قال عمر ابن عبدالعزيز رضي الله الله عنه لقد علمت يوم سقيت السم . ثم استدعى مولاه الذي سقاه ، فقال له : [ ص: 715 ] ويحك ، ما حملك على ما صنعت ؟ فقال : ألف دينار أعطيتها . فقال : هاتها . فأحضرها فوضعها في بيت المال ، ثم قال له : اذهب حيث لا يراك أحد فتهلك .
ما صحة هذا الأثر؟