( أن عيسى بن مريم عليه السلام.. مر على سياحته على نارٍ توقد على رجل.. فأخذ عليه السلام ماءً ليطفئ عنه.. فانقلبت النار صبيا وانقلب الرجل ناراً.. فتعجب عيسى عليه السلام من ذلك.. وقال: يارب ردهما إلى حالهما في الدنيا لأسألهما عن خبرهما.. فأحياهم الله تعالى فإذا هما رجلٌ وصبي.. فقال لهما عيسى عليه السلام ما خبركما؟ فقال الرجل: ياروح الله إني كنت في الدنيا مبتلي بحب هذا الصبي فحملتني الشهوة أن فعلت به الفاحشة.. فلما أن مت ومات الصبي صِير ناراً يحرقني مره وأصير ناراً أحرقه مره فهذا عذابنا إلى يوم القيامة)
ما صحة هذا الحديث؟