آمين .
آمين .
وَفِي هَذَا الْعَصْرِ شَرَعَ عُلَمَاءُ الإِسْلامِ فِي تَدْوِينِ الْحَدِيثِ وَالْفِقْهِ وَالتَّفْسِيرِ سنة 143
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=305553
البروفيسور سباستيان جونتر، مدير معهد الدراسات العربية والإسلامية بجامعة جوتنجن، ورئيس الاتحاد الأوروبي للدراسات العربية والإسلامية، عن علماء المسلمين الأوائل الذين أثروا الفكر التربوي العالمي :
أول من صنف دليلا للمعلمين ( علم التربية )
(( إن محمد ابن سحنون ( تـ 256 هـ ) أول عالم مسلم صنَّف دليلًا عمليًا للمعلمين، وكأنه يحفظ كتابه (آداب المعلمين) عن ظهر قلب، ثم ينتقل إلى (كتاب المعلمين) للجاحظ، فيتناوله بالتحليل ويظهر ما فيه من إبداع وفكر سابق لعصره، ثم الفارابي في رسالة (البرهان)، ثم ابن سينا وما ذكره من معلومات قيمة حول تربية الأطفال في كتابه (القانون في الطب)، وبعده أبو حامد الغزالي وكتابه (إحياء علوم الدين)، والنصائح التي قدمها للمتعلمين وللمعلمين، .. ))
https://100inventionsmusulmanes.net/...4%D9%82%D8%AF/
أول من صنف في علم الأنساب وضبطه
( ابن الكلبي )
أبو المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبى توفي 204 هـ ( 820 م ) مؤرخ, وعالم أنساب وأخبار العرب يعتبرأول من ضبط علم الأنساب حيث صنف فيه خمسة كتب : ((المنزلة)) و: ((الجمهرة)) و: ((الوجيز)) و: ((الفريد)) و: ((الملوك)). وقد اعترف بعلمه في النسب جميع المحدّثين والمؤرخين والعلماء مثل البخاري وابن حنبل والحموي وابن قتيبة والبلاذريألف أكثر من مائة وخمسين كتابا في الأنساب والأخبار والمآثر والمثالب والبلدان والشعراء والأيامالمصدر:
علم الأنساب – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تاريخ الإسلام، الذهبي، حوادث سنة 201ه-210هـ ،
المعارف، ابن قتيبة536،
التاريخ الكبير، البخاري8/ 200
https://100inventionsmusulmanes.net/...3%D8%A7%D8%A8/
جزاك الله خيرًا
أول كتاب في تاريخ المدينة المنورة
د / صلاح عبد العزيز سلامة
الحمد لله رب العالمين ؛ والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين المبعوث رحمة للعالمين ؛ وبعد :
خص الله تعالى المدينة النبوية بفضل عظيم حيث جعلها ثانية الحرمين ودار هجرة نبيه صلى الله عليه وسلم وحصن نصرته ومنطلق نور الإيمان إلى مختلف نواحي الأرض ؛ وكان مسجدها ثاني المساجد التي تشد إليها الرحال ؛ فيه الروضة المطهرة التي هي من رياض الجنة .
وقد بدأ اشتغال مؤرخي المسلمين بكتابة سيرة الرسول صلوات الله عليه وسلامه، وحولها تفجرت ينابيع أفكارهم فقدمت مادة تاريخية غزيرة عن المدينة المنورة ؛ تجلت في وصف الأماكن والأحداث التي كانت لها علاقة بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في المدينة ؛ وكذلك الحال بالنسبة لكتب المغازي فقد وردت فيها أخبار عن بعض الأماكن التي مر عليها بجيش الإسلام في طريقه إلى غزواته .
وعندما ازدهرت الحركة العلمية عند المسلمين في القرن الثاني الهجري ظهر نوع جديد من الكتابة التاريخية، وهو التأريخ للمدن الإسلامية، ومكة والمدينة أقدسها ؛ فكانت عنايتهم بمكة المكرمة والمدينة المنورة فائقة ؛ وكان من أشهر من كتب عن المدينة المنورة محمد بن الحسن بن زبالة ؛ وأبو عبيدة معمر بن المثنى ؛ وعلي المدائني، والزبير بن بكار ؛ وعمر بن شبة ؛ ويحيى العلوي ؛ وغيرهم ممن تفرقت أخبارهم في المصادر .
وكان للمؤرخين المذكورين شرف السبق في تناول تاريخ طيبة في كتب مفردة لهذا الغرض مما جعل لهذه المؤلفات أهمية كبيرة لدى المؤرخين الذين جاؤوا بعدهم فكانت كتبهم تلك هي المصادر التي اعتمدوا عليها ونقلوا منها ؛ ومن المحزن أنه لم يصلنا من مخطوطاتها سوى كتاب واحد هو كتاب تاريخ المدينة لابن شبة الذي عثر الباحثون على نسخة منه وطبع محققاً ؛ أما بقية تلك الكتب المؤلفة في المرحلة الأولى فلم تعرف منها نسخ مخطوطة ؛ وإنما وصلنا نصوص منقولة منها في كتب كثيرة متفرقة .
بداية تدوين تأريخ المدينة :
اهتم المؤرخون المسلمون برصد تاريخ المدينة المنورة فظهرت في البداية روايات شفهية قبل ظهور المؤلفات المكتوبة ؛ وكان من أهم وأشهر هذه الروايات الشفهية ما وصل إلينا من روايات عبد العزيز بن عمران الزهري (ت: 197هـ) حول تاريخ المدينة ؛ نقلها عنه تلاميذه وهم :
ابنه سليمان (ت: ؟هـ)
وعلى بن محمد المدائني (ت 225هـ)
وأبو غسان محمد بن يحي الكتاني (ت: ؟هـ)
وأبو حذافة أحمد بن إسماعيل السهمي (ت 259هـ)
وإبراهيم بن المنذر الحزامي (ت 236هـ)
وأبو مصعب الزهري (ت 242هـ) وقد أشار إليهم ابن حجر .
وروى عنهم بعض من صنف في تاريخ المدينة ؛ مثل : ابن شبة الذي روى عن شيخه أبي غسان محمد بن يحيى الكتاني المدني ؛ في مواطن عديدة من كتابه تاريخ المدينة ؛ وأبو غسان هذا من الثقات ولا نعرف له مصنفاً في التاريخ ؛ ويبدو من هذه النقولات أن أبا غسان كان يلتزم الدقة في تحديد المواقع ويذكر مساحتها .
وإلى جانب أبي غسان نجد إبراهيم بن المنذر الحزامي الأسدي القرشي المدني ؛ وأبي مصعب الزهري أحمد بن أبي بكر بن الحارث ؛ وكلاهما من العلماء البارزين والرواة الثقات عند علماء الجرح والتعديل ؛ ولهما روايات شفهية حول تاريخ المدينة نقلها عنهما تلميذهما الزبير بن بكار (ت256هـ) الذي صنف في تاريخ المدينة ؛ ولا بد من الإشارة إلى أن شيخهما عبد العزيز بن عمران قد انتقده علماء الجرح والتعديل وخاصة تلميذه أبو حذافة أحمد بن إسماعيل السهمي المدني (ت 259هـ) غير أنه كان ذا عناية واهتمام كبير بتاريخ المدينة .
أما المؤلفات المكتوبة عن المدينة إبان القرنين الثاني والثالث الهجريين فكان من أشهرها :
1 - أخبار المدينة لمحمد بن الحسن بن زبالة (ت بعد 199هـ)
2 - حرب الأوس والخزرج لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي ، (ت 207هـ)
3 - وقعة الحرة لمحمد بن عمر الواقدي ، (ت 207 هـ)*
4 - الأوس والخزرج لأبي عبيدة معمر بن المثنى (ت210 هـ)
5 - الحرات لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي (ت210 هـ)
6 - حرة واقم (وهي من حرار المدينة الشرقية) لأبي الحسن علي بن محمد بن عبد الله المدائني (ت 225هـ)
7 - قضاة أهل المدينة لأبي الحسن علي بن محمد بن عبد الله المدائني ، (ت 225هـ)
8 - حمى المدينة وجبالها وأوديتها لأبي الحسن علي بن محمد المدائني
9 - كتاب المدينة لأبي الحسن المدائني أيضاً
10 - نسب الأنصار لعبد الله بن محمد بن عمارة ؛ المعروف بابن القداح المدني الأنصاري كان موجوداً قبل سنة: ( 236هـ)
11 - نسب الأوس لعبد الله بن عمارة أيضاً
12 - أخبار المدينة النبوية لأبي زيد عمر بن شبة النميري البصري (ت:262هـ)
13 - أمراء المدينة لأبي زيد عمـر بن شـبة أيضاً (ت: 262هـ)
14 - أخبار الأوس والخزرج للزبير بن بكار ، أبو عبد الله (ت: 265هـ)
15 - نوادر المدنيين للزبير بن بكار أيضاً
16 - أخبار المدينة للزبير بن بكار
17 - أخبار المدينة لأبي طاهر يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله الأعرج الحسين العلوي (ت: 277 ه* وقيل 287هـ)
18 - بين المسجدين لعلي بن أحمد بن علي بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب العقيقي كان حياً عام 298ه
19 - المدينة لعلي بن أحمد العقيقي أيضاً
وكما أسلفت ؛ لم يصلنا من الكتب التسعة عشر تلك سوى كتاب واحد هو كتاب تاريخ المدينة لابن شبه الذي عثر على نسخة منه وطبع محققاً ؛ أما بقية تلك الكتب المؤلفة في المرحلة الأولى فلم تعرف منها نسخٌ مخطوطة ؛ ولم تجمع متفرقات أخبارها في كتب أو رسائل ؛ وذلك حسب ما توصلت إليه ؛ وحيث إن ابن زبالة أول من صنف كتاباً شاملاً في أخبار المدينة ويعد رائداً في التاريخ المحلي للمدينة المنورة ؛ وبما أن كتابه مفقود ؛ فقد كان ذلك دافعاً لي في جمع نصوص هذا الكتاب ودراسته دراسة علمية .[VIDEO]http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=184778[/VIDEO]
أول من نَظَم في أحكام التجويد
أبو مزاحم الخاقاني (ت 325)
الإمام المقرئ المحدث أبو مزاحم موسى بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان
الخاقاني الحافظ البغدادي ، ولد الوزير وأخو الوزير .
وكان أول من بدأ التأليف فيه جماعة من علماء القرن الثالث الهجري من أمثال: النضر بن شميل (ت203هـ)، وأبي علي محمد بن المستنير المعروف بقطرب (ت 206هـ)، وأبي عبيدة معمر بن المثنى (ت210هـ)، وأبي عمرو بن إسحاق بن مرارا (ت210هـ)، وأبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري (ت215هـ)، وعبد الملك بن قريب الأصمعي (ت 216هـ).
وتكاد تجمع الكتب على أن أبا عبيدة معمر بن المثنى أول من راد هذا الطريق، وقال بغير هذا الإمام الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ النيسابوري (ت405هـ) فقد ذكر أن النضر بن شميل أول من ألف في غريب الحديث.[1]
[1] معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري (ص146).
http://www.alukah.net/culture/0/111776/
أول من ألف في علوم القرآن
د. خالد بن يوسف بن عمر الواصل.
http://jqrs.qurancomplex.gov.sa/?p=733
http://jqrs.qurancomplex.gov.sa/wp-c...8%A2%D9%86.pdf
جزاك الله خيرا.
قد جرد بعد الْمِائَة الثَّالِثَة مسَائِل الْخلاف جردها أَبُو بكر الصيرفى فِيمَا يغلب على ظَنِّي وَاتبعهُ على ذَلِك النَّاس حَتَّى صنفوا كتبا كَثِيرَة فِي مسَائِل الْخلاف فَقَط
الاستقامة لابن تيمية
أول من ألف في علوم القرآن كفن مستقل هو محمد بن خلف بن المرزبان ( ت 309 هـ ) وسمى كتابه ( الحاوي في علوم القرآن ) .
قال ابن بدران الدمشقي ( أول من تصدى لشرح سندات الديون والكمبيالات على مصطلح الفرنجة العلامة الفاضل أحمد بن بك بن يوسف بن أحمد الحسيني المصري )
العقوة الياقوتية في جيد الأسئلة الكويتية , تحقيق عبدالستار أبو غدة ص 222
جزاكم الله خيرا
كتاب: أقدم تدوين في الحديث النبوي صحيفة همام بن منبه
محمد حميد الله
http://k-tb.com/book/hadeeth4002-%D8...86%D8%A8%D9%87
جزاك الله خيرا ونفع بكم
موضوع جميل