١ - ترك صلاة قيام الليل في رمضان جماعة مع المسلمين، وأداؤها منفردًا في بيته؛ لأن أداءها جماعة في رمضان خاصة أفضل.
٢ - عدم إكمال صلاة القيام خلف الإمام حتى ينتهي من الوتر؛ لأنه بفعله هذا حَرَم نفسه ثواب قيام ليلة كاملة.
٣ - مواصلة الإمام قراءته للقرآن في الصلوات المفروضة حتى يتمكن من ختم القرآن، وكذلك مواصلته للقراءة خارج الصلاة؛ لعدم وجود الدليل عليها.
٤ - حمل المأموم المصحف في صلاة الليل دون حاجة لذلك، كالفتح على الإمام؛ لأنه بذلك ضيع سننا كثيرة
٥ - إطفاء أنوار المسجد أو التقليل منها، طلبا للخشوع.
المداومة في إلقاء الموعظة بين صلاة التراويح، إلا إذا دعت الحاجة للتنبيه على أمر فلا بأس، وأما بعد الانتهاء من صلاة التراويح فلا مانع.
٧ - رفع الصوت بالبكاء والتكلف في ذلك، حتى لا يقع في الرياء، أو يشوش على المصلين.
٨ -تفويت الجماعة الأولى لصلاة العشاء، لكي يدرك صلاة التراويح في مسجد آخر.
٩- الاهتمام بصلاة التراويح أكثر من صلاة الفريضة، وعدم الحرص على أداء الفرائض جماعة
١٠- إقامة صلاة التراويح جماعة في المساجد قبل إعلان دخول الشهر؛ لأن سنية الجماعة في صلاة القيام خاصة برمضان.
١١- تتبع المساجد، لحديث: "ليصل الرجل في المسجد الذي يليه، ولا يتبع المساجد". صححه الألباني.
١٢- تصوير صلاة القيام، فتُظهر صلاةَ الإمام ودعاءه وبكاءه وكثرةَ الناس خلفه، وهذا فيه من المفاسد: إشغال المصلين، وفتح لباب الرياء والشهرة.
١٣- استخدام مكبرات الصوت المشتملة على صدى في الصلاة؛ لأنه يلزم فيها زيادة حرف أو أكثر في القرآن، وهذا محرم.
١٤- تعمد بعض المأمومين عدم الدخول في الصلاة حتى يركع الإمام، لأنه يفرط في إدراك القيام وقراءة الفاتحة، ويحرم نفسه خيرا كثيرا.
١٥- استئجار القراء للقراءة في صلاة القيام، لحديث: " اقرأوا القرآن، ولا تأكلوا به، ولا تستكثروا به، ولا تجفوا عنه، ولا تغلوا فيه". وصححه الألباني.
١٦- تقليد بعض الأئمة لمشاهير القراء، لما فيه من التصنع والتكلف.
١٧- الدخول في صلاة التراويح بعد صلاة العشاء مباشرة، مع ترك سنة العشاء.
١٨- رفع البصر إلى السماء أثناء الدعاء
١٩- المبالغة في رفع اليدين في الدعاء، مع أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يفعله إلا في الاستسقاء.
-٢٠السجع المتكلف في الدعاء.
٢١-رفع الصوت بالدعاء والتأمين، وتلحينه والتغني به وتشبيهه بالقرآن
٢٢-إطالة دعاء القنوت.
٢٣-الاعتداء في ألفاظ الدعاء ومعانيه، كالتفصيل في الطلب، أو استعمال عبارات موهمة، أو الدعاء على عموم الكفار بالهلاك.
٢٤-قول بعض المأمومين في التأمين على الدعاء: حقا، صدقا، نشهد...، وهذا قد يكون مبطلا للصلاة؛ لأنه ليس من ألفاظ الصلاة.
٢٥-أداء صلاة الوتر على هيئة صلاة المغرب بتشهدين وتسليم واحد، فهذا منهي عنه. وأما أداؤها على هيئة المغرب بتشهد وتسليم واحد فقد وردت به السنة
والحمد لله رب العالمين

islamancient.com/play.php?catsmktba=215125