السلام عليكم ورحمة الله

ذهبت المعتزلة إلى القول بأن القرآن مخلوق.

والسؤال:
كيف يرد على المعتزلة في القول بالتسوية بين الخالق والمخلوق في الغيرية والحدوث؟
وحبذا الإشارة إلى أقوال بعض أهل العلم في ذلك, أو مراجع ذكرت الرد على ذلك.

بالانتظار وجزاكم الله خيرا.