تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 30 من 30

الموضوع: وقفات العاقل في الفتن عبر وعظات-متجدد-

  1. افتراضي


    بوركت وجزاك الله مثله وزادك ربي من فضله

  2. افتراضي



    (
    46)

    أعذب ما يكون الدعاء أصدق ما يكون العبد
    وذلك عند
    تجرده من الحول والقوة، وانقطاع تعلقه بالخلق
    وذلك
    عند بلوغه منتهى ضعفه .


    (
    47)

    المؤمن يملك أقوى سلاح وأكثره نكاية في العدو؛ لكنه لا يحسن استعماله.

    رَبَّاهُ أنتَ المُنَادَى بِهِ في كُلِّ نَازِلَةٍ
    *** وأَنتَ مَلْجَأُ مَنْ ضَاقَتْ بِهِ الحِيَلُ


    (
    48)

    الرجوع إلى
    العلماء الربانيين من أصول اﻹسلام
    والعدول عنه يفسد
    اﻷديان والجنان والبلدان .


    ***


  3. افتراضي



    (
    49)

    المنتصر
    للحق لا لنفسه من لا يفضي قوله إلى باطل يقرره.


    (
    50)

    واجب
    الداعية الرباني في زمن الفتنة
    تثبيت القلوب لا تغيير القناعات .



    ***


  4. افتراضي



    (
    51 )

    (تضخيم الرأي) بالعبارة والإثارة والإطالة من إفرازات الإفتتان .


    (
    52 )

    السلامة من الفتنة
    ليست في معرفة الحق بل بالتزام حده الشرعي بوضعه في محله بلا إفراط ولا تفريط .



    (
    53)

    بركان غضب المفتون
    يُخْمِدُه انصرام أحداث الفتنة وإدبارها
    فمع مضي الزمان تنحسم صراعاته ،
    فلا تنشغل بمماراته .


    ***


  5. افتراضي



    (
    54)

    من
    الغريب في أحوال الفتن
    أن أكثر من يخوضون فيها ينصرون فيها قولاً من جهة،
    ويؤيدون ضده من جهة ثانية، وهي مرحلة (
    الصبيانية في الرأي).


    (
    55)

    من
    تمام سعادة العبد
    أن يكتب في قنوات التواصل ما يرضي ربه، وينفع إخوانه،
    فمن زاد همه وتواصل غمه؛ فليعلم أن
    مداده في سخط ربه ومضرة إخوانه .


    (
    56)

    الكتابة
    خلف الشاشة بصلافة وجسارة خارجة عن أدب المجالسة
    من
    نقص المروءة والرجولة.


    ***


  6. افتراضي



    (
    57 )

    من مقدمات الفتنة (
    البطالة
    فمن نُزِع الخوف من قلبه، وقل رجاؤه لربه
    انعدم صدقه، وكثر لهو قلبه، ولعب جوارحه (
    مغروراً بالأماني)
    حتى (
    يفجعه حتفه) بمصرعه مع أهل البطالة .


    (
    58 )

    من قلة حزم العاقل (
    تشتت همه)، (وضعف عزمه)
    بتبذير وقته في مطالعات مبعثرة؛ فلو ثبت قلبه لثبت نظره وأحرز عمره وبلغ مقصوده .

    (
    59 )

    الحيرة نوعان:
    عدم معرفة الغاية المطلوبه، وعدم معرفة الطريق الموصل إليها.
    وإنعدام معرفته بذلك
    إما جهلا لفساد نظره، وإما جهالة لفساد إرادته.


    ***




  7. افتراضي



    (
    60 )

    هموم القلب عواقب الذنب
    تمنعه عما فيه صلاحه ، وتصرفه عما فيه نجاته.
    فمدار النجاح مناط بتبديد الهموم بالتوبة والاستغفار .


    (
    61 )

    الهموم جنود الخذلان
    تهجم على القلب الغافل فتأسره وتحول بينه وبين الكمالات.


    (
    62 )

    على قدر تعلق القلب بالدنيا تنشب الهموم أنيابها في أديمه حتى ينضب دمه،
    وما لجرح بميت إيلام.


    ***



  8. افتراضي



    ( 63 )

    عتبة
    النبوغ في العلم كجبل شاهق
    لا يجوزه إلا (
    محب، مخلص، صادق). والمخذول أسير (العوائد، والعلائق، والعوائق).


    (
    64 )

    مركب النجباء
    يبحر في بحر المحبة بمجاديف الصدق وأشرعة الإخلاص تسوقه نسائم التوفيق .



    (
    65 )

    لكل حصة من (
    صلاح القلب) حصة من التوفيق تناسبها
    فأسعد الناس بالعلم والعمل (
    أطهرهم قلوباً).



    ***


  9. افتراضي



    (
    66 )

    (
    اﻹمام والخطيب والداعية والمدرس وطالب العلم) مسميات ذات شرف
    حظ الدعي منها رسومها وظواهرها وحظ الموفق منها مقصودها وحقائقها .



    (
    67 )

    لكل مطلوب شرعي عبوديتان
    ظواهر سنية ، وبواطن تألهية و الموفق من يوفي العبوديتين حقهما
    والخذﻻن أن تأتي
    بظواهر دون حقائقها غروراً ، أو تأتي ببواطن بمسلاخ هوى ضلاﻻً .


    (
    68 )

    بصر السفهاء في عيونهم يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا فالتهوا غافلين،
    وبصر العقلاء في قلوبهم يعلمون باطنها وحقيقتها فانتبهوا شاكرين .



    ***



  10. افتراضي



    (
    69 )

    (
    ولادة الصواب) في العلم أو العمل
    ينشأ من تزاوج الإرادة المستقيمة والفهوم السليمة با
    لدلائل الصحيحة.


    (
    70 )

    (
    الفكر اللقيط) نسل كشف صوفي أو منطق يوناني؛
    لأن العلم يولد من أصلاب البراهين الشرعية وأرحام الفطر العقلية.



    (
    71 )

    منبع الضلال من (
    الاشتباه) وهو:
    في (
    الألفاظ) تحريفات فاسدة، وفي (المعاني) مقاييس كاسدة.


    ***




الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •