قال علي رضي الله عنه : إن الله أخفى اثنتين في اثنتين أخفى أولياءه في عباده فلا تدري فيمن تلقى من العباد أيهم ولي الله ,وأخفى رضوانه في طاعته فلاتدري أي طاعة تعملها تكون سببا لضوان الله .
ما صحة هذا الأثر؟
قال علي رضي الله عنه : إن الله أخفى اثنتين في اثنتين أخفى أولياءه في عباده فلا تدري فيمن تلقى من العباد أيهم ولي الله ,وأخفى رضوانه في طاعته فلاتدري أي طاعة تعملها تكون سببا لضوان الله .
ما صحة هذا الأثر؟
لم أقف عليه مسندًا. وأظنه لا أصل له. والله أعلى وأعلم.
نفع الله بك أبا أنس ، وسلمت يداك أبا عاصم .
حتى كتب الشيعة ـ فيما وقفت عليه ـ التي تعنى بأقوال علي رضي الله عنه ، كنهج البلاغة مثلا ، لم تذكره ، والله أعلم .
جزاكم الله خيرا مشايخنا