تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الحُمية الكيتونية .

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    846

    افتراضي الحُمية الكيتونية .


    تمكنت السمنة من أجساد الكثير منا من دون تفرقة للجنس أو السن، حتى أضحت من أكثر الأمراض فتكا للمخاطر التي تترتب عليها من أمراض كالضغط والسكري وأمراض القلب وتصلب الشرايين، ووفق الإحصائيات فإن 15 - 20 % من الأطفال يعانون اليوم من السمنة، 300 ألف شخص لقوا حتفهم عام 1990 بسبب السمنة التي تعتبر ثاني سبب للوفاة في العالم، كما أن التوقعات المستقبلية القائمة على الدراسات والبحوث تؤكد أنه مع حلول عام 2030 سيصبح كل رجل وامرأة وطفل في نادي البدناء، وتعترف الإحصائيات الأميركية أن 33 % من البالغين في الولايات المتحدة يعانون من الوزن الزائد، وهو ما يجعل السمنة (طاعون القرن).
    وفي إطار العلاج، بل تجنب الخطر برز بوضوح في الفترة الأخيرة (ريجيم دشتي) أو (نظام الغذاء الكيتوني) والذي بات (موضة خليجية) بالذات لدى الشباب، إذ إنه نظام غذائي يحارب المواد النشوية بكل أنواعها، ويرحب بالأغذية الطبيعية من فاكهة وخضروات ولحوم على اختلافها والدهون ولا يمنع من الأكل بقدر ما يمنع من المبالغة فيه، فمعظم الناس يعتقدون أن الدهون مسؤولة عن جميع الأمراض كالقلب والسكري، والحقيقة أن كثيرا من الأمراض والمشكلات سببها نقص الغذاء من المواد الدهنية، على اعتبار ضرورتها للجسم. وقد غلب العنصر النسائي على الحضور في المحاضرة التي ألقاها أخيرا في البحرين استشاري الجراحة العامة بدولة الكويت حسين دشتي، وإن غاب نسبيا أصحاب الأوزان الثقيلة، لكنه بدت الرغبة واضحة لاتباع أنظمة غذائية من شأنها الحفاظ على ( القد المياس).
    من جهته، اعترف دشتي أنه ‘’في عامي 1999 و2000 أحدث ضجة في الكويت بعد عرض أبحاثه ودراساته حول النظام الكيتوني، و وصم بالجنون والعته على رغم تدوين المجلات العلمية العالمية لأبحاثه واختياره من بين أكثر من 2500 بحث وورقة علمية للمشاركة بها في مؤتمر جمعية الغدد الصماء لعام .’’2002 وقال ‘’ لم يكن الموضوع جديدا ولكن البدء في طرحه كان قويا، وعلى رغم الهجمة القوية ضد دعوته إلا أنه أصر على منهجه، والذي استمر فيه أكثر من 20 ألف شخص تابعهم شخصيا ودخل على موقعه الالكتروني أكثر من 200 ألف، حتى بات اليوم لا يملك الوقت الكافي للرد على أسئلة المستفسرين عن النظام الغذائي الكيتوني’’. 90 كيلو سكر يتناولها الفرد سنوياً وفي المحاضرة، لم يتوان دشتي من جلب إناء وكمية من السكر لإثبات حجم وكمية السكر الداخلة في أجسامنا يوميا، فالتوست الواحد مكون ــ بحسب دشتي ـــ من 4 ملاعق سكر، أي أن الفرد منا يحصل على 8 على الأقل من التوست عند فطوره، بالإضافة إلى السكر في الشاي أو العصير، والسكر في المعجنات والفطائر الصغيرة والتي لا تقل عن نصف ملعقة سكر، ناهيك عن الغذاء والذي غالبا ما يكون من الأرز كعادة الخليجيين أي لا يقل السكر الذي يحمله عن 3 ملاعق، وملعقتين على الأقل من المشروب الغازي الذي يعتبر عند الكثيرين المشروب المفضل على الغذاء. وواصل دشتي وضع السكر في الإناء ليبين أن ‘’ساعات اليوم لم تنته إذ يفضل الأغلبية أكل الحلويات بعد الغذاء لينام بعدها ويستيقظ ليأكل وجبة العشاء التي لا تبتعد هي الأخرى عن السكر حيث يحوي الخبز ملعقتي سكر، وبحسبة بسيطة يتراوح متوسط السكر الذي يحصل عليه الخليجي يوميا من غذائه ما بين نصف كيلو إلى 750 جراما، أي نحو 80 - 09 كيلو سكر سنويا’’.
    فالنشويات (الكربوهيدرات) بحسب دشتي تتحول إلى مواد سكرية في الجسم ولها مفعول الدهون، إذ يخزن الجسم الفائض منه على هيئة دهون، والكربوهيدرات البسيطة تجعل الجسم ينتج مزيدا من مادة الأنسولين، المؤدي إلى انخفاض السكر في الدم والمسبب لشحذ الشهية، إذ إن الخبز يتحول في الجسم في ربع ساعة إلى مواد سكرية.
    وأوضح أن ‘’آخر الدراسات الأميركية بينت أن 64 % من الأميركيين يعانون من زيادة في الوزن أو السمنة، وأنه ثاني أكبر سبب وفاة يمكن إيقافه بعد التدخين، وعلى رغم الاتفاق في كونه وباءا إلا أنه من الممكن إيقافه’’، فالإحصائيات أشارت إلى ارتفاع نسبة السمنة بين الأميركيين مع التقدم في السنوات، فبعد أن كانت النسبة لا تتجاوز 35% عام 1988 زاد انتشارها على نطاق أوسع فوصلت إلى أكثر من 50% عام 1996 نتيجة لانتشار الوجبات السريعة، حتى أخذ يعاني سكان الولايات المتحدة الأميركية قاطبة من السمنة مع دخول الألفية الجديدة.
    وأبدى دشتي استغرابه ‘’كون 98% من أجدادنا لا يعانون من الأمراض على رغم أن الغالبية العظمى منهم يأكلون السمن البلدي، في حين أن الشاب الذي لا يتعدى 30 سنة اليوم يسقط على الأرض وتعلن وفاته لإصابته بسكتة قلبية وأن المراهق ذا الـ 19 ربيعا يعاني من السكري والكوليسترول والضغط وغيرها من الأمراض التي يحلو للكثيرين أن يطلق عليها أمراض العصر’’.
    وأضاف أن ‘’أهم الأمراض المرتبطة بالسمنة تتمحور في داء السكري وأمراض القلب وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وتصلب الشرايين والتهاب المفاصل وأمراض الحويصلة المرارية واضطراب النوم وضعف المفاصل، ومع ارتفاع نسبة الأنسولين في الجسم لزيادة نسبة السكر في الدم تبدأ المشكلات الصحية، فيتحول الأنسولين النافع إلى ضار فتترسب الدهون على الأرداف والبطن والصدر’’.
    أغذية (خالي الدسم) تزيد الوزن
    وأشار دشتي إلى دراسة شملت الشعب الفرنسي، حيث ‘’وجد أنه أقل عرضة للسكتة القلبية على رغم كونه أكثر الشعوب استهلاكا للدهون المشبعة من بين الدول الأوربية، مشددا على أن ‘’الاتجاه إلى الوجبات التي تحمل علامة (خالي الدسم) تساعد على زيادة الوزن والسمنة لما تحتويه من مواد نشوية ناهيك عن دورها في اختلال عمل الهرمونات في الجسم مما تسبب تأخر الدورة الشهرية عند النساء’’.
    وحذر دشتي من حميات الرجيم ‘’المعتمدة على العقاقير الطبية’’، واصفا إياها ‘’بالمواد السامة على رغم كونها لا تسهم في إنقاص الوزن إلا بنسبة قليلة’’.
    وأكد أن ‘’العقاقير المثبطة للشهية تسهم في إيقاف الشهية وإثارة الجهاز العصبي لارتباط العقاقير كيمائيا بالأمفيتامين، والتي تنتقم من صاحبها بعد التوقف عن تناولها حيث تعود الشهية بصورة أكبر لتصل إلى الشراهة في الأكل’’، موضحا أن ‘’من الآثار الجانبية المحتملة من استخدام هذه العقاقير خفقان القلب وزيادة دقاته والصداع وجفاف الفم والشعور بالدوخة والعجز الجنسي’’.
    وقال دشتي إن ‘’الجرعات الكبيرة من العقاقير تسبب تلفا في المخ وفقدان الذاكرة والقلق وتدمير الألياف العصبية ولا يتوقف التدمير حيث يتواصل ليقضي على أدق الألياف العصبية كما أكدت عليه جامعة جون هوبكنز’’.
    وأضاف ‘’الدراسات العلمية أكدت أن تلك العقاقير ومنها الزنيكال تسبب زيادة ضغط الدم والعصبية ومع ذلك فإن عدد الكيلوات المفقودة في 6 إلى 12 شهر لا تزيد عن كيلو واحد فقط’’، محذرا من أن ‘’عملية إخراج الدهون من الجسم عبر هذه الأدوية تفقد الجسم عددا من الفيتامينات المهمة والكالسيوم، وبعضها مهم لتخثر الدم والوقاية من الشيخوخة وقوة الإبصار والعظام’’.
    وبحسب دراسة أميركية لعام 2005 وجد كذلك أن ‘’2% من المقدمين على عمليات تصغير المعدة يتوفون’’، مؤكدا ‘’ارتفاع النسبة التي تعتبر مخيفة إذ ما وجدنا التأثيرات الأخرى المصاحبة للعملية كمخاطر التخدير، بالإضافة إلى مخاطر الموت الفجائي الناتج عن عمليات شفط الدهون’’.
    وشدد دشتي على أن ‘’المواد الكربوهيدراتية تزيد من نسبة مستويات الدهون الثلاثية في الجسم وأن ارتفاعها يؤدي إلى زيادة بواقع 32% في مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية القلبية لدى الرجال و76% بين النساء’’.
    وأوضح أن ‘’دراسة شملت نحو 12500 رجل في السويد، أثبتت أنه كلما انخفض مستوى الدهون الثلاثية انخفضت حالات اختلال عضلات القلب (السكتات القلبية)، فالمريض يخاف عندما يبلغه الطبيب أنه مصاب بارتفاع نسبة الكوليسترول ولا يعلم إن ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية أخطر وأشرس’’.
    للدهون فوائد في الجسم
    وعلى عكس ما يعتقد البعض ـ كما يقول دشتي ــ فإن الدهون مهمة وضرورية للجسم لإذابة بعض الفيتامينات (A,D,K,E) إذ إن 10% من الدهون ( جليسرول ) تتحول إلى سكر، كما أنها ضرورية لتكوين الأحماض الأمينية الضرورية لعمل الكبد، وللمحافظة على حرارة الجسم وسلامة الأنسجة وتركيبة أغشية الخلايا والجدار الخلوي لتكوين بعض الهرمونات والإنزيمات.

    الغذاء الكيتوني أو رجيم (دشتي)

    يقوم رجيم دشتي أو الغذاء الكيتوني على ‘’زيادة الدهون والبروتينات وتقليص نسبة النشويات، حيث تستهلك الطاقة الناتجة عن الكيتوجينات عوضا عن الطاقة الناتجة عن السكر’’، مشيرا إلى أن ‘’الدهون تتحول إلى كيتونات لإنتاج الطاقة، وعدم تقليص أكسدة الدهون بواسطة الكبد ينتج عنها زيادة في الأجسام الكيتونية في الجسم’’.
    وأوضح دشتي أن ‘’العملية تقوم على إنتاج الطاقة من الدهون بدلا من المواد الكربوهيدرات’’ .
    وتشير النتائج بحسب دشتي الذي عرف النظام باسمه على رغم عدم استحداثه له إلى أن ‘’الغذاء المحتوي للكيتون لا يحمل آثارا ضارة تتعلق بالإصابة بأمراض الأوعية القلبية، كما أن لها آثاراً إيجابية على المؤشرات الحيوية لمصل في أمراض الأوعية القلبية للرجال الذين يتمتعون بأوزان عادية’’.
    وأثبتت دراسة لجامعة هارفارد أن ‘’استعمال 26 جراما من النشويات تخفض الدهون الثلاثية بنسبة 70% عند المرضى الذين يعانون من الدهون الثلاثية التي تصل إلى 599 مليجرام، حيث إن الدهون القليلة في الغذاء القليلة من الدهون المشبعة تنتج القليل من الدهون الأساسية في الجسم والتي لها تأثير في العوامل المؤدية إلى أمراض القلب’’، ولا يخفى على أحد أن السكريات سبب رئيس لأمراض الكلى والكبد وانسداد الأوعية الدموية وأمراض القلب.
    فالأجسام الكيتونية وفق دشتي والتي تعتبر مصدرا للطاقة تزداد في الجسم عند الصيام وزيادة أكل الدهون وعند مرضى السكري وتقليل كمية النشويات في الغذاء ومع ممارسة التمارين العضلية والرياضية، عند الحمل ولدى الأطفال وحديثي الولادة، موضحا أن ‘’زيادة النشويات في الجسم تؤدي إلى مخاطر الأمراض القلبية كما أثبتت ذلك دراسة لجامعة هارفارد على 75521 امرأة حيث تناول كمية من المواد النشوية يزيد من نسبة السكر في الجسم’’.
    وأضاف ‘’بعد 10 سنوات من الدراسة أصيبت 761 امرأة بأمراض القلب و208 حالة ماتت من أمراض القلب، إذ إن الزيادة في ارتفاع السكر تؤدي لأمراض القلب ففي الوقت الذي أدت البطاطا والأرز إلى ارتفاع نسبة السكر، لم تسبب الفواكه والخضروات ذلك’’.
    مالذي يميز النظام الكيتوني عن غيره من الأنظمة الغذائية؟ هذا هو السؤال الذي يتردد لدى كل من يسمع عن الضجة القائمة حول رجيم (دشتي)، وهنا رأى دشتي أن هذا النظام ‘’يساعد على حرق كميات أكبر من الدهون مقارنة بالبرامج الأخرى المخصصة لفقدان الوزن، كما يعمل كمخفض للشهية ومناسب لاتباعه لفترات طويلة، يزيد من الإحساس بالشبع’’.
    وأضاف ‘’ليس من الضروري اختيار الأطعمة قليلة الدهون، وهو يوفر الأغذية الأساسية المغذية، ويمنع الحالات المرتبطة بإفراط الأنسولين وداء السكري وفرط ضغط الدم وعوامل الإصابة بأمراض القلب كارتفاع الدهون الثلاثية وانخفاض الدهون عالية الكثافة’’.
    وبحسبه، فإن ‘’النظام الكيتوني يحافظ على انخفاض فقدان الوزن من دون آثار جانبية، ويسهم في ارتفاع الطاقة للقيام بالتمارين’’، مشيرا إلى أن ‘’التجارب الإكلينيكية ( السريرية ) أثبتت أن هذا النظام الغذائي يقلل من الحاجة إلى النوم ويحسن من الأعراض الهضمية المعوية كمتلازمة الالتهاب البطني ومرض الانعكاس المريئي الهضمي والانتفاخ وغازات البطن، كما تتناقص الرغبة في تناول الحلويات وتتحسن الحالة المزاجية وترتفع الطاقة لدى الشخص’’.
    الخضروات تقي من السرطان
    وقال دشتي إن ‘’الجسم البشري لا يمكنه تخزين أكثر من إمدادات يومين من المواد الكربوهيدراتية عندها تصبح الدهون وقودا أساسيا للطاقة، كما أن السكر الثلاثي هو عبارة عن دهون، والدهون المختزنة تعمل كنظام الوقود المساند’’، مشيرا إلى أنه ‘’عندما تكون الدهون المصدر الأساسي للوقود ينخفض السكر الثلاثي (وكلاهما مخزن في الدم) وكلما زادت الدهون وأصبحت مصدرا للطاقة في الجسم كلما فقد الشخص الشهية وزادت طاقته’’.
    وشدد دشتي على أن ‘’انخفاض الأنسولين يؤدي بدوره إلى انخفاض ضغط الدم والسكر الثلاثي وانخفاض في الأدرينالين وتكيسات المبايض، وتقل معدلات الوفاة بسرطان الثدي’’، مؤكدا ‘’فوائد الخضروات التي تقي من السرطان وخصوصا الجرجير’’.
    وأوضح دشتي أن ‘’تناول الغذاء الكيتوني لمدة 12 أسبوعا، يقلص من الوزن بمعدل 15 كيلو جرام، كما أن النقص يكون متجانسا مع الجسم ويحسن من كيمائية الجسم والنوم’’، مضيفا أن ‘’زيادة تناول النشويات تؤدي إلى ارتفاع إنتاج الدهون الثلاثية وتركز الأنسولين وانخفاض نسبة الكوليسترول الجيد وزيادة الضار منه في الجسم’’.
    وشدد على ‘’ الارتباط القوي بين ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية ومخاطر الإصابة بالسكتة القلبية’’.
    وبحسب دشتي فإن ‘’ السكريات لا تحتوى على المعادن والفيتامينات وكثرة تناولها مع الطحين تؤدى إلى نقص حاد في المواد الغذائية الرئيسة، فمعظم الناس يعتقدون أن الدهون هي المسؤولة عن جميع الأمراض ومنها أمراض القلب والسكري’’، موضحا أن ‘’كثيرا من الأمراض والمشكلات سببها نقص الغذاء من المواد الدهنية، فالدهون ضرورية للجسم، و10% منها في الجسم تتحول إلى سكر، وهي تحافظ على درجة حرارة الجسم وأنسجته وتركيب الأغشية والجدار الخلوي، كما لها أهمية خاصة في تكوين الهرمونات وبعض الأنزيمات ناهيك عن قيمتها الإشباعية’’
    .
    صفحة الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
    www.saaid.net/Doat/almubarak/k.htm - 24k -

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي


    في هذا العصر الكل يحتاج للحمية ليحافظ على صحته ورشاقته، وليس لإنقاص الوزن فقط.
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2016
    المشاركات
    582

    افتراضي

    الحمدُ للهِ على نعمةِ الصحةِ والعافيةِ.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغ.

  5. #5

    افتراضي

    { ... فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (النحل : 43 )

    نقل مبارك، جزاكم الله خيرا،،،

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •