جوابه ليس وحياً حتى يكون نصَّاً أو واضحاً في المسألة.!
أما من جزم بتحريمها ونكارتها كالشيخ ابن باز وغيره . هذا اجتهادهم وحسب ما اطلعوا عليه.
ومن جزم بجوازها بناء على كلام الثقات عنده كالشيخ ابن جبرين ( في مسألة الذئب ) فهذا أيضا اجتهاد .
وكلا القولين له وجهه من حيث النظر .
لكنني أعترض على أخينا المعيصفي الذي جزم بأن هذا العمل شرك . فإن هذا القول المُنكر له لوازم لا يستطيع الانفكاك عنها إلا بالجمع بين المتناقضات , أو التفريق بين المتماثلات . وهو قول لا وجه له عقلا ولا شرعاً .