ص 299 / ح 4312)
    حديث " لعن الله المسوّفات قيل : وما المسوفات ؟ قال : التي يدعووها زوجها إلى فراشها فتقول : سوف حتى تغلبه عيناه )
    " قال ابن أبي حاتم عقب الحديث :
    " قال أبي : هذا الحديث باطل "
    وحديث :" لعن رسول الله المسوفة والمفسلة فاما المسوفة إذا ارادها زوجها قالت : سوف الآن وأما المفسلة فالتي إذا ارادها قالت : إني حائض وليست بحائض "
    أخرجه ابو يعلى وآفته يحيى بن العلاء وهو كذاب "

    وقد جرى الوهم والغفلة من المعلق على " مسند أبي على " الذي قال : " إسناده صحيح " !!

    ( 765 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 304 )
    وأعلم أن الحديث قد وقع في كتاب " الفتن " للداني بلفظ :
    " ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة فتنة أكبر من الدجال [ قد أكل الطعام ومشى في الأسواق ]
    قال الألباني :
    وظني ان هذه الزيادة مدرجة في هذا الحديث لنه قد أخرجه جماعة من الأئمة دونها منهم مسلم والحاكم وأحمد وأبو يعلى والداني ايضا من طرق "

    ( 766 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 311 )
    " شيبة بن نعامة "
    تناقض فيه ابن حبان "
    قلت " ذكره في " الثقات " و أورده في " الضعفاء "
    " والله اعلم "

    ( 767 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 314 )
    حديث " لكل نبي خليل في امته وإن خليلي عثمان بن عفان "
    " موضوع " وآفته : إسحاق بن نجيح قال الحافظ : كذبوه
    وهذا من كذبه المفضوح لمخالفته للحديث الصحيح :
    " .. ولو كنت متخذا خليلا لأتخت ابا بكر خليلا .."
    وهو متفق عليه
    · العجب من السيوطي كيف يخفى عليه وضع هذا الحديث فيورده في " الجامع الصغير " الذي ذكر في " مقدمته : انه صانه عما تفرد به كذاب او وضاع
    · والعجب من ابن الجوزي فإنه اورد الحديث في كتابه " العلل " وقال : " حديث لا يصح ...وقال أحمد : من أكذب الناس ..."
    وكان حقه أن يورده في كتابه الآخر " الموضوعات " !

    ( 768 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 319 )
    " ابا الزبير مدلس وقد عنعنه ومعلوم أن المدلس لا يقبل حديثه إذا لم يصرح بالتحديث
    قال الذهبي في ترجمة أبي الزبير :
    " وفي " صحيح مسلم " عدة أحاديث مما لم يوضح فيها أبو الزبير السماع عن جابر ولا هي من طريق الليث عنه ففي القلب منها شيء "

    ( 769 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 321 -322 )
    " ما ذكره الخطيب في " التاريخ " ( 13/ 413 ) :
    " ... قال سفيان بن عيينة : لم يزل أمر الناس معتدلا حتى غير ذلك أبو حنيفة بالكوفة وعثمان البتّي بالبصرة وربيعة بن أبي عبد الرحمن بالمدينة فنظرناهم فوجدناهم من ابناء سبايا الأمم "
    وهو تحت حديث الذي أخرجه ابن ماجه وهو " ضعيف "
    " لم يزل أمر بني إسرائيل معتدلا ..... "

    ( 770 )
    قال الألباني في "الضعيفة " ( ج9 / ص 322 )
    " والأحاديث في قتل عيسى عليه السلام للدجال ثابتة صحيحة عن غير ما واحد من الصحابة في " صحيح مسلم " وغيره منه حديث " يقتل ابن مريم الدجال بباب لد ّ " وقد أخرجت ذلك في رسالة خاصة في قصة الدجال وقتله "

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 771 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 324 )
    " " فليح بن سليمان "
    · من رجال الشيخين فقد |أورده الذهبي في " المغني في الضعفاء والمتروكين " وقال :
    " قال ابن معين وأبو حاتم والنسائي : ليس بالقوي "
    وقال الحافظ :
    " صدوق كثير الخطأ "


    ( 772 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 330 )
    " إخراج ابن حبان حديث " له أجران : أجر السر وأجر العلانية "
    هذا الحديث في صحيحه من الأدلة الكثيرة على تساهله في تصحيح الأحاديث وعلى عدم التزامه للشروط التي اشترطها في مقدمته فإنه قال :
    " والخامس : المتعرّي خبره عن التدليس " !
    فإن حبيب بن أبي ثابت وصفه ابن حبان نفسه بالتدليس في " ثقاته " ( 4/ 137 )! فتساهله ليس محصوراً في توثيق المجهولين كما يظن بعضهم فاقتضى التنبيه "
    ثم بدا لي انه لعله يعني من كان مشهورا بالتدليس "

    ( 773 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 331 )
    " وفي فضل الصبر على ذهاب البصر أحاديث كثيرة "

    ( 774 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / 334 )
    " قول الهيثمي " رجاله وثقوا "
    عهدي به أن لا يقول هذا القول إلا إذا كان توثيق أحد رجاله غير موثوق به وفي الغالب يكون مما تفرد بتوثيقه ابن حبان كما هو الغالب وهذه الحقيقة مما فات المناوي فإنه في كثير من الأحيان يستلزم من مثل قول الهيثمي المذكور التحسين بل التصحيح غافلا عما ذكرنا وعما هو اهم من ذلك وهو أنه لا يلزم من ثقة رجال الإسناد سلامته من علة قادحة كالانقطاع والتدليس وغيره "

    ( 775 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 340 – 341 )
    " والشيخ الصابوني في " مختصره " صرح [انه اقتصر على الأحاديث الصحيحة وحذف الحاديث الضعيفة وهو في ذلك كاذب كما بينت ذلك في المجلد الرابع من الصحيحة "
    وكم له في " كتابه المذكور من هذا النوع من الأحاديث الضعيفة بل والموضوعة كحديث " فاتحة الكتاب شفاء من كل سم " وقد صرح بصحته وانظر الى الأحاديث الموضوعة التي صححها بجهله البالغ واحتج بها بعض المنحرفين "

    ( 776 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 351 )
    " عيسى بن عبد الله بن محمد بن علي بن أبي طالب "
    قال الدارقطني : متروك
    وقال ابن حبان : يروي عن آبائه أشياء موضوعة
    وتناقض فيه ابن حبان فذكره في " الثقات "

    ( 777 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 359 )
    " غياث بن إبراهيم "
    " كذاب وضاع "
    وهو الذي حدث المهدي بخبر : " لا سبق إلا في نصل أو حافر " فزاد فيه : " أو جناح "

    ( 778 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 365 )
    " محمد بن سالم الطائفي "
    · أورده الذهبي في " المغني في الضعفاء " وقال :
    " وثقه ابن معين وغيره وضعفه أحمد
    · قال الحافظ : " صدوق يخطئ "
    ( 779 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 371/ ح 4384 )
    حديث " ليس على من نام ساجدا وضوء حتى يضطجع ...الحديث "
    " ضعيف " رواه ابن أبي شيبة في " المصنف " وعنه أحمد وابنه عبد الله وابو يعلى
    وآفته : يزيد ابن عبد الرحمن الدالاني
    قال الحافظ :
    " صدوق يخطئ كثيرا كان يدلس "
    ومن ضعفه من الأئمة :
    · البخاري
    · الترمذي
    · الدارقطني
    · البيهقي
    · إمام الحرمين – ثم النووي – اتفاق الحديث على تضعيفه
    · لم يشذ عنهم غير ابن جرير الطبري
    · ومن عجائب بعض الحنفية – القاري – ذهب إلى تقويته باسلوب آخر .

    ( 780 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 377 )
    " أبا الزبير مدلس فلا يحتج بحديثه إلا ما بين فيه السماع أو كان من رواية الليث بن سعد عنه

    ( 781 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 378 )
    " أبا حاتم معروف بتشدده في التجريح فلا يقبل ذلك منه مع مخالفته للأئمة .
    ( 782 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 382 )
    " العوام بن حوشب ثقة اتفاقا ومن رجال الشيخين
    نقل المناوي عن ابن الجوزي أنه قال :
    " والعوام ضعيف "
    فالظاهر أنه توهم أنه غير ابن حوشب وهو خطأ "

    ( 783 )


    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 402 – 403 )
    " والأحاديث بالأمر بالاستغفار والتوبة كثيرة وفيها رد على من قال من الفقهاء بكراهة قول الرجل : " استغفر الله وأتوب إليه " وأختار أن يقول : " أستغفر الله وأسأله التوبة " لأن التوبة من الذنب هي تركه فإذا قال : " أتوب إليه " فقد وعد الله أن لا يعود إلى ذلك الذنب فإذا عاد إليه كان كمن وعد الله ثم أخلفه
    وقد رد الإمام الطحاوي عليهم في " شرح معاني الآثار " ( 2/ 366 )

    ( 784 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 408 )
    " إسماعيل بن يحيى اثنان :
    · إسماعيل بن يحيى التميمي وهو كذاب
    · وإسماعيل بن يحيى ابن كهيل وهو متروك
    تردد المناوي بينهما في " إسناد ابو نعيم "
    قال الألباني :
    : ولا وجه للتردد الذي يروي عن مسعر إنما هو " التميمي "

    ( 786 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 419 )
    حديث " ما أنت محدث قوم حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان على بعضهم فتنة "
    " منكر " رواه الهروي معلقا من قول ابن مسعود وقد وصله ابن وهب في " المسند " ومقدمة " صحيح مسلم " ورجاله ثقات لكنه منقطع بين عبيد الله بن عتبة وعبد الله بن مسعود

    ( 787 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 425 )
    حديث " ما بعث الله نبياً إلا عاش نصف عمر الذي قبله "
    " ضعيف جداً "
    قال الحافظ ابن كثير في " البداية " ( 2/ 95 )
    " حديث غريب قال الحافظ ابن عساكر :
    " والصحيح أن عيسى لم يبلغ هذا العمر "
    قلت : قصد حديث " ... وأخبرني ان عيسى عليه السلام عاش عشرين ومئة سنة ولا أراني إلا ذاهباً على ستين ...." وفيه ضعف
    وأشار الحافظ إلى تضعيفه في " الفتح " ( 6/ 384 ) بقوله :

    " واختلف في عمره حين رفع فقيل : ابن ثلاث وثلاثين وقيل : مئة وعشرين " !!

    ( 788 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 430 )
    " عمرو بن حريث اثنان :
    احدهما : عمرو بن حريث صحابي اسند احاديث صريحة في رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم وسماعه منه
    والاخر : عمرو بن حريث مدني مصري ذكره ابن حبان في " التابعين " من ثقاته ( 5/ 179) وبين عمرو بن حريث الأول وهو مخزومي فذكره في " الصحابة " ( 3/ 272 ) !

    ( 789 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 434 )
    " قيس بن رافع الأشجعي "
    قال الحافظ :
    " وهم من ذكره في الصحابة "

    ( 790 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 440 )
    " ابو رجاء الجزري اسمه محرز بن عبد الله الجزري فغنه وإن كان ثقة عند ابي داود وابن حبان
    ولقد تناقض ابن حبان في " الجزري " فأورده ايضا في " الضعفاء " ( 3/ 158 )

    ( 791 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 444/ ح 4454)
    " حديث : " ما ضحك ميكائيل منذ خلقت النار "
    " ضعيف " أخرجه أحمد وآفته اسماعيل بن عياش وفي روايته عن المدنيين ضعف وهذه منها "

    ( 792 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 447 )
    " عباد بن كثير الرملي "
    " وثقه بعضهم "
    قال البخاري فيه :
    " فيه نظر "

    ( 793 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 456 )
    " بشر بن عبيد اثنان :
    أحدهما بشر بن عبيد أورده ابن حبان في " الثقات " فقال يروي عن طاوس
    والاخر ابا علي الدارسي والأول في عداد المجهولين وتساهل ابن حبان معروف

    ( 794 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 457 )
    قول البخاري في " أبو شيبة " وهو سعيد بن عبد الرحمن الزبيدي الكوفي قاضي الري وثقه ابن معين وابوداود وابن حبان : " لا يتابع في حديثه "
    ليس جرحاً مبيناً وقد يعني به حديثاص معيناً فلا يضره
    وقول الحافظ : " مقبول " تقصير ظاهر

    ( 795 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 475 )
    " محمد بن قدامة اثنان
    قال الذهبي في " الميزان " :
    " وقد وهم الخطيب وغيره في خلط ترجمته بترجمة محمد بن قدامة بن أعين المصيصي الثقة "
    قال الحافظ في " التهذيب " :
    " وميزه ابن أبي حاتم وغيره وهو الصواب "
    وقال الحافظ في " التقريب "
    " فيه لين ووهم من خلطه بالذي قبله "
    يعني : المصيصي الثقة
    أما الضعيف فهو " محمد بن قدامة الجوهري
    قال ابن معين : ليس بشيء
    قال ابوداود :: ضعيف لم أكتب عنه شيئا قط
    أرده الذهبي في " الميزان "

    ( 796 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 478-479 )
    " محمد بن ثابت :
    · محمد بن ثابت بن شرحبيل الذي روى عن أبي هريرة
    · محمد بن ثابت بن شرحبيل البناني وهو ضعيف

    ( 797 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 480 )
    " يحيى بن عثمان البصري " صاحب الدستوائي
    · تناقض فيه ابن حبان فذكره في " الثقات " ثم أعاده في " الضعفاء "
    · قال البخاري وابن معين : منكر الحديث

    ( 798 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 480 )
    قال البوصيري :
    " ... عبد الله بن بسر الحبراني ضعفه يحيى بن القطان وابن معين وابو حاتم والترمذي والنسائي والدراقطني وذكره ابن حبان في " الثقات " فما أجاد "
    قلت : وهذا دليل واضح جلي على تساهل ابن حبان رحمه الله تعالى .

    ( 799 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 482 )
    " ( البهرائي )
    نسبة إلى بهراء وهي قبيلة نزل أكثرها مدينة حمص من الشام كما في " الأنساب "

    ( 800 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 463-464 )
    " عمران بن ظبيان الحنفي الكوفي "
    " مختلف فيه "
    قال البخاري : فيه نظر
    قال ابن ابي حاتم عن أبيه : يكتب حديثه
    ذكره ابن حبان في " الضعفاء "
    قال يعقوب بن سفيان : " ثقة من كبراء اهل الكوفة يميل إلى التشيع "
    قال الذهبي في " المغني " : فيه لين
    قال الحافظ : " ضعيف رمي بالتشيع تناقض فيه ابن حبان " !
    قال الألباني :
    وهم الحافظ ابن حجر وهو تبع في ذلك الحافظ المزي حين ذكر ان ابن حبان تناقض فمعناه أنه أورده في " الثقات " وهذا وهم منهما والحقيقة انه لم يتناقض لأن الذي ذكره غيره وهما اثنان . ا ه .

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 801 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 5/ 4503 )
    " مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق "
    " ضعيف "
    وأكثر طرق الحديث شديدة الضعف لا يتقوى الحديث بمجموعها
    ولكن الشيخ صالح المقبلي رحمه الله في " العلم الشامخ " ( ص 520 ) لم يكن تفرغ لتتبعها وإمعان النظر فيها وإلا لم يقل ما قاله " وظني لو تتبع الطرق كما فعلنا لم يخالف الذهبي في إنكاره للحديث والله اعلم .
    · وهذا الحديث عزاه عبد الحسين الموسوي الشيعي في كتابه " المراجعات " ( ص 23 ) للحاكم من حديث أبي ذر موهما القراء أنه صحيح وهوو كعادته لا يتكلم على أسانيد أحاديثه التي تدعم مذهبه بل يسوقها مساق المسلمات المصححات من الأحاديث "
    · وقد خطر في البال ان اتتبع أحاديثه التي من هذا النوع وأجمعها في كتاب نصحا للمسلمين
    · وقد رأيت الخميني قد زاد على عبد الحسين في الافتراء فزعم ( ص 171 ) من كتابه " كشف الأسرار " ان الاحاديث من الأحاديث المسلمة المتواترة عند أهل السنة " وتتوالى اكاذيبه عامله الله بما يستحق ..

    ( 802 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 19)
    " لفظ الحديث عند الطحاوي :
    " لا يحل بيع بيوت مكة ولا إجارتها "
    واختار الطحاوي خلافه وهو مذهب أبي يوسف : أنه لا بأس ببيع أرض مكة وإجارتها وأنها في ذلك كسائر البلاد

    ( 803 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 25 )
    في الحديث " إنه سمع رجلا وهو يقول : يا ذا الجلال والإكرام فقال :
    " قد استجيب لك فسلْ "
    وإسناده فيه ضعيف
    ومع ذلك سكت عليه الحافظ في " الفتح " ( 11/ 224-445 )
    وقد ذكره دليلاً لمن قال : إن الاسم الأعظم : " ذو الجلال والإكرام " ! وما أراه يجوز له السكوت عليه فقد ذكر في الاسم الأعظم أربعة عشر قولا هذا أحدها ..."

    ( 804 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 29 )
    " عباد بن كثير اثنان :
    · عباد بن كثير الرملي الفلسطيني ... ثقة
    · عباد بن كثير الثقفي البصري ....متروك
    ( 805 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 31 )
    " ولا دليل في السنة على شرطية سماع الخطبة ولا على اشتراط عدد أكثر من عدد صلاة الجماعة فتنبه !
    وحديث " من أتى الجمعة والإمام يخطب كانت له ظهراً " " ضعيف "

    ( 806 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / 32 )
    حديث ( 4529 ) " من أتى امرأة في حيضها فليتصدق بدينار ..." ضعيف أخرجه الطبراني في " الكبير "إسناده ضعيف لضعف عبد الكريم وهو ابن أبي المخارق أبو أمية وهو مجمع على ضعفه وقيل أنه عبد الكريم بن مالك الجزري الثقة والراجح الأول كما حققته في " صحيح ابي داود " ( 258)

    ( 807 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 32 )
    والصحيح أن عليه أن من أتى حائضاً يتصدق بدينار أو نصف دينار على التخيير بدون التقصيل المذكور "

    ( 808 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 48 / ح 4545 )
    حديث" من استعمل رجلا على عصابة ...." الحديث
    " ضعيف "
    أخرجه الحاكم
    وسقط الحديث من " تلخيص الذهبي " فلم ندر موقفه من تصحيح الحاكم وغن كان خطأ بيناً
    قال الألباني :
    ثم رأيت في [ تعليق الشيخ العلامة الفاضل سعد آل حميد على على " مختصر استدراك الذهبي " ( 5/ 2511 )
    " هذا الحديث بكامله ليس في " التلخيص " المطبوع وفي المخطوط قال : " قلت : حسين ضعيف ...."
    وتعقبه في حديث آخر :
    " قال الدارقطني : متروك "

    ( 809 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 59 )
    " قال الهيثمي ( 5/ 283 ) :
    " ... وعبد الله بن محمد بن عقيل حديه حسن "

    ( 810 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / 66)
    قال البيهقي أنه ذكر لعبد الله بن المبارك حديث : " إن أكل الطين حرام " ؟ فأنكره وقال :
    " لو علمت أن رسول الله قاله لحملته على الرأس والعين والسمع والطاعة "
    وما أخرجه ابن أبي حاتم في " العلل " ( 2/ 22 ) وقال عن أبيه :
    " هذا حديث كذب .."

    ( 811 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 71 )
    عمرو بن دينار اثنان :
    · عمرو بن دينار البصري قهرمان آل الزبير وهو ضعيف
    · عمرو بن دينار المكي ثقة

    ( 812 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 80 / ح 4575 )
    " حديث : " من تعذرت عليه التجارة فعليه بعمان "
    " ضعيف " آفته مخلد بن عقبة مجهول .

    ( 813 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص86 )
    حديث ( 4587 ) : " من توضأ فأحسن الوضوء ثم قال ثلاث مرات ... الحديث "
    " ضعيف بهذا السياق " رواه ابن ماجه وأحمد والدوولابي وابو نعيم وآفته زيد العمي وهو ضعيف كما جزم به الحافظ
    والحديث صحيح بدون قوله :
    " " ثلاث مرات " .
    كما في " صحيح أبي داود "

    ( 814 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 90 )
    " الحكم بن عبد الله الأيلي "
    قال أبو حاتم ": كذاب
    قال الإمام أحمد : أحاديثه كلها كذب

    ( 815 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 90-91)
    محمد بن عمرو الذي في سند الحديث الذي اخرجه الدراقطني في " سننه " ( ص 272 ) حديث " من حج عن أبيه وأمه ...الحديث "
    جزم البعض بأنه " محمد بن عمرو البصري أبو سهل الأنصاري البصري وهو ضعيف كما في " التقريب " وكان يحيى بن سعيد يضعفه جدا كما في " الجرح والتعديل "
    ولكن جزم أبو حاتم بأنه ليس هو محمد بن عمرو وغنما محمد بن عمر المحرم وكان واهي الحديث والحديث باطل "

    ( 816 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 91 -92 )
    حديث " من حج هذا البيت أو [ أعتمر ] فليكن آخر عهده بالبيت الطواف "
    " ضعيف " أخرجه الترمذي وأحمد
    وقال الترمذي :" حديث غريب "
    قال الألباني : أي : ضعيف آفته عبد الرحمن البيلماني ضعيف

    وقد صح الحديث عن ابن أوس دون ذكر الأعتمار
    أخرجه ابوداود والنسائي في " الكبرى " وأحمد وغيرهم

    ( 817 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ 92-93 )
    " واعلم أن ظاهر الأحاديث : وجوب طواف الوداع على الحائض ايضا وانه يجب عليها الانتظار حتى تطهر فتطوف ! ولكن قد جاءت أحاديث صحيحة بالترخيص لها بالانصراف ما دام أنها طافت قبل ذلك طواف الإفاضة "
    وروى الطحاوي باسناد صحيح ( 1/ 423 ) عن عبد الله بن عمر أيضا وزاد : " إلا الحيض رخص لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم "
    وصححه الترمذي وغيره (944 )

    ( 818 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 94)
    حديث ( 4586) : " من حج فلم يرفث ولم يفسق غفر له ما تقدم من ذنبه "
    " شاذ بهذا اللفظ "
    قال الترمذي :
    " حديث حسن صحيح "
    جرى الترمذي على ظاهر إسناده فحكم له بالصحة فإن رجاله كلهم ثقات على شرط الشيخين غير ابن أبي عمر واسمه محمد بن يحيى فإنه على شرط مسلم وهو العلة وقد خالفه الإمام أحمد بلفظ " ...... رجع كيوم ولدته أمه " وهو المحفوظ " أخرجه البخاري ومسم والدرامي واحمد وغيرهم

    ( 819 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 97 / ح 4589)
    حديث " من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من السنة كنت له شفعياً يوم القيامة "
    · موضوع
    · قال الحافظ ابن حجر في " الأربعين العوالي " ( رقم 45 ) بعدما أخرجه من طريق السلفي : " هذا حديث مشهور وله طرق كثيرة وهو غريب من هذا الوجه تفرد به عبد الملك وأخرجه ابن حبان في " الضعفاء " من طريق عبد الملك بن هارون واتهمه به لا يحل كتب حديثه إلا للاعتبار وضعفه غيره وباقي رجاله ثقات "
    · قال الألباني : وفي الباب طرق أخرى عند ابن عبد البر وغيره لا تخلو كلها من مجروح وقال ابن عبد البر آخرها :
    " قال ابو علي بن السكن : وليس يروى هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجه ثابت "
    · وقال النووي في " مقدمة اربعينه :
    " واتفق الحفاظ على انه حديث ضعيف وإن كثرت طرقه "
    · قال الألباني :
    " والحقان الحديث " موضوع " عندي وإن اشتهر عند العلماء وعملوا من أجله كتب " الأربعين " ولو كان صحيحا لما قيض الله لروايته والتفرد به تلك الكثرة من الكذابين والوضاعين !

    ( 820 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 106-107)
    حديث " من خصى عبده خصيناه "
    " ضعيف " أخرجه ابوداود والنسائي والحاكم وأحمد والطيالسي والبيهقي
    من طريق الحسن عن سمرة مرفوعاً
    والحسن البصري مدلس وقد عنعنه مع اختلافهم في ثبوت سماعه من سمرة والراجح أنه سمع منه في الجملة فلا يقبل منه إلا ما صرّح بالسماع "

    ( 821 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 107)
    قال البيهقي رحمه الله ( 8/ 35)
    " وأكثر أهل العلم بالحديث رغبوا عن رواية الحسن عن سمرة وذهب بعضهم إلى أنه لم يسمع منه غير حديث العقيقة "

    ( 822 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 114 )
    ح( 4600 ) " من زهد في الدنيا علمه الله تعالى بلا تعلم ..." والحديث موضوع " عليه لوائح الوضع بادية وظني أنه من وضع بعض الصوفية الذين يظنون أن لطلب العلم غير طريق التلقي والطلب من أهله الذين تلقوه خلفا عن سلف وهو طريق الخلوة والتقوى فقط بزعمهم وربما استدل بعض جهالهم بقوله تعالى { واتقوا الله ويعلمكم الله }
    ولم يدر المسكين أن الآية لا تعني ترك الأخذ بأسباب التعلم " وهو ما ذكره القرطبي في تفسيره ( 3/ 406 )


    ( 823 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 118 )
    " سهل بن عطية الأعرابي "
    تناقض فيه ابن حبان
    أورده في " الثقات " ( 8/ 289 )
    وأورده في " الضعفاء " ( 1/ 349 )

    ( 824 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 121 )
    أخطأ ابن عدي حين عدّ شيخ " مرجى بن وداع الراسبي " " غالب القطان " بقوله : " الضعف على أحاديثه بيّن " !
    وهذا خطأ منه فالرجل ثقة – غالب القطان "

    ( 825 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 121 / ح 4607)
    حديث " من سمى المدينة يثرب فليستغفر الله عز وجل هي طابة هي طابة "
    " ضعيف " أخرجه أحمد وأبو يعلى وسنده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد الهاشمي " قال الحافظ " " ضعيف "

    ( 826 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 125 )
    " محمد بن عيسى بن حيّان المدائني البغدادي "
    قال الدراقطني والحاكم والذهبي : " متروك "
    وأما البرقاني " فوثقه " وكذا ابن حبان " ! "

    ( 827 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 127)
    " ومن الأدلة الكثيرة على أن ابن حبان لم يتمكن من الوفاء بالشروط التي وضعها لكتابه " الصحيح " وبينها في مقدمته ومقدمة كتابه الآخر " الثقات " كما في الحديث في الضعيفة " ( 4613 )
    وخفيت عة الانقطاع على المعلق على " الإحسان " ( 2/ 505 )
    ( 828 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 135 )
    " عبد الرحمن بن أبي الزناد لا يصح إطلاق الضعف عليه لأنه قد وثقه جماعة وصحح له الترمذي وهو كما قال الذهبي حسن الحال في الرواية
    وليس كما ذكر الهيثمي في " المجمع " ( 9/ 173) وقد أبعد النجعة :
    " ..... وفيه عبد الرحمن بن أبي الزناد وهو ضعيف "!

    ( 829 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 137)
    " وقد ساق عبد الحسين الشيعي في " مراجعاته " ( ص 210-217 ) أربعين حديثاً في فضل علي رضي الله عنه فيها أو في جلها التصريح بأنه الخليفة من بعد النبي صلى الله عليه وسلم ! يشهد القلب بأنها مصنوعة موضوعة فهو المتهم بها أبو جعفر بن بابويه القمي وقال الخطيب فيه : " وكان من شيوخ الشيعة ومشهوري الرافضة " وفيها " الأصبغ بن نباتة وهو متروك رمي بالرفض "

    ( 830 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / 139 )
    " يوسف بن عطية اثنان :
    · أبي المنذر يوسف بن عطية الوراق الكوفي وهو كذاب
    · يوسف بن عطية أبي سهل الصّفّار وهو متروك
    وأبو المنذر أكذب من الصفّار كما قال عمرو بن علي الفلاس

    ( 831 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 146)
    حديث " اقتلوا الحيات فمن خاف ثأرهن فليس مني "
    وهو صحيح لما له من الشواهد وقد أشرت الى تخريجه في " المشكاة " ( 4140 )
    وقال :
    والراجح قتل الأمر بقتل الحيات .
    · أما حديث " من قتل حية فكأنما قتل مشركاً " ضعيف كما في " الضعيفة " ( 4627 )
    · وحديث : " من قتل حية فله سبع حسنات .." ضعيف أخرجه أحمد وابن حبان كما في " الضعيفة " ( ح 4628 )

    ( 832 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 148-149 )
    " ومن عجائب ابن حبان : أنه أورد في كتابه " الثقات " من رواية الليث بن أبي سليم عن الحسن الكوفي الذي أورده ابن ابي حاتم من رواية الليث ايضا ولم يذكر فيه جرحا ً ولا تعديلاً ثم قال :
    " لا أدري من هو ؟ ولا ابن من هو ؟ !

    ( 833 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 150 )
    الشيخ زكريا الأنصاري تلميذ ابن حجر استدرك ع الحافظ بعض الفوائد في تعليقه على تفسير البيضاوي في فضائل السور " ومن علم حجة على من لم يعلم " ا ه باختصار

    ( 834 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 155-156)
    والمحفوظ في " الأحاديث الصحيحة "
    " { قل هو الله أحد } تعدل ثلث القرآن " دون تثليث قراءتها فلا أدري كيف جزم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بأنه لفظ من الفاظ الحديث يعني الصحيح كما في كتابه " جواب أله الإيمان في أن { قل هو الله أحد } تعدل ثلث القرآن " وهو في أول المجلد السابع عشر من " مجموع الفتاوى "

    ( 835 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 160 )
    حديث " مثل الذي يجلس على فراش المغيبة مثل الذي ينهشه أسود من أساود يوم القيامة "
    رواه الطبراني
    وقال المنذري :
    " الأساود " : الحيّات واحدها أسود "
    وقال الألباني :
    ولم أقف على إسناده لأن مسند ابن عمرو من " المعجم الكبير " لم يطبع منه إلا قطعة وليس فيها هذا الحديث
    ثم
    حسنه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 2/ 616رقم 2405 )

    ( 836)

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 167 )
    " الشعبي لم يسمع من عائشة كما قال الحاكم
    قال ابن معين :
    " الشعبي عن عائشة : مرسل "

    ( 837 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 169/ ح 4644)
    حديث " من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار "
    " موضوع " ابن ماجه وابن ابي حاتم في " العلل " والخطيب في " التاريخ وابن نصر في " قيام الليل " وابن الجوزي في " الموضوعات "
    قال ابن حبان :
    " وهذا قول شريك قاله عقب حديث الأعمش عن أبي سفيان عن جابر : " يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ثلاث عقد ...." الحديث فأدرج ثابت قول شريك في الخبر ثم سرق هذا من شريك جماعة ضعفاء "

    · وقد تناقض في هذا الحديث السيوطي أشد التناقض وذلك أنه ساق له في " اللآلئ " طرقا أخرى زيادة على طرق ابن الجوزي محاولا تقوية الحديث كما هي عادته بكثرة الطرق دوون ان يحقق القول فيها
    وكأن ذلك هو عمدته في إيراده ابن ماجه في كتابه " الجامع الصغير " الذي ادعى في مقدمته : أنه صانه عما تفرد به كذاب أو وضاع ومع ذلك وجدته جزم بوضع الحديث في رسالته " أعذب المناهل في حديث : " من قال : أنا عالم فهو جاهل " من كتابه " الحاوي للفتاوي "
    · وقد تعجب المناوي من صنيع السيوطي فقال :
    " ومن العجب العجاب أن المؤلف قال في كتابه " أعذب المناهل " : أن الحفاظ حكموا على هذا الحديث بالوضع وأطبقوا على أنه موضوع هذه عبارته فكيف يورده في كتاب أنه صانه عما تفرد به وضاع "

    ( 838 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص174-175 )
    " اختلط سوار بن مصعب بسوار بن عبد الله العنبري على المناوي وابن الجوزي
    · وسوار بن مصعب هو المتروك قال الإمام أحمد : " متروك الحديث "
    · وأما العنبري فلم نقف على من جرحه سوى الثوري
    وقد خالفه جمع فوثقوه فذكر ابن حبان في " الثقات " وكذا ابن شاهين
    وقال ابن المديني : " ثقة "
    وثقه النسائي "
    وقال الذهبي – عقب جرح الثوري إياه –
    " كان من نبلاء القضاة روى عنه ابن علية وبشر بن المفضل ومات سنة ست وخمسين ومئة وكان ورعاً "
    قال الألباني :
    فالرجل ثقة فاضل فالجرح مردود لأنه جرح مبهم مع ما فيه من مخالفة لتوثيق اولئك الأئمة "
    · ويدور في البال أنه لا يبعد أن الثوري اراد سوار بن مصعب "
    ( 739 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 175)
    حديث " من كذب عليّ فهو في النار "
    " ضعيف بهذا اللفظ " أخرجه الطحاوي ف " مشكل الآثار " وآفته دجين أبي الغصن البصري اتفقوا على تضعيفه
    والمحفوظ عن النبي صلى الله عليه وسلم :
    " من كذب عليّ متعمدا فليتبوّا مقعده من النار "
    وهو في " الصحيحين " والسنن " و المسانيد " والفوائد " من طرق كثيرة عن جمع كثير من الصحابة "

    ( 840 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 178 )
    أبو العلاء خالد بن طهمان الخفاف
    الظاهر من صنيع ابن حبان والذهبي ان أبا العلاء هذا هو عندهم غير خالد بن طهمان الخفاف هما اثنان
    لكن الألباني أنهما واحد كما يفيده تصريح الخطيب

    ( 841 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 181 )
    معاوية بن يحيى اثنان :
    أحدهما : الصدفي
    والآخر : الطرابلسي
    قال ابن حجر في " التقريب " : " صدوق له أوهام وغلط من خلطه بالذي قبله ( يعني : الصدفي ) فقد قال : ابن معين وأبو حاتم وغيرهما : الطرابلسي أقوى من الصدفي وعكس الدراقطني "
    رجح الألباني رحمه الله في " مواضيع من كتبه تحسين حديث الصدفي " كما في " ظلال الجنة " ررقم ( 778 )

    ( 842 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / 184 )
    " لا يلزم رواية التابعي عن رجل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكون هذا الرجل صحابيا فقد يكون شيخه تابعيا مثله أو أكبر منه وهذا مثله كثير في الأحاديث كما لا يخفى على من تعانى هذا الفن الشريف "

    ( 843 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 186)
    " من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة "
    أخرجه الستة وغيرهم وهو مخرج في " صحيح أبي داود " ( 1026 )

    ( 844 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 197 -198 )
    " هشام بن عمار "
    هشام بن عمار مع كونه شيوخ البخاري متكلم في ظبطه وحفظه قال الذهبي في " المغني " :
    " ثقة مكثر له ما ينكر قال أبو حاتم : صدوق قد تغير وكان كلما لقن تلقن وقال ابوداود : حدث بأرجح من أربع مائة حديث لا أصل لها "
    قال الحافظ :
    " صدوق مقرئ كبر فصار يتلقن فحديثه القديم أصح "

    ( 845 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 212 -214 )
    حديث " الموت كفارة لكل مسلم "
    " موضوع "
    قال ابن الجوزي :
    " حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن أبا بكر المفيد ضعيف جداً والسقطي مجهول "
    قال ابن حجر رحمه الله :
    " وقد جمع شيخنا الحافظ أبو الفضل بن العراقي طرقه في جزء والذي يصح في ذلك حديث حفصة بنت سيرين عن أنس رضي الله عنه بلفظ :
    " الطاعون كفارة لكل مسلم " أخرجه البخاري "

    ( 846 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 218 )
    " عبد الله بن صالح أبو صالح "
    - من شيوخ البخاري
    قال الحافظ :
    " صدوق كثير الغلط ثبت في كتابه وكانت فيه غفلة "
    قال الألباني :
    " ومن غفلته أن خالد بن نجيح – جار له – كان يضع الحديث على شيخ أبي صالح ويكتبه بخط يشبه خط عبد الله ويرميه في داره بين كتبه فيتوهم عبدالله أنه خطه فيحدث به كما قال ابن حبان . ومن هنا وقعت المناكير في حديثه وإلا فهو صدوق في نفسه "

    ( 847 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 215)
    ح( 4687) : " نبات الشعر في الأنف أمان من الجذام "
    " موضوع "
    وجملة القول :
    " أن طرقه كلها واهية جداً وبعضها أشد ضعفا من بعض ولذلك جزم ببطلانه جماعة من الأئمة كابن معين والبغوي وابن عدي وجزم ابن الجوزي بوضعه وتبعه الحافظ الذهبي حين قال :
    " إنه من بلايا الغساني "
    وقد حكم السيوطي على الحديث بالضعف فقط – خلافا لاولئك الأئمة –

    ( 848 )


    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص220-221 )
    " فالسيوطي فهو ليس معدوداً عند أهل العلم من النقّاد إنما من الحفاظ فقط ولذلك وقعت الأحاديث الموضوعة في كتبه وبعضها موضوعة السند أيضا كما يتبين ذلك لمن تتبع هذه " السلسلة " من الأحاديث الضعيفة والموضوعة "

    ( 849 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 232 )

    وهم الحافظ المناوي في حديث في " الضعيفة " ( 4697 )
    " أبو البختري " اثنان :
    · ابو البختري الكذاب – واسمه وهب بن وهب القاضي وهذا متأخر عن ابو البختري سعيد بن فيروز وقد اورده الذهبي في " الميزان " عقب الأول فقال :
    " صدوق ...وقد أشار ابو أحمد الحاكم في الكنى تليين رواياته "

    ( 850 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 233 )
    عمرو بن حريث اثنان :
    · عمرو بن حريث المصري وليس له صحبة .
    · عمرو بن حريث المخزومي وله صحبة

    ( 851 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 241 )
    قول ابن معين في الراوي : " ما هو بشيء " ومثله : " ليس بشي ء " معناه عنده أنه ضعيف فلا تغتر بما ذكره أبو الحسنات في " الرفع والتكميل " ( ص 99-100 ) مما يخالف هذا فإنه من تكلفات المتأخرين وآرائهم
    وفي سؤالات الدرامي عثمان بن سعيد ليحيى بن معين :
    " قلت ليحيى بن معين : فيحيى بن عيسى الرملي ما تعرفه ؟ قال : نعم ما هو بشيء قال عثمان هو كما قال يحيى : هو ضعيف "

    ( 852 *)
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 243 )
    " عاصم بن علي "
    وهو من رجال البخاري فقد تكلم فيه بعضهم فضعفه ابن معين والنسائي وغيرهما
    قال الحافظ في " التقريب " :
    " صدوق ربما وهم "

    ( 853 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 250-251 )
    " وجملة القول أن هذا الحديث : " النظر إلى علي عبادة " مع هذه الطرق الكثيرة لم تطمئن النفس لصحته لأن أكثرها من رواية الكذّابين والوضّاعين وسائرها من رواية المتروكين والمجهولين الذين لا يبعد أن يكونوا ممن يسرقون الحديث ويركبون له الأسانيد الصحيحة ولذلك فما أبعد ابن الجوزي عن الصواب حين حكم عليه بالوضع والله أعلم "

    ( 854 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 254 )
    قول البخاري في الراوي : " سكتوا عنه " كما في " التاريخ الصغير " ( 185) : " كناية عن شدة ضعفه
    ( 855 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 255 )
    البخاري لم يرو عن الحسن عن سمرة معنعاً لأنه مدلس فما لم يصرح بالتحديث فليس بحجة "

    ( 856 )
    الضعيفة " ( ج10 / ص 258 )
    " سندل "
    " عمر بن قيس ليس بالقوي " وهو المعروف ب " سندل " وهو متروك

    ( 857 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 259 )
    قول البيهقي في الراوي أبو عبد الله جعفر بن زياد بأنه ضعيف
    إطلاق البيهقي فيه نظر فإنه لم اره لأحد من أئمة الجرح والتعديل قبله بل قال أحمد وابو حاتم : " صالح الحديث
    وقال ابو زرعة وابو داود :" صدوق "
    ووثقه ابن معين في رواية جماعة عنه وكذا الفسوي وابن ابي شيبة والعجلي

    ( 858 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 261-262 )
    حديث " نهى أن ينفخ في الطعام والشراب والثمرة "
    ضعيف بهذا التمام محمد بن جابر الحنفي اليمامي قال الحافظ فيه :
    " صدوق ذهبت كتبه فساء حفظه وخلط كثيرا وعمي فصار يلقن ورجحه ابو حاتم على ابن لهيعة "
    مما يدل على سوء حفظه زيادته في هذا الحديث قوله : " والثمرة "
    وفقد أخرجه أحمد دونها ( 1/ 309 ) وإسناده صحيح "

    ( 859 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 267 )
    قول ابن القيم الجوزية في " خيوان بن خالد أبي شيخ الهنائي "
    " مجهول " مردود عليه لمخالفته للأئمة :
    · وثقه ابن سعد وابن حبان والعجلي وروى عنه جمع من الثقات
    · قال الحافظ : " وهو ثقة "

    ( 860 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 270-271 )
    " أحاديث النهي عن الأعتمار قبل الحج منكرة والاحاديث في اعتماره قبل الحج كثيرة في " الصحيحين " وغيرهما بل روى أحمد وابو داود عن ابن جريج قال : قال عكرمة بن خالد :
    سألت عبد الله بن عمر عن العمرة قبل الحج ؟ فقال ابن عمر : لا بأس على أحد يعتمر قبل أن يحج قال عكرمة قال عبد الله : اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يحج
    ورجاله ثقات رجال الشيخين إلا ابن ابن جريج مدلس

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 861 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 273)
    حديث ( 4725 )
    " حرم سبعة أشياء : النوح والشعر ..."
    أخرجه أحمد والبخاري في " التاريخ " وابو يعلى والطبراني في " الكبير "
    واسناد رجاله ثقات غير أبي حريز وهو مجهول كما قال الذهبي في " الميزان "
    ولم يعرج على كلام هؤلاء الحفاظ " المعلق على " مسند أبي يعلى " اغترارا منه بذكر ابن حبان إياه في " الثقات " كأنه عرف هو ما لم يعرفوا وهي عادة معروفة لذلك تكثر اخطاؤه ومخالفته مغترا بما عنده من علم ضحل !!

    ( 862 )
    قال الالباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 278 )
    حديث " نهى عن كل مسكر ومفتر "
    أخرجه ابوداود والبيهقي وأحمد والضياء في " المختارة "
    وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ شهر بن حوشب فقد ثبت في " صحيح مسلم " وغيره بالفاظ متقاربة وطرق متكاثرة لم يرد فيها هذا الذي تفرد به شهر فدل على انه منكر "

    ( 863 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 284 )
    ح( 4738 )
    " هذه الحشوش محتضرة فإذا دخل أحدكم الخلاء فليقل بسم الله "
    " ضعيف "
    وآفته عدي بن أبي عمارة
    قال ابن حجر :
    " قال العقيلي : في حديثه اضطراب وعنه قطن بن نسير "
    وغلط الراوي في متن الحديث حيث قال : " بسم الله "
    وإنما هو :
    " اعوذ بالله من الخبث والخبائث " كما رواه الثقات عن قتادة
    كما في " الصحيحة " ( 1070 )

    ( 864 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 286 – 278 )
    " أحمد بن سعيد بن فرضح "
    قال الدراقطني :
    " روى أحاديث في ثواب المجاهدين والمرابطين والشهداء موضوعة كلها كذب لا تحل روايتها والحمل فيها عليه فهو المتهم بها فإنه كان يركب الأسانيد ويضع عليها أحاديث "
    قال الحافظ :
    " ورأيت له تصانيف منها كتاب " الأحتراف " ذكر فيه أحاديث وآثاراً في فضائل التجارة لا أصل لها "

    ( 865 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 292 )
    عبد الله بن عمر العمري المكبر : " ضعيف "
    وعبيد الله بن عمر العمري المصغّر فهو ثقة "

    ( 866 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 294-295)
    " محمد بن الحسن العسكري "
    قال الذهبي :
    " اتهمه الخطيب بأنه يضع الحديث قلت : وهو الذي انفرد برواية كتاب " الحيدة " رواه عنه أبو عمرو بن السماك ورأيت له حديثاً رجال إسناده ثقات سواه – وهو كذب – في فضل عائشة رضي الله عنها ويغلب على ظني أنه هو الذي وضع كتاب " الحيدة " فإني لا استبعد وقوعه جداً "
    قال الحافظ :
    " ووجه استبعاد المصنف كتاب " الحيدة " أنه يشتمل على مناظرات أقيمت فيها الحجة لتصحيح مذهب أهل السنة عند المأمون والحجة [ في ] قول صاحبها فلو كان الأمر كذلك ما كان المأمون يرجع إلى مذهب الجهمية ويحمل الناس عليه ويعاقب على تركه ويهدد بالقتل وغيره كما هو معروف في أخباره في كتب المحنة "
    قال ابن السمعاني :
    " كان يضع الحديث "

    ( 867 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 302 )
    " إسناد ضعيف للانقطاع بين الأعمش وأنس فإنه لم يثبت له منه سماع كما في " التهذيب "

    ( 868 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 306 )
    " ذكر البخاري للراوي في " التاريخ " لا يعطيه قوة والأمر واضح من أن يحتاج إلى بيان "

    ( 869 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 309 -310 )
    ح( 4766 ) " لا أشتري شيئاً ليس عندي ثمنه "
    " ضعيف " أخرجه ابوداود وأحمد والضياء
    مداره على شريك بن عبد الله القاضي وهو ضعيف لسوء حفظه
    · وقد أشار البخاري إلى ضعف الحديث بقوله في " الصحيح :
    · " باب من اشترى بالدّين وليس عنده ثمنه أو ليس بحضرته "
    · قال الحافظ في " شرحه " ( 5/ 41 )
    " أي : فهو جائز وكأنه يشير إلى ضعف ما جاء عن ابن عباس مرفوعاً : " لا اشتري ما ليس عندي ثمنه " تفرد به شريك عن سماك واختلف في وصله وإرساله "

    ( 870 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 310- 311 )
    قال الحاكم :
    " لم يحتج الشيخان بسفيان بن حسين "
    يعني :
    في روايته عن الزهري خاصة وإلا فهو حجة عندهما وعند الآخرين في روايته عن غيره "

    ( 871 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 314 )
    " وتدليس الوليد بن مسلم ليس من النوع الذي تزول شبهة تدليسه لمجرد تصريحه هو فقط بالتحديث عن شيخه فإنه كان يدلس تدليس التسوية كما قال الحافظ في " التقريب " اعتمادا منه على من تقدمه من الأئمة منهم الدارقطني "

    ( 872 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 329 -330 )
    " والإقعاء بين السجدتين ثابت في السنة العملية كما في " صفة الصلاة " وقد جاءت أحاديث يدل مجموعها على ثبوت النهي عن إقعاء كإقعاء الكلب كما في الرواية الثانية ومنها حديث أبي هريرة المخرج في " صفة الصلاة "( ص 167 ) فيحمل على الإقعاء المشابه لإقعاء الكلب فلا يشمل الإقعاء الثابت بين السجدتين وهو الانتصاب على العقبين لأنه ليس كاقعاء الكلب فتنبه !

    ( 873 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 330-331 )
    ح " نهى عن قتل الضفدع وقال نقيقها تسبيح "
    " ضعيف " رواه الطبراني في " الأوسط " وآفته المسيب بن واضح وهو ضعيف لسوء حفظه "
    أما :
    الشاهد من حديث عبد الرحمن بن عثمان قال :
    ذكر طبيب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم دواء عمل فيه الضفدع فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل الضفدع
    أخرجه النسائي وأحمد وابن عساكر
    و" إسناده صحيح " رجاله ثقات رجال الشيخين "

    ( 874 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 349 )
    " أحمد ابن سعيد بن فرقد الجدّي "
    اتهمه الذهبي بوضع حديث الطير

    ( 875 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 355 )
    " زكريا بن أبي زائدة " وإن كان ثقة من رجال الشيخين فقد قال الحافظ :
    " كان يدلس وسماعه من أبي إسحاق السبيعي متأخر "
    قلت : سمع منه زكريا بن أبي زائدة بعد اختلاطه "

    ( 876 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 357 )
    " ان يونس بن أبي إسحاق سمع من جده أبي إسحاق بعد الاختلاط "

    ( 878 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 361-362 )
    " خالد بن دريك لم يسمع من أبي الدرداء فقد جزم المزي والحافظ ابن حجر بأن ابن دريك لم يدرك ابن عمر مع انه توفي سنة ( 73 ) وبالأحرى أن لا يدرك ابا الدرداء الذي توفي قبيل وفاة عثمان التي كانت سنة ( 35 )

    ( 789 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 375-376 )
    وقع في شيخ أبي يعلى في جميع النسخ وكذلك نسخة التي حققها الشيخ حسين الداراني : " حدثنا الحارث بن سريج ..."
    ووقع في رواية ابن حبان إياه في " الموارد " ( 2588 )
    " حدثنا سريج بن يونس ..." وكذا في الإحسان ( 16/ 346)!

    قال الألباني :
    وكلا الشيخين قالا : حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ...."
    اذا رجعنا الى ترجمة كل منهما وجدنا أنهما يرويان عن عبد الرحمن بن مهدي وعنهما أب يعلى
    فلا أدري هل الخلاف ناشئ من النساخ أو أن لأبي يعلى فيه شيخين ؟ وهذا مما استبعده "
    ( 780 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 380 )
    " قد ثبت سماع الأعمش من أبي إسحاق قبل الاختلاط "

    ( 781 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 383 )
    ح( 4833 ) " يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم فلا يجدون أحداً أعلم من عالم المدينة "
    " ضعيف " أخرجه الترمذي وابن حبان والحاكم والبيهقي وأحمد وغيرهم
    وقال الترمذي :
    " حديث حسن "
    وقال الحاكم :
    " صحيح على شرط مسلم "
    ووافقه الذهبي
    وقال الألباني
    وهو كما قالا لولا عنعنة ابن جريج وأبي الزبير فإنهما مدلسان

    ( 782 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص385-386 )
    حديث ( 4835)
    ( إن هاتين الصلاتين حولتا عن وقتهما في هذا المكان ( يعني : المزدلفة ) : المغرب والعشاء فلا يقدم الناس جمعا حتى يعتموا وصلاة الفجر هذه الساعة

    " ضعيف " أخرجه البخاري ( 3/ 417 ) : حدثنا عبد الله بن رجاء حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن بريدة قال : خرجت مع عبد الله رضي الله عنه إلى مكة ثم قدمنا جمعا ... فذكره ..

    قال الألباني :
    وهذا الحديث مع كونه في " الصحيح " ففي ثبوته عندي شك كبير وذلك لأمرين :
    الأول : أن أبا إسحاق السبيعي مع كونه ثقة فإنه قد اختلط كما صرح به غير واحد من المتقدمين والمتأخرين منهم ابلحافظ ابن حجر في " التقريب "
    الأخر : أنه اضطرب في متنه على وجوه
    · جعل الصلوات المحولة على أوقاتها ثلاث صلوات : المغرب والعشاء والفجر
    · لم يذكر صلاة العشاء معها في رواية لأحمد
    · أنه أوقف التحويل فجعله من قول ابن مسعود
    · لم يذكر الركعتين بعد صلاة المغرب إسرائيل وذكرهما زهير

    الملخص :
    · لعل الإمام مسلما لم يخرج حديث أبي إسحاق هذا للاضطراب وإنما أخرجه مختصرا من طريق الأعمش عن عمارة عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله قال : " ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى صلاة إلا لميقاتها إلا صلاتين : صلاة المغرب والعشاء بجمع وصلى الفجر يومئذ قبل ميقاتها
    وهي رواية للبخاري ( 3/417 ) وأحمد ( 3637 ) والطحاوي وغيرهم

    · وجملة القول : ان الحديث لم يصح عندي لأن مداره على أبي إسحاق السبيعي وهو مختلط وكل من رواه عنه بهذا اللفظ سمع منه بعد الاختلاط

    ( 884 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 388 )
    قال الحافظ في ترجمة أبي إسحاق في " مقدمة الفتح " ( 2/ 154 )
    " أحد الأعلام الأثبات قبل اختلاطه ولم أر في " البخاري " من الرواية عنه إلا عن القدماء من أصحابه كالثوري وشعبة لا عن المتأخرين كابن عيينة وغيره "
    قال الألباني :
    " يرد عليه الحديث في " الضعيفة " ( 4835 |) فإن عند البخاري من رواية إسرائيل وزهير عنه "
    وإسرائيل هو ابن يونس بن أبي إسحاق السبيعي حفيد أبي اسحاق سمع منه بعد الاختلاط "

    ( 885 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 397 )
    في حديث سهل في قصة المتلاعنيين :
    " وكانت حاملا فأنكر حملها وكان ابنها يدعى إليها ثم جرت السنة في الميراث : أن يرثها وترث منه ما فرض الله لها
    أخرجه البخاري ( 6/ 4) وابو داود من طريق فليح عن الزهري
    وفليح هو ابن سليمان فيه ضعف من قبل حفظه
    وقد خالفه ابن جريج فقال : قال ابن شهاب .. فذكره مرسلا
    لم يذكر سهلاً
    أخرجه البخاري ( 6/ 179 |)
    وهذا أصح .

    ( 886 *)
    حديث في " الضعيفة " ( 4841 )
    " لا قود في المأمومة ولا الجائفة ولا المنقلة "
    حسنه الألباني في " الصحيحة " ( 2190 ) وصحيح ابن ماجه ( 2149

    ( 887 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 402-403 )
    " ابن أبي لبيبة "
    فهو ممن يتردد النظر بين تحسين حديثه أو الاستشهاد به فإذا وجد في حديثه أقل مخالفة لما رواه الثقات تعرض للوهن والسقوط "

    ( 888 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 408-409 )
    " بقية بن الوليد لم يحتج به مسلم وليس كما زعم الشيخ علي القاري في كتابه " فتح باب العناية " ( 1/ 116 ) وإنما روى له في الشواهد كما قال المنذري في آخر "الترغيب والترهيب " ونحوه قول الخزرجي : " متابعة "

    ( 889 )
    الضعيفة " ( ج10/ ص 409 )
    قال الذهبي :
    " قال غير واحد من الأئمة : بقية ثقة إذا روى عن الثقات وقال النسائي وغيره إذا قال : نبأ و " أنا " فهو ثقة وقال غير واحد : كان مدلساً "

    ( 990 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 418 )
    " لا يجوز للباحث المنصف أن يأخذ من ترجمة الراوي الأقوال التي تعدله – لهوى في نفسه – ويعرض عن الأقوال الأخرى التي تجرحه ولا العكس أيضا وإنما ينبغي ان يلخص من مجموع تلك الأقوال كلها ما أمكنه ذلك "

    ( 991 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 420 )
    والترمذي من المعروفين بالتساهل في التعديل والتصحيح حتى صحح ل " كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف " فقال الذهبي معترضاً عليه :
    " فلهذا لا يعتمد العلماء على تصحيح الترمذي "

    ( 992 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 421 )
    ( إبراهيم بن زكريا اثنان :
    · ابراهيم بن زكريا الواسطي : " مجهول "
    · ابراهيم بن زكريا العجلي البصري " صاحب مناكير وأغاليط
    فرق بينهم ابن حبان والذهبي وابن حجر ) باختصار

    ( 993 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 424 )
    والشيخ أبا غدة ليس من شأنه التحقيق في هذا العلم الشريف وإنما هو " حطاب جماع كغيره من المقلدين !! ولذلك تراه يمر على كثير من الأحاديث المنكرة دون أن ينبه على نكارتها وضعفها "
    وقال الألباني ( ص 425 )
    " وهو من الأدلة الكثيرة على أن أبا غدة نفسه ليس من قبيل " من تفرغ وبحث ومحص ّ " بل هو جماع حطاب يجمع من هنا وهناك نقولا .. فهو ممن لا ينبغي أن يعتمد عليه في هذا العلم فإنك تراه يتابع القاري في احاديث دون تمحيص " ا ه

    (

    ( 994 )
    قال في " الضعيفة " ( ج10 / ص 426)
    حديث " ناكح اليد ملعون "
    " ضعيف "
    ويغني عنه في " الاستدلال " على تحريم نكاح اليد عموم قوله تعالى { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } وقد استدل بها الإمام الشافعي ومن وافقه على التحريم كما قال ابن كثير وهو قول أكثر العلماء كما قال البغوي في " تفسيره " وحكاه العلامة الآلوسي ( 5/ 486 ) عن جمهور الأئمة
    أما ما رواه عبد الرازق في " المصنف " وابن ابي شيبة " عن أبي يحيى قال :
    سئل ابن عباس عن رجل يعبث بذكره حتى ينزل ؟ فقال ابن عباس : إن نكاح الأمة خير من هذا وهذا خير من الزنى !
    فهذا لا يصح وعلته أبو يحيى واسمه " مصدع المعرقب "
    وقد حسن له الشيخ الألباني رحمه الله في " الصحيحة " ( 3209 ) وهو من رجال مسلم "
    قال الألباني :
    \" واعلم أنه لو صح ما تقدم عن ابن عباس فإنه لا ينبغي أن يؤخذ منه إلا إباحة الاستمناء عند خشية الزنى لغلبة الشهوة " وانا انصح الشباب بالصوم "

    ( 895 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 428 )
    ح( 4852 ) " لا يدخل ولد الزنى ولا شيء من نسله إلى سبعة آباء الجنة "
    " موضوع "
    أورده ابن الجوزي في " الموضوعات :
    فقال : " لا يصح ابن مهاجر ضعيف "

    ولعله من الاسرائيليات فرفعه بعض الضعفاء قصدا أو سهوا "

    ( 896 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 433 )
    الوليد بن صالح اثنان
    · أحدهما الوليد بن صالح النخّاس الضبي أبو محمد الجزري وهو ثقة من رجال الشيخين
    · والآخر : الوليد بن صالح يروي عنه نوح بن قيس كما ذك ابن حبان في " الثقات " وفعل قبله الإمام البخاري في " التاريخ " وابن ابي حاتم في " الجرح " وهو " مجهول " وتوثيق ابن حبان لا يعتد به "
    · وقد وهم الهيثمي فيهما
    · واغتر بكلام الهيثمي الدكتور عبد المجيد السوسوه الشرفي في كتابه " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " ( ص 50 ) فإنه نقله وسكت عليه !

    ( 897 )

    " الضعيفة " ( 434 )
    صاحب كتاب " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " الدكتور عبد المجيد الشرفي فإنه يبدو من تخريجه لأحاديث الكتاب انه لا معرفة عنده بعلم الحديث ونقد الأسانيد كما هي السمة الغالبة على جماهير الكتّاب الإسلاميين الذين يكتبون في الحكام الشرعية "
    وانظر اخطاؤه في " الضعيفة " ( ص 434-445 ) .

    ( 898 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 436 )
    وخطا الدكتور عبد المجيد الشرفي في كتابه " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " تتابع بالنقل عنه بعض العلماء والكتّاب والدكاترة المعاصرين الذين سبقوه بالدندنة حول هذا الموضوع مثل الشيخ عبد الوهاب خلاف والزحيلي ومحمد أبو زهرة
    انظر الضعيفة ( ج10 / ص 436-440 )

    ( 899 )

    الضعيفة " ( ج10 / ص 440 )
    الشيخ محمد أبو زهرة حيث قال :
    " إذا لم يكن في الغناء ما يثير الغريزة الجنسية فإننا لا نجد موجبا لتحريمه "
    والشيخ محمد الغزالي :
    فإنه جرى على منوال أبي زهرة بل وتوسع في ذلك كثيرا واستدل بأحاديث ضعيفة وضعف الأحاديث الصحيحة في التحريم وغيره مما اتفق العلماء على صحتها وبعضها في " الصحيحين حتى انه لم يخجل أن يصرح بأنه يستمع لأغاني أم كلثوم وفيروز لكن بنية حسنة !!!
    · الشيخ فيروز يوسف القرضاوي الذي لم يتورع بأن يحكم على حديث في البخاري في تحريم الآت الطرب بأنه موضوع تقليدا منه لابن حزم مع اتفاق علماء الحديث قديما وحديثا على تصحيحه والرد على ابن حزم بأدلة قوية لا مرد لها "

    " ملاحظة "
    هل يملك هؤلاء الدعاة أن لا يحضر مؤتمرهم بعض الرافضة والإباضية والخوارج وغيرهم ممن يسعى حثيثا إلى تغيير الأحكام الشرعية وجعلها متوائمة مع الحضارة الغربية التي غزت قلوبهم ؟ والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله "




    ( 900 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 448 )
    " إنا لنكشر في وجوه أقوام ونضحك إليهم وإن قلوبنا لتلعنهم "
    : ليس بحديث "
    وبيض له العجلوني ( 625 ) وإنما هو من قول ابي الدرداء موقوفا عليه
    علقه البخاري بصيغة التمريض في باب المداراة مع الناس "
    من كتاب " الأدب " :
    " ويذكر عن أبي الدرداء : إنا ..." فذكره دن قوله " ونضحك إليهم "
    قال الحافظ في " الفتح :
    " وصله ابن أبي الدنيا وإبراهيم الحربي في " غريب الحديث " والدينوري في " المجالسة " من طريق أبي الزاهرية عن جيبر بن نفير عن أبي الدرداء فذكر مثله " وزاد : " ونضحك إليهم " وذكره بلفظ " اللعن " .."

    ( 901 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 451 )
    محمد بن عمر الواقدي متهم بالوضع
    قال الحافظ في " التقريب " :
    " متروك مع سعة علمه "

    ( 902 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 453 )
    " محمد بن كثير اثنان :
    · محمد بن كثير الصنعاني المصيصي
    قال الحافظ :
    " صدوق كثير الغلط "
    · محمد بن كثير العبدي البصري
    " ثقة "

    ( 903 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 456-457 )
    " وجملة القول أن حديث " لما نزل الوحي ب ( حراء ) مكث اياما لا يرى جبريل فحزن حزنا شديدا حتى كان يغدو الى ثبير مرة والى حراء مرة يريد ان يلقي نفسه منه ...." الحديث ضعيف إسناداً ومتناً لا يطمئن القلب المؤمن لتصديق هؤلاء الضعفاء فيما نسبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الهم ّ بقتل نفسه بالتردي من الجبل وهو القائل – فيما صح عنه - :
    " من تردّى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها ابداً " متفق عليه
    ولا سيما وأولئك الضعفاء قد خالفوا الحفاظ الثقات الذين أرسلوه .
    وما أشبه هذا المرسل في النكارة بقصة الغرانيق التي رواها بعض الثقات أيضا مرسلا ووصلها بعض الضعفاء كما بينته في رسالة مطبوعة " نصب المجانيق لنسق قصة الغرانيق "

    ( 904 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 457 )
    " ان الحديث المرسل من قسم الحديث الضعيف خلافا للحنفية لا سيما بعض المتأخرين منهم الذين ذهبوا إلى الاحتجاج بمرسل الثقة ولو كان المرسل من القرن الثالث " !
    بلا غلا أحدهم من المعاصرين فقال : ولو من القرن الرابع وهو في كتابه " قواعد في علوم الحديث " للشيخ التهانوي ( ص 138-164 ) فراجعه فستجد فيه العجب العجاب من المخالفة لما عليه المحدثون !

    ( 905 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 458 )
    " المشهور عند المتأخرين أن الحديث إذا سكت عنه الحافظ في " الفتح " فهو في مرتبة الحسن على الأقل واغتر بذلك الكثيرون وبعضهم جعله قاعدة نبه عليها في مؤلف له بل والحق به ما سكت عنه الحافظ في " التلخيص " أيضا !!
    وكل ذلك توسع غير محمود فإن الواقع يشهد ان ذلك ليس مطرداً في " الفتح " بله غيره فهو المثال في " الضعيفة " ( ح 4858 9 بين يديك فقد سكت فيه على هذا الحديث الباطل وفيه متهمان بالكذب عند أئمة الحديث متروكان عند الحافظ نفسه !
    وقد سبق له مثال آخر ذكرته من بين الفوائد

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 906 )

    " الضعيفة " ( ج10 / ق2 / ص 467 )
    ح ( 4864 )
    " لما أتى جمرة العقبة استبطن الوادي واستقبل القبلة وجعل يرمي الجمرة على حاجبه الأيمن ثم رمى بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة "
    " منكر " أخرجه الترمذي وابن ماجه وابن أبي شيبة
    قال الترمذي :
    " حديث حسن صحيح " !
    قال الألباني :
    كلا فإن المسعودي قد اختلط
    وقد خالفه إبراهيم النخعي دون قوله :
    " واستقبل القبلة .. وقوله على حاجبه الأيمن "
    أخرجه البخاري ومسلم
    ولعل هذا الحديث هو عمدة من ذهب من المتأخرين إلى استقبال القبلة عند رمي جمرة العقبة كما في كتاب الشيخ أحمد بن المنقور التميمي " جامع المناسك الثلاثة الحنبلية " ويستقبل القبلة في الكل "

    ( 907 )
    " الضعيفة " ( ج10/ ق 2/ ص 470 )
    وقد أورد الدكتور في كتابه " فقه السيرة النبوية " الذي زعم في مقدمة الجزء الثاني انه اعتمد فيه أولا : على صحاح السنة وثانيا : على ما صح من أخبار السيرة في كتبها قال : " وأهم ما اعتمدت عليه " سيرة ابن هشام " و " طبقات ابن سعد "..!
    هكذا قال دون خوف أو خجل من ان يكذبه الواقع في كتابه المذكور فقد ملأه بأحاديث واهية وأخرى مما لا إسناد له "
    وقد كنت تعقبته في كثير من أحاديثه في مقالات متتابعة نشرت في مجلة " التمدن الإسلامي " ثم طبعت في كتاب " دفاع عن الحديث النبوي "

    ( 908 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 470)
    حديث " ألا أخبركم بشر الشهداء ؟! الذين يشهدون قبل ان يستشهدوا "
    لا أصل له بهذا اللفظ
    وقد وهم الحافظ ابن كثير وهما فاحشا في آخر تفسير سورة " البقرة " فذكر أنه في " الصحيحين " وليس هو في " الصحيحين "

    ( 909 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 /480 )
    " اسماعيل بن علية روى عن عطاء بن السائب بعد الاختلاط "

    ( 910 )
    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 481 )
    قول الذهبي :
    " مجهول "
    من المعلوم من نص الذهبي نفسه ان من يقول فيه :
    " مجهول " ولا يسنده إلى قائل فهو قول أبي حاتم فيه

    ( 911 )
    " الضعيفة " ( ج10/ ص 488)
    " ذهب ابن الهمام أن الانقطاع في حديث الثقات لا يضر " !!
    ولم ينتبه ان هذا التحقيق المزعووم مخالف لما عليه علماء الحديث ان الانقطاع – بل الإرسال – علة في الحديث !

    ( 912 )

    قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 492 )
    عبد الواحد بن زيد :
    تناقض فيه ابن حبان :
    فأورده في " الضعفاء " بقوله :
    " كان ممن يقلب الأخبار من سوء حفظه وكثره وهمه فلما كثر استحق الترك
    وأورده في " الثقات " أيضا :
    ومع مناقضته نفسه مخالف لاتفاق الأئمة أيضا وفيهم الإمام البخاري قال رحمه الله :
    " تركوه "
    ولا يلتفت الى قول المنذري رحمه الله في " الترغيب "
    " فقد وثقه .."

    ( 913 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 495 )
    روى الترمذي وابن سعد والحاكم وأحمد من طريق عكرمة عن أبي هريرة قال
    · ما احتذى النعال
    · لا انتعل
    · ولا ركب المطايا
    · ولا لبس الكور من رجل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
    · أفضل من جعفر بن أبي طالب يعني في الجود والكرم

    قال الترمذي :
    " حسن صحيح غريب "
    قال الحاكم :
    " صحيح على شرط البخاري "
    ووافقه الذهبي
    قال الألباني :
    وإنما لم يصححاه على شرط مسلم مع ان رجاله كلهم رجلا لاشيخين لأن عكرمة مولى ابن عباس غنما أخرج له مقرونا
    قال الحافظ :
    " اسناده صحيح "
    اما حديث "
    " كان يكنيه بأبي المساكين يعني : جعفر بن أبي طالب "
    " ضعيف جدا " كما في " الضعيفة " ( 4879 )

    ( 915 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 496 )
    " جرير بن عبد الحميد روى عن عطاء بن السائب " في الاختلاط "

    ( 916 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 496-497 )
    ح ( 4881 ) ( هذا علي قد أقبل في السحاب )
    " موضوع " آفته : مسعدة بن اليسع هالك كذاب
    · قد أورد الحديث الشيخ " ابو الحسين الملطي الشافعي في كتابه : " التنبيه والرد على أهل الهواء والبدع " في " باب ذكر الرافضة وأصنافهم واعتقادهم " ( ص 19-20 ) فقال عقبه :
    " فتأولوه – هؤلاء – على غير تأويله "

    ( 917 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 502 )
    سئل "ابو حاتم عن " محمد بن خالد بن عبد الله الواسطي الطحان " ؟ فقال :
    " هو على يديْ عدْل "
    قال الحافظ :
    " معناه : قرب من الهلاك وهذا مثل للعرب كان لبعض الملوك شرطي اسمه ( عدل ) فإذا دفع إليه من جنى جناية جزموا بهلاكه غالبا ذكره ابن قتيبة وغيره "

    ( 918 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 504 )
    " الحارث بن حصيرة "
    شيعي محترق اختلفوا في توثيقه
    قال ابو حاتم :
    " هوو من الشيعة العتق لولا أن الثوري روى عنه لترك حديثه "
    قال الحافظ في " التقريب "
    " صدووق يخطئ ورمي بالرفض "

    ( 919 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 509 )
    " زكريا بن يحيى الكسائي " الشيعي -
    قال ابن معين :
    " رجل سوء يحدث بأحاديث سوء يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيها :
    واقال النسائي والدراقطني :
    " متروك "

    ( 920 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 516 )
    قول البخاري :
    " متروك الحديث "
    فإن هذا لا يقوله الإمام إلا فيمن هو في أردا مراتب الجرح كما هو معلوم

    ( 921 )

    " الضعيفة " ( ج10 / ص 522 )
    ح ( 4894 )
    " يا علي أنت سيد في الدنيا سيد في الآخرة ..."
    موضوع "
    قال الحاكم :
    " صحيح على شرط الشيخين وأبو الأزهر باجماعهم ثقة .."
    وتعقبه الذهبي "
    فقد روى الخطيب بسند صحيح عن أبو حامد الشرقي عن حديث أبي الأزهر هذا فقال :
    " هذا حديث باطل والسبب فيه : ان معمراً كان له ابن أخ رافضي وكان معمر يمكنه من كتبه فأدخل عليه هذا الحديث وكان معمر رجلا مهيباً لا يقدر عليه أحد في السؤال والمراجعة فسمعه عبد الرزاق في كتاب ابن أخي معمر ! "
    · وأما بالنسبة لعبدالرزاق فإعلاله به أقرب لأنه إن كان ثقة فقد تكلموا في تحديثه من حفظه دون كتابه
    قال البخاري :
    " ما حدّث به من كتابه فهو أصح "
    قال ابن حبان :
    " كان ممن يخطئ إذا حدث من حفظه على تشيع فيه "
    · وقد أورده ابن الجوزي في " الواهيات " وقال : إنه موضوع ومعناه صحيح
    · وكذا في " تنزيه الشريعة " لابن عراق
    · وقد أورده الشيعي في " مراجعاته " ( ص 175 |) من رواية الحاكم قال :
    · " وصححه على شرط الشيخين " !!
    ولم ينقل كعادته رد الذهبي عليه

    · وفي رواية الخطيب بلفظ :
    " فتبسم يحيى بن معين وقال : أما إنك لست بكذاب وتعجب من سلامته وقال : الذنب لغيرك في هذا الحديث "

    ( 922 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 538/ ح 4899 )
    " حديث " أنا المنذر وعلي الهادي ..."
    الحديث مما تله جبه الشيعة ويتداولونه في كتبهم فهذا إمامهم ابن مطهّر الحلي قد أورده في كتابه الذي أسماه " منهاج الكرامة في إثبات الإمامة " ( ص 81-82) وقلده عبد الحسين في " مراجعاته " ( ص 55 ) ثم الخميني في " كشف الأسرار " ( ص 161 ) وزاد عليهما في الكذب والأفتراء أنه قال : " وردت في ذلك سبعة أحاديث عند أهل السنة " !
    ورد عليهم شيخ الإسلام ابن تيمية على الحلّي للتتأكد من بطلان الحديث وجهل الشيعة وضلالهم ( 4/ 38)

    ( 923 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 549 )
    " ابن أبي الحديد معتزلي شيعي غال كما قال ابن كثير في " البداية " ( 13/ 199 ) فلا يوثق بنقله لا سيما في نقله للاحاديث وعزوها للمصادر "
    قلت :
    " يدعي الشيعة إن ابن أبي الحديد شارح كتاب " نهج البلاغة " هوو سني المذهب ويعتبرون كتابه مصدرا للرد على أهل السنة والجماعة
    وللرد على دحض هذه الفرية يقول محقق كتاب شرح " نهج البلاغة " محمد أبو الفضل ابراهيم فيقول في مقدمة كتابه درس المذاهب الكلامية ثم مال إلى مذهب الاعتزال وكان الغالب على أهل المدائن التشيع والتطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقبل مذهبهم والاسراف الى حد الغلو في علي رضي الله عنه "

    ( 924 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 551 )
    وابن حبان والعجلي فتساهلهما في توثيق المجهولين معروف "

    ( 925 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 564 )
    : " أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ "
    محدث الشيعة كوفي حافظ شيعي معروف وقد اختلفوا فيه كما في " اللسان "
    وقد قال البرقاني للدارقطني :
    " أيش أكثر ما في نفسك من ابن عقدة ؟ قال : الإكثار من المناكير "
    قلت :
    عقدة : لقب لأبيه لعلمه بالتصريف والنحو وكان عقدة ورعا "

    ( 926 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 566)
    عمارة بن جوين
    قال الحافظ :
    " متروك ومنهم من كذبه شيعي "
    سئل عنه علي بن المديني رحمه الله فقال :
    " أكذب من فرعون "

    ( 927 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 566)
    إسماعيل بن إبان اثنان :
    · إذا كان الغنوي فهو كذاب
    · وإذا كان الوراق فهو ثقة "

    ( 928 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 571 )
    " ابو حازم مولى ابن عباس : اسمه نبتل وهو ثقة كما قال أحمد في رواية ابن أبي حاتم ( 4/ 1/ 508 ) عنه

    ( 929 )

    " الضعيفة " ( ج10 / ص 572 )
    وقد ساق عبد الحسين الشيعي أحاديثه الأربعين في " مراجعاته " تحت عنوان ( أربعون حديثا من السنن المؤيدة للنصوص ) في فضل علي بن أبي طالب وكلها " موضوعة " ثم ختمها بقوله :
    " إلى ما يسع المقام استقصاؤه من امثال هذه السنن المتضافرة المتناصرة باجتماعها كلها على الدلالة على معنى واحد وهو أن علياً ثاني رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الأمة وأن له عليها من الزعامة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ما كان له صلى الله عليه وسلم فهي من السنن المتواترة في معناها وإن لم يتوافر لفظها " !!
    · قال الألباني رحمه الله :
    " ليس في الأربعين التي ساقها من الأحاديث الثابتة سوى أربعة أحاديث ليس فيها مما أخرجه الشيخان حديث واحد اللهم إلا حديث علي :
    " إنه لعهد النبي صلى الله عليه وسلم : لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ..." أخرجه مسلم
    وبقية الأحاديث لا يصح منها شيء وأكثرها موضوع "

    ( 930 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 577 )
    مما يدل اللبيب على قيمة أحاديث كتاب الشيعي فإنه حشاه بالأحاديث الضعيفة والموضوعة ما لا إسناد له فإنه لا يتورّع من إيراد ما هو مقطوع بوضعه عند أئمة السنة ملبّساً على العامة أنه صحيح عندهم لمجرد إيراد بعضهم إياه ولو بإسناد موضوع أو بدون إسناد " !


    ( 931 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 579 -580 )
    " أهل العلم يعلمون أن الزمخشري في الحديث كالغزالي لا يوثق بهما في الحديث لأنهما غريبان عنه فكم من أحاديث ضعيفة وموضوعة في " الكشاف " تفسيره ولذلك وضع عليه الحافظ الزيلعي تخريجا لأحاديثه ثم لخصه ابن حجر وهو المسمى ب " الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف " وقد حكم على بعض الأحاديث فيه بالوضع فأصاب "

    ( 932 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 582 )
    " محمد بن مروان السدّي الأصغر وهو متهم بالكذب "
    قلت : أما السدّي الأكبر فهو ثقة

    ( 933 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 586 )
    " وعبد الحسين الشيعي في كثير من فراه متابع لابن المطهر الحلّي فهو إمامه فيه كما قال في كتابه : " منهاج الكرامة في إثبات الإمامة "

    ( 934 )

    " الضعيفة " ( ج10 / ص 587 )
    " قد أبطل شيخ الإسلام ابن تيمية استدلال ابن المطهر الحلّي من وجوه كثيرة بلغت تسعة عشر وجهاً وأقره الحافظ الذهبي في " المنتقى منه " ( ص 419 ) :
    " قوله : " قد أجمعوا أنها نزلت في علي " : من اعظم الدعاوى الكاذبة بل أهل العلم بالنقل على أنها لم تنزل في علي بخصوصه أن الحديث من الكذب الموضوع وأن " تفسير الثعلبي " فيه طائفة من الموضوعات وكان حاطب ليل وفيه خير ودين ولكن لا خبرة له بالصحيح والسقيم من الأحاديث "

    ( 935 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 587 |)
    " وأن تفسير " الثعلبي " فيه طائفة من الموضوعات وكان حاطب ليل وفيه خير ودين ولكن لا خبرة له بالصحيح والسقيم من الحاديث ثم نعفيك من دعوى الإجماع ونطالبك بسند واحد صحيح وما أوردته عن الثعلبي واه فيه رجال متهمون ..."

    ( 936 )
    " الضعيفة " ( ج10 / 590 )
    وكتاب الشيعي عبد الحسين " كتاب الأسرار " وحريّ به أن يسمى ب " فضيحة الأشرار " فقد كشف فيه فعلا عن فضائح كثيرة من عقائد الشيعة لا يعلمها عنهم كثير من أهل السنة "

    ( 937 )
    " الضعيفة " ( ج10 / 591 )
    " أن السيوطي في " الدرالمنثور " مع كونه من أجمع المفسّرين للآثار الواردة في التفسير وأكثرهم حشراً لها دون تمييز صحيحها من ضعيفها "

    ( 938 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 614 )
    " عبد الله بن عبد القدوس الرافضي "
    قال الذهبي :
    " كوفي رافضي نزل الريّ روى عن الأعمش وغيره قال ابن عدي : عامة ما يرويه في فضائل أهل البيت قال يحيى : ليس بشيء رافضي خبيث وقال النسائي وغيره : ليس بثقة "

    ( 940 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 617 )
    " اعلم ان الشيعي – في كتابه " المراجعات " ( ص 123- 129 ) قد دلّس – كعادته – حول احاديث الكتاب تدليسات فاحشة هي الكذب بعينه ! ثم تبعه على ذلك الخميني في " كشف الأسرار " ( ص 173- 175 )

    ( 941 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 619 )
    · عباد بن عبد الله اثنان
    - الأول : عباد بن عبد الله الأسدي الكوفي الراوي عن علي " ضعيف "
    - الآخر : عباد بن عبد الله الأسدي المدني الراوي عن أسماء وعائشة فهو الذي احتج به الشيخان وهو ثقة "
    ( 942 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 627 )
    " المحفوظ في هذه القصة " لما قدمت ابنة حمزة المدينة اختصم فيها علي وجعفر وزيد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " قولوا أسمع فقال زيد : هي ابنة أخي وأنا أحق بها وقال علي : ابنة عمي وانا جئت بها وقال جعفر : ابنة عمي وخالتها عندي قال : خذها يا جعفر ! انت أحقهم بها " فقال رسول الله ..... أنت يا زيد ! فمولاي وأنا مولاك واما أنت يا جعفر فأشبهت خلقي وخلقي وأما انت يا علي انت مني وأنا منك "
    " انت مني وأنا منك " وان ذكر المنزلة فيها منكر لتفرد الجرمي به دون سائر الثقات من أصحاب إسرائيل "

    ( 943 )
    " الضعيفة " ( ج10 / 627 )
    " محمد بن إسحاق إنما أخرج له مسلم مقرونا بغيره ثم هو مدلس "

    ( 944 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 630 )
    " يعتبر الشيعة كتاب الكليني " الكافي " ك " صحيح البخاري " عندنا .

    ( 945 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 640 )
    قال الذهبي في ترجمة " قنبر " مولى علي :
    " لم يثبت حديثه قال الأزدي : يقال كبر حتى كان لا يدري ما يقول أو يروي ؟ قلت : قلّ ما روى "

    ( 946 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 647- 648 )
    ما رواه البخاري ومسلم وأحمد من طريق ابراهيم عن الأسود بن يزيد قال :
    " ذكروا عند عائشة أن علياً كان وصياً فقالت : متى أوصى إليه ؟ ! فقد كنت مسندته إلى صدري – او قالت : حجري – فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه ؟!
    " وهذا يبطل حديث مسلم الملائي وكذلك حديث الواقدي إلا أن هذا ليس فيه التصريح بأنه مات وهو مستند إلى علي رضي الله عنه "

    ( 947 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 650 )
    " تفسير الفخر الرازي " محشو بالأحاديث الباطلة والموضوعة وهو في ذلك مثل " الإحياء " للغزالي !

    ( 948 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 659)
    " قال الذهبي في " الميزان " :
    " عبد الله بن جعفر المديني متفق على ضعفه وقال ابن المديني : أبي ضعيف وقال ابو حاتم : منكر الحديث جدا وقال النسائي : متروك الحديث وقال الجوزجاني : واه وقال ابن حبان : هو الذي روى عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة مرفوعا " الديك الأبيض صديقي وصديق صديقي وعدو عدوي "

    ( 949 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 659 )
    " قصة تزويجه بفاطمة – يعني علي – وحمله الراية فمتواتر في دواوين السنة "

    ( 950 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 661 )
    " هشام بن سعد "
    وإن أخرج له مسلم ففي حفظه ضعف يسير وهو حسن الحديث ولذلك حسّن الحافظ ابن حجر حديثه في " الفتح " ( 7/ 13 ) .

    ( 951 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 671 )
    " كتاب " الواهيات " لابن الجوزي خصّه بالأحاديث الواهية والمنكرة التي لم تبلغ عنده دركة الوضع وهذا غالبي فكثيراً ما يورد فيه بعض الموضوعات أيضا كما نبه على ذلك الحفاظ "
    وعزو الحديث إلى " الواهيات " معناه : تضعيف له "

    ( 952 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 672 )
    " ما ذكره ابن خلكان في ترجمة " الثعلبي " قال فيه :
    " صحيح النقل موثوق به " !
    فيتوهم من لا علم عنده ان هذا معناه أن كل ما ينقله من الأحاديث صحيح في ذاته ! وليس الأمر كذلك كما يعلمه عامة المشتغلين بهذا العلم الشريف وأما كون ما روى صحيحا في نفسه أو لا فهذا امر يعود إلى النظر في إسناده الذي روى الحديث به فإن صح فبها وإلا فمجرد روايته إياه لا تكون تصحيحا له كما لا يخفى في ذلك شان كل أئمة الحديث الذين لم يتقيدا برواية الصحيح فقط "
    وكم من حديث رواه الثعلبي هذا وهو مطعون فيه عند العلماء "

    ( 953 )
    ( الضعيفة ) ( ج10 / ص 673 )
    ( ح 4958 )
    " حلف الحافظ الذهبي بالله على أنه موضوع "

    ( 954 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 681 )
    " وابن حجر الهيتمي الفقيه ليس من أهل المعرفة بالتصحيح والتضعيف "

    ( 955 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 706 )
    " والمبارك بن فضالة وإن كان صدوقاً فهوو مدلس تدليس التسوية "

    ( 956 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 708 )
    قال ابن عدي :
    " .. ولعل البلاء من ابن لهيعة فإنه شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف "

    ( 957 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 720 )
    " كتاب " السقيفة " هو من كتب الشيعة التي لا يعتمد عليها عندنا ينقل عنه عبد الحسين الشيعي وقد علق عليه السيد محمد صادق آل بحر العلوم بقوله :
    " ينقل عن كتاب " السقيفة " هذا كثيرا : ابن أبي الحديد المعتزلي في " شرح نهج البلاغة " مع نسبته لأبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري "

    ( 958 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 721 )
    " جسْرة بنت دجاجة "
    مختلف فيها
    قال البخاري :
    " عندها عجائب "
    لم يوثقها من يوثق بتوثيقه "

    ( 959 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 732 )
    " والاضطراب دليل على ان الراوي لم يضبط الحديث ولم يحفظه ولذلك كان الحديث المضطرب من أقسام الحديث الضعيف حتى ولو كان الاضطراب من ثقة فما بالك من مضعّف "

    ( 960 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 734 )
    " هشام بن عمار مع كونه من شيوخ البخاري فقد كان يتلقن

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 961 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 736 )
    قال ابن حجر في " الإصابة " :
    " قلت : وليس في سنده [ إلا ] أبو عبد الملك بن قدامة الجمحي وهو مختلف فيه وثقه ابن معين والعجلي وضعفه أبو حاتم والنسائي وقال البخاري : يعرف وينكر " !
    ( 962 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 737 )
    " عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار – وإن كان من رجال البخاري – ففيه كلام كثير حتى إن ابن عدي ختم ترجمته بقوله فيه :
    " هو من جملة من يكتب حديثه من الضعفاء "
    والحافظ نفسه لم يوثقه في " التقريب " بل قال فيه :
    " هو صدوق يخطئ "

    ( 963 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 742-743 )
    قول البيهقي :
    " وفي هذا الإسناد ضعف ...."
    قال الألباني :
    في قوله في حديث في " الضعيفة " ( 4986 )
    " ضعف " تساهل كبير فإن هذا إنما يقال في الراوي الصدوق الذي في حفظه ضعف فمثله يعتضد بغيره وعمرو بن حصين وهو العقيلي ليس كذلك بل هو شديد الضعف كما يدل على أقوال مجرحيه من الأئمة فقال أبو حاتم :
    " ذاهب الحديث وليس بشيء "
    قال الدراقطني :
    " متروك "
    قد حذفه الشيخ رحمه الله من " الصحيحة " قبل أن يطبع هذا المجلد ؟

    ( 964 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 750-751 )
    ح( 4992 )
    " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ! نبئني من أحق الناس مني بحسن الصحبة ؟ فقال : نعم – وأبيك ! لتنبأن
    " أمك " قال : ثم من ؟ قال :
    " ثم أمك " قال : ثم من ؟ قال :
    " ثم أمك " قال : ثم من ؟ قال :
    " ثم أبوك " قال : نبئني يا رسول الله ! عن مالي ....." الحديث "
    أخرجه مسلم ( 8/ 2) وليس عند مسلم وابن ابي شيبة قضية الصدقة
    وأخرجه ابن ماجه وأبو يعلى
    وهذا من أوهام شريك عندي والصواب رواية الأسود إن كانت محفوظة عن عمارة لأنها لم ترد عند الثقات
    قال الحافظ في " الفتح " ( 10 / 329 )
    " فلعها تصحفت "
    والأقرب أنها من شريك ابن عبد الله القاضي فإنه سيء الحفظ فاضطرب فيه "
    " ويتحرر عندي من هذا التخريج أنه قد اختلف على عمارة بن القعقاع في ذكر الحلف بالأب فتفرد بذكره شريك ومحمد بن فضيل على حلاف في ذلك عليهما .."
    " ويتبين أن زيادة الحلف بالأب في هذا الحديث زيادة شاذة غير محفوظة "
    والبخاري لم يذكر في روايته عن قتيبة تلك الزيادة خلافا لمسلم على ظاهر روايته .. وومما لا شك فيه ان البخاري مقدم في حفظه وإتقانه عل مسلم "

    ( 965 )
    " الضعيفة " ( ج10 / ص 771- 772 )
    " كتاب " الألباني شذوذه وأخطاؤه "
    تبين لي أن مؤلفه من متعصبة الحنفية وله اطلاع لا بأس به على كتب الحديث ورجاله ولم نعرف شخصه بل غلب على الظن ان هذا الإسم مزور لا حقيقة له ولذلك دارت الظنون حول بعض المشهورين بعدائهم الشديد للسنة وأهلها ثم بدأت الأخبار تتوارد أنه هو الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي فإذا ثبت هذا فإنه يؤسفني أن يحشر نفسه في زمرة أعداء السنة في الوقت الذ1ي يتظاهر بخدمتها وتحقيق كتبها ولا يظهر لي شخصيا إلا كل ود واحترام حينما كنا نلتقي به في المكتب الإسلامي ببيروت .. وهذا بالطبع لا يعني أنه لم يصب في شيئا مطلقا مما انتقدني فيه فما منا من أحد إلا ردّ ورد ّ عليه إلا النبي صلى الله عليه وسلم كما قال الإمام مالك رحمه الله "



    ( 966 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 5 )
    " علي بن أبي طلحة لم يسمع من ابن عباس ولم يره كما قال الحافظ وغيره من المتقدمين والمتأخرين "
    ( 967 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 9 )
    قول ابن أبي حاتم في " معدي بن سليمان " ... شيخ
    " ليس صريحا في توثيقه بل هو يدل على عدم الضعف المطلق كما قال الذهبيث في مقدمة " الميزان " والحافظ تبعا له في " اللسان " ونفي الضعف المطلق لا يستلزم أنه موثق عنده كما هو ظاهر "
    ولذا جزم الحافظ في " التقريب " : " ضعيف "
    وقد شذ الترمذي فصحح حديثه "

    ( 968 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 10/ ح 5004 )
    " كتب الشيخ رحمه الله بخطه فوق هذا المتن " نقل إلى الصحيحة " وهو في " صحيح الترغيب " ( 3526 ) و " الصحيحة " ( 3467 )
    والحديث ( لما افتتح صلى الله عليه وسلم مكة رن إبليس رنة اجتمعت إليه جنوده ...."
    ( 969 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 16 )
    " أبي بكر بن عياش "
    " لم يحتج به مسلم على ضعف في حفظه "

    ( 970 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 19 )
    " حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا بلفظ :
    " يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن في جهنم يقال له : " بولس " تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار : طينة الخبال "
    أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " والترمذي – وحسنه – وهو مخرج في " المشكاة " ( 5112 ) .
    ( 971 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 21 )
    " الحافظ البزار " صاحب المسند المعروف به
    قال الدارقطني :
    " ثقة يخطئ كثيراً "

    ( 972 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 22-23 )
    " محمد بن ثابت البناني "
    قال البخاري رحمه الله :
    " فيه نظر "
    إشارة منه إلى أنه شديد الضعف عنده متروك

    ( 973 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 24 )
    " عبد الرحمن بن علقمة "
    مختلف في صحبته
    قال الحافظ :
    " يقال : له صحبة وذكره ابن حبان في الثقات "

    ( 974 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 24-25 )
    " من المعلوم سوء حفظ ابن لهيعة
    أما أبوه
    " لهيعة بن عقبة
    روى عنه جمع غير يزيد بن أبي حبيب
    ذكره ابن حبان في " الثقات "
    قال الأزدي : حديثه ليس بالقائم
    قال ابن القطان : " مجهول الحال "
    قال الحافظ ابن حجر : " مستور "

    ( 975 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 25 )
    " يحيى بن سعيد النصاري " الإمام الحافظ الثقة من صغار التابعين
    أما أخوه :
    سعد بن سعيد الأنصاري
    متهم بسوء الحفظ
    قال الحافظ :
    " صدوق سيء الحفظ "

    ( 976 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 49-50 )
    وهم الشيخ الفاضل علي رضا في تعليقه على كتاب أبي نعيم " صفة الجنة " ( 3/ 272-273 ) سقط من قلمه ان يترجم لخالد بن يزيد بن أبي مالك – علة الحديث – وأبوه فغفل عن ترجمتع بالتالي عن سوء حاله وبناء على ذلك فحسنه وتبع في ذلك العراقي في " تخريج الإحياء " وهذا من أوهامه التي قلده فيها المعلقون الثلاثة على " الترغيب " ( 4/ 447 ) !!!

    ( 977 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 55 )
    " عبد الله بن محمد ابن عقيل – وهو صدوق في حديثه ليّن كما في " التقريب "

    ( 978 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 55 -56 )
    ح( 5032 )
    " إذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين وألهمه رشده "
    أخرجه البزار ورجاله موثقون إلا " أحمد بن محمد بن أيوب وهو آفته
    قال ابو حاتم :
    " روى عن أبي بكر بن عياش أحاديث منكرة "
    قال ابن عدي :
    " حدث عن أبي بكر بن عياش بالمناكير "
    قال الألباني :
    وأن الحديث بهذه الزيادة منكرة واما بدونها فهو صحيح جاء عن جمع من الصحابة منهم معاوية رضي الله عنه في " الصحيحين " ووغيرهما
    ( 979 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 45 )
    " فائدة "
    المراد هنا ب ( الإمام ) : هو كتاب الأعمال .
    ولهذا قال تعالى :
    { يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرؤون كتابهم }
    أي : من فرحته وسروره بما فيه من العمل الصالح يقرأه ويحب قراءته "
    ورجحه الحافظ ابن كثير
    خلافا لابن جرير فإنه قال – بعد أن ذكر هذا القول وغيره :
    " والأولى قول من قال : معنى ذلك : يوم ندعو كل أناس بإمامهم الذي كانوا يقتدون به ويأتمون به في الدنيا لأن الأغلب من استعمال العرب ( الإمام ) فيما ائتم واقتدي به )
    قال ابن كثير :
    " وقال بعض السلف : هذا أكبر شرف لأصحاب الحديث لأن إمامهم النبي صلى الله عليه وسلم "

    ( 980 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 58 )
    " ومن عادة الهيثمي إذا قال في إسناد ما : " ورجاله موثقون " : أنه يعني أن في في رواته من وثق توثيقا ضعيفا لا يعتد به وهذا لم يوثقه أحد فلعله اختلط عليه بأبي المقدام الكوفي الحداد فإنه من طبقة هذا وقد وثقه أحمد وابن معين وغيرهما وضعفه الدارقطني "

    ( 981 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 59 )
    ح ( 5035 )
    " لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين عن عورتهما يتحدثان فإن الله يمقت على ذلك "
    ضعيف الإسناد " أخرجه ابوداود والنسائي وابن ماجه والحاكم والبيهقي
    وهذا هو حكم الشيخ رحمه الله قديما ثم صححه في بحث قيم له في " الصحيحة " ( رقم 3120 ) وأورده في " صحيح الترغيب " ( رقم 155 )

    ( 982 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 60 )
    " عكرمة بن عمار العجلي اليمامي لا ينزل حديثه عن رتبة الحسن في غير روايته عن يحيى بن أبي كثير "
    قال الحافظ :
    " صدوق يغلط وفي روايته عن يحيى بن أبي كثير اضطراب ولم يكن له كتاب "

    ( 983 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 63 )
    " خالد بن مخلد "
    وإن كان من رجال الشيخين فقد تكلم فيه جماعة وساق له ابن عدي عشرة أحاديث استنكرها وقد ساق بعضها الذهبي في " الميزان " أحدهما مما أخرجه البخاري في " صحيحه "
    وقال الذهبي فيه :
    " ولولا هيبة " الجامع الصحيح " لعددته في منكرات خالد بن مخلد .."
    " والحديث في " الضعيفة " ( رقم ( 5036 )
    أرى – يعني الألباني – أن هذا الحديث " لا يسبغ عبد الوضوء .." من منكراته فإن الحديث في " الصحيحين " وغيرهما من طرق عن حمرا نبه نحوه وليس فيه قوله : " ... وما تأخر "
    قال الحافظ ابن حجر في " الخصال المكفرة " ( ص 14-15 )
    " وأصل الحديث في " الصحيحين " لكن ليس فيه : " ما تأخر "

    ( 990 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 74 )
    " والمعروف في أحاديث الجلوس بعد صلاة الغداة والصلاة بعد طلع الشمس أن له أجر حجة وعمرة فقوله في الحديث " من صلى الفجر .... خرج من ذنوبه ..."
    منكر عندي والله اعلم

    ( 991 )
    " الضعيفة " (ج 11 / ص 79 )
    عبد الرحمن ابن الأسود بن مأمول الوراق
    · هو من شيوخ الترمذي والنسائي وغيرهما
    · جزم الحافظ في " التقريب " بأنه ثقة
    · مع أنه لم يحك توثيقه في " التهذيب " عن أحد !!

    ( 992 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 84)
    ح ( 5049)
    " أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس كلب "
    ضعيف شاذ بهذا اللفظ "
    أخرجه ابن حبان في " صحيحه " والطبراني في " الأوسط "
    ومحمد بن ميسرة مختلف فيه فوثقه ابن معين وابو داود
    وقد خالفه جمع من الثقات – كشعبة والحمادين وغيرهم – فرووه بلفظ " .... رأس حمار " أخرجه الشيخان وغيرهما
    هذا هو المحفوظ ولفظ " رأس كلب " شاذ أو منكر اخطا فيه محمد بن ميسرة "
    وقد صح الحديث موقوفا على ابن مسعود رضي الله عنه :
    " ما يؤمن أحدكم إذا رفع رأسه في الصلاة قبل الإمام أن يعود {اسه رأس كلب ؟!
    أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " والطبراني في " الكبير "

    ( 993 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 95 )
    قول الهيثمي : " .... موثقون "
    فيه إشعار منه بأن توثيق من وثقهم ليس قوياً "

    ( 994 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 95 )
    قول مسلمة في الراوي :
    " رواياته لا بأس بها "
    ليس صريحا في التوثيق مع تصريح غيره بتضعيفه

    ( 995 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 99 )
    " يحيى بن عقبة بن أبي العيزار
    *
    قال ابو حاتم : يفتعل الحديث
    قال البخاري : منكر الحديث
    وضعفه سائر الأئمة
    وشذ أبو علي بن السكن فقال :
    " صالح الحديث " !

    ( 996 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 102 )
    " وقد أشار إلى تضعيف أبي حنيفة الحافظ الهيثمي بقوله عقب حديث :
    " رواه الطبراني في " الكبير " وفيه من ضعف [ في ] في الحديث "
    وكانه لم يتجرأ على الإفصاح باسمه اتقاء منه لشر متعصبة الحنفية في زمانه كفانا الله شر التعصب وأهله !!

    ( 997 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 104 )
    نافع بن ثابت هو حفيد عبد الله بن الزبير ترجمه ابن ابي حاتم ( 4/ 1/ 457 ) برواية آخرين عنه ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا وقال :
    " مات في المدينة سنة خمس وخمسين ومئة وهو ابن ثلاث وسبعين "
    فأفاد أنه ولادته كانت سنة ( 82 ) عليه فلم يدرك جده عبد الله بن الزبير فإنه مات قبله بثمان سنين فهو " منقطع "

    ( 998 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 106-107 )
    قال الهيثمي في " مجمع الزوائد " ( 2/ 254)
    " رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وفيه كلام وهو ثقة مدلس " !
    قال الألباني :
    ووصفه إياه بأنه ثقة مدلس وهم ظاهر مزدوج فإن أحدا من الأئمة لم يطلق عليه أنه ثقة ولا وصفه أحد بالتدليس بل هو مجمع تضعيفه لولا ما روى أبو داود قال : سألت يحيى عن ليث فقال :
    " لا بأس به "
    وهو مخالف لما رواه غيره عن ابن معين من التضعيف وهو المعتمد لموافقته لسائر أقوال الأئمة المضعفة له "

    ( 999 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 124-125 )
    ( ح 5077) " أظل الله عبدا – في ظله يوم لا ظل إلا ظله – أنظر معسراً أو ترك لغارم )
    " ضعيف جداً " أخرجه عبد الله بن أحمد في " زوائد المسند " ( 1/ 73 )
    وآفته : محجن مولى عثمان قال الذهبي :
    " قال البخاري : لم يصح حديثه " وهناك علل أخرى .
    وفيه العباس بن الفضل الأنباري
    قال الحافظ : متروك واتهمه ابو زرعة "
    ونحوه قول أحمد - فيما رواه ابنه عنه قال :
    " لم يسمع منه أبي ونهاني أن أكتب عن رجل عنه "
    قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى :

    " فالعجب لعبد الله أن يخرج حديثه في " زيادات المسند " بعد نهي أبيه "
    قال الألباني : " لعله نسي !
    قلت : رحم الله أئمتنا .

    ( 1000 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 126-127 )
    " وقد سكت الحافظ ابن حجر في " الفتح " ( 3/ 415 ) على حديث " أذهب بضعفائنا ونسائنا فليصلوا الصبح بمنى وليرموا جمرة العقبة .. قاله للعباس .." أخرجه الطحاوي في " معاني الآثار " مع ما فيه من الظصعف الظاهر فدل هذا وأمثاله على أنه لا ينبغي أن ينظر إلى ما سكت عنه فيه بتحفظ ولا يبادر إلى القول بتحسينه كما اشتهر عنه ان ما سكت عليه في الفتح فهو حسن فتأمل !!!
    ومما يدل على نكارة هذين الحديث والمحفوظ عن ابن عباس من طرق عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لغلمان عبد المطلب :
    " لا ترموا جمرة العقبة حتى تطلع الشمس "
    وهو حديث صحيح وقد حسنه الحافظ كما في " الإرواء " ( 1076 )

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    (( 1001 ))

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 122 )
    " عمرو بن تميم "
    قال ابن خزيمة في " صحيحه " : " عمرو بن تميم يقال له : مولى بني رمانة مدني "
    وفي " تاريخ البخاري " زمانة " وكذا في " التعجيل "
    وقال ابن ابي حاتم ( 3/ 1/ 222 ) : " مولى بنى مازن "
    والصواب ما في " التاريخ " وإليه جنح الحافظ
    نقل الذهبي عن البخاري أنه قال : " في حديثه نظر "
    ونقل الحافظ عن البخاري أنه قال : " فيه نظر "
    وابن حبان ذكره في " الثقات " !

    ( 1002 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 134 -135 )
    ح ( 5083 ) ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر "
    ( شاذ ) بزيادة " وما تأخر "
    أخرجه النسائي في " الكبرى "
    " وإسناد رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين غير محمد ابن عبد الله ابن يزيد القرشي العدوي المقرئ المكي وهو ثقة بلا خلاف وحكت بشذوذه للاسباب التالية :
    · مخالفة ابن يزيد لكل من روى الحديث من الثقات الحفاظ المشهورين عن سفيان بن عيينة وهم :
    - الإمام أحمد
    - الإمام الشافعي
    - الإمام الحميدي
    - الحافظ ابن المديني
    - الإمام مخلد بن خالد
    - الحافظ عمرو بن علي الفلاس
    - الإمام إسحاق بن راهويه
    - الحافظ قتيبة بن سعيد
    · والذين لم يذكروها عن سفيان أكثر عددا وأقوى ضبطاص وحفظا فلا جرم أن أعرض عن إخراجها الشيخان وغيرهما ممن ألف في " الصحيح " فهذا وحده يكفي لعدم اطمئنان النفس لثبوتها عن سفيان فضلا عن النبي صلى الله عليه وسلم
    · ولقد تابع سفيان جماعة من الثقات في روايته عن الزهري فلم يأت أحد منهم بهذه الزيادة وهم
    - الإمام مالك عن ابن شهاب بدون الزيادة
    - معمر بن راشد عن الزهري بدون الزيادة
    - عقيل بن خالد الأيلي عن ابن شهاب بدون الزيادة
    - يونس الأيلي عن ابن شهاب دون الزيادة
    - صالح بن كيسان عن ابن شهاب دون الزيادة
    - الأوزاعي عن الزهري دون الزيادة
    - شعيب بن أبي حمزة عن الزهري دون الزيادة
    - ابن ابي ذئب عن الزهري دون الزيادة
    الخلاصة :
    " ومن هنا تعلم أن تحسين المنذري لإسناده – ومن تبعه عليه الحافظ العراقي في " التقريب " ( 4/ 160 ) وسكت عليه الحافظ في " الفتح " كل ذلك ليس بحسن لأنهم نظروا إلى الإسناد نظرة مجردة عن النظر إلى الأسانيد الأخرى التي بها يمكن الكشف عن العلل لا سيما ما كان منها خفيا ً |"

    قلت : " رحم الله الإمام الألباني رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته "

    ( 1003 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 155 |)
    " شريك بن عبد الله القاضي "
    وإن كان من رجال مسلم فإنه لم يحتج به وإنما روى له متابعة " كما نص عليه الحافظ الذهبي رحمه الله في آخر ترجمته في "الميزان " ومن قبله الحافظ المنذري في " الترغيب " ولخص أقوالهم الحافظ ابن حجر بقوله :
    " صدوق يخطئ كثيرا تغير منذ ولي القضاء بالكوفة "

    ( 1004 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 164|)
    "الهيثم بن حبيب اثنان :
    " الهيثم بن حبيب المذكور في " إسناد حديث " ما راح مسلم في سبيل الله مجاهداً ..." هو الصيرفي الكوفي وهو ثقة من أتباع التابعين وهو غير ( الهيثم بن حبيب ) الذي اتهمه الذهبي بخبر باطل في " المهدي هذا متأخر عن الل وهو متروك وقد ميّز بينهما الحافظ في " التهذيب " تبعا لأصله وفي " التقريب " ثم نسي فجعلهما واحداً في " اللسان " كما بينته في " تيسير الانتفاع "

    ( 1005 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 171 )
    " جبير بن نفير "
    · قال ابو حاتم : " ثقة من كبار تابعي أهل الشام القدماء "
    · وليس له صحبة كما توهم الحاكم ابا عبد الله وصحح حديثه على شرط الشيخين ورده الذهبي بقوله : " مرسل "
    ولعل السبب أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه وعن أبي بكر الصديق ولكن مرسلا كما في " التهذيب "
    · والصحبة لأبيه

    ( 1006 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 174 )
    " محمد بن الحجاج "
    هو اللخمي الواسطي المترجم في " الميزان " وغيره بأنه كذاب خبيث وضع حديث الهريسة وهو في " الضعيفة " ( برقم 690 ) ولا أدري كيف خفي حاله على الذهبي مع شهرة هذا الكذاب وكونه واسطياً وشيخه ومن دونه كلهم واسطيون ؟!

    ( 1007 )

    " الضعيفة " ( ج11 / 175 )
    " سفيان بن حسين ثقة من رجال الشيخين لكنهم ضعفوه في روايته عن الزهري ولذلك لم يخرجا له عنه شيئاً "

    ( 1008 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 175 )
    ح ( 5102 )
    " من طاف بالبيت خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه "
    " ضعيف " أخرجه الترمذي ( 1/ 164 )
    قال الترمذي – مضعفا - : " حديث غريب " سألت محمدا ً يعين : البخاري – عن هذا الحديث ؟ فقال : إنما يروى هذا عن ابن عباس قوله "
    قال الألباني :
    " حكى الناجي في " العجالة " عن المحب الطبري ان الحديث رواه الطبراني بلفظ : " خمسين أسبوعاً " فلم أعثر عليه . والله اعلم

    ( 1009 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 186 )
    " المشهور ضعف ابن لهيعة فإنه سيء الحفظ إلا فيما رواه عنه العبادلة
    واحتجاج الشيخ أحمد شاكر به مطلقاً مما لا وجه له عندي بل مخالف لما عليه الأئمة النقاد من قبلنا كابن حجر وغيره

    ( 1010 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 193 )
    " أبي حازم الأنصاري "
    · مختلف في صحبته وقد أخرج حديثه ابو داود في " المراسيل " كأنه يشير إلى أنه لم تثبت عنده صحبته

    ( 1011 )

    الضعيفة " ( ج11 / ص 196-197 )
    " ابو الصلت الهروي هو عبد السلام بن صالح "
    كذبه العقيلي وابن طاهر واتهم بوضع أحاديث منها " أنا مدينة العلم وعلي بابها " وهو في " الضعيفة " برقم ( 2955 )
    وأقوال ابن معين متناقضة حوله والجمع بينهما "
    وهو من رجال ابن ماجه كما ذكر السيوطي في رسالته " تأييد الحقيقة العلية " ( ق3 / 1 ) مخططة الظاهرية

    ( 1012 )

    " الضعيفة " ( ج11 / 199-200 )
    " ثعلبة بن يزيد اثنان :
    · ثعلبة بن يزيد ( أبي حكيم " الحمراوي وهو غير ( ثعلبة بن يزيد الحمّاني الكوفي ) الذي روى عن علي وعنه حبيب بن أبي ثابت وجمع وهو من رجال التهذيب فقد فرق بينهما : البخاري وابن أبي حاتم وابن حبان
    · والحمراوي دون الحماني في الشهرة ولم أر من وثقه غير ابن حبان ( 4/ 99 ) روى عنه ثقتان – مع تابعيه – فهو مجهول الحال عندي "

    ( 1013 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 212)
    ح ( 5126 )
    " من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير – عشر مرات – كن له كعدل عتق عشر رقاب أو رقبة "
    " شاذ " أخرجه أحمد ( 5/ 418 )
    وهو إسناد صحيح على شرط مسلم لولا الشك الذي في آخره
    والصحيح المحفووظ في هذا الحديث إنما هو بلفظ :
    " .... كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل " البخاري ومسلم وأحمد وغيرهم
    قال الحافظ وأعله بقوله ( 11/ 172 ) في " الفتح "
    " وأما ذكر : " رقبة " بالإفراد في حديث أبي أيوب فشاذ والمحفوظ : " أربعة "
    وإنما يصح عندي الرواية الأخيرة : " عشر رقاب " في حديث آخر لأبي أيوب رضي الله عنه مقيدا بالصباح والمساء وهو في " الصحيحة " ( 2563

    ( 1014 )

    " الضعيفة " ( ج11 / 219 )
    " الحسن بن ذكوان "
    · من رجال البخاري لكن فيه كلام من قبل حفظه وقد أشار الى ذلك الحافظ بقوله : " صدوق يخطئ "

    ( 1015 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 225 )
    قرأت في " جزء مسائل أبي جعفر محمد بن عثمان بن أبي شيبة شيوخه " ( ق 3/ 1 ) مخطوط بخط الحافظ ابن عساكر وروايته :
    " سمعت أبي يقول : ذكرت لأبي نعيم ( يعني : الفضل بن دكين ) عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله العرزمي ؟ فقال :
    " كان هؤلاء أهل بيت يتوارثون الضعف قرنا بعد قرن "

    ( 1016 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 226 )
    " يطلق ابن عبد البر أحيانا على الحديث حسناً كما في حديث في " الاستيعاب " ( 4/ 1716 ) :
    " فذكر حديثا حسناً في فضل الذكر "
    قال الألباني :
    " فه إنما يعني حسناً في المعنى لا إسناداً وله مثل هذا غير قليل من الأمثلة "

    ( 1017 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 231 )
    " الشيخ الغماري صاحب كتاب " الكنز الثمين " فإنه مقلد متمجهد ! بل ويزعم أنه مجدد القرن الرابع عشر !

    ( 1018 )

    " الضعيفة " ( ج11/ 247-248)
    قال ابن حبان في " الضعفاء في ترجمة " إبراهيم بن عبد الله المصيصي "
    " يسوّي الحديث ويسرقه ..."
    ( فائدة )
    قال الحافظ – عقب قول ابن حبان :
    " ومعنى تسوية الحديث : أنه يحذف من الإسناد من فيه مقال وهذا يطلق عليه تدليس التسوية "

    ( 1019 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 250 )
    ح ( 5150 ) ( من ترك صلاة متعمداً أحبط الله عمله وبرئت منه ذمة الله " حتى يراجع لله توبة )
    " ضعيف جدا بهذا التمام " آفته عمرو بن عبد الغفار "
    قال الذهبي : " قال ابو حاتم : متروك الحديث .."
    " حتى يراجع لله توبة " الزيادة التي في آخره لا تصح وإلا فهو بدونها صحيح له شواهد كثيرة خرجت بعضها في " الإرواء " ( 2026 )

    ( 1020 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 256 )
    " الحارث بن عبيد أبو قدامة "
    قال ابن أبي حاتم : ( 1/ 2/ 81 )
    " قال عبد الرحمن بن مهدي : كان من شيوخنا وما رأيت إلا خيرا وقال أحمد مضطرب الحديث وقال ابن معين : ضعيف الحديث وقال أبي : يكتب حديثه ولا يحتج به "
    قال الحافظ في " التهذيب "
    " استشهد به البخاري متابعة ً في موضعين "
    قال الألباني :
    رمز له بأنه من رجال مسلم ! فلا أدري أخرج له محتجا به أم مقروناً بغيره ؟
    قال الحافظ في " التقريب "
    " صدوق يخطئ " ...

  11. #31
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1021 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 259-260 )
    " محمد بن الجعد في إسناد حديث " من جاءه أجله وهو يطلب العلم ..." هو القرشي كما جاء مصرحا به في الإسناد وهو غير محمد بن الجعد الذي يسمى حماداً هو الهذلي البصري
    والأول : قال فيه ابن أبي حاتم ( 3/ 2 / 223 ) عن أبيه :
    " هو شيخ بصري ليس بمشهور وأورده الذهبي في " الميزان " وقال :
    " قال الأزدي متروك "
    وأما حماد بن الجعد فهو معروف ولكن بالضعف وهو من رجال " التهذيب "

    ( 1022 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 266 )
    " مطر الوراق "
    قال الحافظ : " صدوق كثير الخطأ وحديثه عن عطاء ضعيف "
    ولذلك لم يحتج به الشيخان وإنما أخرج له البخاري تعليقاً ومسلم مقروناً

    ( 1023 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 270 )
    " عمران بن عبد الرحيم "
    قال السليماني :
    " فيه نظر هو الذي وضع حديث أبي حنيفة عن مالك رحمهما الله تعالى "

    ( 1024 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 272 )
    قال الحافظ الذهبي :
    " لا يصح حديث في " الأطيط " ومما يؤكد تفسير المقام المحمود الشفاعة العظمى "

    ( 1025 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 273 )
    " إسماعيل بن عياش ثقة في الشاميين ولا يدرى إذا كان الوليد بن عباد منهم أم لا
    قلت : " راجع كتب الرجال "
    وكتاب " المستدرك على الضعيفة ".

    ( 1026 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 273 )
    " وأعلم أن في فضل الحجر الأسود أحاديث صحيحة لكن ليس فيها : أنه شافع مشفع "

    ( 1027 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 276 )
    قول الحافظ ابن حجر :
    " مقبول " يعني عند المتابعة وإلا فهو لين الحديث إذا تفرد كما نبه عليه في " المقدمة "

    ( 1028 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 280 )
    " إبراهيم بن سعيد إثنان :
    أحدهما : الذي ضعفه الذهبي وهو مدني متقدم الطبقة
    والآخر : إبراهيم بن سعيد الجووهري البغدادي وهو شيخ ابن أبي الدنيا " وهو ثقة من شيوخ مسلم وذكروه في شيوخ ابن أبي الدنيا أيضا
    وقال الحافظ فيه : " من العاشرة "
    وقال في " الأول " : " من السابعة "

    ( 1029 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 281 )
    الشيخ أحمد شاكر أعرض عن كلام الطاعنيين في الإمام محمد ابن إسحاق وعدم اعتداده بقاعدة : " الجرح المفسر مقدم على التعديل " وذلك بسبب أخطائه وإن قلت وتدليسه الذي رماه به الإمام أحمد وغيره "

    ( 1030 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 281 )
    " محمدابن إسحاق "
    قال الإمام أحمد :
    " هو كثير التدليس جدا قيل له : فإذا قال : أخبرني و " حدثني " فهو ثقة ؟ قال : هو يقول : " أخبرني " فقيل له : أروى عنه يحيى بن سعيد ؟ قال : لا "
    قال الألباني :
    " هذا جرح مفسر لا يجوز هدره والإعراض عنه ولذلك كان من المقرر عند المتأخرين ان حديثه حسن بشرط التحديث فتنبه !!

    ( 1031 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 281 )
    ح ( 5173 ) " إني لأعلم أرضا يقال لها : عمان ينضح بجانبها – وفي رواية : بناحيتها – البحر الحجة منها أفضل من حجتين من غيرها "
    " ضعيف " أخرجه أحمد رجاله كلهم ثقات غير الحسن بن هادية وقد أورده الحافظ في " لسان الميزان : " وقال : " قال ابن أبي حاتم عن أبيه : لا أعرفه "
    وقال العلامة الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على هذا الحديث من المسند :
    " إسناده صحيح " فغير صحيح لنه جرى على الاعتداد بتوثيق ابن حبان وقد عرف عند العلماء ان توثيق ابن حبان مجروح لأنه بناه على قاعدة له وحده وهي :
    " أن الرجل إذا روى عنه ثقة ولم يعرف عنه جرح فه ثقة عنده !!

    ( 1032 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 282 )
    وكتاب " الثقات " لابن حبان بناه على قاعدة : ان الرجل إذا روى عنه ثقة ولم يعرف عنه جرح فهو ثقة عنده !!
    ولذا تجد فيه كثيرا من المجاهيل عند الجمهور إنما أورده ابن حبان فيه لرواية ثقة عنده تجده يوثقه "
    ومن العجائب انه يقول في بعضهم : " روى عنه مهدي بن ميمون لا ادري من هو ولا ابن من هو ؟ !

    ( 1033 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 283 )
    " وقد وقع الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في كثير من الخطيئات في تصحيح أحاديث من " المسند " وغيره بسب تقليده لابن حبان في هذه القاعدة الباطلة كما حققه الحافظ في المقدمة المشار إليها وقد حاولت إقناعه بالرجوع عن ذلك عندما اجتمعت به في : المدينة الطيبة " المدينة النبوية " على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم بعد اداء فريضة الحج ( 1368 ه )

    ( 1034 )
    " الضعيفة " ( ج11 / 283-284 )
    ( ح 5174 ) ( إني لأعلم أرضا يقال لها : عمان ينضح بناحيتها البحر بها حي من العرب لو أتاهم رسولي ما رموه بسهم ولا حجر "
    " ضعيف " أخرجه أحمد والحارث في " مسنده " وأبو يعلى والضياء المقدسي والعقيلي في " الضعفاء "
    ولفظ أبي يعلى نحوه ولذلك أورده هو والإمام أحمد في " مسند أبي بكر رضي الله عنه " وإسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين
    وقد صح الشطر الثاني من الحديث رواه مسلم وغيره من طريق أخرى عن أبي برزة الأسلمي مرفوعا بلفظ :
    " لو أنك أتيت أهل عمان ما سبّوك ولا ضربوك "
    قلت :
    " وحديث الترجمة قابل للتحسين على أقل الأحوال " والله أعلم .

    ( 1035 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 290 )
    ح ( 5180 ) ( من ترك الصلاة متعمداً فقد كفر جهاراً )
    " ضعيف " أخرجه الطبراني في " الأوسط " وآفته ابو جعفر الرازي واسمه عيسى بن بن أبي عيسى بن ماهان ضعيف لسوء حفظه
    وهذا الحديث من مناكيره عندي فإن الترهيب من ترك الصلاة أحاديث كثيرة صحيحة وفي بعضها : " فقد كفر " فزاد أبو جعفر " جهاراً " فهو منكر بهذه الزيادة . والله اعلم .

    ( 1036 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 292 )
    " صدقة بن عبد الله – وهو السمين – أبو معاوية
    جزم به الحافظ في " التقريب " بانه " ضعيف "
    · ضعفه أحمد و البخاري ومسلم وغيرهم
    · وثقه دحيم وأبو حاتم وأحمد بن صالح المصري
    · ما دام انهم اختلفوا فيه وغن كان الراجح قول الأئمة المضعفين له

    ( 1037 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 294 )
    وهم الحافظ الهيمثي رحمه الله وهما فاحشا حيث جعل في " المجمع " ( 10 / 116 ) :
    " جعل الحكم بن حيان المحاربي " من الصحابة الذين وفدوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهذا لم يقله أحد من قبله "

    ( 1038 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 296)
    " إبراهيم بن عبد الحميد لم أعرفه "
    وفي اللسان " ثلاثة من الرواة بهذا الإسم والنسبة فلعله أحدهم وثلاثتهم مجهولون
    ولكن عرفه الشيخ جاء مصرحا به في " الكبير للطبراني " وهو ابن ذي حماية وهو ثقة عند الشيخ رحمه الله كما في " الإرواء " ( 3/ 326 )|

    ( 1039 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 300-301 )
    " أبي ظلال واسمه هلال القسملي "
    قال ابن حبان في " الضعفاء " ( 3/ 85 )
    " كان شيخا ً مغفلا يروي عن أنس ما ليس من حديثه لا يجوز الاحتجاج به بحال
    وكلمات سائر الأئمة تدور على تضعيفه اللهم إلا ما ذكره الحافظ في " التهذيب " عن البخاري أنه قال فيه :
    " مقارب الحديث "
    وهذا ليس نصا في التوثيق ولا سيما وقد قال فيما ذكره الحافظ أيضا :
    " عنده مناكير "
    وقد وهم المنذري في " الترغيب "
    فقال " أبو ظلال اسمه هلال بن سويد وثقه البخاري وابن حبان لا غير "

    ( 1040 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 301 )
    تناقض ابن حبان – على زعم الحافظ المنذري رحمه الله –
    فذكر " ابو ظلال وهو هلال القسملي فذكره في " ثقات التابعين " وأورده في الضعفاء " فتناقض
    قال الألباني :
    فهذا ليس فيه أبو ظلال فيحتمل انه غيره عنده على الأقل "
    وهذا نص من ابن حبان أن أبا ظلال هو عنده غير هلال بن أبي هلال
    وكذلك فرق بينهما البخاري فيما ذكره الحافظ ولم يتبين لي ذلك
    والأقرب أنهما واحد وهو مقتضى كلام المزي



    ( 1041 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 302 )
    والمنذري رحمه الله يرى ما يراه بعض المعاصرين أن سكوت البخاري عن الراوي في " التاريخ الكبير " توثيق له وقد ترجم لهلال بن أبي ظلال في " التاريخ " وسكت عنه
    وهذا مردود
    · لأن من الممكن أن يكون سكوت البخاري عنه لا لكونه ثقة عنده بل لأمر آخر كأن يكون غير مستحضر حين كتابته حاله وإلا تناقض توثيقه المظنون مع جرحه المقطوع فقد وجدت عديداً من الرواة جرحهم في كتابه " الضعفاء الصغير " ومع ذلك سكت عنهم في " التاريخ الكبير " ومثاله
    " نصر بن حماد الوراق " سكت عنه في " التاريخ الكبير
    وأورده في " الضعفاء " وقال : " يتكلمون فيه "

    ( 1042 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص302 )
    قول البخاري في الراوي : " مقارب الحديث " عند المنذري هو بمعنى : " ثقة " وما نسبه للبخاري من التوثيق فلا يخلو الأمر من تساهل "

    ( 1043 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 303 )
    قول البخاري في الراوي : " ثقة مقارب الحديث " ليس كقوله في الراوي : " ثقة " بل هو دونه في المرتبة ولذلك نصوا في علم المصطلح على أن قولهم : " مقارب الحديث " كقولهم : " صالح الحديث " و : " شيخ وسط " ونحو ذلك " وذلك في المرتبة الرابعة من مراتب التعديل التوثيق عندهم .

    ( 1044 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 303 )
    " وجملة القول : أن أبا ظلال متفق على تضعيفه إلا البخاري "

    ( 1045 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص309 )
    " وأبو عبد الله الحمصي يغلب على ظنّي أنه محمد بن سعيد الأسدي المصلوب الكذاب الوضاع فقد غيّروا اسمه على نحو مئة اسم تعمية له فقيل في كنيته : أبو عبد الرحمن وأبو عبد الله وأبو قيس وقيل في نسبته : الدمشقي والأردني والطبري فلا أستبعد ان يقول فيه ذاك المتهم مسلمة : أبو عبد الله الحمصي !
    ويحتمل أنه أبو عبد الله الحمصي المسمى : مرزوقاً فقد أورده الدّولابي في " الكنى " وهو من رجال الترمذي لكنهم لم يذكروا له رواية عن نافع بخلاف المصلوب . والله أعلم .

    ( 1046 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 321 )
    ح ( 5199 )
    ( صمتم يومكم هذا ؟ قال : لا قال : فأتموا بقية يومكم واقضوه يعني : عاشوراء )
    " منكر بهذا التمام " أخرجه ابو داود
    وهذا إسناد ضعيف رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الرحمن ابن مسلمة وهو " مجهول "
    وضعف الحديث عبد الحق الإشبيلي وتبعه على ذلك شيخ الإسلام في " الفتاوى " وابن عبد الهادي في " تنقيح التحقيق "
    " العجب من الحافظ ابن حجر كيف سكت عليه في " الفتح " ( 4/ 201 ) وقد أشار إلى تقويته "

    ( 1047 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 326 )
    " الشيخ مهدي حسن الشاه جهانبوري ذكر في كتابه " السيف المجلى على المحلى " ( 3/ 65 ) عدة أمور خاطئة وأحاديث ضعيفة قد صححها ومنها
    · ان الخطبة جزء من الصلاة ونصفها كما ورد ف الحديث المرفوع والموقوف على عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما في " كنز العمال " وهذا الأثر موقوفا على عمر من قوله فتيقنت ان الشيخ وهم في رفعه وعزوه الى الكنز "
    · جزم بنسة حديث " عليكم بالسواد الأعظم ..." !!
    · وصحح حديث " ... أصحابي كالنجوم ...."
    · وصحح حديث " إذا صعد الخطيب المنبر فلا صلاة ولا كلام " !!
    · قوله في كتابه " وأنا حنفي غال في الحنفية " !!
    · ومع الأخطاء الفاحشة الدالة على عدم معرفة الشيخ بهذا العلم الشريف يتعصب له الشيخ محمد يوسف البنوري ( ص 50 ) بقوله : " أكبر محدث في عصره وأفقه رجل في البلاد .."!!

    ( 1048 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 335 )
    " جعفر بن برقان "
    وغن أخرج له مسلم فهو ضعيف في روايته عن الزهري خاصة صرح بذلك جمع من أئمة الجرح كأحمد وابن معين وابن عدي "
    وقول النسائي :
    " ... وسفيان بن حسين وجعفر بن برقان ليسا بالقويين في الزهري ولا بأس بهما في غير الزهري "

    ( 1049 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 336 )
    " يحيى بن أيوب وهو أبو العباس المصري "
    فإنه وإن كان احتج به الشيخان فقد تكلم فيه بعض الأئمة لسوء حفظه ومخالفته
    قال الإمام أحمد فيه :
    " يخطئ خطأ كثيراً "

    ( 1050 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 342 )
    " حديث الرايات قد أنكره جماعة من الأئمة المتقدمين على يزيد بن أبي زياد فقال وكيع :
    " يزيد بن أبي زياد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله – حديث الرايات – ليس بشيء "
    قال ابو أسامة :
    " لو حلف لي خمسين يمينا قسامة ما صدقته " يعين في هذا الحديث

    ( 1051 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 350 )
    وفي كتاب الشيخ عبدالله الحبشي " الصراط المستقيم " تصحيحه لأحاديث منكرة وضعيفة لأكبر دليل على جهل هذا الرجل بهذا العلم وقد بلغنا أنه صار له أتباع كثر في لبنان مما ذكرني بالقول المشهور : ( إن البغاث بأرضنا يستنسر )!

    ( 1052 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 373-374)
    (ح 5227) " نهى أن يبال في الماء الجاري "
    منكر " كنت قد صححته وأوردته في " صحيح الجامع الصغير " والآن قد وقفت على إسناده وانكشفت لي علته فليحذف منه وليطبع في " الضعيف ثم انكشفت لي علته الحقيقية وهي المخالفة في المتن فقد رواه الليث بن سعد عن أبي الزبير به إلا أنه قال :
    ( الراكد ) بدل : ( الجاري ) .
    أخرجه مسلم والنسائي وابن حبان وأحمد وغيرهم .

    ( 1053 )
    " الضعيفة " ( ج11 / 376 )
    " مما يؤخذ على السيد سابق في كتابه النافع " فقه السنة : كثرة الأحاديث الضعيفة فيه وفقدان الدقة العلمية في تخريجها كما تراه في كتابي " تمام المنة "

    ( 1054)
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 377 )
    والحسن البصري مدلس وأنهم اختلفوا في ثبوت سماعه من عمران ابن حصين رضي الله عنه

    ( 1055 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 384 )
    " الحجاج ابن الحجاج اثنان :
    أحدهما : الأسلمي شيخ لشعبة وهو الذي قال فيه الذهبي في " الضعفاء " : " مجهو ل "
    والاخر : حجاج بن حجاج الباهلي الأحول من رجال مسلم قال الذهبي في " الميزان " : ثقة يروي عنه ابراهيم بن طهمان "

    ( 1056 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 388)
    " القاضي محمد ابن إسحاق بن إبراهيم الأهوازي "
    فقد أورده الذهبي في " الميزان " وقال :
    " لقبه سُكّرَةُ قال الشيرازي : أقر بالوضع "

    قلت :
    " كني الحافظ الإمام محمد بن ميمون عالم مرو ( ابو حمزة ) بالسُكريّ
    نقل الذهبي في " السير " ( 13/ 422)
    ( بأنه لم يكن يبيع السكر وإنما سمي بالسكري لحلاوة كلامه ! )
    فلو لم يكن في حسن الخلق إلا الثناء الحسن لكفى بها ! فكيفوقد قال صلى الله عليه وسلم :
    " إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم "

    ( 1057 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 391 )
    "ما من مولود إلا دفن بالطينة التي خلق منها "
    هذا القدر ثابت لأن له شواهد مرفوعة يرتقي بها إلى مرتبة الحسن "
    " الصحيحة " ( 1858)

    ( 1058)
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 392 )
    حديث " وركعتا الفجر حافظا عليها فإنهما من الفضائل "
    قد تساهل الشيخ أحمد شاكر في " تعليقه على المسند " ( 7/ 292 ) فصحح حديثه وعلل بقوله :
    " وإنما صححت حديثه بأنه تابعي مستور لم يذكر بجرح فحديثه حسن على الأقل ثم لم يات فيه بشيء منكر انفرد به فيكون حديثه صحيحاً "

    ( 1059 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 404 )
    ح( 5250) " كل مسلم عليه صلاة وكل خطوة يخطوها أحدكم إلى الصلاة فهي " صلاة " )
    " منكر " أخرجه الطبراني في " الكبير " إسناد ضعيف سماك بن حرب وإن كان من رجال مسلم فقد تكلم فيه الأئمة وبخاصة روايته عن عكرمة فهي مضطربة كما قال الحافظ في " التقريب "
    والمحفوظ في " الحديث " بلفظ [ صدقة ] مكان : " صلاة " كما في " الصحيحة " ( 577 )

    ( 1060 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 408 )
    الراوي عن عمرو بن دينار في " التاريخ " : " عمرو بن حبيب الصنعاني
    وفي " العقيلي " – " الضعفاء " : " عمرو بن حوشب الصنعاني " وكذا هو في " المسند " وأكثر نسخ المسند " عمرو بن حوشب " كما حققه الشيخ أحمد شاكر رحمه الله "
    وأرجح ان الصواب – الألباني –
    " أنه عمرو بن حبيب الصنعاني " كما في " التاريخ " لان هو الذي ذكروا في ترجمته انه روى عن عمرو بن دينار بينما لم يذكروا ذلك في ترجمة " عمرو بن حوشب " وإنما ذكروا إسماعيل بن أمية " فحسب

    قلت – العبد الفقير لعفو ربه – والصواب على ان أكثر نسخ المسند " كما حكى الشيخ أحمد شاكر " عمر بن حوشب " ولا أدري ما ترجيح محققو المسند " ؟؟؟

    ( 1062 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 409 )
    " وهم الحافظ على البخاري فعز إليه في " التعجيل " أنه روى عن عمرو ابن دينار عن عطاء قال : سمعت ابن عمر ... فذكر الحديث ! وهذا وهم فاحش كنت اعتمدت عليه حين خرجت الحديث في " حجاب المرأة " ( ص 66-67) والآن تبين ان ذلك من أوهامه – رحمه الله – فمن كان عنده النسخة فليصححها على ما هنا "


    ( 1063 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 409 )
    " شيخ الشافعي الذي لم يسمه : هو إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى الأسلمي " قال أبو العباس الأصم وهو راوي " المسند "
    " سمعت الربيع بن سليمان يقول : كان الشافعي رضي الله عنه إذا قال : " أخبرني من لا أتهم " يريد به إبراهيم بن أبي يحيى وإذا قال " أخبرني الثقة " يريد به " يحيى بن حسان "
    قال الألباني
    " أما يحيى فهو التنيسي فهو ثقة من رجال الشيخين
    وأما ابراهيم فهو متروك اتهمه غير واحد

    ( 1064 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 410)
    (ح 5253 ) ( نهى عن المجر )
    " ضعيف " آفته موسى بن عبيدة وهو ضعيف كما قال الحافظ
    ( فائدة )
    : " المجْرُ " أن يباع البعير أو غيره بما في بطن الناقة قاله أبو عبيد عن أبي زيد "
    قال ابن قتيبة عقبه :
    " وفيه قول آخر رأيت أهل العلم باللغة عليه : أن المجر في الغنم خاصة دون الإبل "
    ( 1066 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 411 )
    ( ح 5254 ) " من أهديت له هدية وعنده قوم فهم شركاؤه فيها "
    " ضعيف " روي عن ابن عباس وعائشة والحسن بن علي
    · وقد صدره الإمام البخاري في " صحيحه " بالتعليق صدره بصيغة " التمريض " ويذكر عن ابن عباس " إن جلساءه شركاؤه " ثم عقب بقوله :
    · " ولم يصح "
    · وقد ضعف الحديث الإمام أحمد كما ذكره ابن قدامة في " المنتخب " من طريق " مندل "
    · وقول العقيلي " لا يصح في هذا الباب شيء "

    ( 1067 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 431 )
    ( محمد بن بحر الهجيمي ) قد ذكره ابن أبي حاتم وقال :
    " روى عنه أبو زرعة "
    ومن المعلوم أن أبا زرعة لا يروي إلا عن ثقة عنده "

    ( 1068 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 432)
    " عبد الله بن سيار مولى بني طلحة كوفي فهو الذي ذكروا أنه روى عن عائشة بنت طلحة بخلاف عبد الله بن سنان الزهري الكوفي فإنهم لم يذكروا له رواية عنها وإنما عن محمد بن المنكدر وزيد بن أسلم وهشام بن عروة
    ثم تأكدت أن الحديث لابن سيار وليس لابن سنان حين رأيت ابن راهوويه قد اخرجه في " مسنده " من طريق مندل عن عبد الله بن سيار به


    ( 1069 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 437 )
    بحر السقا – وهو ابن كنيز الباهلي – متفق على تضعيفه بل تركه أبو داود والدراقطني وغيرهما
    ( 1070 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 436 )
    ( ح 5276 )( السواك مطهرة للفم مرضاة للرب ومجلاة للبصر )
    " ضعيف جدا ً " آفته بحر السقا وجويبر والضحاك "
    والحديث صحيح كما في " المشكاة " ( 381 ) و ( الإرواء ) ( 66 ) بدون الزيادة ( ومجلاة للبصر )

    ( 1071 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 439 )
    " بني الدين على النظافة "
    لم يجد له الحفاظ أصلا وإن أورده الغزالي في " الإحياء " فقد تعقبه العراقي بقوله " لم أجده " وأقره الحافظ السخاوي في " المقاصد "

    ( 1072 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 445 )
    " مسلم احتج ببقية في الشواهد فلا يكون الحديث على شرطه إذا تفرد به بقية "

  12. #32
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1073 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 447 )
    إسماعيل بن مسلم اثنان :
    · إسماعيل بن مسلم البصري العبدي ثقة
    · إسماعيل بن مسلم المكي ضعيف
    · لم يذكرهما الحافظ المزي في شيوخ صفوان بن عيسى

    ( 1074 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 447 -448 )
    " إياس بن معاوية المزُني "
    توهم الطبراني وتبعه المنذري وتبعه الهيثمي بأنه صحابيا إلا أن الأول أورد الحديث في ترجمته من " المعجم " وتبعه المنذري وزاد الأول في الإيهام بان قرن الترضي عليه بإسمه " وإنما هو تابعي صغير في القسم الرابع من " الإصابة " فقال الحافظ :
    " وقد وهم من جعله صحابياً وهو تابعي صغير مشهور بذلك ..."

    ( 1075 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 459 )
    " وقد ظن الدكتور محمد خليل هراس – رحمه الله – في تعليقه على " الخصائص الكبرى " للسيوطي ( 2/ 283 ) ان عبد الله بن محمد بن جعفر الحافظ المشهور بأبي الشيخ ابن حيان وهو ثقة بآخر فقال : " قال في " الميزان : قال ابن المقرئ : رأيتهم يضعفونه وينكرون عليه أشياء وقال الحاكم عن الدارقطني : كذاب ألف كتاب " سنن الشافعي " وفيها نحو مئتي حديث لم يحدث بها الشافعي " !!
    قال الألباني :
    " وهذا إنما قاله الذهبي في ترجمة عبد الله بن محمد بن جعفر أبي القاسم القزويني القاضي وهو قطعا ليس شيخ أبي نعيم في هذا الحديث لأن أبا نعيم لم يدركه ولد بعد وفاة القزويني بإحدى ووعشرين سنة ! فلم يبق إلا إنه أبو الشيخ ابن حيان رحمه الله وهو ثقة "

    وقال – رحمه الله – الألباني ( ص 460 ) :
    " ولا غرابة أن يقع الدكتور الهراس رحمه الله في هذا الخطأ فإنه ليس من العلماء في هذا الشأن وإنما الغريب ان يقع فيه من له معرفة به ألا وهو ابن عراق في " تنزيه الشريعة "

    ( 1076 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 460 )
    " ويتبين لك خطأ الشيخ حسن مرزوق الميداني المعروف ( بحبنكة ) في تقويته لقصة الشاة بقوله :
    " وقد ثبت في حديث جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم جمه عظام الدراجن بعد الكل فوضع يده عليها فإذا الشاة قد قامت تنفض أذنيها " !
    وقد أخرجه البخاري في " مغازي الصحيح " وغيره في " دلائل النبوة " وأحمد من طرق عن جابر دون ذكر إحياء الشاة "

    ( 1077 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 466 )
    واعلم أن العدد ( ألف ) هو أكثر ما وقفت عليه مما روي في الذكر وثمة حديث آخر جاء في التهليل ألف مرة ولكنه منكر والمحفوظ :
    " مئة مرة إذا أصبح ومئة مرة إذا أمسى "
    كما هو في " الصحيحة " ( 2726)
    واما أكثر من ذلك فهو من مبتدعات الصوفيين والطرقيين !
    وأما حديث " من قال : لا إله إلا الله سبعين ألفا فقد اشترى نفسه من الله تعالى " !
    قال الحافظ ابن حجر – وقد سئل عنه - :
    " ليس بصحيح ولا حسن ولا ضعيف بل هو باطل موضوع ولا تحل روايته إلا مقرونا ببيان حاله "

    ( 1078 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 467)
    " الابتهاج في الكلام على الإسراء والمعراج " ( 5/1)
    كتاب أهل تصوف "

    ( 1079 )

    ( الضعيفة ) ( ج11/ ص 470-471)
    ( ح 5299 )
    ( الساعة التي في يوم الجمعة ما بين طلوع الفجر إلى غروب الشمس )
    ( منكر )
    واكثر الاحاديث في ساعة الإجابة : أنها في آخر ساعة بعد صلاة العصر وما يخالف ذلك من الأحاديث فلا يصح منها شيء . " صحيح الترغيب " ( 700-703 ) وضعيف الترغيب ( 428-431 )

    ( 1080 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 474-475)
    حديث " لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين " رواه البخاري وغيره فإنه يدل على إقرار تنقب المرأة غير المحرمة وهذا ما كان عليه كثير من الصحابيات الفاضلات فإنهن كن ينتقبن ويسترن وجوههن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كما شرحت ذلك في كتابي " حجاب المرأة المسلمة "تحت عنوان : " مشروعية ستر الوجه "

    ( 1081 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 488 )
    " المعلقين الثلاثة على الترغيب " في طبعتهم الجديدة البراقة ! قد حسنوا أحاديث تقليدا منهم للمؤلف وللهيثمي مؤكدين بذلك أنهم ( إمعة ) لا بحث عندهم ولا تحقيق إلا مجرد الدعوى والنقيق !

    ( 1082 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 491 )
    " قول ابن دقيق العيد في " الراوي : " وثق "
    " توثيق لين " كما يشير إلى ذلك بالفعل المبني للمجهول ولم يوثقه أحد من الأئمة المعروفين .."

    ( 1083 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 491 )
    مسلمة بن قاسم القرطبي
    "هو ضعيف فلا قيمة لتوثيقه ولا سيما مع مخالفته للمضعفين لراوي "

    ( 1084 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 499 )
    ح ( 5319) " الكيّس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنّى على الله "
    " ضعيف " الطبراني في " الكبير "

    ( 1085 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 501 -502 )
    · وكيع بن حدس مجهول العين وليس مجهول الحال كما قال ابن القطان فيما نقل عنه في " التهذيب "
    · وليس مجهول الصفة كما زعم الكوثري في تعليقه على " الأسماء " وتعليقه على " السيف الصقيل " ( ص 96) !

    ( 1086)
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 502 )
    قول الكوثري في سند حديث :
    " وفي سنده حماد بن سلمة مختلط " !
    فهو من عدائه للسنة وأهلها وحماد بن سلمة من أئمتها وممن احتج بهم مسلم في " صحيحه " فضلا عن أصحاب " السنن " وغيرهم وما احد رماه بالاختلاط وإنما قال بعضهم : تغير
    فرحم الله الإمام ابن المديني حين قال : " من تكلم في حماد بن سلمة فاتهموه في الدّين "

    ( 1087 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 507)
    " مذهب السلف أسلم وأعلم وأحكم وليس العكس خلافا لما اشتهر عند المتأخرين من علماء الكلام "

    ( 1088 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 518 )
    " ابو اسحاق السبيعي "
    مع كونه من رجال الشيخين فإنه مدلس وكان اختلط في آخره قال الحافظ في " مقدمة الفتح " ( ص 431 )
    " أحد الأعلام الأثبات قبل اختلاطه "
    وقد أورده ابن الصلاح وغيره في جملة المختلطين وحكمهم :
    الاحتجاج بهم بما حدثوا به قبل اختلاطهم بخلاف ما حدثوا به بعد الاختلاط فلا يحتج به "

    ( 1090 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 518 )
    يونس بن أبي إسحاق وإن كان قد احتج به مسلم فلعل ذلك منه على سبيل الاعتبار والاختيار والانتقاء من حديثه قال الحافظ في : " التقريب "
    " صدوق يهم قليلاً "
    ..........

    ( 1091 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 521 )
    ( ح 5326) " زينوا أصواتكم بالقرآن "
    " منكر مقلوب " وهو إسناد ضعيف ومتن منكر مقلوب آفته لأنه من رواية الدبري عن عبد الرزاق والدبري متكلم فيه و لولا ان الخطابي – عفا الله عنا وعنه – أورده مصححا إياه محتجاً به على ان اللفظ الصحيح من طريق الإمام أحمد عن عبد الرزاق بلفظ :
    " زينوا القرآن بأصواتكم "
    وهذا هو المحفوظ "

    وفي هذه الطرق والمتابعات والشواهد دلالة قاطعة على أن حديث الترجمة منكر مقلوب لمخالفة راويه لكل هذه الروايات والنكارة تثبت بأقل من ذلك

    " فإن قيل : لم يتفرد الدبري بالحديث كما أخرجه الحاكم
    " زينوا أصواتكم بالقرآن "
    رجال إسناده ثقات معروفون غير عبد الله بن سعد فإني لم أجد له ترجمة فإن كان ثقة فيكون الوهم من عبد الرزاق نفسه لاختلاطه ولا ندري أسمع من عبد الرزاق قبل الاختلاط ام بعده ؟ والثاني هو الأقرب .."

    ( 1092 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 526 )
    " حديث " : " ليس منا من لم يتغن بالقرآن "
    فإن المراد به : " تحسين الصوت " وبذلك فسره جماعة من السلف منهم ابن أبي مليكة فإنه قال عقب الحديث :
    " فقلت لابن أبي مليكة : يا أبا محمد ! أرأيت إذا لم يكن حسن الصوت ؟ قال : يحسنّه ما استطاع "
    " أخرجه أبو داود " وهو في " صحيحه " برقم ( 1322 )
    قال ابن كثير عقبه :
    " فقد فهم من هذا أن السلف رضي الله عنهم إنما فهموا من التغني بالقرآن إنما هو تحسين الصوت به وتحزينه كما قاله الأئمة رحمهم الله "
    قال الحافظ في " الفتح " بعد أن ذكر الخلاف في تفسير التغني لغة ( 9/ 63 ) :
    " ظواهر الأخبار ترجح ان المراد : تحسين الصوت ويؤيده قوله : يجهر به ... ولا شك ان النفوس تميل إلى سماع القراءة بالترنم أكثر من ميلها لمن لا يترنم لأن التطريب تأثيرا في رقة القلب وإجراء الدمع وكان بين السلف اختلاف في جواز القراءة بالألحان أما تحسين الصوت وتقديم حسن الصوت على غيره فلا نزاع في ذلك ..."

    ( 1093 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 520 )
    " الانقطاع بين الضحاك وابن عباس فإنه لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة كما في " التهذيب " بل إنه لم يلق ابن عباس "
    .....................
    ..............
    .......

    ( 1094 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 533 )

    " وقد ذكر ابن أبي شيبة في الباب آثاراً كثيرة في النهي عن الجهر بالقراءة في النهار ليس فيها شيء مرفوع وأصرحها : ما رواه بسند صحيح عن ابن عمر : أنه رأى رجلاً يجهر بالقراءة نهاراً فدعاه فقال :
    " إن صلاة النهار لا يجهر فيها فأسر قراءتك "
    وهذا الأثر مما ينبغي الأخذ به لمطابقته للسنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث تجد بعضه في " صفة الصلاة " إلا ما استثني من الصلوات التي جهر فيها صلى الله عليه وسلم "

    ( 1095 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 550-551 )
    " القاسم بن فياض "
    قال ابن المديني : " مجهول ولم يرو عنه غير هشام
    وضعفه آخرون
    [ تناقض فيه ابن حبان فذكره في " الثقات " ! ثم ذكره في " الضعفاء " ( 2/ 213 )

    ( 1096 )
    " الضعيفة " ( ج11 / 554-555 )
    " سويد بن عبد العزيز "
    قال أحمد : متروك الحديث
    قال ابن معين والنسائي : " ليس بثقة "
    وضعفه غيرهم : منهم ابن حبان
    إلا أنه اضطرب كلامه فيه فضعفه جداً في أول ترجمته ثم لينه بقوله في " أخر الضعفاء " ( ..... لأنه يقرب من الثقات )!!
    وقد أشار الذهبي في " الميزان " إلى هذا التناقض ورد تليينه إياه فقال :
    " وقد وهرت ( أي : طعن ) ابن حبان سويداً ثم آخر شي قال : وهو ممن أستخير الله فيه لأنه يقرب من الثقات " قلت : لا ولا كرامة بل هو واه جداً "

    ( 1097 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 557)
    " وصف الهيثمي رحمه الله " ليث بن أبي سليم " بما ليس فيه وقال : " ... وهو مدلس " !
    " وأقره على ذلك الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي – كعادته – في تعليقه على " الكشف "
    وقد تعقبه الحافظ ابن حجر في " زوائد البزار " – يعني شيخه الهيثمي –

    ( 1098 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 559 )
    : وقد عرفت أن ليث بن أبي سليم ليس بمدلس وإنما هو مختلط "

    ( 1099 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 559 )
    " أبو سفيان الثوري هو سعيد بن مسروق وهو ثقة من رجال الشيخين "

    ( 1100 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 576 )
    " ( الأيلي ) مهملة في الأصل فإن كان بالباء الموحدة ( الأبلي ) فهو بضمها وتشديد اللام ونسبة إلى ( أبلة ) : بلدة قديمة على أربعة فراسخ من البصرة وهي اليوم من البصرة قاله ابن الجزري في " اللباب "
    وغن كان بالمثناة من تحت : ( الأيلي ) فهو بفتح الألف وسكون المثناة نسبة إلى ( أيلة ) : بلدة على ساحل بحر ( القلزم ) ( الأحمر ) مما يلي ديار مصر ولعلها المعروفة اليوم ب ( إيلات ) التي احتلها اليهود من خليج العقبة

  13. #33
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1101 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 577 )
    " من المعلوم أن الهيثمي رحمه الله يصرح في بعض المواطن كما في مقدمة كتابه أن شيوخ الطبراني الذين لم يوردهم الذهبي في " الميزان " على الستر أو العدالة أو كما قال !
    وهذا مذهب فيه تساهل كبير كما لا يخفى على من تشبع بأقوال أهل هذا العلم ونقاده "

    ( 1102 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 578)
    " إن الحديث الضعيف لا يشترط فيه أن يكون فيه من أجمع على ضعفه بل يكفي – عند المحققين – ان يكون الراجح فيه الضعف لسبب من الأسباب الجارحة وما أكثرها ! ولذلك قالوا : الجرح مقدم على التعديل على التفصيل المعروف "

    ( 1103 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص582 )
    " قول أبي حاتم في الراوي :
    " صدوق ما رأيت إلا خيراً "
    هو أحتمال أنه يعني أنه ليس بمتهم وذلك لا ينافي الضعف الناشئ من سوء الحفظ "

    ( 1104 )
    " الضعيفة ( ج11 / ص 585 )
    " قتادة لم يسمع من صحابي غير أنس بن مالك رضي الله عنه "

    ( 1105 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 585 )
    " المحفوظ عن عمران أن الملائكة كانت تسلم عليه فقد روى مُطرف عنه أنه قال :
    " كان يُسلم علي حتى أكتويت فتركت ثم تركت الكيّ فعادت "
    أخرجه مسلم واللفظ له
    قال مطرف : أرسل إلى عمران بن حصين في مرضه فقال :
    إنه كانت تسلم علي – يعني : الملائكة – فإن عشت فاكتم علي وإن متُ فحدث به إن شئت "
    وإسناده صحيح "

    ( 1106 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 587 )
    وأن الحديث الصحيح يفيد أن الصلاة في بيت المقدس بمئتي صلاة وخمسين صلاة لأن الصلاة في مسجده صلى الله عليه وسلم بألف صلاة كما في غير ما حديث "

    ( 1107 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 594 )
    " هل ما سكت عنه ابن كثير في تفسيرا يعتبر أقرارا منه ؟ ( م )
    " ما سكت عنه ابن كثير لأنه ساق إسناده وهذه عادته وعادة المحدثين : إذا ساقوا إسناد الحديث فقد برئت ذمتهم وارتفعت المسؤولية عنهم إذا كان الحديث إسناده ضعيفا أو موضوعاً
    وقد غفل عن هذه الحقيقة العلمية من قام باختصار " تفسير ابن كثير " وغيرهم فيتوهمون أن سكوت ابن كثير عن الحديث معناه أن الحديث ثابت عنده ! وليس كذلك وبخاصة إذا ساق إسناده كما بينا في غير ما موضع "

    ( 1108 )
    " الضعيفة " ( ج11 / 596 )
    " جمع الفوائد " للشيخ محمد بن سليمان المغربي

    ( 1109 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص598 )
    " مكحول رمي بالتدليس وهو من الثقات لا يحتج بحديثهم ما عنعن "

    ( 1110 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 599 )
    " ثبوت المعاصرة إنما تفيد في الراوي الذي لم يعرف بتدليس "

    ( 1111 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 599 )
    " محمد بن محمد بن سليمان الباغندي "
    ومع كونه من الحفاظ فقد تكلم فيه بعضهم كلاماً سيئا حتى اتهم بالكذب ! قال الذهبي في " الميزان "
    " كان مدلساً وفيه شيء قال ابن عدي : أرجو أنه كان لا يتعمد الكذب وقال الإسماعيلي : لا اتهمه ولكنه خبيث التدليس "
    قال الألباني :
    " ومثله لا يحتج به عند التفرد فكيف مع المخالفة ؟

    ( 1112 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 605 )
    ح ( 5365 ) " لا تنكحوا القرابة القريبة فإن الولد يخلق ضاوياً "
    لا أصل له مرفوعاً " وقد اشتهر اليوم عند متفقهة هذا الزمن ودكاترته الذين لا يتقون الله في طلابهم فيُلقون عليهم من الأقولال والآراء ما لا حجة عليه ولا برهان ومن الأحاديث ما لاسنام له ولا خطام وما لا أصل له من كلامه عليه الصلاة والسلام كهذا الحديث فإني سئلت عنه مراراً من بعض طلابهم ؟ فقد قال الحافظ ابن الملقن في " خلاصة البدر المنير " ( ق 118/ 1) :
    " غريب قال ابن الصلاح لم أجد له أصلاً "

    ( 1113 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 605 )
    غرض ابن الأثير في " النهاية " بأنه لا يتقيد فيه بما ثبت من الحديث لأن غرضه شرح الغريب منه ثبت أو لم يثبت وكم من حديث فيه لا يعرف له أصل في كتب الحديث فضلا ً عن الأحاديث الضعيفة ! مثله في ذلك مثل الغزالي في " الإحياء " بل هذا أهل لينتقد أكثر من ذاك لأن كتابه كتاب هداية وتربية وتوجيه فلا يجوز إيراد الأحاديث الضعيفة فيه والواهية ولذلك بالغ العلماء في انتقاده والرد عليه ...


    ( 1114 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 607 )
    " والمنذري والهيثمي رحمهما الله تعالى من المعروف بتساهلهما إذ إنهما جريا في كتابيهما على الأعتداد بما تفرد ابن حبان بتوثيقه من الرواة مع تساهله في ذلك عند المحققين كما سبق التنبيه على ذلك مراراً "

    ( 1115 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 608 )
    " أوس بن شرحبيل "
    قيل : له صحبة وأنكر ذلك ابن حبان
    وقيل فيه : شرحبيل بن أوس
    قال ابن أبي حاتم : وهو أشبه له صحبة
    وأورده البخاري في " التاريخ "
    وجوز ابن شاهين إنهما اثنان
    وقال البغوي : والأصح إنهما اثنان
    ورجح الحافظ المغايرة

    ( 1116 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 608-609 )
    " وقد عكس ابن حبان [ فأصاب ] فقال في " الثقات " في " التابعين أيضا
    :" ..... شرحبيل بن أوس ويقال أن له صحبة وما أراه محفوظ .."

    ( 1117 )
    ( الضعيفة ) ( ج11/ ص 620 )
    " ابو إسحاق السبيعي – كان قد اختلط ومعمر بن راشد ليس ممن روى عنه قبل الاختلاط "

    ( 1118 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 621 )
    قال ابو داود رحمه الله :
    " ليس لحبيب عن عاصم بن ضمرة شيء يصح "

    ( 1119 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 619)
    ( ح 5372 ) " من سره ان يمد له في عمره ويوسع له في رزقه " وويدفع عنه ميتة السوء فليتق الله وليصل رحمه " أخرجه عبد الله بن أحمد في " زوائد المسند "
    " إسناد ضعيف بهذا التمام أبو إسحاق السبيعي كان اختلط وومعمر ليس ممن روى عنه قبل الاختلاط ..."
    وأخرجه البزار في " مسنده " من طريق عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد
    دون قوله " ويدفع عنه ميتة السوء "
    وأشار البزار إلى ضعفه بتصديره " ب " روي "
    قال الألباني :
    " أنه ليس في هذه المتابعة تلك الزيادة " ... ميتة السوء " !
    فالحديث صحيح بدونها قد جاء عن جمع من الصحابة كما أشار البزار وهي في " صحيح أبي داود " ( 1486 )

    ( 1120 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 625 )
    قول ابن حبان " يخطئ ويخالف "
    فحري به أن لا يحتج به ولا سيما ولم يوثقه أحد غيره

    ( 1121 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص625 )
    قول ابو حاتم في الراوي :
    " شيخ يكتب حديثه "
    وهذا ليس يعني أنه ثقة عنده بل هو دونه كما في " درجات رواة الحديث " أي أنه في " المرتبة الثالثة قال :
    " وإذا قيل : " شيخ " فهو بالمنزلة الثالثة يكتب حديثه وينظر فيه إلا أنه دون الثانية "
    قال الذهبي في " الميزان " ( 2/ 385 )
    " قوله : " " هو شيخ " ليس عبارة جرح ولكنها أيضا ما هي عبارة توثيق وبالاستقراء يلوح أنه ليس بحجة ومن ذلك قوله : " يكتب حديثه " أي : ليس بحجة "

    ( 1122 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 626 )
    " رأيت الحافظ ترجم في " التهذيب " ل " العباس بن الفضل المدني " بسماع أبي حاتم منه قوله : " شيخ "
    وبذكر عن ابن حبان إياه في " الثقات " ( 8/ 5 )
    قال فيه الحافظ في " التقريب " :
    " مقبول "
    فخذها فائدة قد لا تراها في مكان آخر "

    ( 1123 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 627 )
    " قد لمسنا في توثيقات ابن شاهين من التساهل ما عرف به غيره وإذا رجعت إلى ترجمته في " التذكرة " و " السير " رأيت فيه كلاماص من حيث معرفته بالرجال فراجع لكي تتحقق ولا تكن ممن يعرف الحق بالرجال !

    قلت : " رحم الله الإمام الألباني رحمة واسعة "

    ( 1124 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 628 )
    " هل ( الماجد ) من أسماء الله تعالى ؟
    فقلت : " لا أعلمه إلا في رواية الترمذي للحديث الصحيح المتفق عليه عن أبي هريرة : " إن لله تسعة وتسعين اسماً مئة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة " فزاد الترمذي فيه سرد الأسماء وفيها هذا الإسم ( الماجد ) لكن العلماء ضعفوا هذه الزيادة وهي في " المشكاة " ( 2288 ) مع بيان ضعفها
    وأيضا في " مسند الإمام أحمد " ( 5/ 177 ) من طريق شهر بن حوشب وإسناده ضعيف لسوء حفظ شهر "

    ( 1125 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 638 )
    " وروى الحاكم ( 2/ 512 ) عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عن ابن مسعود في قوله تعالى { لابثين فيها أحقاباً } قال :
    الحقب : ثمانون سنة "
    قال الحاكم " صحيح الإسناد
    ووافقه الذهبي
    وأقره السيوطي في " الدر "
    قال الألباني : فمثله حسن الحديث " عن يحيى بن سليم "

    ( 1126 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 645 )
    " وإذا عرفت طرق حديث لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدق به أصحابه فبكوا حوله واجتمعوا فدخل رجل أصهب اللحية جسيم ..... ........ هذا أخو رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الخضر عليه السلام "
    أخرجه الحاكم "
    وفيه عباد بن عبد الصمد
    قال الذهبي في " الميزان "
    " بصري واه قال البخاري منكر الحديث ..."|
    قال الألباني :
    وإذا عرفت طرق هذا الحديث وشدة ضعفها فمن الغريب اعتماد شيخ الإسلام ابن تيمية على الطريق الإولى في ميله في فتوى له بالقول بحياة الخضر في حياته ......
    وهذه الفتوى كأنها كانت منه قبل أن يتمكن من العلم الصحيح فإن أكثر فتاويه على خلافها وان الخضر مات وأنه لو أدرك النبي صلى الله عليه وسلم لوجب عليه أن يأتيه وينصره ..."

    ( 1127 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 663 )
    قول الحافظ ابن كثير بعد تخريجه لحديث :
    " هذا حديث حسن المتن غريب الإسناد جداً عزيز المخرج "
    قال الألباني :
    " واما تحسينه لمتنه فالظاهر أنه يعني : الحسن اللغوي لا الاصطلاحي أي من حيث المعنى ولعله عنى المقدرا المرفوع "

    ( 1128 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص665 )
    والمعلق على " الكامل " لابن عدي – الأستاذ السامرائي –
    يوجد في تحقيقه الأخطاء المطبعية الكثيرة والكثيرة جداً التي وقعت في مطبوعته والظاهر أنه لم يقم هو بنفسه على تصحيح تجاربها " والله اعلم
    ( 1129 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص666)
    " أبي طلحة الراسبي "
    · وثقه أحمد وغيره
    · ضعفه شيخه عبد الصمد بن عبد الوارث
    · قال الدراقطني : يعتبر به
    · قال الحاكم أبو أحمد : ليس بالقوي عندهم
    · قال الألباني :
    · " وهذه الأقوال تدل على أن الرجل لم يكن قويا في حفظه وإن كان صدوقا في نفسه ولذلك لم يخرج له مسلم إلا في الشواهد "
    ومثل حديثه مرشح للتقوية بالشاهد والمتابعة أو للضعف للمخالفة "

    ( 1130 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 665 )
    ح ( 5399 ) " يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى ..."
    ( شاذ ) أخرجه مسلم ( 8/ 105 )
    من طريق شداد أبي طلحة الراسبي عن غيلان بن جرير عن أبي بردة عن أبيه مرفوعاً به .
    " منكر أو شاذ على الأقل لأنه تفرد به الراسبي
    وبها أعله البيهقي في " شعب الإيمان " بعد أن ساق الحديث الصحيح من الطرق الثلاثة عند مسلم واتبعه بهذا الحديث فقال :
    " فهذا حديث شك فيه بعض رواته وشداد أب طلحة ممن تكلم أهل العلم بالحديث فيه وإن كان مسلم استشهد به في كتابه فليس هو ممن يقبل منه ما يخالف فيه والذين خالفوه في لفظ الحديث عدد وهو واحد وكل واحد ممن خالفه أحفظ منه .. مع خلاف ظاهر ما رواه الأصول الصحيحة الممهدة في أن لا تزر وازرة وزر أخرى والله أعلم "


    قال الألباني :
    وهذا منه رحمه الله في غاية التحقيق وإليه يرجع الفضل في تنبهي لهذه العلة بعد أن كنت قد أوردته في " صحيح الحامع " ( برقم 7891 ) اعتمادا مني على الإمام مسلم وليس بتحقيقي اتباعا للقاعدة الغالية :
    " أن ما أخرجه الشيخان أ أحدهما فقد جاوز القنطرة " لا سيما و العمر أقصر والوقت أضيق من التوجه إلى نقد الصحيحين .."

    قلت :
    " ولو الاختصار لأطلت المقال "
    والمعصوم من عصمه الله "

    وقال رحمه الله :
    ومن اجل ذلك وتعاونا على البر والتقوى أرجو من كان عنده نسخة من " ضعيف الجامع " أن ينقل هذا الحديث إليه

    وقال رحمه الله :
    " وممن لم ينبه لعلة هذا الحديث الإمام النووي رحمه الله تأويله توفيقاً بينه وبين الأصول التي أشار إليها البيهقي رحمه الله تعالى "


    وقال رحمه الله :

    " وأما كون الكافر في النار مكان المسلم فيها وفكاكا له منها فقد جاء بيانه في قوله صلى الله عليه وسلم
    " ما منكم من أحد إلا له منزلان : منزل في الجنة ومنزل في النار فإذا مات فدخل النار ورث أهل الجنة منزله فذلك قوله تعالى { أولئك هم الوارثون }

    وقال رحمه الله :
    " وقد أطال البخاري رحمه الله الكلام في إعلال خديث الفداء الصحيح بذكر طرقه عن أبي بردة عن أبيه ثم ختم بقوله ( 1/ 1/ 37-39 )
    " والخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة وأن قوما يعذبون ثم يخرجون : أكثر وأبين وأشهر " !!

  14. #34
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1131 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 675 )
    " ما ذكر فيه عن هاروت وماروت وقصتهما المعروفة مع الزهرة وهي من الإسرائيليات الباطلة التي لا يصح نسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم

    ( 1132 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 678 )
    " محمد بن الحسن الفقيه الشيباني تلميذ أبي حنيفة لينه النسائي من قبل حفظه "

    ( 1133 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 679)
    " قصة الحمار يعفور "
    أورده ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 1/ 294 ) وقال :
    " هذا حديث موضوع فلعن الله واضعه فإنه لم يقصد إلا القدح في الإسلام والاستهزاء به !"
    وهو في " الضعيفة " برقم ( 5405 ) في " الضعيفة "

    ( 1134 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 681 )
    ( ح 5407 ) ( كان يلعق أصابعه ثلاثاً )
    " شاذ " أخرجه الترمذي في " الشمائل "
    وهو إسناد رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين
    وابن كعب بن مالك هو : إما عبد الله أو عبد الرحمن وبالأخير جزم بعض الرواة "
    وأيهما كان فكلاهما ثقة والإسناد صحيح
    لكن :
    " المتن شاذ "
    لان ابن بسار قد خولف فيه
    قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرحمن به فذكره بلفظ :
    " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعق أصابعه الثلاث من الطعام "
    أخرجه مسلم عن شيوخه الثلاثة :
    · أبي بكر بن أبي شيبة
    · وزهير بن حرب
    · ومحمد بن حاتم
    قالوا : حدثنا ابن مهدي به
    والخلاصة :
    " والأحاديث في اللعق والأمر به كثيرة وقد خرجت بعضها في " إرواء الغليل " ( 1969 )
    " وأما تثليث اللعق فلا أعلم فيه حديثا غير هذا وقد عرفت أنه خطأ وأن المحفوظ الكل بالأصابع الثلاثة "

    ( 1135 )
    " الضعيفة " ( ج684-685 )
    " ح ( 5410 ) " كان عليه الصلاة والسلام قبل الإسراء والمعراج يصلي ركعتين صباحاً ....." رواه البخاري !!!
    " لا أصل له "
    · وهو في كتاب " التربية الإسلامية للصف الخامس الابتدائي " ( ص 44 )
    تأليف عبد الحميد السائح عبد العزيز الخياط عز الدين الخطيب التميمي
    · وهو حديث لا أصل له كما بينته في كتابي " دفاع عن الحديث النبوي " ( ص 42 ) وزادوا عليه بقولهم " رواه البخاري " !
    وهذا كذب على الإمام البخاري فإن لم يرو شيئا من هذا "

    ( 1136 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 691 )
    قال صلى الله عليه وسلم " إني لا آكل متكئاً "
    رواه البخاري وغيره كما تراه مخرجا في " مختصر الشمائل "
    وقد اختلفوا في تفسير الاتكاء فيه على أقوال تراها في " الفتح "
    وقد ذكر أن ابن الجوزي جزم بأنه الميل على أحد الشقين ولم يتلفت لإنكار الخطابي رحمهم الله "

    ( 1137 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص693 )
    ح ( 5414 ) " كان شديد البياض "
    " منكر " فقد جاءت أحاديث كثيرة عن غير ما واحد من الصحابة في وصف النبي صلى الله عليه وسلم بأنه كان أبيض وفي بعضها : " أنه كان مشرباً بحمرة وفي غيرها " أبيض ليس بالأمهق " وهو الكريه البياض كلون الجص كما في النهاية " وليس في شيء منها أنه كان شديد البياض "

    ( 1138 )
    " الضعيفة " ( 697 / ج11 )
    " أنصح دائما أخواننا الناشئين في هذا العلم ان لا يتسرعوا بنشر ما يخرجونه أو يحققونه وإنما يتحفظون بذلك لأنفسهم إلى أن ينضجوا فيه "
    والحق والحق أقول : إن من فتن هذا الزمان حبّ الظهور وحشر النفس في زمرة المؤلفين وخاصة في علم الحديث الذي عرف الناس قدره أخيراً بعد أن أهملوه قروناً ولكنهم لم يقدروه حق قدره ..."

    ( 1139 )
    " الضعيفة " " ج11 / ص 700 )
    " وقد سود المدعو " عز الدين بليق اللبناني " كتابه " منهاج الصالحين " فأورد فيه أحاديث موضوعة ( ص 117/ رقم 68 ) من رواية الديلمي وأشار في مقدمته ( ص 7 ) أنه استبعد عنه الأحاديث الضعيفة والموضوعة والواقع يشهد أنه بخلاف ذلك "

    ( 1140 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 702 )
    أخلا الحلبيان اللذان اختصرا " تفسير ابن كثير " بشرطهما بأنهم ذكرا في مقدمتيهما أنهما التزما أن لا يوردا إلا الأحاديث الصحيحة فأخلا بذلك في كثير من الأحاديث " !!

    ( 1141 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 705 )
    ومؤلف " منهاج الصالحين " قد زعم أنه استبعد عن كتابه " الأحاديث الضعيفة والموضوعة " وقد خالف شرطه فسود كتابه بالأحاديث الموضوعة وقد استدركت عليه أكثر من ثلاث مئة حديث من النوعين "
    قلت : " الأحاديث الضعيفة و الموضوعة "

    ( 1142 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 707 )
    ح ( 5426 ) " لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك "
    " ضعيف " أخرجه الترمذي وأبو نعيم في " الحلية" والخطيب " وغيرهم
    وآفته الانقطاع بين مكحول وواثلة والله اعلم .
    وبقي شي واحد :
    وهو أن السيوطي ذكر له شاهدا من حديث ابن عباس وضعفه بإبراهيم بن الحكم بن أبان
    وقد ضعفه البخاري جداً فلا يستشهد به والله أعلم "

    ( 1143 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 715 )
    " ابو داود البلخي الكذاب " سليمان بن عمرو "
    قال يحيى : كان أكذب الناس
    قال ابن المديني : كان من الدجالين
    قال ابن راهويه : لا أدري في الدنيا أكذب منه

    ( 1144 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 719- 720 )
    " هشام بن لاحق "

    تناقض فيه ابن حبان رحمه الله :
    · أورده في " الضعفاء " ( 3/ 90 )
    · وأورده في " الثقات " .


    ( 1145 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 721 )
    " هشام بن لاحق "
    · ضعفه الجمهور وقولهم مقدم على قول من وثقه لأنه جرح مفسر حتى في كلام ابن حبان في " الثقات " فهو يلتقي مع طعنه فيه في " الضعفاء " ويتحصل من مجموع كلمتيه أن الرجل صدوق في نفسه لكنه يخطئ فهو لذلك بكتاب الضعفاء أليق وقال ابن الجوزي في " العلل " ( 2/ 231 )
    " لا يصح . قال أحمد : تركت حديث هشام بن لاحق قال ابن حبان لا يجوز الاحتجاج به "


    ( 1147 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 721 )
    " عبد الله بن أحمد بن حنبل وإن كان ثقة فليس من رجال " الصحيح " فإنه لم يرو عنه من الستة إلا النسائي !

    ( 1148 )
    " الضعيفة " ( ج11/ ص 723 )
    قول ابن عباس كما رواه مالك في " الموطأ " ( 3/ 132 ):
    " قال ابن عباس :
    " إن السلام انتهى إلى البركة "
    وإسناده صحيح
    قلت : يعني – السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "

    ( 1149 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 725 )
    روى البخاري في " الأدب المفرد " ( ص 147 ) عن زيد بن ثابت : أنه كتب إلى معاوية – والظاهر جواب كتاب - :
    " والسلام عليك – أمير المؤمنين ! ورحمة الله وبركاته ومغفرته " زاد في الموضع الأول : " وطيب صلواته "
    " إسناده صحيح وسكت عنه الحافظ وعن الذي قبله وذكر ابن دقيق العيد انه نقل عن أبي الوليد بن رشد انه يؤخذ من قوله تعالى { فحيوا بأحسن منها } الجواز في الزيادة على البركة إذا انتهى إليها المبتدئ
    ثم ذكر الألباني في " الضعيفة " ( ص 725- 730 )
    بعض الأحاديث المرفوعة الصريحة في ذلك ثم قال :
    " وهذه الأحاديث الضعيفة إذا إنضمت قوي ما اجتمعت عليه من مشروعية الزيادة على ( وبركاته ) "


    ( 1150 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 733 )
    " جواز تسليم الرجال على النساء والنساء على الرجال إذا أمنت الفتنة وهو الراجح لثبوت سلام النبي صلى الله عليه وسلم على النساء وهو الذي رجحه الحافظ ابن حجر كما في " الفتح " ( 11/ 34 ) وحكى خلاف العلماء في ذلك
    وكذلك صح سلام الصحابة على العجوز التي كانت تقدم إليهم أصول السّلق مطبوخاً مع الطحين بعد صلاة الجمعة
    رواه البخاري في " صحيحه "
    وروى البخاري في " الأدب المفرد " في " ( 1046 ) بسند حسن عن الحسن البصري قال :
    " كنّ النساء يسلمن على الرجال "

    ( 1151 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 737 )
    " عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب المدني نزيل عسقلان ولم يعرفه الحافظ ابن كثير

    ( 1152 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 743 )
    " اعلم أن الكلام على حديث " نزول جبريل واعتجاره بعمامة الإستبرق حين قبض سعد بن معاذ فهو ضعيف وجملة : " اهتز العرش " منه صحيحة جاءت من وجوه كثيرة متواترة كما قال ابن عبد البر والذهبي وبعضها في "الصحيحين " .

    ( 1153 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 751 )
    ( ح 5443 )
    " كان يقول عند الكرب : لا إله إلا الله العظيم الحليم ....... اللهم أصرف عني شره "
    أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " وهو منكر بزيادة " اللهم أصرف عني شره " وآفته : راشد ابن نجيح الحماني والأخر عبد الملك بن الخطاب
    وقد أخرجه البخاري من دون قوله : " اللهم أصرف عني شره "
    البخاري ومسلم والترمذي وصححه وابن ماجه والنسائي وأحمد وغيرهم من طريق أبي العالية عن ابن عباس بدون هذه الزيادة "
    الزيادة " منكرة "
    ولقد سكت الحافظ عليها في " الفتح " ( 11/ 147 ) فيتعجب منه من طريق " الأدب المفرد "

    ( 1154 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 754 )
    " الحارث بن عبيد الإيادي ابو قدامة "
    لم يصرح أحد بتوثيقه
    ومع ذلك رجح الشيخ أحمد شاكر رحمه الله توثيقه وقد رددت عليه في " شرح الطحاية " ( ص 348 )

    ( 1155 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 757)
    كتاب " منهاج الصالحين " ( عز الدين بليق ) ولجهله بالشريعة وكثرة الأحاديث الضعيفة فيه والموضوعة والمنكرة وقد جاوزت الأربع مئة حديث "

    ( 1156 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 757 )
    ( ح 5446) " دثر مكان البيت فلم يحج هود ولا صالح حتى بوأه الله لإبراهيم " " ضعيف جداً " وآفته إبراهيم بن محمد بن عبد العزيز الزهري
    وإبراهيم وأبوه محمد متروكان
    ومحمد هذا : هو الذي بمشورته جلد الإمام مالك كما هو مصرح في " التاريخ الكبير " والتاريخ الصغير " والضعفاء " .

    ( 1157 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 759 )
    " ثعلبة بن يزيد "
    تناقض فيه ابن حبان :
    · فأورده في " الضعفاء " ( 1/ 207 )
    · وأورده في " الثقات " ( 4/ 98 )

    ( 1158 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 760 )
    قول الشيخ العلامة أحمد شاكر رحمه الله في راوي :
    " وأنا أرى أن التابعين على الستر والثقة حتى نجد خلافهما " !!
    قال الألباني :
    " وعلى هذا جرى في كثير من أحاديث المسند ! وهو توسع غير محمود لأن النفس لا تطمئن لكن التابعي أيا كان على الستر والثقة لآننا نخشى غير اتهامه في نفسه وهو احتمال أن يكون ضعيفاً في حفظهفلو انه اشترط ان يكون معروفا برواية جمع من الثقات عنه ولم يتبين في حديثه ما يضعف به من الخطأ والمخالفة للثقات لكان مقبولا ً " والله أعلم .

    ( 1159 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 767 )
    " الغزنوي "
    " عالي بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي الملقب ب " تاج الشريعة " فقيه حنفي مفسر له : " تفسير التفسير " أبدع فيه كما قال غير واحد توفي سنة ( 582 ه ) كما في " الأعلام "

    ( 1160 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 769 )
    ما رواه ابن حبان بإسناده بلفظ :
    " ... عن سفيان قال : قال لي الكلبي : قال لي أبو صالح : كل ما حدثتك فهو كذب "
    ويقويه رواية يحيى بن سعيد عن سفيان قال : قال لي الكلبي : قال لي أبو صالح : كل شيء حدثتك فهو كذب "
    أخرجه البخاري في " التاريخ الكبير "
    وهو أصح من الأول
    الخلاصة :
    أن القائل : " كل شيء حدثتك فهو كذب إنما هو أبو صالح وليس هو الكلبي وإنما هو الراوي عن أبي صالح
    ... ولا تتورط بما وقع في " الميزان " وكما وقع لي فيما تقدم من الكلام والمعصوم من عصمه الله تعالى !


    ( 1161 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 770 )
    " لم يحسن السيوطي بسكوته على الكلبي في " الدر المنثور " ( 4/ 66 ) ولا سيما وقد وقع له : عن الكلبي رضي الله عنه ! فأوهم أن الكلبي صحابي ! وإنما هو من صغار التابعين والترضس خاص بالصحابة عرفا وأما اتباعهم فيترحم عليهم وما أدري إذا كان الكلبي السبئي يستحق الترحم عليه ؟!

    ( 1162 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 771 )
    " وقد ذكر أبو السعود في " تفسيره " من الأقوال التي قيلت في تفسير قوله تعالى { يمحو الله ما يشاء ...}
    قول :
    " يمحو الأجل أو السعادة والشقاوة "
    ثم قال :
    " وبه قال ابن مسعود وابن عمر رضي الله عنهم والقائلون به يتضرعون إلى الله أن يجعلهم سعداء وهذا رواه جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم " !!
    وفيه ثلاثة أخطاء : انظر الضعيفة ( ص 771 ) .

    ( 1164 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 777 )
    " فطر بن خليفة لم يخرج له مسلم شيئاً على ان البخاري روى له مقروناً "

    ( 1165 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 776 )
    ح( 5451 )
    " إنه سيولد لك بعدي ولد فسمه باسمي وكنه بكنيتي قاله لعلي )
    " منكر بهذا اللفظ "
    ورجاله ثقات على كلام في علي بن هاشم وهو ابن البريد وهو صدوق ولكنه شيعي وقد تكلم في حفظه
    وقد خالفه سبعة من الثقات في لفظه فلم يرفعوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم
    وجرى على ظاهر إسناده " الأخ عبد القادر أرناؤوط فقال في تعليقه :
    " إسناده حسن " !
    وإنما يقع المر ءفي مثل هذا الخطأ من وقوفه عند ظاهر السند دون إفراغ الجهد في تتبع الطرق والأسانيد والألفاظ والنظر فيها بعين الناقد البصير ! وهذا ما يفعله الجم الغفير من المشتغلين بالتخريج في العصر الحاضر !!!
    ( 1166 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 788 )
    " منية بنت عبيد بن أبي برزة "
    قال الحافظ في " التقريب " و " اللسان " :
    " لا يعرف حالها "
    وذكرها الذهبي في " الميزان " في " فصل النسوة المجهولات "


    ( 1167 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 790 )
    " والمراد ب ( الطبراني ) عند الإطلاق إنما هو " المعجم الكبير " من معاجمه الثلاثة على هذا جرى هو وغيره من الحفاظ "

    ( 1168 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 792-793 )
    قول ابن حبان في الراوي " يخطئ يخالف "
    وهذا في نقدي من الأمور التي ينبغي أن تؤخذ على ابن حبان في كتابه هذا " الثقات " فإن من كان من شأنه أن يخطئ ويخالف كيف يكون ثقة ! ومن حقه ان يجعله بكتابه " الضعفاء " أليق من كتابه " الثقات "
    ومما لا يرتاب فيه عارف بهذا الفن : أن قوله في الراوي :
    " يخطئ ويخالف "
    إن لم يكن أقرب إلى الجرح "

    ( 1169 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 793 )
    من تناقض ابن حبان في بعض الرواة معلوم عند العارفين به فكثيرا ما يورد الراوي في كتابيه : " الثقات " و " الضعفاء "

    ( 1170 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 793 )
    " حماد بن سلمة أثبت الناس في ثابت "

    ( 1171 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 806 )
    من الرواة عن مجاهد لهما نفس الإسم
    الأول : مسلم الملائي الأعور فهو ضعيف
    والآخر : مسلم البطين فهو ثقة
    وقد روى كلاهما عن مجاهد كما في " تهذيب المزي "

    ( 1172 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 814 -815 )
    " الشيخ محمد بن علي الصابوني " مختصر " تفسير ابن كثير " فإن هذا الرجل مع أنه صرح في المقدمة أقتصر على الأحاديث الصحيحة وحذف الضعيفة كما حذف الاسرائيليات ومع ذلك فإنه لم يف بهذا وهذا امر طبيعي بالنسبة إليه فإنه ليس من رجال هذا الميدان فقد أبقى في كتابه كثيرا من الأحاديث الضعيفة والواهية والاسرائيليات المنكرة "

    ( 1173 )

    " الضعيفة " ( ج11/ ص 820 )
    ح ( 5463 ) ( يدعى الناس يوم القيامة بأمهاتهم سترا من الله عز وجل عليهم "
    باطل "
    أورده ابن الجوزي في " الموضوعات " وقال : " حديث لا يصح والمتهم به إسحاق بن إبراهيم الطبري ..."
    والحديث باطل كما قال ابن القيم في " المنار المنيف " ( ص 51 )
    " والاحاديث الصحيحة بخلافه قال البخاري في " صحيحه " ( باب ما يدعى الناس يوم القيامة بآبائهم ) ذم ذكر حديث : " ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته فيقال : هذه غدرة فلان ابن فلان "

    ( 1174 )
    الضعيفة " ( ج11 / ص 830 )
    " ابن جريج اسمه عبد الملك ابن عبد العزيز بن جريج – لم يثبت له لقاء أحد من الصحابة "

    ( 1175 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 831 )
    ( ح 5472 ) " إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده في مأكله ومشربه " " ضعيف " أخرجه الأصبهاني في " الترغيب "
    واوردته هنا لهذه الزيادة " في مأكله ومشربه " ! لتفرد طريق عبد المجيد بن عبد العزيز عن ابن جريج وعبد المجيد ضعيف وابن جريج مدلس "
    وقد صح من دون زيادة [ مأكله ومشربه ] .

    ( 1176 )

    " الضعيفة " ( ج11 / ص 836 )
    " " أن رواية الثقة عن شيخ لا يكون توثيقا له وهو الصحيح حتى ولو كان ينص على عدالة شيوخه كما قال الحافظ ابن كثير في " مختصره " ( ص106 ) .
    ( 1177 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 839 )
    ( ح 5482 ) ( من مات وعليه صوم نذر فليصم عنه وليه )
    " منكر " أخرجه ابن راهويه في " المسند " واسناد ضعيف ومتن منكر بزيادة " نذر " تفرد به الجزري هذا وهو متروك وكان أحمد يثني عليه
    ويؤكد هذا ان ابن وهب تابعه في أصل الحديث دون هذه الزيادة ( نذر )
    أخرجه أحمد
    وقل ابن راهويه :
    " السنة على هذا "
    فهو الراجح من الناحية الفقيهية وعليه حمل هذا الحديث عند المحققين فكأن الجزري روى الحديث بالمعنى الذي يراه وهذا من شؤم الرواية بالمعنى !

    ( 1178 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 844 )
    حديث ( 5486)
    ( يا أيها الناس ! حرم هذا المسجد على كل جنب من الرجال أو حائض .." منكر
    أخرجه ابن حزم وأعله بأفلت بن خليفة
    وأعله غيره بجسرة وهو الراجح عندي كما في " ضعيف أبي داود "
    ( 32 )

    ( 1179 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 856 )
    " حديث " ( سيخرج من الكاهنين رجل يدرس القرآن ..."
    ضعيف "
    و " الكاهنان " : قريظة والنضير .
    وسكت الذهبي في إسناده وهو ضعيف

    ( 1180 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 859 )
    " عاصم بن كليب الجرمي "
    " فهو من رجال مسلم وحده غير أن البخاري روى له تعليقاً "

  15. #35
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1181 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 859 )
    ( ح 5499 ) ( نهاني أن اتختم في هذه وهذه يعني " الخنصر والإبهام )
    " شاذ بهذا اللفظ " أخرجه ابن ماجه
    وان الصحيح رواية مسلم وغيره : النهي عن التختم في السبابة أو الوسطى شك رواية عاصم بن كليب
    والصواب : " السبابة أو الوسطى "
    الخلاصة ينبغي : أن يكون العمل بلفظي الحديث احتياطا فلا يتختم في الوسطى ولا في السبابة وهو الذي نقله القاري عن النووي أنه يكره ذلك كراهة تنزيه " والله أعلم "

    ( 1182 )
    " الضعيفة " ( ج11 / ص 867 )
    " ولا أعلم حديثا صحيحاً في التفريق بين صلاة الرجل وصلاة المرأة إنما هو الرأي والاجتهاد "

    ( 1183 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 597 )
    هلال بن أبي هلال اثنان وهم من خلط فيما بينهما كالذهبي والهيمثي ومن المعاصرين "
    قال ابن حبان في " الضعفاء " ( 3/ 85 )
    " هلال بن أبي هلال * كان شيخا مغفلاً يروي عن أنس ما ليس من حديثه لا يجوز الاحتجاج به بحال "
    وهذا غير هلال بن أبي هلال يروي عن أنس ايضا وعنه يحيى بن المتوكل هكذا ذكره ابن حبان في " الثقات " ( 5/ 504 ) فقد فرق بينه وبين الذي قبله وبه جزم الحافظ فقال في " التقريب " :
    " بصري مجهول لم يرو عنه إلا يحيى بن المتوكل ووهم من خلطه بالذي قبله "
    يشير إلى الذهبي فقال في " الكاشف "
    " ضعفوه سوى ابن حبان "
    وتبعه الهيثمي رحمهم الله "

    ( 1185 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 598 )
    · " غفيرة بنت واقد " ذكرها ابن حبان في "الثقات "
    · حميدة بنت ثابت
    وغفيرة لا تعرف إلا في رواية واحدة وحميدة بنت ثابت مثلها ذكرها ابن حبان برواية غفيرة هذه "

  16. #36
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1186 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 602 )

    " ذكر الذهبي في " الميزان " من رواية الإمام تقي الدين ابن دقيق العيد قال : سمعت شيخنا أبا محمد بن عبد السلام السلمي

    ( يعين : عز الدين ) يقول : - وجرى ذكر ابن عربي الطائي :

    " وهو شيخ سوء شيعي كذاب فقلت له : وكذاب أيضا ؟ قال : نعم تذاكرنا بدمشق التزويج بالجن فقال ابن العربي : هذا محال

    لأن الإنس جسم كثيف والجن روح لطيف ولن يعلق الجسم الكثيف بالروح اللطيف ثم بعد قليل رأيته وبه شجة ! فقال : تزوجت ج
    نية فرزقت منها ثلاثة أولاد فاتفق يوماً أني أغضبتها فضربتني بعظم حصلت منه هذه الشجة وانصرفت فلم أرها بعد "



    علق الذهبي رحمه الله على تكذيب العز بن عبد السلام للشيخ ابن عربي بقوله :

    " وما عندي أن محيي الدين تعمد كذباً لكن آثرت فيه الخلوات والجوع فساداً وخيالاً وطرف جنون "

    والغرض من ذكر هذه الفائدة إنما هو تذكير القراء بأن العلماء يستنكرون أشد الاستنكار إمكانية التزاوج بين الإنس والجن لاختلاف طبيعة خلقهما حتى اتهموا من ادعى ذلك بالكذب أو بنوع من الجنون وأحلاهما مر

    " فما نسمعه في هذا الزمان من أن بعض النسوة يشعرن وهن في فراش الزوجية بالمجامعة ممن لا يرينه إن هو إلا وسوسة الشيطان وتلاعبه ببني الإنسان ويستغل ذلك بعض أولئك الذين يتعاطون مهنة استرخاج الجني من الإنسي ويرتكبون في ذلك أمورا مما هو غير وارد في السنة .."

    ( 1187 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 606 )
    قال العلامة الآلوسي رحمه الله في " تفسيره " :
    " ثم إن دعوى أن الجن تجامع نساء البشر جماعاً حقيقياً مع أزواجهن إذا لم يذكروا اسم الله غير مسلمة عند جميع العلماء وقوله تعالى { وشاركهم في الأموال والأولاد } غير نص في المراد كما لا يخفى "
    قلت : يشير إلى حديث الذي أخرجه ابن جرير في " تفسيره " ( 27/ 88 ) : " إذا جامع الرجل زوجته ولم يسم انطوى الجان على إحليله فجامع معه .." وهو إسناد مقطوع ضعيف مظلم كما قال الألباني في " الضعيفة " ( 5777 )
    وذكر الألباني إن سبب إيراده في السلسلة وغن كان ليس على شرطه لأنه راى بعض العلماء من المفسرين وغيرهم ساقه مساق المسلمات كالقرطبي في جامعه " والشوكاني في " فتح القدير " ( 3/ 333) والالوسي في " روح المعاني " .."



    ( 1188 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 606-607 )
    ما رواه أبو عثمان سعيد بن داود الزبيري قال : " كتب قوم من أهل اليمن إلى مالك يسألونه عن نكاح الجن وقالوا : إن هاهنا رجلا من الجن يزعم أنه يريد الحلال ؟ فقال : ما أرى بذلك بأساً في الدين ولكن أكره إذا وجدت امرأة حامل قيل : من زوجك ؟ قالت : من الجن ! فيكثر الفساد في الإسلام "
    قال الألباني :
    " وهذا الأثر عن مالك باطل في نقدي سندا ومتناً
    اما السند :
    · سعيد الزبيدي ضعفه ابن المديني وقال الحاكم : " روى عن مالك أحاديث موضوعة " وذكره ابن حبان في " الضعفاء "
    وأما المتن :
    " فإني استبعد على فقه مالك أن يقول في تزويج الإنسية بالجني "

    ( 1189 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 608 )
    " أغرب من ذلك قول ابن تيمية في رسالة " إيضاح الدلالة في عموم الرسالة " ( ص 125 ) قوله :
    " وقد يتناكح الإنس والجن ويولد بينهما ولد وهذا كثير معروف " !!
    قال الألباني :
    " هو معروف بين بعض النسوة الضعيفات الأحلام والعقول ولكن ابن الدليل الشرعي والعقلي على التوالد أولا وعلى التزواج الشرعي ثانياً
    وقد علمت مما ذكرته تحت الحديث السابق قبل هذا إنكار العز بن عبد السلام والذهبي على ابن عربي الصوفي ادعاءه انه تزوج جنيه !! وانه رزق منها ثلاثة أولاد !!
    وانظر كلام المازري المبطل لدعوى ابن عربي "

    ( 1190 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 609 )
    قول قتادة قال : بلغني أنها امرأة يقال لها : بلقيس : أحد أبويها من الجن مؤخر أحد قدميها كحافر الدابة "
    أخرجه ابن جرير ( 19/ 95) وابن أبي حاتم في " تفسيره " ) 6/ 134/ 2)
    وإسناده صحيح موقوفا على قتادة وأما المرفوع " كان أحد أبوي بلقيس جنياً " أخرجه ابن جرير الطبري في " التفسير " وغيرهم فهو " إسناده ضعيف " سعيد بن بشير مختلف فيه ومما يؤكد ضعفه ونكارته : انه قد خالفه معمر فقال : عن قتادة به "

    والغالب على هذا أمثاله مما يتعلق ببلقيس أنه من الإسرائيليات قد أشار إلى ذلك أبو حيان في تفسيره " البحر المحيط " ( 7/ 67 ) :
    " وقد طولوا في قصصها بما لم يثبت في القرآن ولا في الحديث الصحيح "

    ( 1191\)

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 610 )
    " قال الماوردي :
    " والقول بأن أم بلقيس جنية مستنكر من العقول لتباين الجنسين واختلاف الطبعين وتفارق الحسين لأن الآدمي جسماني والجن روحاني خلق الله الآدمي من صلصال كالفخار وخلق الجان من مارج من نار ويمتنع الامتزاج مع هذا التباين ويستحيل التناسل مع هذا الاختلاف "
    حكاه القرطبي عنه ( 13/ 213 ) ثم رده بما لا يسمن ولا يغني من جوع فقال :
    " العقل لا يحيله مع ما جاء من الخبر في ذلك "
    · الرد : قال الألباني :
    · نعم العقل لا يحيله ولكنه ايضا لا يدركه بل أنه يستبعده والإيمان يتطلب نصا صحيحا صريحا
    · الخبر الذي أشار إليه لا يصح وهو حديث أبي هريرة "


    ( 1192 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 613 )
    " المقرر عند العلماء : ان الحسن البصري لم يسمع من أبي هريرة لكن قد صح عن الحسن أنه قال : لم أسمع من أبي هريرة غير حديث واحد وهو حديث " المختلعات ...." وقد خرجته في " الصحيحة " ( برقم 632 )

    ( 1193 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 613 )
    " عباد بن راشد "
    فيه اختلافا كثيرا كما ترى في أقوال أهل العلم كما تراه في " التهذيب "
    قال الذهبي :
    · " تركه القطان وضعفه ابوداود وقواه أحمد
    · البخاري روى له حديثا ً واحداً متابعة
    · قال ابن حجر في " التقريب " :صدوق له أوهام "
    · وثقه عبد الله بن أحمد "




    ( 1194 )
    " الضعيفة " ( ج 12 / ص 612 )
    " ابو يوسف يعقوب بن إبراهيم القاضي صاحب أبي حنيفة
    قال الذهبي :
    " قال الفلاس : صدوق كثير الغلط وقال ( خ ) : تركوه وقال المزني أبو يوسف أتبع القوم للحديث قال عمرو الناقد : كان صاحب سنة وقال ابو حاتم : يكتب حديثه "

    ( 1195 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 618 )
    وإسحاق بن إبراهيم الدبري في سماعه من عبد الرزاق كلام "
    قال الذهبي في " المغني "
    " صدوق : قال ابن عدي " استصغر في عبد الرزاق " قلت : سمع من عبد الرزاق كتبه وهو ابن سبع سنين او نحوها وروى عنه أحاديث منكرة ..."

    ذكر الحافظ في " اللسان " عن ابن الصلاح أنه قال :
    " وقد وجدت فيما روى الدبري عن عبد الرزاق أحدايث استنكرها جدا فأحلت أمرها على الدبري لأن سماعه منه متأخر جداً "
    " مقدمة ابن الصلاح " ( ص 408 )

    ومثاله :
    الحديث في " الضعيفة " ( ح 5782 )
    "اسقط الدبري منه جملة " القبضة " فدل ذلك على سوء حفظه وقلة ضبطه فلا يحتج به عند تبين خطئه ومخالفته "
    ما فيه من اختصار مخل لأحاديث القبضة الصحيحة وما استغله المبتدع ( السقاف ) وتعلقه في رد الأحاديث الصحيحة بأية شبهة وتصحيح شديد الضعف إذا وافق هواه !!

    ( 1197 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 627 )
    قال العلامة الآلوسي رحمه الله في " تفسيره " ( 12/ 199 ) " ....ثم إن خاتم سليمان عليه السلام في غاية الشهرة بين الخواص والعوام ويستبعد جدا أن يكون الله تعالى قد ربط ما اعطى نبيه من الملك بذلك الخاتم ! وعندي أنه لو كان في ذلك الخاتم السر الذي يقولون لذكره الله تعالى في كتابه "

    ( 1198 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 628 )
    قال ابو حيان في " تفسيره " ( 7/ 397 ) :
    " نقل المفسرون في هذه الفتنة وإلقاء الجسد أقوالا يجب براءة النبياء منها وهي مما لا يحل نقلها وهي من أوضاع اليهود والزنادقة "

    قال الآلوسي عقبه :
    " وكيف يجوز تمثل الشيطان بصورة نبي حتى يلتبس أمره على الناس ويعتقدوا ان ذلك المتصور هو النبي ! ولو أمكن وجود هذا لم يوثق بإرسال نبي نسأل الله تعالى سلامة ديننا عقولنا ومن أقبح ما فيها : تسلط الشيطان على نساء نبيه حتى وطئهن هن حيض ! الله أكبرهذا بهتان عظيم وخطب جسيم ونسبة الخبر إلى ابن عباس رضي الله عنهما لا تسلم صحتها وكذا لا تسلم دعوى قوة سنده إليه وإن قال بها من سمعت "
    قال الألباني :
    " يشير إلى ما كان نقله عن ابن حجر والسيوطي أنهما قالا :
    " سنده قوي "
    والحافظ ابن حجر في " تخريج الكشاف " والسيوطي في " الدر المنثور " "

    ( 1199 )

    " " الضعيفة " ( ج12 / ص 629 )
    قال أبو حيان في تمام كلامه على تفسير الآية { وألقينا على كرسيه جسداً ثم أناب } :
    " ولم يبين الله الفتنة ما هي ولا الجسد الذي ألقاه على كرسي سليمان وأقرب ما قيل فيه : أن المراد بالفتنة كونه لم يستثن في الحديث الذي قال : " لاطوفن الليلة على سبعين امرأة كل واحدة تأتي بفارس مجاهد في سبيل الله ولم يقل : إن شاء الله فطاف عليهن فلم تحمل إلا امرأة واحدة بشق رجل ....."
    فالمراد بقوله : { ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسداً } هو هذا والجسد الملقى هو المولود : شق رجل "
    وهو الذي استظهره الآلوسي غيره كالشيخ الشنقيطي – رحمه الله – في " أضواء البيان " ( 4/ 77 ) وقال بعد أن اشار إلى القصة :
    " لا يخفى أنه باطل لا أصل له ......."

    ( 1200 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 631-632 )
    " لقد أطلعني بعض الأخوان على رسالة بعنوان " آية الكرسي معانيها وفضائلها " للحافظ السيوطي تحقيق وتعليق يوسف البدري مراجعة د محمد أحمد عاشور . دار الاعتصام . ذكر في المقدمة انهما نقلاها عن " الدر المنثور " للسيوطي وإنهما لم يتقيدا بترتيبه وتأليفه بل استفاد من باقي التفاسير كالطبري .....

    · وإنهما لم يبينا حال اكثر والأخبار المذكورة في كتيبهما ولا هما أهل لذلك لجهلهما بهذا العلم كما يدل على ذلك بعض تعليقهما وجل ما فعلا إنما هو التخريج
    · ومما يدل على جهلهما بهذا العلم حتى في نقل التخريج فإن المذكورين إنما اخرجوا الحديث مختصرا بالسند الاخر الصحيح "

  17. #37
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1201 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 639 )
    ( ح 5790 )
    " نهى عن ثمن الكلب " وإن كان ضارياً "
    " منكر " أخرجه الطحاوي في " شرح الآثار "
    وقال ابن أبي حاتم في " العلل " وقال : " قال أبي : هذا حديث منكر "
    وابن لهيعة يخالف تلك الأحاديث كلها : مطلقها ومقيدها بهذا الإستثناء : " وإن كان ضاريا وهذا مع ضعفه رواية فهو ضعيف أيضا دراية "
    " نهى عن ثمن الكلب " صحيح "

    ( 1202 )

    " الضعيفة " ( ج12/ ص 640)
    ( ح 5791 )
    " عزا الخطيب التبريزي في " المشكاة " هذا الحديث " إن المؤمنين وأولادهم في الجنة وغن المشركين وأولادهم في النار ...الحديث " وهو منكر كما تراه في " الضعيفة " للإمام أحمد وذلك من أخطائه ومع أن الحافظ ابن كثير عزاه في تفسير سورة ( الطور ) لعبد الله بن أحمد وقد أغرب مختصره الشيخ نسيب الرفاعي فعزاه للإمام أحمد فأخطأ " وهو لعبد الله بن أحمد "

    ( 1203 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 645 )
    " أن القول الراجح في أطفال المشركين أنهم في الجنة فضلا من الله ورحمة وقد جاء في بعض الأحاديث الصحيحة :
    " أطفال المشركين خدم أهل الجنة "
    وهو صحيح بطرقه رغم أنف من أنكره من المعاصرين
    كما هو في " الصحيحة " ( 1468)

    ( 1204 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 647 )
    ما أخرجه الحاكم ( 3/ 125 ) ووافقه الذهبي
    من رواية أبي إسحاق السبيعي قال : سألت قثم بن العباس : كيف ورث علي رسول الله صلى الله عليه وسلم دونكم ؟ قال : لأنه كان أولنا به لحوقاً وأشدنا به لزوقا "
    وهو ما حديث به أبو إسحاق السبيعي قبل اختلاطه "

    ( 1205 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 647 )
    ح ( 5794 ) " إن قبر إسماعيل في الحجر "
    " ضعيف "
    بيض له المناوي في " الفيض وجزم في " التيسير " بإن إسناده " ضعيف " ولم يذكر علته وكذلك فعل
    · السخاوي في " المقاصد "
    · وتبعه ابن الديبغ في " تمييزه "
    · والزرقاني في " مختصره "
    · والعجلوني في " الكشف "
    · والفتني في " تذكرة الموضوعات "

    ( 1206 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 648 )
    من الغرائب : ما رواه صالح بن الإمام أحمد في " مسائله "
    " قال : حدثني أبي : ...." ما بين المقام إلى الركن إلى زمزم الى الحجر قبر تسعة وتسعين نبياً جاؤوا حاجين فقبروا هناك "
    قال صالح :
    قال أبي : لم أسمع من يحيى بن سليم غير هذا الحديث "
    قال الألباني :
    وهو موقوف على السلولي وهو تابعي وثقه ابن حبان والعجلي وروى عنه جمع فهو مقطوع "

    ( 1207 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 652 )
    ( ح 5796 ) " من زوج كريمته من فاسق فقد قطع رحمها "
    " موضوع " آفته الحسن بن محمد البلخي "

    ( 1208 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 654 )
    " لقد تناقض ابن حبان في " الحسن بن محمد البلخي "
    · فقد أورده في " الثقات " ( 8/ 168 ) بزيادة الليثي في نسبه والظاهر أنه هو نفسه لا غيره ولذلك قال الحافظ في " اللسان " :
    " وقد غفل ابن حبان فذكره في " الثقات " !!
    · وذكره ابن حبان في " الضعفاء " ( 1/ 238 )

    ( 1209 )
    ( الضعيفة " ( ج12/ ص 655 )
    " جملة " الصوم جنة " فهي ثابتة في أحاديث كثيرة صحيحة في " الصحيحين " وغيرهما أنظر " الترغيب والترهيب " ( 2/ 57 )

    ( 1210 )
    " الضعيفة " ( ج12/ ص 658-659 )
    " لقد وهم الحافظ الذهبي في ترجمة " حاشد بن عبد الله " فقال :
    " معدود في طبقة صاحب " الصحيح " قال أبو احمد الحاكم : فيه نظر "
    وتعقبه الحافظ ابن حجر في " اللسان " بقوله :
    " لم أر لحاشد بن عبد الله في : تاريخ البخاري " ذكراً وإنما فيه حاشد بن إسماعيل وهو من أقران البخاري واسم جده عيسى "
    وحاشد بن إسماعيل أورده الذهبي في " تذكرة الحفاظ " ووصفه بأنه :
    " محدث الشاش أحد أئمة الأثر وله رحلة واسعة ....."

    ( 1211 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 661 )
    قول ابن حبان " ... يعتبر به ..."
    قول اب حاتم : " شيخ "
    قال الألباني :
    " ففي كلامهما إشارة قوية إلى أنه يستشهد به ولا يحتج به "

    ( 1212 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 667 )
    " ربيعة ابن عمرو الجرشي يقال له – ابن الغاز –
    " مختلف في صحبته "
    وثقه الدارقطني وغيره "

    ( 1213 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 668 )
    " محمد بن مسلم الطائفي "
    قال الذهبي في " الكاشف " :
    "..... لقد وثق له في ( م ) ....."
    ذكر انه من رجال مسلم فأوهم أنه احتج به ! وليس كذلك وأنه ليس له في ( م ) إلا حديث واحد متابعة وهذا يبنغي أن يقيد كلامه في " الكاشف " !

    ( 1214 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 668-669 )
    قول الحافظ في " يعقوب بن عاصم الثقفي "
    " مقبول " !
    مرفوض منه لأنه تقصير في حقه فإنه مع :
    · إخراج مسلم له
    · توثيق ابن حبان له
    · روى عنه جماعة من الثقات
    · وقول الحافظ الذهبي : " ثقة "
    · فمثله لا ينبغي التوقف في " توثيقه "


    ( 1215 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 669 )
    " ومن الأمثلة الكثيرة أن من روى عنه جمع من الثقات فمحله الصدق ولقد ذكرت ذلك في الرد على بعض من ضعف حديث العجن من المعاصرين
    حتى يتبين أن فيما رواه نكارة ولو لم يوثقه ابن حبان
    ذكرت هناك عشرة أمثلة كشواهد لهذا في " تمام المنة " في " المقدمة "

    ( 1215 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 673 )
    ح ( 5812 ) " نهى عن قتل الخفاش والخطاف لانهما كانا يطفئان النار عن بيت المقدس حين احرق "
    " موضوع "
    وآفته : " حمزة بن أبي حمزة النصيبي يضع الحديث "

    ( 1216 )

    " الضعيفة " ( ج12 / 674 )
    ( ح 5813 ) " إذا صلى أحدكم فلم يكن بين يديه ما يستره فليخط خطاً ولا يضره ما مر بين يديه "
    " ضعيف " أخرجه ابو داود الطيالسي في " مسنده " ( 2592 )
    وآفته رجل مجهول "
    قال الإمام مالك : | " الخط باطل "
    ضعفه الألباني في " تمام المنة " ( ص 300 -301 )

    ( 1217 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 682 )
    لفظة " نحوه " عند المحدثين تعني :
    " مثله في المعنى " وليس في اللفظ "

    ( 1218 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 683 )
    · عبد الكريم بن أبي المخارق أبو أمية أجمعوا على ضعفه حتى قال النسائي والدراقطني : " متروك "
    · و عبد الكريم بن مالك الجزري ثقة متقن كما قال الحافظ في " التقريب "

    وكأن الدكتور الأعظمي في " تعليقه على صحيح ابن خزيمة " خلط بينهما والظاهر انه يرى أنه الجزري الثقة ولعله تبع في ذلك الحافظ في حديث " والنبي يصلي المكتوبة ليس لشيء يستره "
    وسكت عنه في موضعين من " الفتح " ( 1/ 171, 571 ) والقاعدة عنده : " أن ما سكت عنه فيه فهو حسن وهذا محتمل لأن عبد الكريم هذا لم ينسب عند مخرجيه فيحتمل أنه الجزري وهو ابن مالك الثقة ويحتمل أنه ابن أبي المخارق ابو أمية وهو ضعيف ومن الاتفاقات الغريبة ان كلا منهما روى عن مجاهد وعن كل منهما ابن جريج وليس من السهل الجزم بأنه أحدهما والحالة هذه وقد أشار إلى هذه الحقيقة الذهبي في " الميزان " وقال الحافظ في " التقريب " في أبي أمية :
    " ضعيف وقد شارك الجزري في بعض المشايخ فربما التبس به على من لا فهم له "

    ورجح الألباني [انه ابن أبي المخارق أبو أمية ] الضعيف " .

    ( 1219 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 685 -686 )
    " ما قولكم في حديث ابن عباس :
    " أقبلت راكباً على حمار أتان وأنا يومئذ ناهزت الاحتلام ورسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالناس بمنى إلى غير جدار فمررت بين يدي الصف ....."
    أخرجه البخاري في " صحيحه " عن طريق مالك عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس "
    · ليس صريحا في نفي السترة مطلقا وغنما ينفي سترة الجدار بخاصة ولذلك لما روى البيهقي عن الإمام الشافعي قوله :
    " قول ابن عباس : " إلى غير جدار يعني والله أعلم إلى غير سترة "
    فتعقبه ابن التركماني :
    " قلت لا يلزم من عدم الجدار عدم السترة ولا أدري ما وجه الدليل ..."

    ( 2 )
    ويؤيده صنيع البخاري فإنه ترجم للحديث بقوله :
    " باب سترة الإمام سترة من خلفه "
    فهذا يعني أن الإمام البخاري لم يفهم من الحديث نفي السترة
    وكأن ابن حجر رجح ذلك وكذلك النووي رحمهم الله "

    ( 3 )
    قول ابن عباس في هذا الحديث " إلى غير جدار "
    اختلف الرواة عن مالك فمنهم من ذكره ومنهم من لم يذكره :
    الذين ذكروه هم :
    · إسماعيل بن أويس ( البخاري )
    · عبد الله بن يوسف ( البخاري )
    · عبد الله بن مسلمة ( البخاري )
    · عبد الله بن مطرف ( السراج في مسنده )
    · ابن بكير

    الذين لم يذكروه :
    · يحيى بن يحيى في " موطأ مالك " وعنه " مسلم "
    · ابن القاسم في " المدونة "
    · يحيى بن قزعة ( البخاري )
    · القعنبي ( صحيح أبي داود )
    · ابن وهب ( ابو عوانة )
    · عبد الرحمن بن مهدي ( ابن خزيمة واحمد )
    · احمد بن ابي بكر ( ابن حبان )

    قال الألباني :

    " فأنت ترى أن هؤلاء الذين لم يذكروا هذه الزيادة أكثر عددا وأجل قدرا من اولئك الذين ذكروها وبخاصة أن فيهم من هو ألصق بالإمام مالك وبرواية الموطأ " اشهر مثل يحيى بن يحيى وهو النيسابوري – وعبد الله بن وهب وابن مهدي والقعنبي

    والأقرب إلى الصواب :
    ان يقال أن مالكا ً رحمه الله هو نفسه كان يذكرها تارة ولا يذكرها أحيانا فحفظ كل من هؤلاء وهؤلاء ما سمعوا منه

    فاتفاق كل هؤلاء الثقات على عدم ذكر تلك الزيادة مما لا يجعل النفس تطمئن لثبوتها ويرجح أنها شاذة غير محفوظة "
    لذا اعرض عنها جمهور المؤلفين في " الصحيح " كمسلم أبي عوانة وابن خزيمة وابن حبان وغيرهم "

    وختاما :
    تبين مما تقدم أنه لا يصح حديث صريح في صلاته صلى الله عليه وسلم إلى غير سترة والزيادة عند البخاري ليست صريحة في ذلك وهي شاذة ولذا اعرض عنها جمهور المؤلفين في " الصحيح " والله أعلم "


    ( 1220 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 697 )
    " ومن الأحاديث الكثيرة لابن إسحاق لا يسع الواقف عليها والباحث فيها إلا ان يشهد للحافظ الذهبي بسعة حفظه ودقه نقده للرجال فإن المعروف عند المتأخرين أن ابن إسحاق إذا صرح بالتحديث فقد جاوز القنطرة ونجا

    من العلة وليس ذلك على إطلاقه ! فتأمل قول الحافظ الذهبي بعد أن ساق أقوال الموثقين والجارحين لابن إسحاق في " ميزانه " :
    "فالذي يظهر لي أن ابن إسحاق حسن الحديث صالح الحال صدوق وما انفرد به ففيه نكارة فإن في حفظه شيئا وقد احتج به أئمة فالله أعلم ووقد استشهد مسلم بخمسة أحاديث لابن إسحاق ذكرها في " صحيحه "


    ( 1221 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 697 )
    ( ح 5817 ) " يا عائشة ! أرخي علي مرطك قالت : إني حائض قال : علة ً وبخلاً ! إن حيضتك ليست في يديك "
    " منكر " اخرجه ابو يعلى في " مسنده "
    ولانه جاء من طرق عن عائشة :
    انه صلى الله عليه وسلم قال لعائشة :
    " ناوليني الخمرة من المسجد قالت : إني حائض فقال :
    " إن حيضتك ليست في يديك "
    اخرجه مسلم وغيره "
    فهذا هو المحفوظ ليس فيه ذكر :
    · المرط
    · و " علة وبخلا "

    ( 1222 )
    " إسماعيل بن أبي يحيى الكعبي "

    تناقض فيه ابن حبان رحمه الله :
    · ذكره ابن حبان في " الضعفاء " ( 1/ 137 )
    · ثم غفل فذكره في " الثقات " أيضا ( 8/ 109 )

    قلت :
    " وهذا مما يستدرك على مؤلف كتاب " الرواة الذين ترجم لهم ابن حبان في " المجروحين واعادهم في " الثقات " وغيره من الرواة "

    ( 1224 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 708-709 )
    ( ح 5825 ) " إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة : الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها "
    " ضعيف " أخرجه ابن أبي شيبة : حدثنا مروان بن معاوية عن عمر بن حمزة العمري ..."

    وخالفه في اللفظ " الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني " إلا أنه قال :
    " إن أعظم الأمانة عند الله يوم القيامة ....."
    وتابع الزعفراني : يحيى بن معين "
    وتابع مروان بن معاوية : أبو أسامة

    ومدار الطرق على " عمر بن حمزة العمري وهو ممن ضعف من رجال مسلم فقال الذهبي في " الكاشف " :
    " ضعفه ابن معين والنسائي وقال أحمد : أحاديثه مناكير "
    وهذا الحديث مما استنكر لعمر بن حمزة العمري
    جزم الحافظ في " التقريب " فقال :
    " ضعيف "

    ( 1225 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 712 )
    قال ابو الحسنات اللكنوي رحمه الله في " الرفع والتكميل " فقال ( ص 94 ) :
    " وقال السخاوي في " رفع المغيث " : قال ابن دقيق العيد في " شرح الإلمام " قولهم : " روى مناكير " لا يقتضي بمجرده ترك روايته حتى تكثر المناكير

    في روايته وينتهي إلى أن يقال فيه : " منكر الحديث " لأن " منكر الحديث

    " وصف في الرجل يستحق الترك لحديثه والعبارة الأخرى لا تقتضي الديمومة كيف وقد قال أحمد بن حنبل في " محمد بن إبراهيم التيمي : يروي أحاديث مناكير وهو ممن اتفق عليه الشيخان ....."

  18. #38
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 1226 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 710 )
    " إرسل إلى كتاب " تنبيه المسلم إلى تعدي الألباني على صحيح مسلم " تأليف محمود سعيد ممدوح فعرفت من اسم الكتاب ومؤلفه أنه حاقد

    حاسد من أولئك المبتدعة الذين يتتبعون العثرات ويبغونها عوجاً ولما تصفحته فيه العجب العجاب من التحامل وسوء الظن والتجهيل والتطاول وأصل ذلك أنه وضع قاعدة من عنده نسبني من أجلها إلى مخالفة الإجماع فقال :

    " أما مخالفته للإجماع فإن الأمة اتفقت على صحة ما مسلم من الأحاديث وأنها تفيد العلم النظري سوى أحرف يسيرة معروفة وهي صحيحة لكنها لا تفيد العلم " !

    " وبناء عليه تهجم علي في بعض الأحاديث التي كنت انتقدتها في بعض مؤلفاتي منها حديث الترجمة فإنه سود أكثر من أربع عشرة صفحة في تقوية عمر بن حمزة ...."


    ( 226 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 717 )
    " حكامة بنت عثمان بن دينار "
    قال العقيلي في " الضعفاء " ( 3/ 200 ) في ترجمة عثمان بن دينار
    " تروي عنه حكامة ابنته أحاديث بواطيل "
    وقال في أخر الحديث "
    " أحاديث حكامة تشبه حديث القصاص ليس لها أصول "
    ومن الغرائب :
    أن ابن حبان أورد عثمان هذا في " الثقات " ( 7 / 194 |) :
    " روت عنه ابنته حكامة بنت عثمان حكامة لا شي ء " !!

    قلت : العبد الفقير لعفو ربه –
    " كما ان قول الحافظ الذهبي رحمه الله كما في " الميزان " في " فصل في النسوة المجهولات " :
    " وما علمت في النساء من اتهمت ولا من تركوها "
    قال السيوطي في " تدريب الراوي " ( 1/ 32) : " من ضعف منهن انما هو للجهالة "

    إنما يدل قول الحافظ الذهبي رحمه الله على الغالب كما ان نفي التهمة والترك

    لا يستلزم التوثيق كما هو معلوم عند اهل العلم المحققين وكما أن البعض اتخذ ذلك قاعدة مطردة بنى عليها قبول احاديث النساء المجهولات كما وقع لأحد أفاضل العصر رحمه الله
    وقد وجد مع ذلك في النساء متهمات ومتروكات ذكر بعض منهم الشيخ الألباني في هذه السلسلة ومنهم :

    · زينب الكذابة
    ذكرها الحافظ في " اللسان " ( 2/ 513 )
    · حكامة بنت عثمان بن دينار أخي مالك بن دينار
    ذكرها العقيلي في " الضعفاء ( 3/ 200 )
    " أحاديث حكامة تشبه حديث القصاص ليس لها أصول "
    وهناك غيرهن "

    ( 227 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 718 )
    ح ( 5827 ) " عليكم بالأبكار فإنهن انتق ارحاماً وأعذب أفواها واقل خبا وأرضى باليسير "
    " ضعيف جداً " بهذا السياق
    وآفته بحر السقا قال النسائي والدراقطني : " متروك "
    فلعله علة هذا الحديث فإن له أصلا من طرق أخرى وغن كانت لا تخلو من ضعف مفرداتها فإن مجموعها يدل على ثبوته كما بينته في " الصحيحة " ( 623 ) ولكن ليس في شيء منها قوله : " وأقل خباً " فهو " منكر "

    ( 228 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 720 )
    " أحمد بن سعيد بن بشر الهمداني "
    مختلف فيه كما ترى اقوال الأئمة فيه في " التهذيب "
    قال الذهبي في " الميزان "
    " لا بأس به قد تفرد بحديث الغار وقال النسائي : غير قوي لو رجع عن حديث الغار لحديث عنه "

    ( 229 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 720 )
    " ابن متّويه "
    " احمد بن محمد بن الحسن المعروف بابن متّويه "
    وهو من الحفاظ المشهورين الذين ترجم لهم الذهبي في " تذكرة الحفاظ "
    وترجم له أبو الشيخ نفسه في " طبقات الأصبهانيين " وقال :
    " وكان فاضلاً خيراً "
    وكذا في " أخبار أصبهان " لابي نعيم "( 1/ 189 )

    ( 230 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 721 )
    " ح 5829 " ( دخل رجل الجنة في ذباب ودخل النار رجل في ذباب .... الحديث "
    " صحيح موقوف " أخرجه أحمد في " الزهد "
    والحديث صحيح موقوف على سلمان الفارسي رضي الله عنه إلا ان يظهر لي أنه من الإسرائيليات التي كان تلقاها عن أسياده حينما كان نصرانيا "

    وكان الداعي إلى تخريجه وبيان كونه موقوفاً : أنه كثر السؤال عنه في كثير من البلاد الإسلامية وشاع تناوله وذلك لأنه ذكره إمام الدعوة المجدد الإمام " محمد بن عبد الوهاب رحمه الله " في كتابه " النافع " " التوحيد " مرفوعا معزوا لأحمد فقال :
    " وعن طارق بن شهاب : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فذكره ...رواه أحمد "

    وقال شارحه الشيخ سليمان حفيد محمد بن عبد الوهاب رحمهما الله في " التيسير " ( ص 160 ) :
    " هذا الحديث ذكره المصنف معزوا لأحمد وأظنه تبع ابن القيم في عزوه لأحمد ... وقد طالعت " المسند " فما رأيته فيه فلعل الإمام رواه في " كتاب " الزهد " أو غيره "

    ( 231 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 727 )
    ( ح 5831 )
    " لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن فإن قوما قد أرداهم سوء ظنهم بالله عز وجل ....الحديث "
    " منكر بهذا السياق "
    أخرجه أحمد من طريق : ابن أبي ليلى عن أبي الزبير عن جابر به
    وهو إسناد ضعيف مسلسل بالعلل :
    عنعنة أبي الزبير فإنه مدلس وقد صرح بالتحديث بدون قوله : " فإن قوما قد أرداهم ...." إلخ فهو به " منكر " وابن ابي ليلى ضعيف لسوء حفظه
    وقد صح الحديث بدون هذه الزيادة " فإن قوما قد ...." من رواية أبي الزبير : أنه سمع جابر بن عبد الله يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله "
    أخرجه أحمد : ثنا روح ثنا ابن جريج : أخبرني أبو الزبير به
    وهو إسناد صحيح على شرط مسلم
    وتصريحه بالسماع مما احتفظ به " مسند أحمد " رحمه الله "


    ( 232 )

    " الضعيفة " ( ج12/ ص 730-731 )
    ( ح 5832 )
    " إذا ولج الرجل في بيته : فليقل : اللهم ! إني أسالك خير المولج وخير المخرج باسم الله ولجنا وباسم الله خرجنا وعلى الله ربنا توكلنا ثم ليسلم على أهله ) أخرجه ابوداود في " سننه "
    وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات واسماعيل بن عياش هو صحيح الحديث اذا روى عن الشاميين وهذا منها "
    وكنت قد أوردت الحديث في " الصحيحة " برقم ( 225 ) ثم لفت نظري بعض الطلبة – جزاه الله خيراً – إلى ان فيه انقطاعاً بين شريح وأبي مالك وقد تنبهت له في حديث آخر والعمدة
    والعمدة في ذلك قول ابن أبي حاتم في " المراسيل " ( ص 60-61 ) عن أبيه :
    " شريح بن عبيد الحضرمي لم يدرك أبا أمامة ولا الحارث بن الحارث ولا المقدام وهو عن أبي مالك الأشعري مرسل "
    وأقره العلائي في " جامع التحصيل " ( 237/ 283 )


    ( 233 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 730 )
    حديث " إذا ولج الرجل في بيته فليقل : اللهم إني أسالك خير المولج ..."
    ترجم له أبو داود فأورده في ( باب ما جاء فيمن دخل بيته ما يقول )
    وفي مثله أورده النووي وصديق حسن خان وغيرهما
    وقد وهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حيث جعل الحديث من اوراد الدخول إلى المسجد فإنه
    قاله في : " الرد على الأخنائي " ( ص 95 ) .."

