عن عائشة رضي الله عنها: ما كان يجتمع لونان في لقمة في فم رسول الله، إن أكل لحماً لم يكن خبزاً، وأن كان خبزاً لم يكن لحماً.
وعن مسروق دخلت على عائشة وهي تبكي، فقالت: ما أشاء أن أبكي إلا بكيت، مات رسول الله ولم يشبع من خبز البر في يوم مرتين، ثم انهارت علينا الدنيا.
وعنها: ما شبع آل محمد من خبز البر حتى قبضه الله، وما رفع من بين يدي نبي الله فضل من خبز حتى قبضه الله.
ما صحة هذا الأثر؟