الأخ القبي تجد مناقشة مسألة العرض على الرابط التالي اقرأ الموضوع قراءة متأنية حتى لا يكون هناك تكرار للكلام وشكراً:-
http://majles.alukah.net/t130598/
الأخ القبي تجد مناقشة مسألة العرض على الرابط التالي اقرأ الموضوع قراءة متأنية حتى لا يكون هناك تكرار للكلام وشكراً:-
http://majles.alukah.net/t130598/
حياك الله أخي الفاضل
الرقية كلام أو ألفاظ خاصة فيها أسرار يعلمها الله تعالى تشفى بها الأمراض العضوية والروحية وغيرها .
لذلك لا يمكن أن تكون إلا من طريق الوحي .
أما قولك " والسؤال المهم: الرقية بذكر لا أصل له, دون المواظبة عليه, ولا توقيفة بصيغة معينة, ولا عدد معين, هل يعتبر ذكر مبتدع.؟ لمعرفة الحد بين المباح والابتداع . "
فهذا لا يسمى رقية وإنما دعاء مطلقا وهو من الأسباب العظيمة للشفاء كما أنه من الأسباب العظيمة لكشف الهموم وتنفيس الكربات وقضاء الحاجات لأن " الدعاء هو العبادة " كما قال عليه الصلاة والسلام .
بشرط أن لا يعتقد أن فيه أسرار وأنه ينفع أكثر دون غيره من الدعاء الخالي من الشرك سواء أكان اعتقاد النفع عاما أو أن يعتقد النفع لهذا الدعاء لهذا المرض أو ذاك فكل ذلك من البدع .
فإن أطلق عليه رقية ثم قام الشخص بتجربته مرات ومرات ثم يستدرج بحصول الشفاء مرة ومرة وأخرى حتى يظن أن الكلام الذي اخترعه فيه سر دون غيره من الكلام فقد وقع في فخاخ إبليس .
فكم سمعنا وقرأنا ( الرقية الذهبية والرقية الكافية والشافية والرقية الفتاكة للجن وأقوى رقية والرقية الرهيبة ووو ) فأصبحت الرقية بالفاتحة والمعوذات ليس لها مكان بين الرقى المخترعة .
وهذا كله من استدراجات الشياطين لمن خالف السنة وخصص كلاما دون غيره من غير دليل ثم ظن فيه ما ظن وهذا ما يسمونه بالرقية الاجتهادية زعموا .
وكلنا يدعو بما يوفقه الله من الدعاء عند المرض من غير أن نخصص كلمات بعينها وبترتيب بعينه ثم نعتقد أنه ينفع دون غيره . بل ندعو الله ونعوذ به ونلجأ إليه بدعاء مطلق من أسمائه وصفاته .
أرجو أن يكون الأمر واضحا .
.وبارك الله فيك .
وإليك المواضيع التالية لعلك لم تطلع عليها من قبل
http://majles.alukah.net/t116276/
http://majles.alukah.net/t136887/
الإمام الألباني رحمه الله تعالى يبين معنى تجويزه الاجتهاد في الرقية :
" باب هل تثبت الرقية بالتجربة ؟
سؤال: إذا كان قد ثبت بالتجربة أن الأشياء [أي الرقى] تنجح، ولم [نعرف] .. أنه ثبت عن نبي أو ثبت عن حديث؟ ..
الشيخ: .. بقيد أنه لا يخالف الشرع.
مداخلة: أن تكون قد سبق بمثلها.
الشيخ: ما دام فقط تلاوة القرآن ليس فيها جس ليس فيها مس. ليس
هناك مانع.
مداخلة: ربما إنسان آخر يقرأ عليهم أشياء غير القرآن وينجح.
الشيخ: لا يجوز.
مداخلة: التحديد بقراءة القرآن؟
الشيخ: هو بس، أو الأدعية الوارد في السنة طبعا، مثل التعويذات .. "
موسوعة الألباني في العقيدة (3/ 1019)
http://majles.alukah.net/t162139/
الشيخ مصطفى العدوي :
" تخصيص آيات للسحر وتكرارها عند القراءة عبث بالقرآن لا تدبر ولا تفقه ولا اتباع أثر "
السؤال : هل يجوز في الرقية الشرعية التكرار تكرار في آيات السحر مثلا زي { إن الله سيبطله } عشرين أو ثلاثين مرة
الشيخ : أسالك سؤالا . من الذي قال إن من آيات صرف السحر { إن الله سيبطله }
من قال ؟ هل رسول الله قال ذلك ؟!!!
السائلة : لا .
الشيخ : إذا لا تقولي آيات السحر !!!!
التعويذات الواردة عن رسول الله. قل هو الله أحد . المعوذتان . وردت أيضا الفاتحة في رقية اللديغ .ورد أيضا التعوذ بآية الكرسي عند المنام .
ورد أن الرسول قال إن الشيطان يفر من البيت الذي تقرا فيه سورة البقرة .
لكن اختصاص آيات تقول : ( إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله ) هذا عبث عبث بالقرآن لا تدبر ولا تفقه ولا اتباع أثر "[/center]
الله يحييك أخي الكريم المعيصفي .
معلوم أخي ان الرقية دعاء ولا تفريق بينهما الا بدليل .
والادعية الواردة في الكتاب والسنة جميعها فيها اسرار وكفاية, وكما قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (510/22) :"لا ريب إن الأذكار والدعوات من أفضل العبادات والعبادات مبناها على التوقيف والإتباع لا على الهوى والإبتداع فالأدعية والأذكار النبوية هى أفضل ما يتحراه المتحرى من الذكر والدعاء وسالكها على سبيل أمان وسلامة والفوائد والنتائج التى تحصل لا يعبر عنه لسان ولا يحيط به إنسان وما سواها من الأذكار قد يكون محرما وقد يكون مكروها وقد يكون فيه شرك مما لا يهتدى إليه اكثر الناس وهى جملة يطول تفصيلها وليس لأحد أن يسن للناس نوعا من الأذكار والأدعية غير المسنون ويجعلها عبادة راتبة يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس بل هذا إبتداع دين لم يأذن الله به بخلاف ما يدعو به المرء أحيانا من غير أن يجعله للناس سنة فهذا إذا لم يعلم أنه يتضمن معنى محرما لم يجز الجزم بتحريمه لكن قد يكون فيه ذلك والإنسان لا يشعر به وهذا كما أن الإنسان عند الضرورة يدعو بأدعية تفتح عليه ذلك الوقت فهذا وأمثاله قريب، وأما إتخاذ ورد غير شرعى وإستنان ذكر غير شرعى فهذا مما ينهى عنه ومع هذا ففى الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية غاية المطالب الصحيحة ونهاية المقاصد العلية ولا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعد".
وسؤالي في إحداث دعاء وتخصيصه بصيغة معينة وعدد محدد,
بارك الله فيك ونفعنا الله بك خيرا .
وأين ظهور المعنى بترديد ( إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله إن الله سيبطله ....... )
هذا لغو في القرآن وتلاعب .
كلامي واضح منذو البداية وبقيود واضحة
فإذا قرأت الآية من بدايتها وكرر ظاهر المعنى فلا إشكال والحمد لله
أما الأعداد وتحديدها فرأيي معروف على هذا الرابط
وقد وجدت أمس تحديداً فتوى منقولة عن الشيخ ابن جبرين تقارب ما قلت به ولله الحمد
الرابط للإخوة للإطلاع والمشاركة وشكراً
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=312138
بل فيه إشكال .
وهو لغو في القرآن العظيم .
ولقد رقى النبي عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام بسور القرآن المعروفة ولم يثبت أنهم كرروا آية أو بعضها وهذا قرآن وكلام رب العالمين وليس لعبة بيد أحد .
وكل يؤخذ من كلامه ويرد عليه .
والعالم يستدل له ولا يستدل به كما يفعل المقلدون .
ومن باب التثبت في النقل وجدتها في موقع الشيخ رحمه الله على الرابط التالي :-
http://www.ibn-jebreen.com/fatwa/vmasal-12700-.html
وأما قولك
فأنت معذور بما قلت لأنك لا تعرف الإملاء أصلا !
وإلا فإني لم أتعجب من تصحيح المشرف في المجلس العلمي ! أبي مالك المديني للخطأ ولكني تعجبت من وقوعه في نفس الخطأ الإملائي ولنفس الكلمة بقوله
والصحيح " صححت خطأك " فسبحان الذي يدافع عن الذين آمنوا .
مع أن خطأي كان سبق قلم لأني كتبت الكلمة نفسها من قبل عشرات المرات بشكل صحيح .
وأما أخطاؤك يا عزيزي الروقي فلا تعد ولا تحصى .
وأما التقليد والفرق بينه وبين الاتباع فلقد بح صوتي وكلت يدي من بيانه ولكنك لا تزال لا تفرق .
فما عساي أن أقول لك إلا كما عندنا بالعراقي ( شلعت كلبي – قلبي – ودمرتني ) ابتسامة
وهذا يا أخي بسبب عدم طلبك للعلم بمنهجية .أي دراسة آلات الاتباع التي هي قنطرة آلات الاجتهاد كاللغة وعلم الحديث وأصول الفقه وقواعده ومناهج الأئمة في الاستدلال ...
فنصيحة من أخيك أن تصحح مسار طلبك للعلم والوقت معك والأهم من ذلك أن تتعلم الحرص على التقيد بالسنة وهدي الصحابة فلا تخطو في دين الله خطوة إلا وعندك فيها سنة أو عمل صحابة .