    ( 234 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 732 )
    " أبا مالك الأشعري قديم الوفاة مات في طاعون عمواس سنة ( 18 ) وشريح مات بعد المئة فبين وفاتيهما نحو ثمانين سنة ! فيبعد عادة ان يدركه ولذلك تعجب
    الحافظ ابن حجر في " تهذيبه " من الحافظ المزي في ذكره أبا مالك هذا في جملة الصحابة الذين روى عنهم شريح بن عبيد مع تصريحه بأنه لم يدرك سعد بن أبي وقاص وقد تأخرت وفاته إلى سنة ( 55 ) وأبا ذر وقد مات سنة ( 36 ) !
    وقول ابن عساكر :
    " والصحيح أن شريح سمع من الصحابة كما ذكره ابن فنجويه والعسكري والحاكم والدراقطني "
    إن صح :
    عن ابن عساكر فإنه لا يعني بداهة أنه سمع من جميع الصحابة فلا يخالف من نفى سماعه من أبي مالك الأشعري "

    ( 235 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 734 )
    " الوليد بن مسلم مع كونه ثقة فقد كان له مذهب مذهب عجيب في التدليس عن الأوزاعي كما تراه مبسوطا في ترجمته أعني : تدليس التسوية فقد كان يروي عن الأوزاعي ما روى هذا عن بعض الضعفاء عن بعض الثقات فيسقط الوليد الضعيف الذي بين الأوزاعي والثقة فيظهر الإسناد سالما من العلة !

    قال ابو مسهر :
    " كان الوليد بن مسلم يحدث حديث الأوزاعي عن الكذابين ثم يدلسها عنهم "

    ( 236 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 737 )
    ح ( 5835 )
    " لا تكرهوا الفتنة في آخر الزمان فإنها تبير المنافقين "
    " منكر "
    فإن الفتن قد امرنا بالاستعاذة منها ما ظهر منها وما بطن في غير ما حديث ومن أبواب البخاري في " صحيحه " في كتاب " الفتن " ( باب التعوذ من الفتن ") قال ابن بطال كما في " فتح الباري " ( 13/ 44 )

    "في مشروعية ذلك الرد على من قال : اسألوا الله الفتنة فإن فيها حصاد المنافقين وزعم أنه ورد في حديث وهو لا يثبت رفعه بل الصحيح خلافه "
    " وكذا قال السخاوي في " المقاصد الحسنة " ( 464 / 1298 ) ونقل عن شيخه الحافظ في " الفتح " أنه نقل عن ابن وهب : أنه سئل عنه ؟ فقال :
    " إنه باطل "
    وأقره
    قال السخاوي :
    " وهو كذلك "

    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( 18 / 126 )
    " هذا ليس معروفاً عن النبي صلى الله عليه وسلم "


    ( 237 )

    " الضعيفة " ( ج12 |/ ص 749- 750 )
    |" ح " ( 5844 )
    " كُفن صلى الله عليه وسلم في ثوبين سحوليين "
    " منكر " |أخرجه ابن حبان في " صحيحه "
    إسناد ضعيف ومتن منكر آفته يعقوب ابن عطاء بن أبي رباح المكي وقد اتفقوا على تضعيفه وشذ ابن حبان فأورده في " ثقاته "
    ومن أخطائه مخالفته لحديث عائشة رضي الله عنها
    " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفن في ثلاثة أثواب بيض سحولية ..."
    أخرجه الشيخان وسائر الستة وغيرهم " وكذا ابن حبان

    ومثله في النكارة
    حديث عبد الله بن محمد بن عقيل عن محمد ابن الحنفية عن علي بن أبي طالب :
    " أن النبي صلى الله عليه وسلم كفن في سبعة أثواب "
    أخرجه أحمد
    والأصل ان ابن عقيل حسن الحديث إلا إذا خولف كما هنا وقد احسن الكلام فيه الحافظ ابن حجر في " التلخيص " ( 2/ 108 ) فقال :
    " وابن عقيل سيء الحفظ يصلح حديثه للمتابعات فأما إذا تفرد فيحسن وأما إذا خالف فلا يقبل "




    ( 238 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 754-755 )
    " والواجب من الناحية الفقهية الوقوف عند حديث عائشة : ان النبي صلى الله عليه وسلم كفن في ثلاثة أثواب " وعدم الزيادة على الثلاثة اتباعا للسنة ومحافظة على المال وما أحسن ما روى ابن أبي شيبة ( 3/ 295 ) بسند صحيح قال عمر :
    " يكفن الرجل في ثلاثة أثواب لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين "
    وفي مثلها كفن أبو بكر الصديق رضي الله عنه ومما لا شك فيه أن النساء في ذلك كالرجال كما في قوله صلى الله عليه وسلم :
    " إنما النساء شقائق الرجال " كما في " صحيح أبي داود "

    ( 239 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 755 )
    قال صديق حسن خان في " الروضة الندية " ( 1/ 165 )
    " ليس تكثير الأكفان والمغالاة في أثمانها بمحمود فإنه لولا ورود الشر عبه لكان من إضاعة المال لأنه لا ينتفع به الميت ولا يعود نفعه على الحي ورحم الله أبا بكر الصديق حيث قال : " إن الحي أحق بالجديد " لما قيل له عند تعيينه لثوب من أثوابه في كفنه " ( إن هذا خلق "! )
    وهذا أخرجه البخاري وغيره في قصة وفاة أبي بكر رضي الله عنه وهو مخرج في " الإرواء " ( 721 ) .

    ( 240 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 756 )
    " عويد ( ويقال عوبد ) ابن أبي عمران الجوني
    · اختلفوا في ضبطه على اقوال مذكورة في " تيسير الانتفاع " وانه متفق على ضعفه قال البخاري وابو حاتم : " منكر الحديث "
    · تناقض فيه ابن حبان فأورده في " الثقات " ( 8 / 526 )
    أنكره الحافظ عليه في " اللسان "
    لكن خفي عليه أنه قد أورده في " الضعفاء " ( 2/ 192 )
    · لم يوثقه غير ابن حبان
    · قال فيه الجوزجاني : " آية من الآيات "

  19. #39
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 241 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 760 )
    ( ح 5848)
    " إن الله استقبل بي الشام وولّى ظهري اليمن ثم قال : ....."
    " ضعيف "
    وقد كنت منذ أكثر من ثلاثين سنة أوردت هذا الحديث في " الصحيحة " برقم ( 35 ) اغترارا بتوثيق ابن حبان والعجلي ولم أكن عرفت تساهل ابن حبان وكذا العجلي في التوثيق والآن قد تبين لي تساهلهما في توثيق المجهولين فقد رجعت عن تصحيحه وأودعته في هذه السلسلة الضعيفة "


    ( 242 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 761 )
    " وبعد أن طبع كتاب " التاريخ " للحافظ يعقوب بن سفيان الفسوي ودراستي إياه تبين لي أنه يكاد أن يكون مثل ابن حبان والعجلي في التساهل "

    ( 243 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 770-771 )
    " وأما إذا كان المتن منكراً تنفر منه العلماء الذين جرى حديث النبي صلى الله عليه وسلم في عروقهم مجرى الدم فهم يحكمون على الحديث في هذه

    الحالة بالوضع بعد أن يثبت لديهم نكارة إسناده أيضا وعلم الجرح قسم كبير منه قائم على هذه الملاحظة كما يتبين لمن تتبع ألفاظ للرواة وبخاصة منهم

    ابن حبان في " ضعفائه " ومن تبعهم من المحققين كالذهبي والعسقلاني وغيرهما "

    ( 244)

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 773 )
    ( ح 5854 ) " كان يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله : في طهوره وترجله ونعله [ وسواكه ] "
    " شاذ بهذه الزيادة " سواكه "
    أخرجه ابوداود في " سننه "
    وهذه زيادة شاذة لا تصح لمخالفة الثقة من هو أكثر عددا منه وكلهم ثقات ولعله لذلك تجنبها أصحاب " الصحاح "
    ومما يؤكذ شذوذها أن جماعة آخرين من الثقات تابعوا شعبة على رواية الحديث دون الزيادة وهم :
    · أبو الأحوص أخرجه مسلم
    · محمد بن بشر أخرجه النسائي
    · إسرائيل عنه أخرجه ابن حبان في " صحيحه "
    · مليح والد وكيع عنه أخرجه أحمد في " مسنده "


    ( 245 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 778 )
    " حديث عرض الأعمال ضعيف لا يصح كما بينت ذلك في المجلد الثاني من هذه السلسلة ( رقم 975 ) وزدته بيانا في رسالتي في رسالتي التي أوشكت على الأنتهاء منها : " غاية الآمال في بيان ضعف حديث عرض الأعمال والرد على الغماري في تصحيحه إياه بصحيح المقال "

    وهو كتاب في الرد على الشيخ " عبد الله الغماري " في بعض رسائله وإيهامه صحة الأحاديث التي تدل على عرض أعمال أمته عليه وأن علمه بعد انتقاله كعلمه في الدنيا قال أنظر الى كتابنا ( نهاية الآمال في صحة حديث عرض الأعمال )

    ( 246 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 780 )
    ( ح 5859 ) " لبث عيسى ابن مريم في قومه أربعين سنة "
    " إسناد ضعيف " أخرجه البخاري في " التاريخ الكبير " لجهالة ابن امرأة زيد بن أرقم والوليد بن صالح مجهول وغن وثقه ابن حبان "
    وقد صح أن هذه المدة يمكثها عيسى عليه السلام بعد نزوله إلى الأرض كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    " ينزل عيسى ابن مريم فيمكث في الناس أربعين سنة "
    وهذا إسناد جيد "

    ( 247 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 782 )
    " هارون بن عنترة "
    وثقه الجمهور
    قال الحافظ : " لا بأس به "
    وأبوه عنترة
    قال الحافظ :
    " ثقة من الثانية ووهم من زعم أن له صحبة "

    قلت : " كأنه رد على ابن عبد البر رحمه الله "

    ( 248 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 783 )
    ح ( 5861 ) " اقرأوا على موتاكم " يس " "
    " ضعيف " أخرجه ابوداود وابن ماجه والحاكم وأحمد وعبد الغني المقدسي "
    آفته : أبا عثمان مجهول كما قال ابن المديني كذا أبوه فإنه لا يعرف "

    ( 249 )

    " الضعيفة " ( ج 12 / ص 784 )
    " قول الدكتور فاروق حمادة في تعليقه على " عمل اليوم والليلة "
    " وفي فضل { يس } أحاديث لا تخلو من صحيح " !!
    فهو مردود عليه وليس هو من أهل الاستقراء والاستقصاء في هذا العلم فلا يقبل قوله إلا بالحجة والدليل ولا سيما وهناك قول الإمام الدراقطني رحمه الله : " ولا يصح في الباب شي ء "

    ( 250 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 784 )
    ( ح 5862 ) " اقرّوا الطير على مكناتها "
    " ضعيف " أخرجه أحمد والحميدي
    وأخرجه ابو داود والرامهرمزي وابن حبان والحاكم من طرق أخرى .
    صحح الشيخ الألباني رحمه الله هذا الحديث بداية الأمر في " صحيح الجامع " وصحيح سنن أبي داود " والإرواء " والتخريج هنا متاخر عن تخريجه هناك وذلك مما يرجح أن التضعيف هو الصواب " والله اعلم "

    ( 251 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 788 )
    " سيف بن عمر التميمي صاحب كتاب " الردة " متروك "

    ( 252)

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 797 )
    ( ح 5876 ) " إن من السنة في الصلاة وضع الأكف على الأكف تحت السرة "
    " ضعيف " رواه الضياء في " المختارة " ( 1/ 260 )
    وقد بينت ذلك في " ضعيف أبي داود " ( 129 ) وإنما تكلمت عليه هنا :
    لكيلا يغتر أحد بإخراج الضياء له في " المختارة " فإن ذلك من تساهله الذي تبين لي من طول ممارستي لكتابه وتخريج أحاديثه حتى كاد يصير عندي قريبا من الحاكم في التساهل وتصحيح الأحاديث الضعيفة بل هو في ذلك كابن حبان فإنه يغلب عليهما تصحيح أحاديث المجهولين !!!!

    ( 253 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 798 )
    ( ح 5878 )
    " إن هذا لا يصلح يعني : شرط المرأة لزوجها أن لا تتزوج بعده "
    " ضعيف " الطبراني في " الصغير " وآفته : يحيى بن عثمان السهمي المصري لم يرو له في احد " الصحيحين " مطلقا ونعيم بن حماد إنما أخرج له البخاري مقرونا وهو ضعيف من قبل حفظه وعبد الله بن إدريس ضعيف لكثرة خطئه "
    قلت : " الحديث قابل للتحسين بإذن الله "

    ( 254 )
    " الضعيفة " ( ج 12 / ص 800 )
    " مروان بن معاوية "
    · احتج به الشيخان ولكن كان يدلس أسماء الشيوخ كما في " التقريب "
    · قال الآجري عن أبي داود " كان يقلب الأسماء

    ( 255 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 805 )
    قول الحافظ في " يحيى بن حزام "
    " مقبول "
    مرفوض غير مقبول
    فقد روى عنه جماعة من الثقات والحفاظ منهم ابن خزيمة

    ( 256 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 806 )
    ( ح 5885 )
    " إن الله زوجني في الجنة مريم بنت عمران وامرأة فرعون وأخت موسى "
    " ضعيف " وفي إسناده مجهول وضعفاء "

    ( 257)
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 820 )
    : الحافظ الهيثمي رحمه الله كثير الاعتماد على توثيق ابن حبان رحمه الله "
    ( 258 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 822 )
    وقد ذكرت أحاديث فيها أن الذبيح هو إسحاق وكلها ضعيفة وبعضها أشد ضعفا من بعض كما سبق بيانه في " الذبيح إسحاق " رقم ( 332 ) وذكرت هناك ان الصواب عند المحققين : ان الذبيح إنما هو إسماعيل عليه السلام "

    ( 259 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 826-827 )
    ( ح 5900 )
    " السكينة في أهل الشاء والبقر "
    " منكر بذكر " البقر "
    بخلاف هذه الزيادة ( والبقر ) فإنها لم ترد في " الصحيحين " ولا في بقية الستة حتى ولا في " مسند أحمد " وقد استوعب فيه كثيرا من طرق أخرى عن أبي هريرة دون الزيادة وأكثرها في " صحيح البخاري " وصحيح مسلم " وصحيح ابي عوانة " بالفاظ متقاربة "
    وذكر البقر في هذا الحديث " منكر " تفرد به كثير بن زيد وهو الأسلمي المدني وهو حسن الحديث "

    ( 260)
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 835 )
    " قال الحافظ في ترجمة ( قس ) من الإصابة :
    " وقد أفرد بعض الرواة طرق حديث قس وفيه شعره وخطبته وهو في ( المطولات ) للطبراني وغيرها وطرقه كلها ضعيفة "

    ( 261 )
    " الضعيفة " ( ج 12/ ص 837 )
    " وإن مع كون الراوي له غرائب أو يهم بأخرة فإن ذلك لا يستلزم رد حديثه إذا كان ثقة كما الشأن في بعض الأحاديث "

    ( 262 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 846 )
    " خير الناس من طال عمره وحسن عمله "
    رواه الترمذي وابن حبان من حديث عبد الله بن بسر وهو مخرج في " الصحيحة " ( 1836) .

    ( 263 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 849 )
    ( ح 5918 )
    " الكمأة من المنّ " والمنّ من الجنّة " وماؤها شفاء للعين "
    " منكر بزيادة ( والمن من الجنة ) أخرجه ابو نعيم في " الطب " وآفته عبد الحميد بن الحسن الهلالي
    ومما يؤكد على نكارة هذه الزيادة وصحة رواية شهر على اضطرابه في إسناده أن سعيد بن زسد رضي الله عنه روى الحديث عن النبي دون هذه الزيادة " المنّ من الجنّة "
    أخرجه البخاري ومسلم الترمذي وابن أبي شيبة وأحمد
    وقال الترمذي :
    " حسن صحيح "



    ( 264 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 859-860 )
    ( ح 5925 ) " رأيته صلى الله عليه وسلم إذا قام اتكأ على إحدى يديه " " ضعيف " وآفته أحمد بن يحيى الصوفي
    وهو مخالف لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه عند البخاري :
    " أنه صلى الله عليه وسلم كان ينهض معتمداً على يديه "
    وليس :
    " إحدى يديه "
    ( 265 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 862 )
    ( ح 5928 )
    " كان ربما أخذته الشقيقة فيمكث اليوم واليومين لا يخرج "
    " منكر "
    والحديث من الأحاديث الكثيرة في " زاد المعاد " التي يكتفي بذكرها دون
    ان يخرجها ويبين مرتبتها وتارة يخرجها ويسكت عن مرتبتها وكذلك الشيخان الأرنؤوطيان فلم يعلقا عليه بشي كما هو شأنهما في أكثر أحاديث الكتاب "

    ( 266 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 864 )
    ( ح 5930 ) " كان يتيمم بالصعيد فلم أره يمسح يديه وجهه إلا مرة
    واحدة "
    " موضوع " آفته محمد بن سعيد وهو المصلوب وه كذاب يضع الحديث "
    ويغني عن هذا الحديث من الناحية الفقهية قوله صلى الله عليه وسلم
    " التيمم ضربة للوجه والكفين "
    أخرجه ابو داود وغيره ومعناه في " الصحيحين " وغيرهما .

    ( 267 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 875 )
    " قتادة بن عباس بموحدة ثم مهملة أو مثناة تحتية ثم معجمة أي : ( عياش ) كما في الإصابة ووقع عند الطبراني : " ابن عائش ) ! والظاهر انه خطأ مطبعي
    ثم إن الظاهر أن صحبته لا تعرف إلا من هذا الحديث وقد أثبتها له
    · البخاري
    · وابو حاتم
    · وابن حبان
    وشك فيها ابن السكن فقال :
    " يقال : له صحبة مخرج حديثه عن ولده وليس يروي إلا من هذا الوجه "

    ( 268 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 890 )
    ح 5953 ) 0( فضلت على الأنبياء بخمس ... ونصرت بالرعب شهراً أمامي وشهراً خلفي ..."
    " منكر بذكر ( شهرين ) أخرجه الطبراني في " الكبير " وآفته ابن أبي فروة متروك
    ثم هو متواتر كذلك عن جمع آخر من الصحابة منهم جابر عند الشيخين وابو ذر وابن عمر عند أحمد واحاديثهم مخرجة في " الإرواء " بذكر ( شهر ) .

    ( 269 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 895 )
    ح ( 5956 ) " من صلى في مسجد قباء يوم الأثنين والخميس انقلب بأجر عمرة "
    موضوع بذكر ( اليومين ) آفته الواقدي فإنه كذاب لهذا الحديث بزيادة اليومين يؤكد كذبه فإن الحديث صحيح بدونها من حديث أسيد بن ظهير وحسنه الترمذي وسهل بن حنيف وصححه الحاكم والذهبي وصححه ابن حبان وهي مخرجه في " الترغيب " ( 2/ 138 )

    ( 270 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 898 )
    " جنيد ابن العلاء بن أبي وهرة "
    " مختلف فيه "
    · ذكره ابن حبان في " الثقات " ( 6/ 150 )
    · ثم أورده في " الضعفاء " ( 1/ 211 )


    ( 271 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 899 )
    إطلاق الهيثمي على ليث بن أبي سليم بأنه مدلس ولكنه ثقة خطأ :
    · لا اعلم أحدا رمى ليثاً بالتدليس
    · وإنما رمي بالاختلاط
    ولا أعلم من أطلق فيه التوثيق

  20. #40
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي

    ( 272 )

    " ما ذكره المتفقه الحائر محمد أديب كلكل في كتابه " فقه النظر في الإسلام " أنه قال عقب الحديث ( 132 ) :
    " ذكر قصة وعزاها لموطأ مالك رضي الله عنه وهي :
    " أن رجلا أعمى دخل على عائشة رضي الله عنها فاحتجبت منه فقيل لها : لماذا تحتجبين منه وهو لا ينظر إليك ؟ قالت : لكني أنظر إليه " !

    وهذا كذب على " موطأ الإمام مالك " رحمه الله فإنه ليس فيه يقيناً "

    |( 273 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 909 )
    " عنعنة ابي إسحاق فإنه مدلس ذكره الحافظ في الطبقة الثالثة من رسالته في المدلسين : أي : فيمن لا يحتج به إلا ّاذا صرح بالتحديث "

    ( 274 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 908 )
    ح ( 5959 )
    " كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعرابي معه ابنة له حسناء فجعل يعرضها لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجاء أن يتزوجها قال " الفضل بن عباس ) فجعلت ألتفت إليها وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ برأسي فيلويه "
    " منكر بزيادة ( العرض ) أخرجه أبو يعلى ف " مسنده "
    " فجعل يعرضها لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجاء أن يتزوجها " زيادة شاذة إن لم نقل منكرة
    واتفاق هؤلاء الثقات على عدم ذكر تلك الزيادة في هذه القصة – خلافا ليونس بن أبي إسحاق مع ما فيه من الضعف ومخالفة ابنه إياه مما لا يدع أدنى شك في نكارتها وعدم ثبوتها
    لذا فقد وهم الحافظ في قوله في " الفتح " ( 4/ 68 )
    " رواه أبو يعلى بإسناد قوي " !!

    ( 275 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 917 )
    ومن المعروف عن ابن القطان رحمه الله كما في كتابه " النظر " بدقة نظره وبعده عن الهوي والتقليد !

    ( 276 )
    " الضعيفة " ( ج 12/ ص 921 )
    ( ح 5962 )
    " إذا خطب إليكم كفؤ فلا تردوه فنعوذ بالله من بوار البنات "
    " موضوع " أخرجه المسمى " الربيع بن حبيب الأزدي البصري " في الكتاب المنسوب " الجامع الصحيح " من كتب الإباضية

    · والربيع هذا نكرة لا يعرف في شيء من كتب تراجم علمائنا "

    ( 277 ) \

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 921 )
    قول الأستاذ عز الدين التنوخي رحمه الله في تقدمته للكتاب " الجامع الصحيح " للربيع بن حبيب الأزدي البصري " أنه من ثقات التابعين فأظن أنه صدر منه مجاملة لشارحه الشيخ عبد الله بن حميد السالمي العماني الأباضي ! وإلا فهذا التوثيق لم ينقله عن أحد من أهل العلم "

    وبذلك يقول السالمي :
    " إنه أصح كتاب من بعد القرآن الكريم ويجعله أصح من الصحيحين خلافا لجماهير المسلمين مضاهاة منه للشيعة الذين يجعلون كتاب كلينيهم هو الأصح عندهم ؟


    ( 278 )
    " الضعيفة " ( ج 12/ ص 924 )
    والعلامة الزركلي وهو من أعلم من عرفنا في العصر الحاضر بتراجم الأعلام قديما وحديثا لما ترجم للربيع بن حبيب الفراهيدي هذا لم يذكر فيه سوى كلمات أخذها من شرح السالمي المتقدم ووضع ثلاث نقاط مكان تاريخ ولادته ووفاته ( ..........*) إششارة منه أنه غير معروف "

    ( 279 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 931 )
    ( ح 5964 ) " ليست الشفاعة لأهل الكبائر من أمتي "
    " باطل " ذكروه في " مسند الربيع بن حبيب " الذي سموه ب " المسند الصحيح " ولا صلة له بالصحيح من الحديث إلا ما كان مسروقا من كتب أهل السنة "

    ( 280 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 938 )
    وما احسن ما روى البيهقي ( 5/ 234 ) عن الزهري قال :
    " أول من كشف العمى عن الناس وبيّن لهم السنة في ذلك عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ... وزاد في آخره :
    " فلما بلغ الناس قول عائشة هذا أخذوا بقولها وتركوا فتوى ابن عباس "

    قال ابن عبد البر رحمه الله ( 17/ 221 )
    " فيه من الفقه : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يختلفون في مسائل من الفقه فلا يعيب بعضهم بعضا بأكثر من رد قوله ومخالفته إلى ما عنده من السنة في ذلك وهكذا يجب على كل مسلم "

    ( 281 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 941 )
    " وقد اختلفوا في صحبة حبيب بن مسلمة فمنهم من أثبتها ومنهم من نفاها والأول هو الراجح وبه قال البخاري فقد صح سماعه منه صلى الله لحديث " كان ينفل الربع بعد الخمس ...." وهو
    مخرج في " صحيح أبي داود " ( 2455 )

    ( 282 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 963 )
    ( ح 5981 ) " لا يلجنّ من هذا الباب من الرجال أحديعني : باب النساء في المسجد النبوي ّ "
    " منكر " أخرجه الطيالسي في " مسنده "
    وإسناده واه عبد الله بن نافع العدوي المدني قال الذهبي في " الكاشف " و " الضعفاء " : " ضعفوه "
    وتركه النسائي والدراقطني وقال البخاري في " التاريخ " ( منكر الحديث "

    وقد خالفه أيوب في لفظه فقال : عن نافع به بلفظ :
    " لو تركنا هذا الباب للنساء "
    قال نافع فلم يدخل منه ابن عمر حتى مات
    أخرجه ابو داود وهو في " صحيح أبي داود "
    وأن النهي الصريح عن الدخول من باب النساء رفعه عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصح والصحيح حضّه على ذلك بقوله :
    " لو تركناه للنساء "


    ( 283 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 967 )
    " ح " " أعذر الله إلى امرئ أُخر أجله حتى بلغ ستين سنة "
    رواه البخاري غيره

    قال الحافظ في " الفتح " ( 10 / 240 ) :
    " الإعذار : إزالة العذر والمعنى : أنه لم يبق له اعتذار كأن يقول : لو مد لي في الأجل لفعلت ما أمرت به يقال : أعذر إليه إذا بلغه أقصى الغاية في العذر ومكنه منه وإذا لم يكن له عذر في ترك الطاعة مع تمكنه منها بالعمر الذي حصل له فلا ينبغي له حينئذ إلا الاستغفار والطاعة والإقبال على الآخرة بالكلية "

    ( 284 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 969 )
    " محمد بن عبد الله بن عمرو وهو ابن عثمان بن عفان الملقب ب ( الديباج )
    · ذكره الذهبي في " الميزان " وقال :
    " وثقه النسائي وقال مرة : ليس بالقوي وقال البخاري : لا يكاد يتابع في حديثه "

    ( 285 )
    " الضعيفة " ( ج12 / ص 973 )
    " العجب من الحافظ ابن حجر كيق أقر ابن القطان على قوله في
    " الراوي " ابراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة "
    " لا يعرف حاله "
    وتبعه عليه حين قال في " تقريبه "
    " مقبول " !
    وهو ثقة أخرج له البخاري
    وذكره ابن حبان في " الثقات " ( 6/ 6 )
    وقد روى عنه جماعة من الثقات كما في " تهذيب الكمال "


    ( 285 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 975 )
    " عمرو بن عطية العوفي "
    " قال في " المغني : عمرو بن عطية العوفي ضعفه الدراقطني "
    قال الألباني :
    " وهو من أولاد عطية العوفي وله ولدان آخران :
    · عبد الله بن عطية
    · والحسن بن عطية
    وكلهم ضعفاء كما بينه الحافظ ابن رجب في " شرح علل الترمذي "
    ( 2/ 791 ) .
    فكأنهم ورثوا الضعف من أبيهم "

    ( 286 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 979 )
    قال الحافظ ابن رجب في " شرح الأربعين " ( ص 57 ) :
    " من أنواع النصح لله تعالى كتابه ورسوله – وهو مما يختص به العلماء – رد الأهواء المضلة بالكتاب أو السنة على موردها وبيان دلالتهما على ما يخالف الأهواء كلها كذلك رد الأقوال الضعيفة من زلات العلماء وبيان دلالة الكتاب السنة على ردها ومن ذلك بيان ما صح من حديث النبي صلى الله عليه وسلم وما لم يصح ومنه تبيين حال راويه من تقبل روايته منهم ومن لا تقبل رواياته منهم وبيان غلط من غلط من ثقاتهم الذين تقبل رواياتهم "

    ( 287 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 991 )
    " عطاء بن السائب اختلط قبل موته
    وهو ثقة لولا اختلاطه ومثله من المختلطين له ثلاث حالات :
    · أن يعرف أنه حديث بالحديث قبل الاختلاط
    · أن يعرف أنه حديث به بعد الاختلاط
    · ان لا يعرف عنه لا هذا ولا هذا
    ففي الحالة الأولى فقط يحتج به دون الحالتين الآخريين "

    ( 288 )

    " الضعيفة " ( ج12 / ص 992 )
    " ح ( 5997 ) " كان إذا دخل العشر الأواخر من رمضان طوى فراشه [ وشد مئزره ] واعتزل النساء وجعل عشاءه سحوراً "
    " منكر بهذا التمام " أخرجه الطبراني في " الأوسط "
    وأصل الحديث صحيح من حديث عائشة رضي الله عنها قالت :
    " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره
    وأحيا ليله وأيقظ أهله "
    اخرجه الشيخان واللفظ للبخاري رقم ( 991 )

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •